الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة: 23-10-2015

حوار/بريد الجمعة: 23-10-2015

نشرة “الإنسان والتطور”

الجمعة: 23-10-2015

السنة التاسعة

العدد: 2975

حوار/بريد الجمعة

المقدمة:

وتحرك الماء الساكن

ولا أقول الراكد

لعله خيرا

*****

الأساس فى الطب النفسى 

 الافتراضات الأساسية: الفصل السادس:

 ملف اضطرابات الوعى (55) “عن إبداع الحلم”

نهاية حتمية لبداية ضرورية

د. جون

المقتطف: ذلك يجرى بتلقائية بيولوجية نابضة أساسها الإيقاع الحيوى وجدلية النمو ، التى هى فى أصول اصولها: إبداع الذات المستمر، قبل أى إنتاج إبداعى خارجها.

التعليق: هل مستويات الوعى المختلفة هى الذوات المختلفة؟

إذا فالإنسان يملك القدرة الذاتية على إبداع نفسه أساساً وتخطى الإبداع “المجهض”؟!!

 د. يحيى:

نعم من حيث المبدأ، أو على قدر علاقتى باحترام قوانين الحياة وبرامج التطور كما خلقها الله، لكن المسألة لا هى بهذه التلقائية الطَّلقَهْ ولا بهذه البساطة، لأن تهيئة الظروف المناسبة وتوفير توجُّه النبض، احتاج من كل الأحياء جميع آليات وبرامج البقاء، ولم ينجح أغلبها  99% فى امتحان الاستمرار، لكن فشلهم كان ستراً وغطاء بالانقراض، ورطة الإنسان وهو يدخل نفس الامتحان ويحمل نفس القدرات على التطور والإبداع: أنه يعى ذلك ولو جزئيا، وللأسف على قدر ما غلب عليه مؤخرا، بدلا من أن يدعم هذه المسيرة تورط فى كل أنواع الاغتراب والإجهاض والقهر، والإعاقة حتى أصبح مهددا – بوعى أيضا دون سائر أجداده – بالانقراض ما لم يلحق نفسه بمثل ما نأمل فيه بهذا الكلام.

د. جون

حضرتك قلت أن الشخص العادى كما خلقه الله له قدرته الإبداعية التلقائية إذا فالشخص بهذه القدرة قادراً على “الخفقان” “ولو نظرياً دون إحصاءات من كل البرامج الموروثة والعوامل البيئية مهما بلغت به شدة الأعراض!!؟ لا أخفى عليك أنا أريد وأتمنى أن كل مرضاى “يخفون” وكلامك عن الإبداعية التلقائية أعطانى أمل.

 د. يحيى:

برغم إصرارى على موقفى هذا، وأن هذا ما يشجعنى على قبول تحديات الانقراض التى يمكن أن يعتبر المرض المتمادى نذيرا لها، فإنى أعلن وأبلغك أننا نحتاج جهود كل أبناء وبنات وأدوات هذا النوع لننجح فى امتحانات البقاء التى نزيدها صعوبة بأنفسنا.

تحقيق الأمل مسئولية وهو هو التحدى التى تصدى الإنسان له.

والله المعين

******

الأساس فى الطب النفسى الافتراضات الأساسية: الفصل السادس:

 ملف اضطرابات الوعى (56) “عن إبداع الحلم”

ثلاث مستويات لنقد (قراءة / تفسير) الحلم

محفوظ يكشف – غير قاصد- طبيعة الحلم (الابداع)

د. جون

(المستوى الثالث) النقد الذى ينقد الشعر شعراً عميق جداً ومبدع فهل هذا المستوى هو ما قصدته حضرتك فى ندوة الاثنين الماضى بأنه يشحذ قدرات المعالج فى نقد “النص البشرى” والعلاج؟!

 د. يحيى:

بصراحة: نعم

وشكرا

******

حوار مع مولانا النفّرى (154)  

من موقف “اسمع عهد ولايتك”

د. محمد يحيى الرخاوى

ذكرني السطر الأخير من المقتطف بما وددت كثيرا لو انتبهتم له في النشرة أو في غيرها:
\”أوقفني في الأدب وقال لي:

طلبك مني وأنت لا تراني عبادة… طلبك مني وأنت تراني استهزاء\”

 د. يحيى:

هيّا

هيّا

******

 حالات وأحوال”

من محمد “طَرْبَقـْهـَا”، إلى محمد “فرْكِشْنِى”،

  إلى محمد “دِلْوَقـْتِى”  (نشرة الأثنين)

أ. رباب حمودة

المقتطف: “..وخفنا أن يكون هذا حل سلبى، مع أنه كان أقرب إلى ما هو طبيعى، فمحمد هو محمد، دون أن يضطر إلى أن”يطربقها”، ودون أن يفشل حتى “يفركش” نفسه هكذا”.

التعليق: هذا يعنى أن الطبيعى هو ليس فركشة وليس ما يصل بنا إلى الفركشة أى أن الطبيعى هو التماسك بشكل أو بآخر.

 د. يحيى:

طبعا الطبيعى هو التماسك

وطبيعى الطبيعى هو التماسك فى حركية وليس التماسك الدفاعى المتجمد.

وطبيعى طبيعى الطبيعى هو “الواحدية” حين تصبح كل المستويات فى حركية حول محور واحد، فيتواصل النمو ويطرد التطور، وهو متماسك، اللهم إلى خلخلة أو تعتعة فى أطوار محسوبة وهى جزء لا يتجزأ من إيقاعية النبض الحيوى.

أ. رباب حمودة

المقتطف: “..وتأكدت أن قيمة وفاعلية مبدأ “هنا والآن” الذى نلتزم به فى المجموعة تصل إلى أفراد الجماعة رويدا رويدا حتى تصبح صالحة لأن تصف ما يتخلق منا كجماعة، ثم كل على حدة،”

التعليق: هل هذا ما نسميه الوعى الجمعى والذى  تعلى فى فرد واحد.

 د. يحيى:

هو كذلك، وهو هو الطريق إلى ذلك

أ. رباب حمودة

المقتطف: “… ويبدو أن الوعى الجمعى قد اعتبر أن ما يقوم به هو المشاركة فى عملية “التخليق الدائم”، وهو التعبير المفروض أن توصف به العملية المحورية فى كل إبداعات التطور والنمو”.

التعليق: هل الوعى الجمعى من فوائده التخليق والتطور والإبداع لكل فرد

 د. يحيى:

الوعى الجمعى هو وعى فاعل نابض محيط ممتد، ومن ثم فهو مهم فيما ذكرت من تخليق وتطور وإبداع لكل فرد، وللمجموع ككل، بل وللنوع أيضا

د. محمد بكر

وصلنى قرار المرض

ووصلنى معنى الخفقان ومسئوليته.

 د. يحيى:

الحمد لله

كم هى مسئولية!

أليس كذلك؟

د. أحمد يوسف

وصلنى هذا قرار المرض بعد محمد طربقها إلى محمد فركشنى، واحتياج محمد طربقها لمحمد فركشنى بصراحة، وفرق الفركشة عن حدود اختيار محمد طربقها.

-لم أعرف السبب؟؟

 د. يحيى:

لعلك تلاحظ يا أبو حميد أن اسم “الصنايعى الشاطر” قبل المرض هو “محمد طربقها” وهو المعنى الإيجابى للإنجاز السريع الحاسم وقد صححت لك ما جاء فى تعليقك من خطأ لعله مطبعى لأنه لا يصح أن يكون الاسم هو “محمد طربقنى”، وإلا انهدم، وإنما سماه زملاؤه ورؤساؤه طربقها لأنه ينهى عمله بطريقة يقظة وسريعة، أما “محمد فركشنى” فهى بصفته المتكلم تعود عليه لأنه فركشنى بعد ذلك الإنهاك: باختيار الحل المرضى الفاشل.

أ. إسلام محمد

أنا شايف إنها قصة مرضي كتير مشيوا علي الصراط وخرجوا لوجه الله تعالي

 د. يحيى:

يا ترى تقصد  خرجوا لوجه الله

أم خرجوا بفضل الله إلى وجهه!

أ. علاء عبد الهادى

-هل يُعد الجنون اختيار فى هذه الحالة (محمد طربقها) أم هو فشل دفاعات.

ذكر “محمد دلوقتى” بعد “محمد طربقها” و”فركشنى” هو قبول محمد بمراحله السابقة وتحمل المسئولية فى اتخاذ القرار نحو محمد دلوقتى.

 د. يحيى:

بصراحة: نعم

أ. محمد الويشى

توقفت عند “هم يعرضون بلهجاتهم فيعالجون بها”

الكلمة دى لخصت ليا كتير أوى فاختيارى للغة سهلة، يتم التواصل من خلالها زى ما حضرتك لمحت ليا من فترة من غير تعقيدات لغوية بالرغم من إنى بحب اللغة العربية وبفضلها.

وأرغب فى تفصيل حول عملية التخليق الدائم، شكراً.

 د. يحيى:

كل ما أكتبه هو فى عملية التخليق الدائم

(تقريبا).

أ. محمود جمال الدين محمود

إذا كان قبول البيئة الخارجية المحيطة بالمريض أكثر لــ :محمد طربقها” متمثلة فى الأصدقاء وزملاء العمل كيف له أن يقاوم هذه الشخصية القديمة ويتمكن من النجاح ويحظى بنفسى القبول الاجتماعى الذى كان يلاقيه فى عمله قبل دخول المستشفى.

 د. يحيى:

والله العظيم عندك حق

يبدو أن هذا هو ما جعل المريض يصر على طلبه المتكرر اللحوح أن “أرجع زى الأول”، “أرجع زى ما كنت”.

الأرجح أن محاولة العلاج الممتد بهذا الطول وإلى هذا العمق كان يفترض أن هذا الرجوع الذى سيحرمه من نفس القبول الاجتماعى هو عميلة تسكينية قصير عمرها الافتراضى، وأنها عرضه للفشل، مرة أخرى، والله أعلم بأى سرعة وإلى أى مآل، لكل ذلك كانت محاولات العلاج هى فى إنجاز ألا يكون القبول الاجتماعى والتصفيق للإنجاز هو كل معنى وجود محمد، والأمل لو نجح “محمد دلوقتى”، أن يحقق ما كان يحقق دون نسيان “محمد دلوقتى” أى ليس على حساب وجوده والاعتراف به وتبادل حركية الوجود معه.

******

حالات وأحوال”

 الحالة:

رحلة التفكيك والتخليق

أ. أمير منير

المقتطف: ثانيا: بيان كيف أن من يُسَمَّى مريضا نفسيا، حتى لو كان اسمه فصامى، قد يكون أقرب تواجدا وقربا وتألما ونبضا ليس فقط مما يشاع عنه وإنما أيضا من الشخص العادى.

التعليق: كيف ذلك ومن خصائصه أو صفاته التبلد والبعد

 د. يحيى:

هذه الحقائق التى نصف بها الفصام  بسهولة وانفصال هى ليست كل الفصام، وهى ليست القاعدة، وتقديم هذه الحالات هكذا، ويمكنك أن تراجع نشرات “عصام يعلمنا الفصام” نشرات: (نشرة 4-11-2007)و(نشرة 5-11-2007) و(نشرة 26-11-2007) و(نشرة 2-12-2007).

لتعرف أن مفهومنا التقليدى عن الفصام قاصر ومغلوط أيضا، وتقديم هذه الحالات هو ليس بهذا المفهوم، ولكنه لإعادة النظر فى طبيعته هذا المرض بديلا عن التوقف عند سجن اللافتة المعلقة الوشم بالمرض.

أ. أمير منير

المقتطف: بالتفعيل العلاجى

التعليق: ما المقصود

 د. يحيى:

أنا أستعمل هذا التعبير لأول مرة فعندك حق فى التساؤل.

لعلى أقصد أن نقلب التنظير إلى واقع من خلال هذا العلاج الذى سوف نرى مراحله مع متابعة الحالة.

ربنا يقدرنا

أ. أمير منير

المقتطف:  أنه بالرغم من أن ما أسماه “سرا”، وهو ما حكاه على أنه حدث فى الجيش، إلا أن التعب بدأ بعد خروجه من الجيش ، وليس بعد الحادث الذى ذكره على أنه “سر” (الحقيقى أو المزعوم)

–  أن أصوات الهلوسة كانت نسائية تحديدا

التعليق: لماذا التعب ظهر بعد الجيش وليس أثناءه؟

لماذا أصوات نساء وليس رجال، وهل لها دلالة؟

 د. يحيى:

لو أن هذا الذى حدث، قد حدث أثناء وجوده فى الجيش لكان الأرجح أن يظهر وهو فى الجيش إلا أن هذا ليس القاعدة لذلك، فقد افترضت من البداية أن ما حدث فى الجيش كان جزءَا من المرض وليس سببا له، صحيح أنا صدقته أنه نال جزاءً ما فى الجيش لخطأ ما أثناء خدمته، وصحيح أن له زملاء ربما تصدر منهم هذه التعليقات أو حتى المحاولات، لكن صحيح ايضا، وهو ما رجحته، كاحتمال بديل أن تكون محنة السجن التى تعرض لها، قد حركت فيه الجانب الاعتمادى السلبى الذى صور له ما حكاه على أن “السر”، فكأنه حّرك الوجود الأنثوى السلبى فى وجوده، وهذا هو الذى انقلب أولا إلى تصور اعتداءات وتهوين ثم تحدى ثم تجسد فى أصوات نسائية بإسقاط هذه الذوات النسائية من خلال شرخ الجنون أنظر الشكل المبدع.

أ. علاء عبد الهادى

هل عندما تكون الهلوسة نسائية تحديداً فهى بذلك تشير إلى احتياجات المريض.

 د. يحيى:

برجاء قراءة الرد السابق، ففيه تصورى – وهو يحتمل الخطأ لولا أنه رَجَحَ نسبيا أثناء مسيرة العلاج – إذ لم يرجع المريض بعد ذلك إلى ترديد ذكر هذا السر الذى اعتبره فى بداية شكواه مرضا.

أ. محمد الويشى

استهلال عميق ومبسط، انتظر العرض التفصيلى للحالة، وعاوز ومحتاج تفصيل أكثر لـــ  oneroid  onset of Psychosis especially schizophrenia

 د. يحيى:

ربنا يسهل ويصلك ما تريد

أما عن طلبك فهو موجود فى نشرات (نشرة 30-11-2014) و(نشرة 29-6-2015)،  و(نشرة 20-10-2015) 

د. محمد بكر

“عندك حق إنك الأقدر على إعادة” نشر وتنسيق ملف “حالات وأحوال”

وأنا شخصيا متابع هذا الملف منذ سنوات وأفادنى كثيراً.

 د. يحيى:

يا رب اقدر

يا رب ينفع

شكرا

د. محمد يوسف

فى إنتظار المزيد، وشكراً أستاذنا القدير.

 د. يحيى:

وعلى الله قصد السبيل

أعينونى بحواركم المشجع هكذا

شكراً

أ. نادية حامد محمد على

وصلتنى وأعجبتنى جداً تفرقة حضرتك لمقولة المريض (حاسس بنفسى مش فى وعيى) إنها ليست اضطراب كمى فى الوعى، ولكنها إعلان لتغير نوعى فى الوعى والإدراك وبداية الإنشقاق الذهانى.

 د. يحيى:

هذا طيب

وأعتقد أنه سبقت الإشارة إليه مع الأعراض

لكن شكراً، وغالبا سوف أعود إليه مع عرض مزيد من الحالات، فهى شكوى متواترة وقد ترد كثيرا.

أ. منى أحمد فؤاد

أعتقد أن الــ onset  بداً خلال فترة الجيش

حضرتك علمتنا فى مدرسة الرخاوى عدم الاهتمام بالتشخيص فى البداية ونتعامل مع إلى موجود والتعب الحالى  وبعدها نهتم بالتشخيص والمآل.

 د. يحيى:

هذا ما أحاول اتباعه فى عرض الحالات

أما رأيك أن البداية حدثت أثناء تواجده فى الجيش فهو احتمال قائم، لكن ما تحفظت عليه هو أن يكون ما أسماه “السر” هو الحقيقة الوحيدة أو الأهم، فلعله البداية لا أكر، أو بعض مظاهر المرض كما ذكرت.

أ. محمود جمال الدين محمود

لاحظت تأخر تكوين الضلال على أقاربه فى إيذاءهم له بوضعهم سم فى الأكل وأنه جاء بعد شهر من الواقعة، وأيضا استدعاءه لخبرات سابقة لم تؤثر عليه فى وقت حدوثها وأريد تفسير لذلك!

 د. يحيى:

تسلسل ظهور الأعراض مهم، لكنه ليس دليلا فى ذاته على أهمية عرض عن الآخر، وما يسمى فترة كمون Latent Period بين السبب والنتيجة يختلف من عرض لعرض ومن مريض لمريض.

د. جون

قد يكون سؤالى سابق أو مستعجل قبل طرح الحالة المرات القادمة ولكن سؤالى عن الفرق بين   Depersonalization   Oneroid onset of psychosis بالنسبة  لوصف المريض؟!

 د. يحيى:

يمكنك الرجوع إلى (نشرة 30-11-2014) و(نشرة 29-6-2015)،  و(نشرة 20-10-2015) 

ثم إنى لم أحدد أن هذا هو الذى تتصف به بداية المرض تحديدا عند محمد، وإن كنت قد قلت أنه أقرب إلى ذلك.

******

 التدريب عن بعد:

 الإشراف على العلاج النفسى (94)

العلاج النفسى والواقع وحيرة اتخاذ القرار!

أ. إسلام محمد

عن إختلاف مجتمعنا حاليا وثقافيا عن ذى قبل أرى فى تعامل المعالج النفسى مع الحالة أمر مشجع ولكن ليس سهلا بالتحرك بحرية فى العلاج .

يعنى زى ما المعالج فى معلومات كتير غامضه بالنسبه له عن أعماق ثقافة المريض يتحرك بحرية غامضة فى العلاج وممكن تصيب ساعتها المريض مش حايبقى مريض ولا خف هيرجع حاجه تالته أحسن بمراحل كثيرة جدا.

 د. يحيى:

أهم ما جاء فى تعليقك بالنسبة لى هو “حايبقى حاجة ثالثة”

وهذا هو هدف تقديم الحالة.

بل بينى وبينك يمكن أن يكون هذا هو هدف أى علاج عميق لو أتيحت لنا الفرصة.

******

حوار/بريد الجمعة (16-10-2015)

أ. عمر صديق

استاذي العزيز،

شكرا جزيلاً لموافقتك على ارسالي وصفي لحلم كان في الحقيقة سنة 2012 وليس قبل سنة ولكن

رجائي عدم نشره في البريد لسبب لا اعرفه، احببت فقط ان اشاركك ما كتبت وصفاً وشكرا مرة ثانية وعذرا ان كان طويلاً

……….

نهاية الحلم

سبحانه من يسعد قلوب عباده اذا شاء! وقتما شاء! كيفما شاء!

لا اله الا الله. محمد رسول الله

 7.00   مساءاً  – 8  ابريل-2012

 د. يحيى:

  • استمعت إلى توصيتك ولم أنشر حلمك.
  • أى حلم هو إبداع كما يزعم الفرض الذى أطرحه.
  • هذا الحلم إذا كان قديما هذا القدم، وظل معك كل هذا الوقت، فهو إبداع مهما سُمِِّى حلما.
  • والإبداع إبداع سواء سمى حلما أو إبداعا، سواء نشر أم لم ينشر، سواء ترتب بهذا الصدق أو هذا الجمال أو تشتت حتى يعاد تشكيله.

شكراً جزيلا

وأرجو أن أكون قد التزمت بتوصيتك

وعليك السلام

وعليه أفضل الصلاة وأزكى السلام .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *