الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة

حوار/بريد الجمعة

نشرة “الإنسان والتطور”

الجمعة: 17-8-2018

السنة الحادية عشرة

العدد: 4003

حوار/بريد الجمعة

مقدمة:

ولو..!!

****

الأربعاء الحر: أحوال وأهوال (85)

الحالة: (25) الذات: البيت الرعد من الخارج إلى الداخل، وبالعكس

أ. رانيا

تعليق عــام

طب لية ما اشتغلناش مع الجزء الخاص بمامتها ونشوف مامتها علشان نعرف تفاصيل اكثر انا شتيفة ان الجزء دة مهم ويمكن يكون مكلمل للجزء الخاص بعلاقتها بزوجها

د. يحيى:

الاشراف غير “تقرير حالة” case report التى كان ينشر فى باب “حالات وأحوال” فهو لا يتناول إلأا النقطة التى يعرضها المعالج ليسترشد من خلالها برأى المشرف، سواء للرد على سؤال، أو توضيح الغامض، أو التوصية بالخطوة التالية.

د. دعاء مجدى

كنت عايزة اعرف عدد اخواتها وترتيبها بينهم النقطة التانيه توقيت ظهور الاعراض بفكر ليه ماظهرتش بدري شويه النقطة التالته علاقتها بأولادها عامله ازاي هل نفس العلاقه اللي بينها وبين امها ولا مختلفة….لفت نظري انها مابتخرجش تجري في الشارع لوحدها بتاخد ولادها معاها
النقطة الرابعة بفكر ايه الهدف اللي ممكن تكون السيدة ديه عايشة عشانه بعد كم الاحباطات اللي حصلتلها

فكرة: إن ذات ليها امتداد في بيوتنا او أشيائنا اللي بنملكها بتفسر لي ليه الواحد ممكن يتمسك بحاجاته حتى لو وظيفتها انتهت لان بيبقى فيها جزء من ذاته اعتقد ذلك.

 د. يحيى:

عن الجزء الأول: أرجو قراءة ردّى السابق مباشره على الإبنة “رانيا”

أما عن فكرة امتداد الذات فهى فكرة جيده، وأصبح لها أساس علمى مؤخرا يرتبط مثلا بأن الأفكار والذاكره هى ليست تسجيلا فى الدماغ بالذات وإنما لها مواقع خارجه وامتداد فى الوعى المحيط (أنظر مثلا “شيلدراك” نشرةالانسان والتطور بتاريخ  18-5-2014 العدد 2452).

***

فى رحاب نجيب محفوظ:

تقاسيم على اللحن الأساسى: (نجيب محفوظ) الحلم‏ (83)

أ. رانيا

المقتطف: قالت: فاقفز إلى السطح على بركة الغيب الجليل.

 التعليق: عجبني هذا التعبير بركة الغيب الجليل فشعرت فية انني ادخل في دوامة كبيرة لا قرار لها كنت احلم دوما انني اقفز من مكان عالي داخل الارض وارجع مرة اخري اقف فوقها

واحيانا اخري كنت احلم باني طائر يهيم في السماء ولا يريد النزول علي الأرض

د. يحيى:

الله كريم

****

جذور إرهاصات الطبنفسى الإيقاعحيوى التطورى (من الإبداع الخاص: “ملحمة الرحيل والعوْد”)

الفصل‏ ‏الحادى عشر “شارع جامعة الدول العربية”

د. رجائى الجميل

غنائية مُتأخّرة لوَجــد ٍ قديم

… فَوْقَ أضلاعٍ نَـبيّة ْ… كانَ يمشي، كالمَساء ْ …

الغَمامُ المُستَهامُ … في يديهِ،… والغِـناء؛

فَوْقَ قلب ٍ من جراحٍ وضياء ْ… كانَ يمشي ، …..

وعلى الصَـرحِ البعيد ْ

غادةٌ بيضاء يغزوها الجليد ْ…؛ … مِن سنا الفجر الموشّى. بالنـدى … كان وَهجُ العِشْق ينمو،

… والسماءْ،

تمسحُ الأهدابَ بالضوء البليـد ْ

… وسريعاً كان يعدو، … نحو فجرٍ قد رآهُ

في مدى أُفْق بعيد ْ … … وانحناءاتُ الطريق ،

تأكُـلُ الخَـطوَ المرجّى باللقاء ْ

تَنهَـشُ القلبَ المُعَنّى.  بالنَقاء ْ….. يا لأَشواكِ الدِمـاء!

– (يالِـوَجدي ، يارفيقة

من خُطى الدرب البعيد ْ …..!) ….. بين أحلام ٍ عتيقة ْ … وجراحٍ،

… نزفُها، معنى الحقيقة … يحتَضر ْ!

ذلك الملعون حُبّـاً

يتوارى في صلاة الذَنب ذَنباً

يرتجي بالذَنب رَبّـاً

يمنحُ الأقدار دَرباً

نحو قلب ٍفيه أنت ِ …!

– (يالِـوَجدي ، يارفيقة

     من خُطى الحُلْم البعيد ْ…..!) … حَسبُكَ ألحُلمُ الغَباء ْ!

أيّها المسكون بالجرح المُشَظّى، والضياء ْ… ها هنا الصرحُ البعيد ْ

فيه يغزوكَ الجليد ْ… بين أحلام ٍ عتيقة ْ، …

فالعَشيقة ْ، … سافَرَتْ في الحُلم وَهْمَاً وانطفاء ْ

فامسَح الأهدابَ من وَهج الرجاء ْ

ما بقى في زحمة الماشين مَن يبغي الحقيقة ْ…..  إنَّما أنت َ الوحـيد ْ!

…. قيلَ دَمعٌ ، راعشٍ ، من رائب الأحزان جاء ْ

باحَ عن سِرٍّ غريـب ْ: … في مدى صرحٍ  بعيد ْ،

عندما يأتي المساء ْ… تعتري الآفاق أنّاتٌ عميقة ْ:

– ( يالِـوَجدى، يارفيقة، ……………………….)

ثمَّ يَغزوها البُكاء …..!

د. أفضل فاضل

د. يحيى:

أهلا

****

جذور إرهاصات الطبنفسى الإيقاعحيوى التطورى (من الإبداع الخاص: “ملحمة الرحيل والعوْد”)

الفصل الرابع “مصر الجديدة”

أ. إسلام نجيب

علاقات طيبة علي ميه بيضا …ياريت نغش منهم اللي بيعملوه في حياتنا إحنا….

د. يحيى:

مازلت يا إسلام أتصور أن نشر هذه الرواية بالذات على ملحمة الرحيل والعودة بهذا الطريقة المجزأ هو خطأ لا تصلح له إلا الاستمرار فيه

والحمد لله أنه لم يبق منها إلا خمسه فصول معدوده.

****

جذور إرهاصات الطبنفسى الإيقاعحيوى التطورى (من الإبداع الخاص: “ملحمة الرحيل والعوْد”)

الفصل الخامس: “أبو النمرس”

أ. إسلام نجيب

كل سنة وحضرتك طيب يا دكتور يحيى… عيد سعيد…

د. يحيى:

وانت والناس الطيبون الفاعلون

بالصحة والعطاء والإبداع والسلامة

****

حوار مع مولانا النفرى (301)

 من موقف “الثوب”

د. أسامة عرفة

لا يبقى إلا ما كان خالصا لوجهه

د. يحيى:

سبحانه

****

 النشرة التالية 1النشرة السابقة 1

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *