الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة

حوار/بريد الجمعة

نشرة “الإنسان والتطور”

الجمعة: 21-2-2020

السنة الثالثة عشرة

العدد:  4556

حوار/بريد الجمعة

مقدمة:

طيب

كله طيب

*****

(رباعيات.. ورباعيات) (10) (صلاح جاهين – عمر الخيام – نجيب سرور)

الفصل الثانى: الدراسة المقارنة: ثالثاً: رباعيات نجيب سرور

أ. فؤاد محمد

المقتطف: وهو يعطى للموت نفسه إرادة مستقلة تكاد تغلب أصل” إرادة الموت” لدى الإنسان، الموت قدرٌ حين يقررُ يقدرْ؛ أما إذا أراد أحدنا الموت، فالمسألة ليست جاهزة تحت الطلب!! الموت هنا عند سرور ليس مثل موت الخيام؛ بمعنى نهاية الحياة، إنه الموت الداخلى العنيد.

عندما أختار موتى لا أموت

لا يمـوت المرء إلا مـُقسرا

(8/8)

فالموت هنا كائن مجسد غريزى، وهو كائن قادر فاعل، وهو الذى له اليد العليا حتى يقهَرُ ويقسر:

عندما يختارنى موتى أموت

آه.. من يختار لى أن أجْبَرا

 التعليق: تصلني معاناة  سرور – إن صح ما وصلني-في هروبه  من سلبية مطلقة لا يمكن احتمالها وتجاوزها بالقتل ..

د. يحيى:

لا أوافقك غالبا

مع أن المخ القائد عند سرور معظم الوقت – حسب الفرض المطروح – هو المخ الكرفـّرى: إلا أننى لم أضبطه يستسهل الهرب أو الفـّر، أو يغالب سلبية مطلقة بالقتل كما وصلك يا فؤاد.

أ. فؤاد محمد

المقتطف: القتل هو الأصل،… والحل هو القتل.

نجيب سرور (نجيب الرباعيات.. وربما نجيب الشخص دون إلزام) لا يعرف الأمان، ذاقه فأثاره واختفى، فأنكره، بل رفضه أصلا وتماما:

لا تقولوا ”وعلى الأرض السلام“

إنـها من غيظ موتانــا تُقات

(6/7)

“كُتب القتل علينا والقتال“

(217/84)

فالقتل الأصل، والقتل الحل، هو القانون الأوحد للوجود..

التعليق: وكأن  سرور يتجاوز الحياة  بالقتل .. وكأنه ينتقم منها لرفضها التواجد فيه..

د. يحيى:

لم تصلنى هذه المباشرة أصلا.

 ولك ما وصلك.

أ. محمد الويشى

انشغلت بصدق الالم فى مراحل النمو وصدق الجسد بالتعبير بعيداً عن دفاعات العقلنه المجهضه للنمو، وصلني ايضاً صعوبة ال object relation فى سياق الأمان – الخوف وإقرار الموت ايضاً !

د. يحيى:

أما عن صعوبة العلاقة بالموضوع فهى واردة ولحوح

لكن حكاية: سياق الأمان – الخوف، وإقرار الموت، فهو جمع غير مترابط بالنسبة لى!

أ. محمد الحلو

المقتطف: “وصلتنى رباعيات نجيب سرور (2) مثل السوط الصلب المخشوشن المحمى طرفه بالنار، حتى احمرّ جمرا، وقد غـُمس فى سُمٍّ ناجع، يلهب ويُدمى ويُوقظنا ويفزعنا بتلاحق لا يسمح حتى باستيعاب الألم، ثم يتركنا ليسرى السم فى موتنا لعلنا نستيقظ (باعتباره “ناجعا”) (3)، أو فلندفع الثمن ونحن نستنشق ترابَ، وعفن وجودنا القبيح القذر”…

التعليق : مقدمة صعبة قووووى خليتنى أحس إنى داخل على معركة بالكلمات وعلى عدوان متفجِّر…. وخليتنى أجمع كل حواسى لما أنا مُقدم على قراءاته…

د. يحيى:

عندك حق

تلق مبدع.

أ. محمد الحلو

المقتطف: “خذوها الجلدة تلو الُجْلدة، الرباعية تلو الرباعية، أنا لست محتارا أصلا؛ فقضيتى ساطعة كالشمس: إنكم أغبياء سفاحين وأنا وحيد مكلوم أنزف قيحا، ليتناثر قذى فى عيونكم”…

التعليق : وهكذا أعلن الحرب….. لكن وصلنى أن عدوانه هو نوع من لوم الآخرين على تركه فى وحدته….

د. يحيى:

بصراحة هذا غير وارد عند سرور بالذات، فهو لا يترك أى فرصة لكسر وحدته التى يتحوصل فيها وكأنه فى خندق إعداد القذائف النارية الساخطة الصاعقة.

أ. محمد الحلو

تعليق عام: … دفعتنى هذه النشرة للبحث فى حياة نجيب سرور… وهالنى ما قرأت من سيرته…. واحسست بالتعاطف معه مما لاقاه “وان كنت لا أستطيع أن أجعله السبب الرئيسى لكل هذا العدوان المتفجر من كلماته”، واعتقد اني محتاج اقرأ له أكثر وبتركيز وبالطبع سيساعدنى على ذلك كتابات حضرتك عنه…..

د. يحيى:

هو شاعر حقيقى، ومبدع شجاع وإنسان بائس جميل معا.

*****

الأربعاء الحر مقتطف من كتاب: دليل الطالب الذكى فى: علم النفس انطلاقا من: قصر العينى (1)

  الفصل‏ ‏الثانى: تقديم وتعريف، واعتبارات أساسية

أ. أدهم صالح

 لعلنا جميعا أيضا من بنى غير التخصص ينبغى علينا إن لم يوجب أن نلم بشئ من علم وطب النفس وذلك فى مسعانا نحو حياة أفضل نتملك فيها قدر المستطاع من زمام أنفسنا ونصل إلى جذر سلوكياتنا من أين بدأت وكيف وإلى أى مدى هى الآن . وبينما نحن كذلك أثق أننا سنتقبل نقدنا لذواتنا وسنعرف عن العجب سببه وتلك رحله منا فينا، رحلة إلى عالم من الفهم والتصالح مع النفس والدهشة واللذة.

وأمتن لكم فما حققتموه فى هذا المجال وغيره محليا وعالميا لهو نور خالد فى التاريخ يستضاء به ويضاف لرصيد الأمل البسام لدينا نحن المصريين

د. يحيى:

أشكرك يا أبنى

فقط: أرجو ألا تبالغ

ولا تنس أن علم النفس بالذات هو علم مشكوك في عطائه، مهزوز في بقائه بعد أن استقل أهله به عن الفلسفة وعن استلهام الإبداع الأصلى، فأصبح مقطوع الجذور (أو كاد).

أ. أدهم صالح

المقتطف: ‏لأنه‏ ‏ماذا‏ ‏يفيدك‏ ‏أن‏ ‏تعرف أن من يرى خيالات وأشباح لا يراها غيره فهو مخرف أو مجنون؟؟ وماذا يفيدك لو كان اسمها‏ هلاوس‏ ‏أو‏ ‏تهلسات‏، ‏وأى ‏جديد‏ ‏فى ‏أن‏ ‏من‏ ‏يعتقد‏ ‏أنه‏ ‏هتلر‏ ‏أو‏ ‏جمال‏ ‏عبد‏ ‏الناصر‏ أو المهدى المنتظر ‏فهو‏ ‏يهذى ‏أو‏ ‏ذو‏ ‏عقل‏ ‏مضطرب‏‏؟‏ ‏ألا‏ ‏يعرف‏ ‏كل‏ ‏ذلك‏ ‏أى ‏مخبر‏ ‏فى ‏الشارع‏ ‏يمسك‏ ‏متشردا‏ ‏مهلهل‏ ‏الثياب‏ ‏يكلم‏ ‏نفسه‏‏؟؟

التعليق: احترم هذا المبدأ إذ أن الطب النفسى لو تم اختزاله فى عدة مصطلحات لفرضنا عليه قهرا حدودا تقييدية فى حين أنه عالم فسيح رحب من الإجتهاد  فعلى سبيل المثال دار فى ذهنى سؤال وأنا أقرأ عن الفصام الذهانى وهو ماذا لو أن عالم نوبل چون ناش كمريض فصامى أخبر عن نفسه بأنه عالم للرياضيات والاقتصاد لمن لا يعلم طبيعة مرضه ربما ظن المعتمد على تشخيص الاصطلاح والاصطلاح فقط للوهلة الأولى بأن هذا ضرب من الهذاءات ذاتها فى حين أنها حقيقة لا هذاء بينما الأعراض المرضية له ذات طابع آخر .

د. يحيى:

المسألة لم تقتصر على چون ناش، وإنما تجاوزتها إلى نفى كل اختلاف لا توافق عليه الأغلبية أو تستسيغه العامة.

*****

 مقتطف من كتاب: دليل الطالب الذكى فى: علم النفس انطلاقا من: قصر العينى

 الفصل‏ ‏الثانى: تقديم وتعريف، واعتبارات أساسية (2)

أ. منه الله

المقتطف: ومرة أخرى: لتعلم يا بنىّ أننى ‏فى ‏قرارة‏ ‏نفسى ‏أرفض‏ ‏تعبير‏ “‏اللاشعور‏“‘unconscious‏ هذا‏، ‏لأنه‏ ‏تعبير‏ ‏بالنفي‏، ‏وكنت‏ ‏أفضل‏ ‏أن‏ ‏نقول‏ ‏الشعور‏ “‏الأعمق”‏ ‏أو‏ “‏الأبعد”‏ ‏أو “الأخفى” ‏أو‏ “‏الآخر”‏ ‏بدلا‏ ‏من‏ ‏هذه‏ ‏الكلمة‏ ‏التى قد تحمل معان غامضة بل ملتبسة‏

التعليق: عجبني جداااا رأي حضرتك علي ما يسمي (unconscious) وأتفق مع حضرتك في الرأي لأنه بالفعل أعمق وأبعد من أن نراه

د. يحيى:

اعتراضى هو على تعريف هذا المستوى الأعمق بالنفى: “لاشعور”،

 لأنه “شعور أعمق” و”شعور آخر” و”شعور فاعلً مبدع مسئول”، و”شعور مهدد مهاجم عشوائى”.

 وهو أكثر من شعور “واحد” (مستوى شعور= عقل)، حسب فكرى الإيقاعحيوى التطورى (أنظر – مثلا – نشرات الإنسان والتطور عن: الطبنفسى الإيقاعحيوى   Biorhythmic Psychiatry(نشرة 16/2/2016، ونشرة 24/7/2016)

أ. كريستين

في تعريف علم النفس التفاعلات البين شخصية والاجتماعية أين تقع ؟؟ فالشخص في ذاته نفس ولكن في وسط اجتماعي يوجد تفاعلات وسلوكيات ومشاعر لا نهائية فما هي علاقة علم النفس بعلم الاجتماع ؟؟؟؟

د. يحيى:

سؤال صعب وغامض

والأجابة عن السؤال الأخير تحتاج مجلد بأكمله.

عذرا

*****

 مقتطف من كتاب: الترحال الأول: “الناس والطريق”

 الفصل السادس: “لابد من باريس، وإن طال السفر” (3 من 3)

د. رجائى الجميل

المقتطف: دربى بِكرٌ فوق حصاه تسيل دماءُ القدِم العارِى، يتبعنى الناسُ الـمِثلى، ليسوا مثلى، من مثلى لا يسلكُ إلا دربـَــه يحفرهُ بأنين الوحدهْ يزرع فيهِ الخطواتُ الأولىَ  ـ دوماً أولىَ ـيَرْويهاَ بنزِيفِ الرّؤيْــةْ…..

الموقف: بين سحب داكنه كثيفة….. يختنق نور وهاج….. لا ينطفئ….. يتسلل…يلمس أطراف مطلق….. ينعكس علي من يتلقفه….. تتكثف السحب….. لا يخرج الودق….. يختنق الملتقي….. لا يموت….. يهبط اليه….. نور كثيف….. برغم كل شئ….. يغشاه….. يطمئنه….. يهدهده….. يتأكد باستحالة….. المستحيل!!!

هو خالق كل شئ…هو مصدر كل شئ…اليه يرجع الأمر كله….. يطمئن….. أن سينقشع غمام الأفق…لكل من كان له قلب…أو ألقي السمع…وهو شهيد…يصرخ…متي؟؟؟؟؟ فيجئ الرد…أن لا يوجد زمن أصلا!!!

هو وجود يتحقق….. لمن يتحقق….. يصمت بصاعقة….. مزلزلة….. ردته الي صراط….. لم ينبس….. رضي عنه….. بعد أن رضى عنه.

د. يحيى:

شكراً.

أ. مصطفى إسماعيل

تصَّاعدي طول الوقت وراء أي متناول… هذا هو مصيرِك …قدمِك محفورة في اعماق الارض …اراقبك طوال الوقت على مسافة…رحلتك أبدية منه نحوه اليه…كلما بعدت المسافة…قربت الي رحابه…وسط غمام المطلق…المستحيل الممكن

د. يحيى:

“وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمْ اللَّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ”(148) سورة البقرة

أ. محمد الحلو

تعليق عام: …ما أروع ما فعلتموه…. فقد قرأت من بين ثنايا الكلمات كم كانت فرحتكم بالعيد بعد أن قمتم بما تعودتم عليه من ترديد لتكبيرات العيد…. احسست بالفرحة في عيونكم وكأنكم استعدتم فعلا ما سُرِقَ منكم….

 د. يحيى:

هذا صحيح

بارك الله فيك.

أ. فؤاد محمد

تعليق عام: متابع للترحال منذ البداية … ومازال هذا الوعي اليقظ يتوغل فينا وبنا ومعه …

د. يحيى:

أشكرك

لعل هذا من أقرب أعمالى إلىّ

أو قل إلى “شخصى”

*****

حوار مع مولانا النفرى (378)

من موقف “وراء المواقف”

د. رجائى الجميل

الرؤية والشهادة ليستا مترادفتان .

كل الناس تري – حتي وان انكروا الرؤية –

اما الشهادة فهي حجة وهي حضور .

 وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ ۖ قَالُوا بَلَىٰ ۛ شَهِدْنَا ۛ أَن تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَٰذَا غَافِلِينَ(172).

د. يحيى:

أتفقنا

أ. منه الله

“ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه إنك أنت الوهاب”.

د. يحيى:

” رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ “

أ. محمد الحلو

المقتطف: “أم أطمئن إلى عجزى عن رؤيته، فـَيـُنـْعم علىّ بأن أرى كل الأشياء له دون سواه، ودوُن أن أشهده له”…

التعليق: اطمئن إلى عجزى اطمئنان المحب…..

د. يحيى:

هذا طيب

*****

كتاب: تزييف الوعى البشرى، وإنذارات الانقراض (5) بعض فكر يحيى الرخاوى

“الخروج‏ ‏من‏ ‏مصيدة‏ ‏العصر‏!‏” (حركية الإيقاع بين التعتيم والتغيير)

أ.محمد الحلو

تعليق عام….أستاذى….. وصلنى مضمون النشرة جدا… بس مش عارف أعلق على أجزاء منها بعينها لانها تُكمل بعضها بعضاً….

لكن هذه النشرة ساعدتنى كثيراً فى فهم ما طرأ وما يزال يطرأ علينا من تغييرات ونقلات نوعية وكمية وكيفية….

ولكن أكثر ما شغل ذهنى… أن التغيير بالرغم من كونه عملية إرادية “بمعنى إن الإنسان ليدرك ويعى أنه يجب عليه أن يتغير ليواكب المستجدات”، برغم ذلك فإن التغيير يحدث بشكل لا واعى نتيجة ما سبق من خبرات، فيجد الإنسان نفسه قد تغير ويكتشف ذلك فى نفسه مع تعرضه لمواقف جديدة يظهر فيها ما طرأ عليه من تغيير… ومن ثم فهل نعتبر أن التغيير يحدث بشكل إرادى واعى “بمعنى إدراك الانسان انه لابد ان يتغير ومن ثم يقوم باتخاذ قراره بالتغيير وسلك كل السبل لذلك” أم يحدث بشكل غير واعى نتيجة للخبرات التى يمر بها الفرد فيجد نفسه قد تغير” مثلا عندما يتعرض لمواقف قد تعرض لمثلها من قبل ولكن سلوكه فيها يختلف نتيجة لخبرته والتغير الذى طرأ عليه”.

د. يحيى:

التغيير الإرادى الواعى بقرار وهو الذى وصلنى من وصفك ليس هو التغيير التطورى النمائى الناتج عن التراكم الكمى إلى النقلة النوعية، والجدل المستمر بين كل المستويات النابضة ليلا ونهارا، وعن برامج التطور النشطة الممتدة عبر التاريخ بكل اسهاماته الطيبة ونكساته الخطرة.

أ. منه الله

المقتطف: ‏وعلى ‏ذلك‏ ‏فلكى ‏يـَظهر (‏يعلن‏) ‏التغيير‏ ‏فى ‏الوقت‏ ‏المناسب، ‏لا‏‏بد‏ ‏وأن‏ ‏تسبقه‏ ‏عمليات‏ ‏شحن‏ ‏كافية، ‏لا‏ ‏تجرى ‏عادة‏ ‏إلا‏ ‏تحت‏ ‏مظلة‏ ‏درجة‏ ‏خافتة‏ ‏من‏ ‏الوعى (‏يمكن‏ ‏أن‏ ‏تعتبر‏ ‏تغييبا‏)، ‏جنبا‏ ‏إلى ‏جنب‏ ‏مع‏ ‏فرص‏ ‏تنظيم‏ ‏استيعاب‏ ‏مناسب‏ ‏لما‏ ‏يتم‏ ‏تجميعه، ‏حتى ‏إذا‏ ‏حان‏ ‏وقت‏ ‏إعلان‏ ‏النقلة‏ ‏من‏ ‏الكم‏ ‏إلى ‏الكيف‏ ‏كانت‏ ‏الأبجدية‏ ‏المتراكمة‏ ‏جاهزة‏ ‏ومناسبة‏ ‏لصياغة‏ ‏الجملة‏ ‏الجديدة.

التعليق: لا زلت أري أن هذه النقلات وفرص التنظيم والإستيعاب هي الإبداع حقا.

 د. يحيى:

هذا صحيح جدا

 admin-ajaxadmin-ajax (1)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *