الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة

حوار/بريد الجمعة

نشرة “الإنسان والتطور”

الجمعة: 21-8-2020

السنة الثالثة عشرة

العدد: 4738

حوار/بريد الجمعة

مقدمة

      بسم الله الرحمن الرحيم

*****

نقلة مع مولانا النفرى: من: كتاب المخاطبات مقتطف من: (المخاطبة رقم: 3 )

أ. شيرين سعيد محمود محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا دكتور يحيي أستاذي العزيز

تعقيبا علي ما كتبتم :

المقتطف: يا عبد انتقل بقلبك عن القلوب التى لا تراني، إن لى قلوباً أبوابهم إلى مفتوحة وأبصارهم إلى ناظرة  تدخل إلى بلا حجاب هى بيوتى

التعليق:  تلك البيوت هي البيوت العامرة بذكر الله ليس سواه لا يملكون شيئا يتوكلون علي الله راضيين بقضاء الله وقدره لا يرغبون بملك أو جاه بيوت صائمه عما يغضب الله أقصد قلوب عامرة بالايمان مهما توالت عليها المصائب تلجأ الي الله صابرة محتسبة طلبها الوحيد هو ارضاء الله عز وجل تلك البيوت أيضا تتعلم العلم لتنفع به الناس لا لتستحوذ عليه وجدها كريمة في عطائها لا تبخل بعلمها علي أحد وتعمل لوجه الله عز وجل جعلكم الله اليه أقرب وعلي طاعته أدوم

د. يحيى:

هذا طيب

إلا أن ما يصلنى من استلهامات مولانا النفرى بعد قبول كل ما ذكرت من كلم طيب، هو بعد ذلك وقبل ذلك: حين يصف القلوب المفتوحة أبوابها إليه بأنها تدخل إليه بلا حجاب وأنها بيوته!!

هذه مرحلة أخرى أعلى، وربما مكملة لما قلتِ

والحمد لله.

****

نقلة مع مولانا النفرى: من: كتاب المخاطبات مقتطف من: (المخاطبة رقم: 8)

أ. ميادة سمير

د. يحيى تحياتى لك:

أستحى فزيادة العلم مسئولية وفعل وتطبيق واختيار واعٍ بالقبول والسباحة من الظلمات إلى النور فى البحور والمحيطات الكونية السرمدية .. الله المستعان.

د. يحيى:

“وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ”

****

الأربعاء الحر: مقتطف من: دليل الطالب الذكى فى علم النفس انطلاقا من: قصر العينى: الفصل السابع :عن الطاقة والحياة  (2)

أ. شيرين سعيد محمود محمد

السلام عليكم يا دكتور يحيي أستاذي العزيز

المقتطف: طبعا، إذ هو قمة التكامل بين أعلى ارتباطات كل الوظائف، والقاعدة أنك كلما تقدمت على سلم النمو وجدت أن أعلى الوظائف فى كل ناحية تكاد تكون هى هى، فلا يمكن فصل التفكير الإبداعى عن دوافع نمو الذات (أو امتداد الذات) عن العواطف الأرقى المقابلة (كما سيأتى) وكل هذا يعد بأن يلتقى فى واحدية عند القمة.

التعليق: المبدعون قلة قليلة والابداع ليس بالشئ السهل أو الهين، المبدع هو انسان تناسقت وتناغمت جميع أجزائه مع بعضها البعض (التفكير والعاطفة والذات)

د. يحيى:

وأيضا: جميع ما يعلم وما لا يعلم: إليه

*****

فى رحاب نجيب محفوظ: تقاسيم على اللحن الأساسى: الحلم‏ ( 188)

أ. شيرين سعيد محمود محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دكتور يحيي أستاذي العزيز

تعليقا علي ما كتبتم:

أليس ذكر الله أفضل

وان ذكر الله ليس فقط قراءة القرأن أو الاستماع اليه بل له صور كثيرة منها العلم ومساعدة المحتاجين كلما علمت شيئا جديدا أسبح الله وأحمده وأشكره علي فضله ونعمه، ولكن احيانا يراودنا سماع الأغاني فما هذا يا أستاذي بعض الشيوخ يقولون سماع الأغاني حرام وأنها من عمل الشيطان ولكن أحيانا يتطلب الحال الي سماع الموسيقي الهادئه كي تهدأ روحنا الأهم من كل ذلك ان نرضي الله عز وجل ونشعر بالراحة فهل هذا بالإمكان

د. يحيى:

الموسيقى الإبداع يا شيرين هى عمق آخر غير الموسيقى الهادئة، وأنا لست خبيرا بهذه أو تلك، لكن ما التقطته من الصديق أ.د. طارق على حسن (رحمه الله) هو أن الإبداع الموسيقى يرتبط بالموسيقى المتعددة الأصوات والقنوات، وأظن أنه أسماها البوليفونى في مقابل الموسيقى أحادية النغمة المتكررة المونوفولى.

ثم ما هذا الذى هو بالإمكان؟

كله طيب والسلام

أشكرك على استثارة كل ذلك

*****

الصراع ‏ضرورة‏ ‏حياتية‏ ‏والعدوان‏ ‏غريزة‏ ‏بقائية البحث‏ ‏عن‏ ‏الحرب‏ “‏البديل‏” ‏

نشرت فى وجهات نظر& عدد أكتوبر 2004

د. ماجدة عمارة

صباح الخير يا مولانا:

المقتطف : ……لكن كل ذلك يمكن أن يندرج تحت الحلول التعويضية أو التوفيقية وهى حلول لا تنتمى إلى التطور الحقيقى الذى أنتج الإنسان ويعد بإنتاج مابعده……

التعليق: تساؤلى ليس عن تلك الحلول التعويضية أو التوفيقيه، لكنه عن: “التطور الحقيقى الذى أنتج الإنسان، ويعد بإنتاج مابعده “، فأكاد أستشعر هذا الذى “مابعده”، وأتمنى أن تزيدنا من الشعر، لتحدثنا عنه، كما تراه وتتوقعه.

د. يحيى:

يا ماجدة، يا دكتورة ماجدة يا ابنتى: لماذا تضطريننى أن أفيدك بما يبدو متواضع الفائدة لأغلب ضيوفنا الكرام؟

ومع ذلك، إليك بعض ما طلبت:

من قصيدتى “ورأيته يسرى بأوراق الشجر!”:

…….

…….

-5-‏

وتسـَرَّبتْ‏ ‏خطواتنا‏ ‏بين‏ ‏الشقوقِ‏ ‏الجائعةْ‏.‏

‏ ‏ياربـــَّـنا‏ ‏ياقَـدرَى ،‏

‏ ‏جفـَّـتْ‏ ‏مَـنَـابـِعى ،‏

خُـذْنى ‏كَـفَـى ،‏

خُـذْنى ‏كـفـى .‏

‏-6-‏

فأضاء‏ ‏وعيى ‏بالمـُـنـى،‏

‏ ‏تمتد‏ ‏بعد‏ ‏المنتهى.‏

يــا‏ ‏فرحتى:  ‏لستُ‏ ‏أنــا‏.‏

هى ‏فرحة‏ ‏الطير‏ ‏الذى ‏تطايرت‏ ‏خميلـَتـُهْ، ‏

ثم‏ ‏الْـتَـقَـى ‏بأمّه‏ ‏

حَـمَـلـَتْـهُ‏ ‏تحت‏ ‏جِـناحِـهـا، ‏وأوْدعْـته‏ ‏فى ‏الَـفـنَـنْ،‏

هى ‏فَـرْحة‏ ‏السـَّمَـك‏ ‏الذى ‏رجع‏ ‏المياه،‏

من‏ ‏بعد‏ ‏ما‏ ‏ذاق‏ ‏الجفافَ‏ ‏الموتَ‏ ‏فى ‏قر‏ ‏الرمال‏ ‏الساخنهْ‏.‏

‏-7-‏

ورضعتُ‏ ‏من‏ ‏مجرى ‏عيون‏ ‏لا‏ ‏تغيض‏:‏

ورأيتُـهُ‏ ‏يسرى ‏بأوراقِ‏ ‏الشجرْ،‏

وشربتُـهُ‏ ‏قطرا‏ ‏بهيجا‏ ‏فى ‏النَّـدى.‏

وطعمتُـهُ‏ ‏شهدا‏ ‏رحيقا‏ ‏فى ‏الثمرْ،‏

وسمعتـُه‏ ‏فى ‏صمـتِ‏ ‏طائرٍ‏ ‏شـَدَا،‏

صاحبتُـه‏ ‏صمتاً‏ ‏رصيناً‏ ‏فى ‏الحجرْ

*****

قصة قصيرة: “لا أعرف!”

د. شيرين سعيد محمود محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركانه دكتور يجيي أستاذي العزيز

المقتطف: عبارة (لا أعرف)

التعليق: تحمل الشك واليقين هل ينبغي أن نعرف والي أي مدي وان لم نعرف ينبغي لأي مدي المعرفة وعدم المعرفة

د. يحيى:

هذا يحتاج إلى الرجوع إلى باب بأكمله عن “فضل الجهل” عند مولانا النفرى وتعليقى عليه في الموقع نشرة 27-7-2009، ونشرة 3-8-2009، ونشرة 17-8-2009) وعموما فإن الجهل المعرفة هو الجهل الذى لا ضد له” كما يقول النفرى، وهو الدافع المتجدد لمزيد من المعرفة والاستهداء والنور “إليه”

أ. ميادة سمير

المقتطف: أحياناً أتساءل عن معنى “لا أعرف” عندما يصدر عنى .. هل لا أعرف فعلا ! أم .. أعرف ولا أريد أن أعلن لنفسى أو للآخرين! أم .. أعرف و أريد أن أعرف أكثر حتى أصدق ! أم …….. إستخدامك لـ ” لا أعرف ” مدهش ومحير وواسع ويدعو للترقب والتفكر و الإبداع و ……… ف ” لا أعرف ” يعد رد عظيم جامع لا مانع كما أنه لا يعد رد أصلا

التعليق: كما أننى أعشق النهايات المفتوحة وما تحمله من ثراء وتنوع وأسرار وألوان كونيه أعلنها لنفسى لحظيا أو لم أعلنها لنفسى بعد

كما وصلنى تعبير “فضل وعيوب الذكاء المهذب” وما تحمله من معانى ومتناقضات وآلام وقرب وبعد وبرمجة وقولبه وأظن معاناه وثقل وغيرهم الكثير وكأنك رأيت ما فى صدرى وتقرأ من كتاب نفسى الداخلية تعبير حقيقى وعميق

كما وصلنى أيضا الونس حتى بأموج الخليج و تخيلت إن أطلقت العنان للونس الكونى بداخلى ياله من شعور يا له من إمتلاء يا له من نور و سلام و طمأنينة .. اللهم أوعدنى و أوعدنا جميعا

د. يحيى:

هذا شعر يا ميادة

تقبل الله

أ. محمد الحلو

تعليق عام: لا أعرف… وهل حقاً لا أعرف؟؟؟؟

د. يحيى:

برجاء قراءة البريد السابق، وقبل السابق، المقتطف والرد.

  *****

مقتطفات علمية: من (ملف الوجدان واضطرابات العواطف) “النزوعات الأولية فى الطبيعة البشرية”

د. رجائى الجميل

كل الجموع في رحلة هرب

منهم من يهرب كي لا سمح الله يعرف…..انه لا يعرف

ومنهم من يهرب كي يفقأ اي ندبة…..تنذر بأي احتمال

ومنهم من يهرب لأنه رأي روع الرؤية…..لم يتحملها

فليشهر كل اسلحته كي لا يري…..لا يسمع…..لا يتكلم…..حتي مع نفسه

ومنهم من قرر ان يهرب…..لأنه لم يتحمل…..ألا يتحمله أحد.

ومنهم من يلعب دور الحاضر…..وهو هارب…..هو عابد صنم أعطاه…..تدليس وجوده

ومنهم من أقنع نفسه…..انه لم يهرب…..بل سلك سبيل الاوغاد

ومنهم من هرب بأن اختار جنونه…..نكوصه…..لم يتحمل شرف أمانته…..فلينكص وليتحول الي متفسخ…..أعلن فشله

أما من ظن انه لم يهرب…..فهو اما أنه يستغشي ثيابه…..ليستخفي من نفسه…..واما أنه تصالح مع منظومة خارجه تعفيه من أن ينظر في نفسه

أما من لم يهرب حقا…..فهو في رحلة…..بدأت قبله وعليه أن يكمل…..يضع أنينه ، ألمه ، أمله…..في مخاض لا يعرف…..الا يقينه…..بحتم كل شيء

د. يحيى:

أهلا بك

رحبُت بهذا التعبير:

“حتم كل شىء”

د. شيرين سعيد محمود محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دكتور يجيي أستاذي العزيز

المقتطف : جزئية الإقليمية (التوطـّن) Territoriality

التعليق: ذكرتني بالمريض النفسي الذي يهرب مسرعا ليختبئ داخل مرضه خوفا من الاختراق ولكي يشعر بالأمان والطمأنينة بعيدا عن المهاجمة والافتراس من وجهة نظره

 د. يحيى:

الأقليمية (التوطن) أشمل من ذلك وأعم يا شيرين يا ابنتى، وهى توصف في الأحياء قبل الإنسان أيضا، وهى التي ترجع الطير إلى عشه وليس إلى عش غريب، وترجع الذئب إلى مأواه، وهى أصل عاطفة أو فضيلة الوطنية عند البشر (مصر العزيزة لى وطن، وهى الحمى وهى السكن)، وسوف أتكلم عنها ضمن النزوعات الأولية فى اللقاء النصف شهرى القادم On line Zoom  يوم الأثنين الموافق 24/8/2020، وأرجو أن ترسلى لنا الإيميل الخاص بك لنرسل لك المفتاح إن أمكن.

د. شيرين سعيد محمود محمد

المقتطف: …. “الوقتية” Temporality

التعليق: ذكرتني أيضا بما أن لكل شئ وقت محدد فالمرض والصحة لا يدومان بل ربما أحيانا يتبادلان أو يتصاحبان

د. يحيى:

هذه نزعة بدائية أصعب، وهى تتعلق بتوقيت حتم الموت، كما أنها تنطلق من وعى غامض داخلى يحفز نزوع انتظار حقيقة الموت للكائن الحى (والإنسان ضمنا) ويتعلق بالعمر المحدد له منذ الولادة، وسوف أتكلم عنها أيضا في نفس اللقاء السابق الإشارة إليه في الفقرة السابقة.

د. شيرين سعيد محمود محمد

المقتطف: جزئية الهوية Identity

التعليق: ذكرتني بأن المرضي النفسيين ينتمون الي عدم القدرة علي التكيف أو لربما عدم الرغبة في التكيف أو عدم قبولهم لفكرة التكيف جزئية الهيراركية Hierarchy ذكرتني علي الرغم من أن الاهتمام بالاحتياجات الفسيولوجية ضرورية ولا غني عنها ولكن الاحتياجات النفسية لا تقل قيمة أو أهمية

د. يحيى:

هذا صحيح، ولكنها لا تقتصر على المرضى، وهى نزعة أولية أيضا مثل التوطن والإقليمية، وسوف تكون أيضا ضمن حديثى فى اللقاء المشار إليه في الرد السابق.

 أ. فؤاد محمد

المقتطف: رابعا: الوقتية Temporality  لكل نوع من الأحياء مدى عمر معين، بمعنى أنه مهما طال عمره فإن له نهاية، وهذه الحقيقة تصل غالبا إلى كل الأحياء بشكل أو بآخر (1)، بما تستتبعه من توقع النهاية بشكل أو بآخر، بما لذلك من آثار وتداعيات.

التعليق :تحيرت شوية يا دكتور يحيي في أن ازاي باقي الأحياء بيصلها هذه العاطفه !! وفكرت في موقفنا منها وحسيت أن المرض بتنوعه أو حتي العادية وفرطها بنتعامل معاها باشكال شتي مننا اللي بيخاف ومننا اللي بينكرها وقليل اللي بيسلم تسليم مطمئن طواعية لحتميتها وايمانا بأن المسيرة سوف تستكمل بشكل اخر ..

د. يحيى:

عندك حق

ويمكن أن تقرأ عنها في الموقع نشرات (5/10/2014)   (6/10/2014)، (13/10/2014) وسوف أحاول تناول ما تيسر منها فى اللقاء السابق الإشارة إليه في الردين السابقين

*****

مقتطف (2) من كتاب “حكمة المجانين” (فتح أقفال القلوب)

أ. مرفت

وصلني اننا مع انفسنا أو مع الاخر اما نشوه أو نؤلف أو نصدق أو نفرض أو اننا نتنقل بينهما في لعبتنا الخاصة ولكن لا نسمح لانفسنا بان نختبر ونستكشف وننفتح ونجرب .

د. يحيى:

ليس إلى هذه الدرجة يا مرفت، واحدة واحدة!

لكن الانتباه إلى احتمال كل ذلك مفيد في تجنب بعض ذلك

د. رجائى الجميل

ستظل اغوار الحياة عصية علي الادراك اقصي ما يمكن هو محاولة الاتصال باهداب المعني التجرد مستحيل ولكن السعي اليه هو السبيل الوحيد الممكن كل السقوط هو في الشرك. والشرك ليس فقط فساد العقيدة وانما التمسك بالوهم شخصيا.

دفاع الصم البكم العمي هو قمة الشقاء وبوابة حتم الانقراض تتوالد الحياة في ابدية وتظل مفاتيحها مستحيلة الاختيار هو اختيار الخضوع والتسليم التسليم هو السبيل الوحيد لاحتمال الكشف.

 والكشف هو الرضا فالاطمئنان. إلي أن نلاقيه.

 د. يحيى:

التسليم “له” فقط

وبمسئولية فائقة

(فلزم التنويه)

د. شيرين سعيد محمود محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا دكتور يحيي أستاذي العزيز:

التعليق : حلم (62) نشرة 15/3/2018 الجزء (1) من الحلم ذكرنى دائما أقول اللهم اجعلنا من الصابرين اذا صبروا ……. “

د. يحيى:

أنا أسف يا شيرين أن حذفت بقية تعليقك، لأنه ليس تعليقا محددا على “نص” بذاته، وقد اجتهدت حتى رجحت أنه تعليق على حلم نجيب محفوظ رقم (62) في أحلام فترة النقاهة ثم استلهامى منه وقد فضلت أن أؤجل نشر تعليقك كاملا حتى من علاقته بصدر المقتطف الأصل، وعموما وجدت تعليقك هذا أقرب إلى مقال قصير جيد في الوعظ والإرشاد، فأشكرك وأرجو أن تقبلى اعتذارى هذا ولعل حضورك في كل الفقرات الأخرى في بريد اليوم حتى احتل أغلبه يطمئنك على ترحيبى بكرم تعليقاتك فى بريد الجمعة بهذه الصورة الحماسية!!.

أ. فاطمة

لروعة ما قرأت من الكلمات ..تحديت نفسي أن تحاول أن تكتب مقطعا ..ربما يلخص لها جزءا مما وصل فالمعنى قد يسجن، والحرية أن تتحمل احتمالا آخر له دون أن تفقد اصل المعنى بداية منك ومنى ومنا ومنه!!!

د. يحيى:

يا خبر يا فاطمة!

هذا جيد!!

شكرا

 وصلنى ما لم تكتبيه أيضا.

برغم غياب عدم تحديدك “ما قرأت من الكلمات”

شكراً

*****

 

admin-ajaxadmin-ajax (1)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *