الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / مفاجأة: استبار نفسى تحت الإعداد: (ملاحظات عن العلاج المعرفى، والعامية، والفصحى، والثقافة)

مفاجأة: استبار نفسى تحت الإعداد: (ملاحظات عن العلاج المعرفى، والعامية، والفصحى، والثقافة)

“نشرة” الإنسان والتطور

 27-1-2009

السنة الثانية

العدد: 515

مفاجأة: استبار نفسى تحت الإعداد

(ملاحظات عن العلاج المعرفى، والعامية، والفصحى، والثقافة)

أحب أن ألعب وأنا أفكر، وأن أتحدى وأنا أتلقى، وأن أغيّر وأنا أكتب.

منذ حوالى أسبوع، وصلتنى دعوة كريمة من صديق صاحب أفضال علىّ وعلى الناس أ.د. جابر عصفور، تدعونى لحضور الصالون الثقافى بمناسبة صدور ترجمة كتاب عن “العلاج المعرفى”، ولأننى، مهتم جدا كما لاحظتم بالعلم المعرفى، أكثر من اهتمامى بالعلاج المعرفى، ولأن المترجم هو من أقرب تلاميذى إلى فكرى، ومراجع الترجمة هو أحد أنجبهم، فقد فرحت أنهما اجتهدا هكذا، فى هذا الموضوع بالذات.

توكلت على الله واشتريت الكتاب (حوالى خمسمائة صفحة) وبلغنى منه، أعنى وصلنى من خلاله، أنْ “لا”، “ليس هكذا”، هذا الكتاب هكذا لا يصلح لثقافتنا، لا أوافق، حتى لو كانت كاتبته هى جوديث بيك، إبنة منشئ هذا العلاج: أرون بيك، (تقريبا، أعنى الذى أعطاه اسمه، فالعلاج المعرفى الحقيقى أقدم من الطب النفسى شخصيا) وهو الذى كتب لابنته مقدمة الكتاب.

 امتلأت غيظا وتحديا وأنا أقرأ الكتاب وأقارنه بما أمارسه من علاج أسميه أنا أيضا – للأسف-“العلاج المعرفى” (وسوف أبحث له غالبا عن اسم آخر، أو يبحثون هم)، فهو يخالف أبسط ما تحاورنا حوله، وجربناه هنا، من ألعاب نفسية طوال صدور هذه النشرات، وهو يخالف أيضا أبسط أساسيات ما أمارسه من علاج جمعى منذ حوالى أربعين عاما، وهو -هذا العلاج الجمعى- مبنى على العلم المعرفى، وتعدد قنوات التواصل، أكثر من أنه علاج جشتالتى، مع أن صفة “جشتلالت” هى المستعملة أكثر. المهم حمدت الله – وشكرت فى نفسى صاحب الدعوة الكريمة والمؤلف والمراجع – أن أتاحوا لى هذه الفرصة لأعرف ماذا أمارس،بالمقارنة بماذا هناك، وبذلك أتعرف أكثر على خصوصية ثقافتنا.

حتى أكون أمينا مجتهدا، ولم أكن قد قررت الاعتذار عن المشاركة فى الصالون بعد، اقتنيت فى نفس الوقت كتابا أحدث، كتبه عالم مصرى، ومعالج معرفى، قدير، هو الأستاذ الدكتور عبد الستار إبراهيم، وأنا أعرف كم هو حريص على وضع ثقافتنا العربية فى الاعتبار، فى الممارسة والتنظير على حد سواء، الكتاب بعنوان “عين العقل”، وقد وجدته أقرب، وأبسط، وأكثر فائدة، وأشياء أخرى كثيرة،

انشغلت بإثبات ملاحظاتى، وبالمقارنات التى ألمحت لها فى رسالة الاعتذار عن المشاركة، وهذا نصها:

 الأستاذ الدكتور جابر عصفور، مدير المركز القومى للترجمة،

 بعد السلام عيكم

أشكركم على كريم دعوتكم للمشاركة فى الصالون الثقافى الذى سوف يعقد اليوم 25 يناير 2009 بالمجلس لمناقشة كتاب “العلاج المعرفى”، وأتقدم بالاعتذار عن عدم تمكنى من المشاركة فى هذا الصالون الهام، لظروف حادة، خاصة جدا.

هذا وأنتهز الفرصة لأعرب عن شكرى وتقديرى للجهد الذى بذله كل من المترجم د.طلعت مطر، والمراجع د.إيهاب الخراط، وكلاهما من أعز وأنجب تلاميذى، فأوليت هذا العمل اهتماما خاصا لشدة حاجتنا إليه فى مرحلتنا الراهنة، كما قمت بعد قراءته بمقارنته بعمل مؤلف حديث صدر مؤخرا عن نفس الموضوع بعنوان “عين العقل”، (دار الكاتب للطباعة والنشر سنة 2008) تأليف أ.د. عبد الستار إبراهيم، وقد وجدت من خلال المقارنة ما يحتاج إلى نقد هام لن أتمكن من المشاركة به اليوم.

ويشرفنى أن أرسل رأيى مكتوبا لاحقا لكل من المؤلف والمترجم وللجنة التى أجازته لمن يطلب منهم ذلك، وخاصة فيما يتعلق بالنقاط التالية:

1- مـَـن المخاطَـَب الأول (ثم من يليه) بهذا العمل: فى مصر والعالم العربى (مسئولية لجنة الإجازة)؟

2- أين يقع هذا الكتاب بالنسبة للتطورات الأحدث فى “العلاج المعرفى”، وقد وصلت حركات التطور به إلى الحركة الثالثة التى تفرع منها ثلاثة أنواع حتى الآن؟ (أين الهوامش؟ بما فى ذلك الإشارة إلى الضعف الشديد للربط بين ما يسمى العلاج المعرفى والعلم المعرفى الحديث؟)

3- ما مدى علاقة هذا الكتاب بالثقافة المصرية العامة، والثقافة العربية، سواء من حيث الفائدة العملية فى المارسة العلاجية (الإكلينيكية)، أو الفائدة المعرفية النظرية، علما بأن اختلاف الثقافة العامة فيما يتعلق بهذا الموضوع بالذات – العلاج المعرفى- هو من أهم الاختلافات الدالة فى الممارسة الإكلينيكية فى العلاج النفسى خاصة، حيث ينبنى على تعديل التفكير، نمطا ومحتوى، وما أوثق ذلك بما هو ثقافة.

4- مع كل احترامى للعامية المصرية خاصة، والتى أعتبرها لغة كاملة لا يعيبها إلا أنها شفاهية فى المقام الأول، فإننى أتساءل إلى أى مدى تجوز الترجمة – ولو اقتصرت على الحوار الذى فاقت مساحته أكثر من نصف الكتاب –من الإنجليزية المكتوبة إلى العامية المصرية المنطوقة ثم المكتوبة، هذا علما بأن الكتاب المقارن المؤلف محليا فى نفس الموضوع، والمشار إليه سابقا حالا، قد تعمد أن يورد الحوار باللغة الفصحى، وكلا التوجهين يحتاج إلى مناقشة ليست قليلة.

5- وأخيرا أود أن أنبه إلى رأى خاص سبق أن كتبته منذ أكثر من ربع قرن عن “مسئولية الترجمة بين تسطيح الوعى واختزال المعرفة” فيما يخص تشكيل وجداننا القومى الحديث، وأثر ذلك على تشكيل الوعى القومى والهوية الخاصة (مرفق طيه عشرين نسخة محدثة من هذه الأطروحة لسيادتكم ومن شاء من الحاضرين، ويمكن الرجوع إليها فى موقعى الخاص أيضا www.rakhawy.org)).

وأخيرا أكرر اعتذارى وشكرى، وأتمنى للمجتمعين التوفيق حالا ومستقبلا فى كل ما يحقق ما أملته فى مشروع الترجمة للألف كتاب الثانية حتى قبل تأسيس المجلس الأعلى للترجمة، وأعتبر أن ذلك من أعظم إنجازات الصديق الرائد الكريم أ.د. جابر عصفور (وما أعظمها فى كل مجال).

كما أنتهزها فرصة لأشكر د. شهرت العالم، مكررا تعزيتى فى والدها الكريم الذى رحل عنا ونحن فى أشد الحاجة إلى حضوره فاعلا مرشدا هاديا هذه الأيام خاصة، وأذكر أنه كان صاحب الفضل فى نشر أطروحتى المرفقة والسالفة الذكر فى “قضايا فكرية”، اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتنا بعده، واغفر لنا وله.

وعليكم السلام

 يحيى الرخاوى

تحريرا فى 25 يناير 2009

* * * * *

ثم بدأت فى كتابة نقدى المقارن بين الكتابين

وجدت –أثناء ذلك- فى الكتاب المصرى العربى “عين العقل” ما شدنى، خاصة فى الملاحق التى أثبت فيها المؤلف مجموعة من الأسئلة (الاستبيانات) لتغطية أبعاد ومواقف ومتطلبات التعرف على من يطلب المشورة والمساعدة بهذه التقنية الجيدة – العلاج المعرفى – بالطريقة المقدمة فى الكتاب، وحين هممت بترجمة بعض هذه الاستقصاءات إلى العامية المصرية، لأقترب منها أكثر، توقفت منتبها إلى حقوق الطبع، وقررت أن أستأذن المؤلف أولا، وعدلت بعد بضعة سطور

كنت قد قمت بنفس المحاولة بالنسبة للاختبار الأشهر للشخصية: “اختبار منيسوتا المتعدد الأوجه” MMPI، ولكننى لم أواصل البحث للمقارنة بين النسخة العامية المصرية، والنسخة العربية الفصحى التى أحترمها احتراما فائقا، وأستفيد منها إكلينيكيا فائدة قصوى.

المفاجأة

كان ذلك منذ حوالى عشرين عاما، وكنت أزور إحدى الشخصيات المهمة التى تقضى إجازتها فى مونتريه (بلد توقيع معاهدة 1936) فى سويسرا (ربما لذلك قبلت الدعوة، وأنا لم أفعلها إلا ثلاث مرات فى حياتى المهنية كلها، ويبدو أننى أخفقت فى الثلاثة مرات، لأنه ولا واحد من الثلاثة عاود استشارتى، لأنه –غالبا – رفض تعليماتى، “المعرفية” التى هى أساس ممارستى قبل وبعد الدواء). المهم بعد وصولى إلى مونتريه اكتشفت أننى لم أحضر معى- سهوا- اختبار منيسوتا الذى أحبه وأحذق قراءته، وهو ليس مفيدا فقط فى المساعدة فى سبر أبعاد الحالة إكلينكيا، لكنه أيضا يساعدنى – حين أطبقه شخصيا مشافهة – على فتح مناقشات لاحقة مع المريض، تكتمل بها أبعاد الحالة، هذا الاختبار مكون من 566 عبارة يجيب عليها المختبَر بـ: “نعم” و “لا”، حين اكتشفت ذلك السهو، وافتقدت هذا الاختبار قررت فورا أن أضع بنفسى عبارات من عندى على حاسوبى، أقرب إلى ثقافتنا، استلهمتها من خلال خبرتى حتى ذلك التاريخ، فوجدت أن العبارات التى وضعتها بالعامية المصرية هى أقرب إلى ما أريد سبر غوره، وأسميت هذا الاختبار بينى وبين نفسى اختبار قصر العينى- المقطم- مونتريه، نسبة إلى مصدر خبرتى، ثم موقع استلهامى.

 انتهت المهمة الطبية بعد بضعة أيام – بالفشل غالبا- وعدت ومعى هذه الأربعمائة عبارة (وأكثر قليلا)، عدت وأنا أنوى أن أحاول تقنينها فى بلدنا، ربما تحل محل الاختبارات المترجمة من ثقافة أخرى ..إلخ، ثم انشغلت، وكدت أنسى الموضوع برمته.

حين توقفت بعد بضعة عبارات عن الترجمة إلى العامية لاستبيان مبدئى من كتاب “عين العقل”، قفزت إلى ذاكرتى هذه المحاولة القديمة، فطلبت من سكرتاريتى البحث عنها، وكنت أيامها أكتب على حاسوب “أبل ماكنتوش”، وتم نقل كل محتوياته إلى IBM، فأصبحت الأمور أكثر تعقيدا، وأصبحت التجربة أبعد منالا. بعد يوم وبعض يوم أخبرتنى السكرتارية أنهم لم يعثروا على أى شىء من هذا القبيل، فجزعت، وكأن هذا اللعب المستلهم كان يساوى شيئا، وكأنى كنت سوف أكمل ما بدأته تأكيدا لهويتنا، وتماشيا مع ثقافتنا، وكأننى وكأننى ….، ومارست العادة الغريبة من أنه: حين يضيع أى شىء منك تقفز قيمته السرية إلى ظاهر الوعى، ويبدو لك أثمن ما يكون

 المهم، مر يوم آخر، وإذا بأقدم واحدة فى السكرتارية تخبرنى أنها عثرت على ما أريد، وأن زميلتها الأحدث التى كانت تبحث عن الاختبار الضائع كانت تبحث عن كلمة “بورتريه”، وليس “مونتريه” لغرابتها على أذنها، ولهذا لم تعثر عليه، وأن التجربة بأكملها مازالت محفوظة على الحاسوب القديم “ماكنتوش”، دليلا على نسيانها وإهمالها تماما، وأنها ستقوم بنقلها إلى الـ “آى بى إم” …إلخ، وفعلتْ، وأحضرت لى الاختبار بعد ساعات، فكانت أثار المفاجأة، بعد مراجعة الكتابين، كالتالى:

  • تبينتُ – بعد أن مارست الألعاب فى العلاج الجمعى ثم معكم فى هذه النشرة – أنه لا بديل عن العامية لسبر غور النفس، ثم أنه لا بديل أيضا عن العربية الفصحى، وهذا أضعف الالتزام، مع ضرورته. (برغم تقديرى المطلق لترجمة النسخة العربية من اختبار الشخصية المتعدد الأوجه إلى الفصحى)
  • تبينتُ كذلك أن العبارات المستلهمة من الخبرة الإكلينكية المحلية هى الأقدر على الإحاطة بالظاهرة المراد تقييمها
  • تأكدتُ من مخاوفى من خطورة البدء من الترجمة من ثقافة أخرى لها لغة أخرى دون تحفظ (بما فى ذلك ما جاء فى خطاب الاعتذار عن الصالون الثقافى السالف الذكر)
  • انتبهتُ إلى أهمية ما ينشر، فى النشرة اليومية “الإنسان والتطور”، من عرض حالات (حالات وأحوال) بما فيها من حوارات مسجلة مباشرة، وأيضا مناقشات “التدريب عن بعد” لجلسات الإشراف على العلاج النفسى، بالعامية، ثم فائدة بريد الجمعة وتعقيبات الأصدقاء، وكثير منها بالعامية.
  • وصلتنى الحاجة أكثر فأكثر، وأطول فأطول، إلى نشر حالات بنصوصها الممكنة، كما نفعل فى النشرة مقارنة بحالة “سالى” فى كتاب جوديث بيك، التى امتدت بطول الكتاب دون منازع.
  • قارنتُ بين ما نمارسه معا هنا عبر النشرة من ألعاب نتحرج من عقلنة نتائجها، (بالحيث عنها، أو تأويلها بأفكارنا وتفسيراتنا اللاحقة، أو تأكيد ما وصل من خلالها: بالألفاظ) وبينما وصلنى فرط العقلنة فى هذا المستوى من العلاج المعرفى الذى وصلنى من الكتاب المترجم، وحتى من الكتاب الهام المؤلف محليا “عين العقل”، وكاتبه الحاذق العالم.

فقررت التالى:

  • أن نحاول معا فحص ومراجعة تلك العبارات التى سجلتُها فى هذه الخبرة القديمة، التى كانت سببا فى وضع هذا الاختبار الخاص بنا، وهى الخبرة التى ظهرت هكذا مصادفة (وقد تم تحديث بضعة عبارات منها، ثم إضافة ما أكملها خمسمائة عبارة)
  • أن أغير طريقة الاستجابة من “نعم – لا” فى الاختبار المقترح إلى “فعلا”، “مش قوى كده”، لأ طبعا”.
  • أن أكتفى اليوم بطرح أول عشرة عبارات تمهيدا لعرض الاختبار كله غدا
  • أن أطلب رأيكم بعد ذلك فى طريقة عرض الاختبار جزءا جزءا (عشرون عبارة كل نشرة للمناقشة أو خمسون، أو ما تروْن)
  • أن أعزف عن كل هذا خوفا من أن تأخذ الفرحة بالمفاجأة حقنا فى أبواب النشرة الأخرى، (وقد بدأ ذلك فعلا بالتوقف اليوم عن متابعة مناقشة لعبة : يا نهار اسود دا انا لو خفيت، كمَا وعدنا.
  • وهكذا قد تعود عبارات الاستبار كلها، بما تحمل من آمال ووعود إلى مخزنها، حتى لو اضطررت إلى إعادة تحويلها إلى مخبئها فى “الماكنتوش” !!

عينة (للفرجة)

وإليكم هذه العينة “للفرجة” اليوم، وربما للتعقيب المبدئى إن شئتم

هذا علما بأننى أقوم حاليا بترجمة الخمسمائة عبارة إلى الفصحى ربما يشاركنا فى الرأى الأصدقاء والصديقات العرب من غير المصريين (بناء عن توصية الصديق أ.د. جمال التركى)

مشروع: استبار قصر العينى– المقطم – مونترية

الاسم (الحقيقى أو كما تشاء) ………………… السن………… النوع (ذكر أنثى) …………. الحالة المدنية (متزوج أعزب أرمل يعول) …………. الوظيفة …………..

الحالة الاقتصادية: مستكفى…………….. مديون……………….. مستريح……………….. مدخر……………….. أكثر مما تحتاج…………….

المؤهل الدراسى: دراسات عليا……………… مؤهل عالى…………….. ثانوى…………….. فنى متوسط………………… إعدادى……………… أقل………….

الاستجابة المقترحة: (بدلا من : نعم – لا)

فعـلا

مش قوى كده

لأ طبعا

عينة: العبارات العشر الأولى:

1.           أحسن‏ ‏حاجة‏ ‏إن‏ ‏الواحد‏ ‏ما‏ ‏يقولشى رأيه فى التانيين عشان ما حدش يزعل منه
2.           أحب‏ ‏ أشوف ‏فى ‏التليفزيون‏ ‏برامج‏ ‏المصارعة‏ ‏الحرة‏ ‏
3.           الجدة‏ ‏أحنّ‏ ‏من‏ ‏الأم‏ ‏دايما‏.‏ ‏
4.           أعتقد‏ ‏إن‏ ‏القراءة‏ ‏فى ‏غير‏ ‏التخصص‏ ‏مضيعة‏ ‏للوقت
5.           الدنيا دى دُنية الشطار وبس ‏
6.           ‏ ‏اللى ‏يقدر يضحك‏ ‏على ‏المغفلين، ‏ ‏له فضل عليهم، ‏‏عشان‏ ‏بيعلمهم‏ ‏الحياة‏ .‏
7.           لما باشوف ‏حادثة‏ ‏تحطيم‏ ‏سيارة‏ ‏على ‏الطريق‏ ‏أحمد‏ ‏ربنا إنى ما كنتش فيها ‏أكثر‏ ‏ما بافكر فى اللى جَـرى لركابها
8.           نص‏ ‏الشطارة‏ ‏فى ‏التجارة‏، ‏ونص‏ ‏التجارة‏ ‏فى ‏تحسين‏ ‏العرض‏، مش ضرورى تحسين‏ ‏البضاعة
9.           يستحسن‏ ‏أن‏ ‏يتزوج‏ ‏كل‏ ‏واحد‏، ‏أو‏ ‏واحدة، ‏ ‏حد‏ ‏يشبهه‏ ‏عشان‏ ‏ما‏ ‏يختلفوش‏.
10.      أنا ما باتناقشى مع ‏ ‏أولادى (‏أو‏ زوجتى- أو ‏إخوتي‏- ‏أو‏ ‏أصدقائي‏) ‏فى ‏الأفلام‏ ‏التى ‏بنشوفها‏ ‏مع بعض‏

وبعد

غدا ننشر الاختبار كاملا (من 500 عبارة : للفرجة أيضا وليس للإجابة أو التعليق السريع)

ثم نستهدى بآرائكم حول العدد المناسب الذى ننشره للمناقشة كل أسبوع

ولا أتردد فى الوعد ثانية بالعودة إلى مناقشة اللعبة المؤجلة، التى أثارت قضية : “ممَّ يشفى الأسوياء “ (بما فى ذلك المعالجين) بتحدٍّ مدهش مثير .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *