الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / الأساس فى الطب النفسى ملف الاضطرابات الجامعة (20) ‏الواحدية‏ ‏والذات‏ ‏والجسد‏ حتى نكون بشرا سويا (1) (ملاحظات وتساؤلات وعناصر)

الأساس فى الطب النفسى ملف الاضطرابات الجامعة (20) ‏الواحدية‏ ‏والذات‏ ‏والجسد‏ حتى نكون بشرا سويا (1) (ملاحظات وتساؤلات وعناصر)

نشرة “الإنسان والتطور”

الأحد: 3-1-2016

السنة التاسعة

 العدد: 3047

الأساس فى الطب النفسى  الافتراضات الأساسية الفصل السابع: 

ملف الاضطرابات الجامعة (20) الواحدية‏ ‏والذات‏ ‏والجسد‏

حتى نكون بشرا سويا (1) (ملاحظات وتساؤلات وعناصر)

مقدمة

بعد أن احترت فى ترجمة مفهوم ما هو Ego ورفضت ترجمته إلى “الأنا”، خاصة وقد احتار أصحابه الأصليين فى توصيفه وتحديده كما ورد أمس، توقفت عند وعد يقول “وغدا نفصّل بعض معالم  هذه الوظائف فى ثقافتنا خاصة:  فى الصحة والمرض”.

وحين هممت أن أوفى بوعدى، ونقلت من مقال د. رفعت محفوظ أسماء وظائف الذات الإثنى عشر التى عددها بلاّك  Bellak، بالإضافة إلى موجز كل وظيفة كما جاء بالمقال وهو لا يجاوز بضعة أسطر لكل وظيفة، وجدت لزاما على أن أعود لبحث الدكتوراه الذى قام به د. رفعت تحت إشراف أستاذنا المرحوم أ.د. عبد العزيز عسكر، للتعرف على هذه الوظائف أكثر وأشمل قبل نقدها ومناقشتها، وخاصة فيما يتعلق بثقافتنا، لكننى لم أعثر عليها فى حدود وقت البحث عنها، فاتصلت بالدكتور رفعت، وكان هاتفه “غير متاح”!!، فقلت خيرا وبركة، حتى أعدد اليوم ما خطر لى من تساؤلات وعناصر، من خلال ما أوْجَزَ هو تحت كل وظيفة، لأعود غالبا للتفاصيل فى نشرات لاحقة (وإن كنت أخشى من استطراداتى أن تمتد ليصبح ملفا مستقلا آخر)، المهم قمت بالتالى:

أولا: سجّلتُ أسماء الوظائف بالعربية والإنجليزية كما أثبتها د. رفعت محفوظ فى مقاله (وهذا ما نشر أمس) وهو غالبا من أطروحته لرسالة الدكتوراه فى الطب النفسى كلية الطب جامعة القاهرة

ثانيا: أثبت الموجز المهم كما صاغه صاحب المقال تحت كل وظيفة

ثالثا: كتبت التساؤلات والملاحظات التى خطرت لى عن كل وظيفة بما ثبت من موجزها وتعريفها (بالبنط الأسود Bold)

رابعا: عدت وأثبت بعض الأفكار التى خطرت لى بشكل عام مع إشارة محدودة لرؤيتى فيما يتعلق بثقافتنا (وذلك ببنط أخر وهامش أوسع)، حتى أعود إليها لاحقا

وبعد

فقد لاحظت أن مفهوم “وظائف الذات” بصفة عامة برغم بعض الحركية والتوليف التى ظهرت فى الوظائف الأخيره، هو مفهوم أقرب إلى الثبات، وحين عدت إلى النشرات السابق تناولها لماهية الصحة ودوام حركية الإبداع بكل تشكيلاته على كل المستويات (نشرة 18-10-2015) و(نشرة 26-7-2015) وجدت أن هذا المفهوم، حتى لو كان نسبيا – لا يتفق كثيرا مع ما ذهبتُ إليه فى توصيف الصحة النفسية، وحين هممت بالمقارنة داخلتنى خشية التكرار لما سبق نشره عن الصحة النفسية والإبداع والأحلام وغيرها، أما إذا تجنبت التكرار فعلىّ أن أكثر من الإحالة إلى عشرات الروابط السابقة، فضلا عن احتمالات الإحالة إلى موقعى الخاص مباشرة.

لم أقرر بعد، فدعونا نطالع المتن الموجز كما جاء بالمقال، ثم سوف أبدى  الملاحظات أو التساؤلات، ثم الأفكار كما ورد فى المقدمة، للأسف دون عناوين مميِّزه، ولعل فى تميز الخطوط ومواصفاتها ما يكفى، ولتكن عناصر عامة متداخلة، فعذرا.

آمل أن أعود فى الأسابيع التالية إلى كل ذلك شرحا، أو مراجعة، أو تراجعا

الوظائف والتساؤلات والملاحظات والأفكار:

(1) اختبار الواقع Reality Testing:

وهذه الوظيفية تشتمل على :

(أ) التفرقة بين المثيرات الخارجية والمثيرات الداخلية؛ أى التفرقة بين ما يصدر من خارج الشخص وبين ما ينبع من داخله.

(ب) دقة إدارك وتفسير المثيرات التى تأتى من العالم الخارجى.

(ج) دقة إدراك وترجمة الواقع الداخلى؛ أو اجمالا: ما يسمى بالبصيرة.

وبعد…!

  1. ماهو الواقع؟
  2. وما هى البصيرة وهل هى هذه الترجمة؟
  3. وما هو المقصود بالتفسير وكيف يُرْبَطُ بالإدراك بهذه السهولة؟
  4. كيف تكون الترجمة؟ (بالذات الترجمة للواقع الداخلى؟)
  • وماذا عن الواقع المتجاوز للذات إلى المطلق ليلا ونهارا؟
  • وماذا عن حضور هذا الواقع فى الوعى الجماعى، ومن ثمَّ فى الوعى الفردى؟ وبالعكس؟

(2) الحكم على الأمور Judgment:

وهى تتضمن الأتى:

(أ) القدرة على توقع النتائج المحتملة لأى سلوك ينوى الفرد القيام به؛ وذلك يشير إلى بعد النظر Foresight .

(ب) مدى ما يعكسه السلوك الظاهرى الحادث (أى الذى وقع فعلا) من وعى الشخص بالنتائج المحتملة لتصرفه قبل أن يقوم به؛ أى مدى ما يدل عليه سلوك الفرد الفعلى من بعد النظر.

(ج) مدى قدرة الشخص على أن يجعل سلوكه ملائما ومناسبا للموقف الذى يجد نفسه فيه.

وبعد…!

  1. يلاحظ تداخل علاقة بعد النظر بالبصيرة بالحكم على الأمور.
  2. اتخاذ القرار: ما علاقته بمستويات الإرادة ومستويات الوعى؟ (نشرة 24-5-2015) و(نشرة 25-5-2015)
  3. هل المقصود دراسة الجدوى، وما معاييرها ومساحة امتدادها.
  4. وما هى حدود التلاؤم مع الموقف والمحاذير المحيطة?
  • الرجوع إلى نشرات البصيرة والإرادة.
  • امتداد مدى معنى “الجدوى” إلى ما بعد كل شئ.
  • ضرورة التفرقة بين التشكّل والتكيّف لتقييم التلاؤم.
  • ضرورة التوقيت المرحلى للتلاؤم، لاختلافه فى كل مرحلة.

(3) الاحساس بواقعية العالم وواقعية الذات:  Sense of Reality of the World and of the Self

(أ) معايشة الشخص للأحداث الخارجية على أنها أحداث “حقيقية” وأنها تحدث فى سياق واقعى مألوف بالنسبة له.

(ب) احساس الشخص بجسمه – بما يشمله من أجزاء وما يؤديه من وظائف – ومعايشته لسلوكه على أنه مألوف بالنسبة له وصادر منه وينتمى إليه.

(ج) احساس الشخص بفرديته وتفرده وتميزه، واحساسه بذاته وتقويمه لها.

وبعد…!

  1. ما هى الحدود بين واقعية العالم وواقعية الذات؟
  2. ما معنى تعبيرىْ “أحداث حقيقية”؟ و”سياق مألوف”؟
  3. ما المقصود بتعبير الإحساس بالجسم هنا؟
  4. ما هى حدود إحساس الفرد: بذاته وبفرديته وتفرده وتميزه؟
  5. ما هى معايير تقييمه لذاته؟
  • الواقع الممتد فى ثقافتنا يصل إلى “المطلق” وما بعده.
  • ماذا عن الجسم ودوره فى الإبداع والتفكير والإيمان والعلاج.
  • ملاحظة خطورة المبالغة فى التفرد على حساب الانتماء للوعى الجمعى.
  • مرة أخرى: الشخصية القوية فى مقابل الشخصية فى “الْْيَتَكوَّنْ”.

(4) التنظيم والتحكم فى الدوافع والمشاعر والاندفاعات  Regulation and Control of Drives, Affects and Impulses.

وهذه تشير إلى:

(أ) قدرة الشخص على التحكم فى التعبير عن دوافعه واندفاعاته ومشاعره.

(ب) قدرته على التأجيل وتحمل الاحباط.

وبعد…!

  1. ما هو الفرق بين التحكم والتنظيم؟
  2. ما هى أبعاد الدوافع والمشاعر؟
  3. ألا يستحسن فصل القدرة على التأجيل عن القدرة على تحمل الإحباط (لعلاقتها بتحمل الغموض).
  • العقل الوجدانى الاعتمالى
  • الانطلاق من “هنا والآن”
  • مستويات الإحباط فى ثقافتنا
  • ضعف استيعاب التأجيل وهلامية التخطيط فى ثقافتنا

(5) العلاقة بالموضوع (الآخر) Object Relations:

(أ) قدرة الشخص على أن يستقبل الآخرين ويستجيب لهم على أنهم كيانات مستقلة عنه وقائمة بذاتها وأنها ليست امتدادا لذاته هو.

(ب) القدرة على اقامة علاقات جديدة لا تكرر ولا تتأثر كثيرا بالعلاقات القديمة مع الأشخاص المهمين فى حياته.

(ج) تحمل غياب الأفراد القريبين، وتحمل ما يتعلق بالعلاقات مع الآخرين من قلق واحباط.

وبعد…!

  1. هل الآخر “كيان” مستقل فعلا، كيف؟ وما علاقة ذلك بالوعى البينشخصي، والجمعى.
  2. إذن ماذا عن الامتداد “فى” الآخرين؟
  3. كيف نحكم على أن العلاقات جديدة، وكيف نميز بينها وبين تجديد العلاقات القديمة وإبداعها؟
  4. هل يتغير مفهوم الغياب مع حضور وتنشيط الوعى الجمعى؟
  5. لماذا القلق والإحباط من الغياب وما هى حدود سلامة الاعتمادية؟
  • تحديات التناقض فى العلاقة بالآخر مع ضرورتها
  • امتداد العلاقة بالآخر إلى كل الناس ثم كل الأحياء
  • حضور قيمة الزمن فى العلاقة بالآخر
  • ملء الغياب بالوعى الجمعى إلى مستويات الوعى الأعلى

  (6)  عمليات التفكير Thought Processes

( أ ) الذاكرة، والتركيز، والانتباه

(ب) الوصول إلى مفاهيم عامة، مع تناسب درجة التفكير المجرد والتفكير العيانى مع الموقف.

(ج) تناسب لغة الاتصال بالآخرين من حيث ما تحمله من عمليات أولية وعمليات ثانوية

وبعد…!.

  1. ثم ماذا بعد ما تم انجازه فيما يتعلق بالمنظور الأحدث للذاكرة؟
  2. وماذا عن ضرورة وأهمية عدم التركيز؟
  3. وما هى حدود الاستسلام للمفاهيم العامة ، ومتى تكون المفاهيم عامة؟
  4. هل هى لغة الاتصال أم قنوات الاتصال؟
  5. وما هو المفهوم الأحدث للعمليات الأولية وإعادة تقييمها وعلاقتها بالإبداع؟
  • مزايا السماح بعدم التركيز الإيجابى
  • التحذير من الخلط بين الوعى الجمعى وغريزة القطيع
  • احترام الحدس دون الاستسلام له
  • تعدد قنوات التواصل بالوجدان والإدراك عبر الوعى البينشخصى
  • تعدد لغات التواصل

 (7) الوظيفة الدفاعية Defensive Function  

وهى تشمل ميكانيزمات الدفاع اللاشعورية ووسائل الدفاع النفسية الأخرى ومدى قدرتها على التحكم فى الداخل بطريقة غير معوقة لوظائف الأنا الأخرى.

وبعد…!

  1. دور الميكانزمات: الدفاعات اللاشعورية وحدودها
  2. ما هى الأليات الشعورية البديلة
  3. متى تكون الوظيفة الدفاعية معوقة لوظائف الأنا الأخرى ومتى تكون فى خدمتها
  • قبول الدفاعات ومراحل تحويرها
  • علاقة حلحلة الدفاعات لصالح السماح بحركية الإبداع
  • ضعف الانتقال من الدفاعات اللاشعورية إلى الاستيعاب والمسئولية
  • قياس كفاءة الدفاعات بمستوى ونتائج توظيفها

(8)  حجز وتنظيم المثيرات  Stimulus Barrier

(أ) حساسية الشخص للمثيرات الصادرة من حوله ومن داخله والتى يستقبلها عن طريق حواسه المختلفة.

(ب) القدرة على تنظيم وتكامل الاستجابات السلوكية للمستويات المختلفة من الاثارة الحسية.

وبعد…!

  1. ما هى المستويات المختلفة للإثارة الحسية؟
  2. وما حدود الحساسية للمثيرات؟
  3. وكيف يميز ما حوله من خارجه مما حوله من داخله مع تحديد أنه يستقبلها عن طريق حواسه؟
  4. وماذا عن ما يستقبله من خارج حواسه؟
  5. وهل تقتصر القدرة على التظيم والتكامل على الاستجابات السلوكية المختلفة من الإثارة الحسية؟ أم تمتد إلى مستويات الوعى كلها؟
  • ليس عندى ما أضيفه إلى ما خطر لى بالنسبة للوظائف السابقة حيث يصلح كثير منها لإثباته هنا.

(9) الوظائف الأوتونومية (التلقائية الاستقلالية)  Autonomous Functioning

 (أ)  كفاءة الأجهزة الأتونومية الأولية (البصر–السمع–الانتباه–اللغة–الذاكرة–التعلم–الادراك– الحركة) .

(ب)  كفاءة الأوتونومية الثانوية (أنماط العادات – المهارات المعقدة المكتسبة – روتين العمل اليومى – الهوايات – الاهتمامات المختلفة)

وبعد…!.

  1. إلى أى مدى ترجح كفاءة الأجهزة الأتونومية الأولية على بقية الأجهزة المعرفية والإبداعية؟
  2. ونفس الحكاية بالنسبة للوظائف الأتونومية الثانوية؟
  3. ومتى يكون الروتين إيجابيا ومتى يكون سلبيا؟
  • مرة أخرى: التحذير من غلبة غريزة القطيع
  • احترام  العادة والروتين ليس على حساب الإبداع  

(10) السيطرة والكفاءة Mastery – Competence

(أ) الكفاءة الفعلية فى التفاعل مع والسيطرة والتأثير على المحيط الخارجى.

(ب) احساس الفرد بمدى كفاءته.

( ج) درجة التباين بين الكفاءة الحقيقية (أ) والاحساس بالكفاءة (ب)

وبعد…! .

  1. أليس من الأفضل فصل الكفاءة عن السيطرة؟
  2. ولماذا تحديد التأثير على المحيط الخارجى؟
  3. إذْ ماذا عن المحيط الداخلى؟
  4. ما هى حدود إحساس الفرد بمدى كفاءته، وماذا عن إحساسه بتقدير الآخرين لهذه الكفاءة؟
  5. ما هو الحل لصعوبة الفصل بين الإحساس بالكفاءة وبين حقيقة مستوى الكفاءة (بطوط)
  • إعادة النظر فى تقديس القيم الثابته مثل “إثبات الذات” و”الشخصية القوية”
  • التحذير من تقديس الأبوة الجاثمة والمبالغة فى احترام القديم (مغالم فى ثقافتنا)

(11) التكامل وعمل الولاف    Synthetic – Integrative Functioning 

(أ)  التوليف بين ما يبدو متباينا أو متناقضا من مواقف، وقيم، ومشاعر، وأفكار، وتمثلات داخلية عن الذات.

(ب)  التوليف والتكامل بين داخل الفرد وسلوكه الخارجى.

وبعد…!

  1. ما دور الإبداع هنا وعلاقته بالتوليف؟
  2. هل هو التوليف بين ما يبدو متناقضا، أم ما هو متناقض فعلا؟
  3. ما هى آليات التعرف على داخل الفرد حتى يستطيع القيام بالتوليف؟
  4. هل التوليف بين الداخل والخارج عموما، أم بين الداخل والسلوك الخارجى؟
  • أنظر الملاحظات عن الوظيفة التاليةلأن كل ما ذكر هنا يتعلق بالإبداع وهو ما تؤكده الوظيفة الثانية عشر.

(12) النكوص التكيفى فى خدمة الأنا

Adaptive Regression in the service of the Ego (ARISE)  

وهى عملية ذات شقين:

(أ) القدرة على ارخاء حدة ادراك الخارج وكذلك حدة المنظومة المفهومية، مع زيادة القدرة على الوعى بالداخل (ما قبل الشعور واللاشعور).

(ب) القدرة على استعمال نتائج هذا النكوص والعمليات الأولية لخلق أشكال وحلول جديدة عن طريق التوليف الابداعى.

  1. ما هى ضمانات التفرقة بين “الوعى بالداخل” وبين الاستبطان المعقلن؟
  2. ما حدود إرخاء حدة إدراك الخارج؟
  3. وما حدود إرخاء حدة المنظومة المفهومية وتعريفها؟
  4. هل هو النكوص أم قبول التصالح فالتوليف مع مستويات الوعى الأقدم والأكثر تلقائية؟
  5. وماذا عن ضرورة توسيع مفهوم الإبداع، ومستوياته، مع اعتبارات علاقته بمستويات الوعى.
  • امتداد مفهوم الإبداع إلى: إعادة إبداع الشخص العادى لنفسه خاصة فى أزمات نموه
  • إبداع الحلم المحكى وتأليفه مما طفى إلى قرب وعى اليقظة
  • إعادة تشكيل وتفعيل المعلومات (بأنواعها) أثناء النوم (الحلم بالقوة)
  • الإبداع من خلال كفاءة تواصل الوعى البينشخصى
  • الإبداع فى صور الناتج الإبداعى المعروف
  • إبداع الإيمان بالتصعيد إلى مستويات الوعى المتتالية دون إلزام الوصول، ودون التجسيد والتأويل

وبعد

أكرر أسفى، وآمل أن أجد فى أطروحة أ.د. رفعت محفوظ حين يوفينى بها غدا كما وعد،(بعد أن أصبح الاتصال به متاحا فى آخر لحظة)  ما يوضح لى ما غمض علىّ من هذا الموجز المترابط  الجيد جدا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *