يحيى الرخاوى طبيب نفسى
نشرة “الإنسان والتطور”
15-10-2010
السنة الرابعة
العدد: 1141
حوار/بريد الجمعة
مقدمة:
أرجو أن تصبروا – كما صبرت أنا – على إعادة بعض (أو كثير من) نصوص النشرات.
ربما: فى الإعادة إفادة.
****
النقد (الذاتى) الزائف، والحذر الواجب
د. إيمان الجوهرى
طيب انا مقتنعه فعلا ان أنواع النقد اللي حضرتك ذكرتها فعلا زي المخدرات بنستعملها علشان ننام في العسل وما نعملش حاجه ونكتفي بأننا اتضايقنا ونقدنا انفسنا أهو ياجدعان، وننام ونريح علي اننا عارفين غلطنا وخلاص ..(اسكتوا بقي ياجدعان….مثلا).
بس فيه أحيان بتحصل وبنستخدمها وخلاص وهو ده الموجود….. زي المسكنات علشان بس نريح شويه من الاجهاد وبعدين لما نقوم نبقي نصلح انفسنا…بيحصل يعني بس وأنا باكتب دلوقت حسيت أن الحاله التانيه المسكنه دي بتسحب مننا كتير علي الحاله الأولي..هو ينفع تحصل لأنها ضروي هاتحصل وما تسحبش ؟ مش عارفه.
د. يحيى:
ينفع.
كله ينفع.
د. أحمد عبد المنعم
أعترف أنها المرة الأولى التي أستجلي فيها حقيقة \”النقد المخادع \” تلك (مع أن تاريخ نشر المقال يعود إلى ما يقرب من العشر سنوات!)، وما صاحبها من تأملات في أقوال الغرب وأفعالهم، وأتسائل: ألإعادة النشر مناسبة معينة ؟!
د. يحيى:
لا، ليس لنا مناسبة معينة إلا ما وصلك منها جديدا
وهذا طيب.
د. محمد أحمد الرخاوى
حكاية النقد والتراجع محكومة هنا بعوامل كثيرة جدا كما ذكرت انت
1) اول المداخل الخطيرة هي تدخل رؤوس الاموال العملاقة في تزييف الذمم حتي في ادق البحوث وآخرها مثلا مسخرة انفلونزا الخنازير
2) ثاني المداخل الخطيرة هي قفل النهايات بحتم ضرورة الوصول الي نتائج ، يعني مثلا اغفال اي عوامل غير مادية ملموسة في اي تجربة او بحث ، وبداهة اول درجات البحث الصحيح هي ان الغيب هو حاضر رغما عن اي فرض عكس ذلك والغيب هنا ليس الغيبوبة وانما هو علاقة كل ما هو ليس ملموس بادوات البحث الحالية كعامل مؤثر – مثلا–
3) غياب الغائيات من اي بحث او تجربة بمعني ان فكرة الايمان بالله كمحور للوجود تطرد اولا باول ليس خوفا من خرافة قد تعطل وانما كبرا عن مكابدة معني الكدح وعن جوهر وما خلقت الجن والنس الا ليعبدون اي ليعرفون.
د. يحيى:
لكلًّ غائيته
وقد سبق أن نصحتك يا محمد بالإقلال من استعمال كلمة الغائية لأنها مثل كلمة الجدل تستعمل باستسهال مخلّ.
د. محمود حجازى
اشكر حضرتك على نشر هذه التعتعة القديمة الحديثة، التى لو نشرت بعد سنوات سوف تكون مناسبة أيضا فما يجرى منذ سنوات مستمر إلى ما شاء الله.
وإن كنت أرى أن بها من التكثيف ما يمكن فرده فى كتاب.
د. يحيى:
هذا صحيح
أ. أحمد سعيد
كل أنواع النقد المشار إليها ما هى إلا صور مختلفة للنقد الذاتى، ولكن من الأكيد أن هناك نقد موضوعى مستمر ودائم، وإن كان غير معلن، وهو الدعامة الأساسية لهذا التقدم والتطور، كما أن النقد الموضوعى الحقيقى لا يصدر إلا من خلال الأقوى.
د. يحيى:
لا أظن
الأقوى كثيرا ما يكون أغبى وأعمى.
****
أمة مهددة بالجهل والجمود: “التعليم هو الحل!!” (1 من ؟)
د. نادر سعيد عدلى
نعم التعليم هو الحل هو الحل، إن مشكلة التعليم فى مصر ليست الدروس الخصوصية مشكلة التعليم فى مصر هى فهم الهدف من التعليم: الهدف الحالى من التعليم فى مصر هو الحفظ والتلقين، كلما زادت قدرة الطالب على الحفظ كلما زادت درجاته
– إن آلية التعليم الصحيحة والهدف من التعليم هو اكتساب القدرة على النقد والقدرة على الإبداع والقدرة على حل مشكلات حالية عن طريق استخدام خبرات سابقة.
-لقد فكرت كثيرا فى حل هذه المشكلة خاصة بعد دراستى بالخارج، ووجدت أن الحل ليس استنساخ اسلوب تعليم من دول متقدمة، لأننا لن نقدر على القيام بذلك.
فى رأيى الحل الوحيد هو إرسال بعض المدرسين والمعلمين فى جميع مراحل التعليم المختلفة إلى الخارج للدراسة بالدول المتقدمة عن طريق منح تدعمها الدولة، ثم رجوع هؤلاء المعلمين إلى مصر مرة أخرى لتطبيق هذا النظام المتقدم بما يناسب مصر وظروفها المالية.
لا يمكن استنساخ نظام التعليم من هناك أو احضار محاضرين من هذه الدول، الحل الوحيد كما قلت هو إرسال معلمين من مصر قد تعلموا فى مصر وإرسالهم إلى الخارج للحصول على درجات علمية من الدول المتقدمة “دراسات عليا” عن طريق ذلك سيكون لهؤلاء المعلمين القدرة على حل مشكلة التعليم فى مصر لأن سوف يظهر له بصورة واضحة الفرق بين التعليم هنا والتعليم بالخارج، ومن ثم إيجاد حلول لكيفية تطوير التعليم فى مصر.
د. يحيى:
لا أوافقك بهذه البساطة، مع أن المبدأ سليم، الفروق الثقافية أعقد وأعمق من أن تسمح بالتقليد.
****
يوم إبداعى الشخصى : حكمة المجانين: تحديث 2010
من مزايا وغباء وخداع “الزيف”.. و”العمى” (2 من 3)
د. محمد أحمد الرخاوى
من أكبر ما لا يخفيه انسان من زيفه هو انغماسه في اي لذة مخدرة
لا تعايرني ولا اعايرك لازم اقنع نفسي ( بصدقك)- (قصدى زيفك) عشان ما اشوفش زيفي
لو استطعت ان تقول ما نفسك مرة واحدة فيمكن ان تكون فتحت خراج وجودك فيصرف الزيف ويلتئم الجرح علي صحة دون تقيح.
حوار الصم الطرشان يغطي 90% من الكرة الارضية خصوصا في عصر عولمة الاتصالات –شفت المسخرة
اذا كان للزيف ان ينكسر فلا بد ان يسود علي الاقل ادني درجات الوعي بالانقراض او ان يدرك الجمع ان البقرة التي تدور لا ترفع ماء لا تقطع ارضا برغم كل زغللة ما يسمي التقدم والرفاهية.
د. يحيى:
المنطق هنا أوضح
وهو جيد
د. إيمان الجوهرى
المقتطف: دعْنى وحْدِى …… أدعك وحدك
التعقيب: بنحتاجها احيانا..
المقتطف: لا تأخذْْ بالك … لا آخذ بالى
التعقيب: مش برضه اريح احيانا…
المقتطف: أُعطيكَ قُبلة …. تعطينى القبول
التعليق: وقد اعطي اقل من قبله واطلب اكتر من القبول…. طمع انساني اناني
المقتطف: فوِّتْ وأنا أفوِّتْ (لاترانى كلِّى فى مقابل ألا أراك أصلاً)
التعليق: خليني ابرطع شويه مع نفسي.. الحريه حلوه
كلها احوال بشريه بتحصل رغم اننا نحتاج الوصل والتواصل بشده والله، ولكن التواصل صعب وعسير وقاسى، الطريق الي الله بالناس ومعهم صعب قوي يا دكتور
د. يحيى:
“الى الله بالناس”
“بالناس إلى الله”
وهل يوجد طريق آخر؟!
د. إسلام ابراهيم
المقتطف: “إذا تفجر الصدق من حولك، فانكشف زيفك لك أو لهم، فاعلم أنه لا يظهر عليك إلا ما بداخلك، وكل إناء بما فيه ينضح
لا تخف منهم، ولا تخجل من نفسك،
إبدأ منه،
وسوف تكتشف فيك ما يغنيك عنه”
التعليق: وصلنى منها: أحيانا بيكون الواحد جواه حاجات وبيقدر يخبى اللى جواه وده سبب انخدعنا فى اللى حوالينا، بس هى فعلاً دى نقطه ممكن نبتدى منها.
د. يحيى:
البداية هى كل شىء
على شرط ألا نتوقف ولا نستعبط
ولا نتراجع.
أ. منى أحمد
المقتطف: “جيوش الزيف تلبس حللا براقة، ولكن مدافعها لا تحوى إلا الذخيرة الفاسدة، ومن مزايا فسادها أنها كثيرا ما ترتد على من يطلقها.”
التعليق: وصلنى منها: فعلاً الزيف ده مجرد حاجات براقة بتلمع قدام الناس لكن فى النهاية هى بتضر.
د. يحيى:
يعنى
أ. رباب حموده
المقتطف: “لو أحسنت الإنصات للضحكات الاجتماعية لسمعتها تقول من بين الأسنان ومن خلف الخدود، ومن مآقى العيون، كلاما مرا علقما رائعا مزعجا، هل تجرؤ أن تسمع ولو عشر عينات:
1- دعْنى وحْدِى …… أدعك وحدَكْ
2- كلنا فى الهوى سوا (ء)
3- لا تأخذْْ بالك … لا آخذ بالى
4- الذى فى بالك فى بالى …، كتِّم على الخبر
5- أُعطيكَ قُبلة …. تعطينى القبول
6- فوِّتْ وأنا أفوِّتْ (لاترانى كلِّى فى مقابل ألا أراك أصلاً)
7 -… “ما أحلى العمى الحيسى”، …..،
– ”جَمَعاً باذن الله”
8- لا تقل داعر … ولكن قل عاقل، والعاقبة عندكم فى سرادق المنطق السليم
9- يا بخت من استغفل المغفلين، (يستأهلون!)
10- يابخت من خطف واستغَفل ..”
التعليق: وصلنى مزايا الزيف الذى نعيش فيه ووصل الى قلبى لانى اعيش مع هذه الاشياء ولا ارى للصدق مع اى فرد الا الاستهانه او النظرة الرافضه
د. يحيى:
لا أوافق على التعميم.
د. على طرخان
الزيف وان كان خادعا والعمى وان كان غباء فالحياة دونهما درب من مستحيل
د. يحيى:
عندك حق
د. ميلاد خليفه
المقتطف: لا تخف منهم، ولا تخجل من نفسك،
وسوف تكتشف فيك ما يغنيك عنه
التعليق: كلام رائع يا د.يحيى أعتقد إنه يحمل درجة عالية من الصدق خاصة حين طبقته على نفسى.
د. يحيى:
أشكرك
أشعر بصدقك رائعا فعلا.
د. مروان الجندى
المقتطف: “لا تخف منهم، ولا تخجل من نفسك،”
التعليق: أحيانا نحتاج الزيف لكى نكمل الحياة وسط الناس وكوسيلة حماية، وإذا اكتشف الناس ذلك أعتقد أنه يجب أن أخاف وأخجل كجزء من طبيعة حياتى وتفاعلى مع من حولى.
د. يحيى:
هذا صحيح
دون أن نتمادى
أ. هاله حمدى
المقتطف: “إذا تفجر الصدق من حولك، فانكشف زيفك لك أو لهم، فاعلم أنه لا يظهر عليك إلا ما بداخلك، وكل إناء بما فيه ينضح
لا تخف منهم، ولا تخجل من نفسك،
إبدأ منه،
وسوف تكتشف فيك ما يغنيك عنه”
التعليق: صعب أنك تخاف والخجل من النفس حايفضل موجود، بس بعد ده كله أنا الواحد فعلا هيقدر يبدأ بعد كله ده وحايبتدى بدايه صح فيها خوف وحفاظ على نفسه والاكتر خوف وحفاظ على اللى قدامه… يا رب عينا.
د. يحيى:
يا رب
أ. نادية حامد
أعجبتنى جداً العينات العشرة المذكورة فى حالة الانصات الاجتماعى وجدتها واقعية وتقريباً تمارس يومياً فى معظم المواقف الحياتية بس كم هى مريره ومزعجة مؤلمة وليست رائعة كما حضرتك وصفتها فى اليومية (علقماً رائعاً).
د. يحيى:
لماذا لم تلاحظ إنها “علقما” قبل أن تنتبه إلى أنها “رائعة”.
أ. عماد فتحى
المقتطف: “جيوش الزيف تلبس حللا براقة، ولكن مدافعها لا تحوى إلا الذخيرة الفاسدة، ومن مزايا فسادها أنها كثيرا ما ترتد على من يطلقها.”
التعليق: وصلنى وكأن إرتدها مرة اخرى له ميزته فى محاولة مراجعته مرة اخرى لانه بعد خروجه قد يكون من السهل رؤيته.
د. يحيى:
هذا إذا نجا بعد انفجار الذخيرة فيه، وهى مرتدة.
أ. محمد إسماعيل
وصلنى: كيف اتعامل مع زيف حين يظهر وأن لدى ما يغنى عند هذا الزيف
ان الزيف كتير ما يرد علينا. وأن الموت يكون افضل فى حاله التمسك بالزيف.
كيف يمول الزيف
شفت الضحكات الاجتماعيه وشفت نفس بقول انه عباره فى الـ 10 اللى حضرتك قولتهم.
مش فاهم: من المقصود بالاسلحة اللزجه
كيف ادخل لسانى حينما يخرج ما بداخله ……. وهل معنى أن ما بداخلى يخرج لسانه هى حاله من حالة الامراض النفسية اى انه يعبر هنا ببعض الاضطراب.
د. يحيى:
لم أفهم جيدا تعليقك
وبالتالى أقول
ليس تماما
أو ليس بالضرورة.
أ. إسراء فاروق
هل الزيف له درجة من درجات القصدية فى حين ان العمى يكون غير مقصود تماماً؟
د. يحيى:
يجوز
أ. إسراء فاروق
المقتطف: “لكن إذا سألك العون فساعده على أن يفشل”
التعليق: عند قرائتها إندهشت فتوقفت حاولت افهم معرفتش فسبت اللى يوصل يوصل.
د. يحيى:
يكفى ما يصل فعلا
بل ربما يكون زيادة.
د. إسراء فاروق
المقتطف: “فإن تراجع وتمسك بضلاله فدعه يموت علنا، ينفع بذلك غيره، حتى لو كان هو قد تنازل عن فرصته”.
التعليق: فعلاً أحياناً كثيرة المبادرة والحماس الزائد لمساعدة آخر وتغير حياته فى مرحلة هو مش مستعد لها سيأتى بنتائج سلبيه على الطرفين.
د. يحيى:
أحيانا
وربما – غالبا.
د. إسراء فاروق
المقتطف: التواصل المزيف يموَّل من قرض مفتوح من بنوك: التقوى الصفقاتية، وتروس المطابع، وأجهزة الاستقبال، ومصانع الكحول، ونبات الخشخاش، والقنب الهندى، وأجهزة النت، وشعارات حقوق الإنسان… (أكمل من فضلك…).
التعليق: التواصل المزيف هو أبشع ما يمكن أن يعيشه الفرد من خبرات.
د. يحيى:
لكنه ضرورى – مرحليا – أحيانا (كثيرة).
د. محمود حجازى
المقتطف: “لا تخف منهم ولا تخجل من نفسك”
التعليق: من يتحمل يا دكتور يحيى، إن ألم الرؤية أحيانا كثيرة لا يتحمل أحد نحن نحتاج كثيرا إلى قناع يحمينا من رؤية أنفسنا ومن رؤية الآخرين لنا، أليس الزيف دفاع ضد الألم. والتفكك.
د. يحيى:
هذا صحيح
لذلك كان العنوان “مزايا.. وغباء.. الخ.
أ. أحمد سعيد
المقتطف (26) جيوش الزيف تلبس حللا براقة، ولكن مدافعها لا تحوى إلا الذخيرة الفاسدة، ومن مزايا فسادها أنها كثيرا ما ترتد على من يطلقها.
التعليق: أرى من حولى أن جيوس الزيف تمد بأحدث الأسلحة وأكثرها فتكاً، ولكن فى نفس الوقت شجيرات الحق أصبحت أقوى شجر.
د. يحيى:
عندك حق
إروِهَا تترعرع.
أ. أحمد سعيد
المقتطف (30) حين يخرج لك داخله لسانه، فأدخل أنت لسانك،
لا جدوى من القتال بأسحلة لزجة،
وليُلَمْلِم الأذكى حاله ليبدأ حُرًّا دون حاجة إلى الجرى الجبان.
التعليق: عندما قرأت هذه الأسطر حضر فى ذهنى هذه المقولة لا تتشاجر مع خنزير فإنك تتسخ، ثم أن الخنزير يروقه الأمر.
د. يحيى:
لم أسمع هذا القول من قبل، تذكرنى بقول آخر بعيدا عن هذا السياق هو معنى ما جاء فى الكتاب المقدس.
لا تضع طعامك أمام الخنازير فإنها تدوسها، وهو معنى ليس له علاقة بموضوعنا لكنه خطر ببالى.
أ. أحمد سعيد
المقتطف (31) التواصل المزيف يموَّل من قرض مفتوح من بنوك: التقوى الصفقاتية، وتروس المطابع، وأجهزة الاستقبال، ومصانع الكحول، ونبات الخشخاش، والقنب الهندى، وأجهزة النت، وشعارات حقوق الإنسان… (أكمل من فضلك…).
التعليق: تلفاز الحكومة، جرائد سخيفة.
د. يحيى:
ليس فقط.
****
مَنْ هذا الثعلب يركب ظَهر الأسد الغاضب؟
د. شيماء مسلم
الله المستعان
د. يحيى:
على ما يصفون
د. إيمان الجوهرى
دكتور …حضرتك هاتفضل تكتب في الدستور ولا هاتقاطعها بعد ما اقالوا ابراهيم عيسي بهذا. الغدر، انا شخصيا هاتبسط لو حضرتك قاطعت لحين تصحيح الاوضاع.
د. يحيى:
قاطعتها فعلا
هى لم تصبح جريدة أصلا
أصبحت كومة أوراق مبعثرة بلا طعم ولا لون ولا رائحة.
****
أمة مهددة بالجهل والجمود: “التعليم هو الحل!!” (1 من ؟)
أ. محمد غريب
المقتطف:
هل الحال التى آل إليها التعليم هى السبب في ما آل إليه حال شبابنا أولا، وأمتنا ثانيا، بما يشمل المدرس والمهنى، والسياسى، والعالِم العلامة، والأسرة، والثقافة، والإبداع؟ أم أنها نتيجة لمنهج عام فاشل يحتاج مراجعة فورية، وحل جذرى ربما يصل إلى مغامرة الثورة؟
التعليق:
طبعا يحتاج مراجعة فورية وحل جذرى
د. يحيى:
تعود يا محمد إلى تكرار المقال مقطعا لا مانع.
لكننى أخشى على الأصدقاء من الملل.
أ. محمد غريب
المقتطف:
نصيغ السؤال بشكل آخر: هل يمكن أن يفرز حال البلد، دولةً، ونظاماً، ومسئولين، وحواراً، وزراعةً، وصناعةْ، إلا هذا النوع من النشء، الذى يتعاطى هذا النوع من التعليم ؟
التعليق:
صحيح، الاجابة لأ
د. يحيى:
نفس التعليق.
أ. محمد غريب
المقتطف:
هل لو أننا حللنا مشاكل التربية والتعليم بأية طريقة سلطوية، حماسية، إسعافية، سريعة، حسنة النية، سوف نصحح ما آل إليه الحال بدءا من التجهيل المنظم، حتى الغش المشروع، مرورا، بالامتحانات الميسرة، والدموع الجاهزة فى مواسم الامتحانات؟
التعليق:
لا طبعا . ده حتى بعض الناس اللى انا بثق واقدر ارائهم من الامريكان نفسهم بيقولوا ان نظام التعليم عندهم حتى مش كفاية ومش كامل وفى عيوب !
د. يحيى:
عندك حق
المشكلة عالية، والرؤية ضبابية
لكن السعى مستمر
أ. محمد غريب
المقتطف:
هل لو استنسخنا أسلوب التربية والتعليم من بلد متقدم جدا، مثل أمريكا، أو بلد منضبط جدا مثل الصين، سوف نحقق نتائج تربوية، وسياسية، وإنسانية، وإنتاجية، وإبداعية مثلما حققوا؟ مع أننا نختلف عنهما فى كل شىء؟
التعليق:
لا أظن . ولا اظن انه ينفع أصلا
د. يحيى:
قليل من “النقل” قد يبعث الحماس
(دون تقليد حرفى).
أ. محمد غريب
المقتطف:
هل توجد علاقة خاصة بين ما آل إليه حال التعليم وما آلت إليه حالة الأخلاق بوجه خاص؟
التعليق:
لا لا ، ما اظنش الاخلاق لها دعوة أوى بالتعليم ، اظن اللى مابيقدرشى يقدر العلم، أو مابيحبوش مش حايتعلم حتى لو فى أحسن نظام تعليم .
د. يحيى:
لا أوافقك
برجاء مراجعة قائمة الأخلاق الجديدة فى نشرة 15-10-2007 (من ملف القيم والأخلاق فى مصر الآن).
أ. محمد غريب
المقتطف:
هل توجد علاقة بين جمود التعليم وبين تجميد الدين تحت وصاية من احتكروا تفسيره وجمّدوا الاجتهاد فيه ، واستعملوه إما للتسكين، وإما للوصول إلى الحكم، وإما لقهر التفكير، وإما للترويح بعض الوقت؟ (ناهيك عن استعماله للقتل أوللتجارة)؟
التعليق:
لا أعرف
د. يحيى:
أنا أعرف.
أ. محمد غريب
المقتطف:
ثم ما هى مسئولية المعارضة فيما وصلنا إليه؟ وبما أننا ليس عندنا معارضة تهدد الحكام بتداول السلطة، ومن ثم ليس لها \”وزارة ظل\”، فنقصر السؤال على : ما هى مسئولية صحف المعارضة على الأقل فيما آل إليه حال التعليم هكذا؟
التعليق:
…….. الشجب طبعا، من غير تقديم اقتراحات أوى يعنى
د. يحيى:
ليست كلها
ولا تنسى أننى أكتب هذا الكلام فى صحف المعارضة.
أ. محمد غريب
المقتطف:
ثم ما هى المحكات التى نقيس بها نجاح عملية التعليم؟ سهولة الامتحانات على الطلبة والطالبات، ومن ثَــَـمَّ: رضى أولياء الأمر عن أسئلة حساب المثلثات والكيمياء الحيوية؟
أم ابتسامات وتصريحات وزراء التربية والتعليم ووعودهم؟ أم أعداد المقبولين بالجامعات؟ أم انتشار الجامعات الخاصة والأكاديميات الملتبسة والمعاهد العليا التجارية؟ أم استمرار طلب المعرفة مثل الإقبال على القراءة بعد التخرج من أيةمرحلة؟ أم المشاركة فى الانتخابات؟ أم أن كل هذا ليس له علاقة بكل ذلك؟
التعليق:
لا لا
اظن ان المحكات يمكن ان تكون مثلا الرغبة فى العلم والتعلم واكتشاف الجديد تقدير الجمال وعيش الابداع او ابداع العيش
د. يحيى:
تعقيب جيد
لكن تذكر أن “المحكات” التى نعيش بها الإنجاز هى شىء آخر غير الأساسيات أو الدوافع إليه.
أ. محمد غريب
المقتطف:
هل الكادر الخاص للمدرسين بما ثار حوله من حوار وإجراءات وامتحانات وتمويل أرهق خزينة الدولة دون أن يغنى المدرسين، هل هذا الكادر قد أنقص فعلا من حجم الدروس الخصوصية؟
التعليق:
لا أظن
د. يحيى:
ولا أنا
لهذا تساءلت
أ. محمد غريب
المقتطف:
أليس الأجدر أن ننتبه إلى جذور المشكلة، وأنها سياسية فى المقام الأول، لها تجليات فى التربية والتعليم والاقتصاد وجمع القمامة وفقر الإبداع؟
التعليق:
اكيد
د. يحيى:
أعمل فيك ماذا؟
أكيد
أكيد
ماذا أضفت؟
شكرا
أ. محمد غريب
المقتطف:
سوف أتوقف عند هذه الأسئلة الآن، مع أنه ما زال عندى الكثير، لأننى شعرت فجأة أن الإجابة على كل سؤال من هذه الأسئلة تحتاج مقالا مستقلا بأكمله، إن لم تحتج إلى كتاب أو كتب
التعليق:
فعلا ، معظم الردود على الاقل ، علشان كده انا ماقولتش كل اللى عندى وماجوبتش على كل الاسئلة
د. يحيى:
أعتقد أن كل سؤال كان يحمل جوابه.
وبرغم أنك بذلت جهداً صادقا إلا أننى لم أكن أحتاج إليه هكذا.
أريد أراءً تضيف، وأعتقد أن عندك منها الكثير.
شكراً.
أ. محمد غريب
المقتطف:
ثم إنها إجابات مضرة بالصحة التفاؤلية التى أصر على التمسك بها برغم أن زملائى واصدقائى يعتبرونها مرضا عضالا.
التعليق :
اضحكى هذا
د. يحيى:
هذا كلام تسمعه منى تكرارا طول الوقت
فماذا أضحكك فيه؟
أ. محمد غريب
المقتطف:
أوقفوا ترديد التصريحات المعيبة: أن الامتحانات من المقرر جدا، لأن الامتحانات، أساسا، أو أيضا، هى لتقييم حركية التفكير والقدرة على حل المشاكل، (وهذا خارج مقرر البلد كلها).
التعليق:
حلو دى !
ميه ميه يا دكتور
د. يحيى:
تعيش.
د. محمد أحمد الرخاوى
ضلالات العلم
يتناثر ما يسمي العلم/ يتكاثر/ يثير ضبابا/كأنه الغيث . يلهث من يظنونه المعرفة/ثم يكون سرابا.
العلم الحق يبدأ/لا ينتهي /يتغير/لأنه قاصر /فهو مفتوح النهاية
تبدأ الغيبوبة بتناسي الحدود/
فالوجود أبدي /مفتوح النهاية
لا تستطيع التمسك بتلابيبه/نجاهد لكي نتصل بأصله/بأهدابه
ما نعلم هو أدوات /لا تغني ولا تسمن عن المعرفة الكلية
أول الشقاء وآخره/حين نتوقف عند هذا القشورالمسمي علم/وكأنه هو
سنن الكون لا يغيرها العلم/هو وسيلة
وليس هدف
نهرم نموت/فنعرف!!!!!أننا ما عرفنا
أبدا
فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد
د. يحيى:
ماشى الحال.
****
الأساس فى الطب النفسى من منظور تطورى: منطلق ثقافى
د. شيماء مسلم
حضرتك كده خصصت الثلاثاء والاربعاء الأول، وثانيا: طيب وثالثا: نقد النص البشرى؟؟
كمان أنا مش عارفة موضوع وعى الحلم اللى ظهر مؤخرا (ان كان ده اسمه فعلا)، يندرج تحت اى من هؤلاء؟؟ لكن أرجو انه لا يسقط من دائرة اهتمام حضرتك…لانه لازال يشغلنى بشدة كيف يصل للناس (حتى و لو كان لا يزال فرضا) الثقة فى قدرتهم على الابداع مهما كان مستوى هؤلاء الناس من العلم او الثقافة او حتى المستوى الاجتماعى،
وان كنت أرى انه حضرتك اقدرنا على تحديد اولويات ماتريد وما تقدر عليه
ربنا معانا
د. يحيى:
سأحاول سأحاول
لكننى غير واثق من النجاح بأية درجة.
****
الأساس فى الطب النفسى: من منظور تطورى: منطلق ثقافى2010
الكتاب الأول: الافتراضات الأساسية
د. ناجى جميل
– أعتقد أنه سيكون هناك صعوبة لدى المتلقى فى قبول فرض ان كل شخص (تعميماً) يدور بين حالات الجنون والعادية والابداع.
د. يحيى:
مؤقتا أرجو الرجوع إلى أصل الأطروحةLink وهى فى الموقع.
د. ناجى جميل
– وجدت صعوبة فى تتبع البند (5) اذ يبدو شديد التركيب
– اعتقد أن الوحدة الزمنية متناهية الصغر ذات اهمية عملية واقعية ودائماً اجد نفسى رافضا للتركيز والاسهاب فى رصدها خوفا من إفسادها او تزيفها بالعقلنه المغرية.
د. يحيى:
عندك حق.
د. أميمة رفعت
أولا: لا أستطيع التعبير عن حماستى وسعادتى بهذا الكتاب، أرجو ألا تتوقف حتى مع قلة التعليقات فى الوقت الحالى، فلا أعتقد أن هذا وقت التعليق بل وقت الاستيعاب (من جديد وبطريقة جديدة) .
د. يحيى:
ياليت!!
حاضر
د. أميمة رفعت
ثانيا: حاولت الدخول على الغريزة التوازنية الإيقاعية وتطور الإنسان (رابط 15) فلم أجد شيئا بالموقع فهل يمكن إنزالها؟
د. يحيى:
سوف أضعها حالا،
عذرا فأنا لا أتابع الموقع ولا أعرف ما به
د. أميمة رفعت
ثالثا: أثناء مؤتمر الطب النفسى بالإسكندرية كدت أسألك عن النسخ الخمسة التى قلت أنك ستأتى بها (دراسة فى علم السيكوباثولوجى) ولكننى احجمت خجلا منك لسوء تنظيم المؤتمر مع أن ليس لى أى علاقة لا بالمؤتمر ولا بتنظيمه ولا أحضر فى الحقيقة سوى محاضرتك.
فهل اخطأت بعدم سؤالى؟ هل كان معك نسخة لى؟ هل أطبع ما على الموقع لأضعه فى مكتبة المستشفى؟
د. يحيى:
آسف
لقد اختفيت قبل أن ألتفت،
النسخ قد أرسلها لك مع مخصوص
أو فى مؤتمر قادم
كما تريدين
****
الأساس فى الطب النفسى: من منظور تطورى: منطلق ثقافى 2010
الكتاب الثانى: السيكوباثولوجى الوصفى
أ. عبير
ممكن ننشر الكتابين مع بعض باللغتيين فى نفس اليوم والنص الإنجليزى يلحق العربى وربنا يوفق حضرتك لكتابتهم بطريقة حضرتك وتكون راضى عنها ان شاء الله.
د. يحيى:
والله لا أعرف كيف سيمشى الحال
المهم أن يمشى
****
د. عماد شكرى
يحدث ذلك عند الفصامى بهذا الوضوح لكن ماذا يحدث عند العصابى مضطرب الشخصية وعند عموم الناس أحياناً وجزئياً أم مختلف نوعياً تماماً.
د. يحيى:
مختلف نوعيا تماما.
****
د. أسامة فيكتور
سألتك فى الندوة الشهرية باستغراب – وليس استحالة- كيف أمر من وعى اليقظة إلى وعى الحلم، وعندما قرأت كلامك عن ما وصلك من نوع الحركية الدمثة بين مستويات وعى الاستاذ شعرت إنه سيأتى يوم استطيع فيه فعل ما استغربته يوم الندوة.
د. يحيى:
ياه يا أسامه!
ما أصدقك!
****
أ. محمد غريب
المقتطف:
أولا: لم أفهم أبدا كيف أتواصل مع هؤلاء الشباب، وغير الشباب، عبر ما يسمى “فيس بوك” (كتاب الوجه!! أو: وجه الكتاب؟!) إلا أن بعضا من أقرب أحفادى – بعد تراجع الابن إسلام أبو بكر– تولى هذا الأمر كما سيأتى فى نهاية هذا البريد بعد الملحق، ذلك بأنه وعد أن يقوم عنى بتوصيل ما يراه مناسبا، ذهابا وجيئة،
فشكرا له ولكم.
التعليق:
أود أن الفت انتباه حضرتك الى انه اسم (facebook) مأخوذ من اسم كتاب تصدره المدارس (الانجليزية والامريكية على الاقل) كل عام ويحيوى صور للوجه البارزة من الطلاب والطالبات، من تميز فى الرياضة، من تميز فى الدراسة، فى الادب، فى الثقافة، فى الفنون، فى العلاقات الاجتماعية…الخ.
وهذا لتقدير الطلاب المتميزين معنوياً وتكريمهم وايضا كى تعرف سمات هؤلاء الطلاب لمن يريد ان يتعرف او يتبادل المعلومات او المنفعة مع شخص بصفات معينة.
يسمى هذا الكتاب (الكتيب) بـ “facebook” السنة للمدرسة الفلانية، موقع “facebook” مأخوذ من هذه الفكرة، وهو تطوير ابداعى لها على مستوى اشمل من المدرسة او حتى كل المدارس يشمل من يريد او يستطيع ان يشارك فيه من كل الناس مع ابراز المتميزين فيهم.
اظن ان اسلام شخص معجب ومهتم ومقدر (على الاقل الى درجة ما) ولكنه لا يملك الوقت ولا الجهد ولا الخبرة الفنية (قوى) وبأمانة ولا الدافع القوى.
شكرا لك انت على المشاركة والاصرار
د. يحيى:
أشكرك للمعلومات الجديدة.
أ. محمد غريب
المقتطف:
هل يصح أن أتمادى فى تصور افتقارى إلى من يتلقى الجديد، وتخوفاتى من أن تنغلق الخبرة فى محيط هذه الدائرة الصغيرة القريبة منى؟
التعقيب: لأ لا يصح، وأنا يا دكتور مقتنع تماما لو أن حضرتك غيرت وجهه نظرك دى وانا هاساعدك فى التكنولوجيا والعلاقات، وهانوصل لفئات ناس كبيرة جدا، ويمكن أكثر مما أنت تتخيل.
غيّر وجهه نظرك والنبى عشان تقدر تساعدنى لأساعدك.
د. يحيى:
أشكرك
وأحملك المسئولية
التعليق:
اتحمل المسئولية. علنى كمان. وأنا اكثر رضا بكثير عن ادائى فى هذا الصدد وهناك المزيد (كثيرا) مما اخطط ان افعله وما افعله ولكن لم يأتى بثمار بعد. أفضل ان لا ترد على هذا التعليق. لكن اريدك ان تعلم.
د. يحيى:
شكراً
بارك الله فيك.
أ. محمد غريب
المقتطف:
وفى جميع الأحوال سوف تكون اللغة هى اللغة العربية أساسا،
مع قبول التطوع الكريم للترجمة أولا بأول لمن يرى فى وقته متسعا، وفيما ينشر قيمة تستحق
التعقيب: كما قلت لك هناك دكتور اسمه نادر شغال فى المستشفى بيحاول دلوقتى أول فصل فى كتاب السيكوباثوجى لما يخلصه لتشاهدها لو عجبت وعجبنى الترجمة ممكن نخليه يترجم كل ثلاثاء وأربعاء.
د. يحيى:
يا رب سهل
شكرا له ولك.
أ. محمد غريب
المقتطف:
د.يحيى
طبعا غير موافق نهائيا
أنا لا أعمل دعاية لا متوسطة ولا بسيطة
ولو فى حدود 14 قرش صاغ.
التعليق:
هى مش دعاية بالضبط اظن اذا اردنا الدقة لم نستخدم لفظ الدعاية فنحن لسنا بصدد منتج يتم الترويج له ولكن الفكرة التى جاءتنى هى توصيل اخطار مناسب لأكبر عدد من المهتمين بمجالات كتاباتك ومشاركتك.
فى وجه نظرى هذا عمل ليس فقط طبيعى جدا وانما وارد وربما حتمى أنا اقوم به فى جميع الحالات عندما تسمح لى الظروف او الامكانيات بذلك وايضا أى شخص قرأ وتأثر ايجابيا بما تتيحه من علم. ارجو ان تكون بدأت ان تغير فى وجه النظر التى تتبناها انه ليس كثير من الناس “يصلهم شئ” لان دلائل كثيرة تشير الى غير ذلك على سبيل المثال تزايد عدد اصدقائك فى الـ “facebook” على سبيل المثال عدة من اصدقائى يقومون بالمشاركة ويتحدثون إلى عن انهم يصلهم اشياء ثم إنه بم تفسر الاعجاب الشديد الذى تتلقاه على كثير من جمل ومقالات تكتبها ورسايل اعجاب لشخصك مباشرة؟
أما عن موضوع تخصيص بعض المال لاخطار مزيد ممن يمكن ان يهتموا بمادتك العلمية والثقافية (فئات الاطباء، مثقفين، المهتمين بنظرية التطور، المهتمين بالابداع، سياسة، التغيير[وهذه فئه متنامية فى المجتمع هذه الايام] على سبيل المثال لا الحصر فالقرار الان فى يدك يمكننى ان اعمل لك دراسة جدوى اذا اردت ورأيى الشخصى انه طبعا سيكون جيد جداً ان تقوم بهذا.
د. يحيى:
مازلت غير موافق، لا بخلا،
ربما خجلا.
وربما خوفا من أن أغرق فى ما لا أجد وقتا له.
أ. محمد غريب
المقتطف:
ثانيا: احتراما لبناتى وأبنائى وأحفادى وحفيداتى من أهل “وجه الكتاب”!!!، كتاب الوجه!!، سوف أنشر ما يصلنى عن هذا الطريق مستقلا بعد البريد العادى كل أسبوع، وأرجو أن يسمح لى المشاركون الجدد أن أخفف من لهجة المديح أو الشكر، برغم من أن هذا يطمئننى مثل كل البشر، إلا أنها لهجة تخجلنى، وأعتقد أنها تضيف القليل للآخرين.
التعليق:
تم توصيل هذه الرسالة لاصدقائك على الفيس بوك كما تم نشرها فى مجتمع الفيس بوك.
Best washes for you
Mohamed Gareeb.
د. يحيى:
شكراً.
أ. محمد غريب
المقتطف:
(ولن أقوم بترجمتها عنادا)
Nader Attalla و Esmail Tarek Elsherief
sir, i want to inform you that Prof. Yehia el rakhawy has decided to interact with the masses at Facebook through the following mechanism:
a friend of his: me is going to real all the posts relevant to him and extract from them those that require attention of him, reply or discussion, and give them to him. next i will post his replys …/ comments / discussion monologues.
i think this piece of news might be of interest to you.
best wishes.
Mohammad Ghareeb.
Nader Attalla that is Awesome
Nader Attalla Hello Mohamed Ghareeb ,
if you need any help regarding translation of Dr Yehia articles to English , i can participate with you in that issue .
My Kindest wishes
Abdlmoty Abdlmoty when we were in the college ,Dr.Yehia was the friend of his students, with his remarkable lectures and seminars ,open discussions , on life and science and even literature …May Allahbless him
التعليق:
سيدى، سيدتى أود أن اخطركم أن الاستاذ الدكتور يحيى الرخاوى قرر أن يتفاعل مع جماهير فيس بوك من خلال الطريقة:
سيقوم صديق له بقراءة كل التعليقات والرسائل التى تستدعى انتباهه او رد منه او مشاركة فى حوار بعد ذلك سيأخذ هذا الصديق ردوده او تعليقاته وينشرها على الفيس بوك كردود.
اظن ان هذه المعلومة قد تهمكم.
اطيب التمنيات.
محمد غريب
ملحوظة تم نشر هذه النسخة العربية فى مجتمع الفيس بوك
د. يحيى:
شكراً.