الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / الموقف من الظلم (7 من ؟؟) دعوة للإسهام فى المناقشة أولاً

الموقف من الظلم (7 من ؟؟) دعوة للإسهام فى المناقشة أولاً

نشرة “الإنسان والتطور”

26-4-2011

السنة الرابعة

 العدد: 1334

 

بفضل ألعاب الكشف النفسى:

 الموقف من الظلم (7 من ؟؟)

دعوة للإسهام فى المناقشة أولاً

مقدمة:

أكرر أن الموضوع طال أكثر مما يحتمل، ومع ذلك جمعتُ استجابات أصدقاء الموقع التى سبق نشرها فى بريد الجمعة لأعيد نشرها اليوم معا، للمقارنة التمهيدية قبل البدء فى مناقشة النتائج.

أذكر المهتم من الزملاء والأصدقاء، وخاصة ممن شارك فى الاستجابة للعبة أو أكثر، بالقضايا الأساسية وراء طرح هذه الإشكالة للتجريب والمناقشة، ومنها:

أولاً: اختبار منهج “اللعب بتحريك التلقائية” لفحص الظواهر النفسية مقارنة بمنهج: “نعم” “لا”،

 مثلا: هل تشعر بالظلم؟ ………………………………………..  “نعم”  “لا”

هل تشعر بالضيق حين تتعرض للظلم؟ …………………….. “نعم”  “لا”

 (قارن لو سمحت المستوى الذى يمكن أن يظهره هذا المنهج الاستقطابى)

ثانياً: هى أيضا محاولة لإظهار كيف أن هذا المنهج ليس اختبارا إسقاطيا، فهو بمثابة تنويعات الكشف الذاتى من زوايا مختلفة لإظهار أبعادا متكاملة مع تغيير نص اللعبة؟

ثالثاً: اختيار بعض الفروض مثل التى جاءت فى العدد “1320”، نشرة12-4-2011، والتى فضلت أن أعيد الإشارة إلى بعضها بإيجاز هنا كالتالى:

(1) ……… يبدو أننا نفضل أن نشكو من الظلم دون أن نفحص ضرورته، ولا أن ننظر فى دورنا فيما يلحقنا من ظلم .

(2) إن التسليم “بواقع” أن ثمَّ ظلما واقعٌ لا يمنع الحركة فى اتجاه تغييره أو التخفيف منه.

(3) إن الاعتراف بالعجز الوقتى أو النسبى عن مواجهة الظلم هو جزءً من الواقع وليس تسليما مطلقا للظلم.

(4) إن نقد الذات جاهز – من خلال هذا المنهج– وهو مفيد غالبا.

(5) إن قبول الظلم ليس دائما ضعفا بل قد يكون عكس ذلك.

 (7) إن التلويح للمظلوم القوى باحتمال ألا يقبل الظلم قد يصله باعتباره تهديدا بدخول معركة لم يختر توقيتها.

(8) ………. إلخ.

دعوة للمناقشة أولاً:

المطلوب – أو المأمول– ونحن ننشر اليوم استجابة أصدقاء الموقع (ليسوا مرضى ولا معالجين فى المجموعة العلاجية) بعض – أو كل – ما يلى:

1-  أن يسهم البعض ممن شاركوا فى اللعب فى قراءة استجابته شخصيا ولعله يعقب على ما اكتشفه فى نفسه جديدا من خلالها.

2-    أن يبلغنا من شاء – حتى لو لم يكن قد شارك فى اللعب– رأيه فيما طرح من هذه القضية بهذه الصورة.

3-  أن يطرح من يشاء الأسئلة التى خطرت له استلهاما من استجابات الجميع [مرضى، وأطباء ومعالجين، وأصدقاء]، أسوة بما جاء من تساؤلات فى نفس النشرة رقم 1320 مثل:

  • هل نحن نرفض الظلم  تماما؟ ومن البداية؟
  • هل نحن نرفضه بعض الوقت؟ أم طول الوقت؟
  • هل هناك احتمال أننا نشارك فيما يلحقنا منه؟ إلى أى مدى؟
  • ثم كيف نتحمله إن كان ضرورة، ولو مؤقتا؟
  • وإلى أى مدى نسمح لأنفسنا أن نتعامل بالمثل؟
  • ……..إلخ.

* *  * *

والآن إلى:

تجميع استجابات أصدقاء الموقع

تذكرة:

 

اللعبة الأولى: أنا قابل الظلم عشان……..(أكمل من فضلك)

اللعبة الثانية: أنا لا يمكن أقبل الظلم حتى لو……..(أكمل من فضلك)

اللعبة الثالثة: أنا مستعد أقبل الظلم على شرط…….(أكمل من فضلك)

* * * *

أ. دينا شوقى

أنا  قابله الظلم علشان انا اكيد استاهل

أنا اقابله الظلم علشان انا اكيد وحشه

أنا قابله الظلم علشان انا اضعف من ان ارفضه

أنا قابله الظلم علشان انا عايشه

*****

د. أحمد أبو الوفا

يا منعم أنا قابل الظلم عشان باحبك

يا باسم أنا قابل الظلم عشان مش مطمن لبكره

يا مصطفى أنا قابل الظلم عشان عيل

يا سمر أنا قابل الظلم عشان ألاقى فرصة أشتكي

يا أحمد يا أبوالوفا أنا قابل الظلم عشان خايف منك

 يا منعم أنا مش ممكن أقبل الظلم حتى لو هخسرك

يا أحمد يا أبوالوفا أنا مش ممكن أقبل الظلم حتى لو هتوقّف

يا مصطفى أنا ممكن أقبل الظلم على شرط يعلمنى

يا سحر أنا ممكن أقبل الظلم على شرط إنى موافقش عليه

يا أحمد يا أبوالوفا أنا ممكن أقبل الظلم على شرط إنك متلومنيش.

*****

أ. شيماء عطية

– أنا مش حاقبل الظلم حتى لو فيها موتى

– أنا حاتحمل الظلم بشرط إنه ينتهى

*****

د. ماجدة صالح

اللعبة I

أنا قابلة الظلم علشان ما شفتش غيره

أنا قابلة الظلم علشان  مش مقدره حجمه

أنا قابلة الظلم علشان أنا لسه مش قد تغييره

اللعبة II

أنا مش ممكن أقبل الظلم حتى لو خفت من ضعفى

اللعبة III

أنا مستعدة أقبل الظلم على شرط أشحن نفسى ضده فى الوقت المناسب

*****

أ. محمد شريف مصطفى

انا لا يمكن اقبل الظلم حتى لو خسرت كل فلوسي

انا مستعد اقبل الظلم بشرط محدش  يلومني

انا قابل الظلم علشان انا مهاجر

*****

أ. داليا أحمد عبد الرحيم

أنا مستعدة لقبول الظلم إذا كان فى سبيل أمن وسعادة أولادى

*****

د. أميمة رفعت

يا دكتور يحيى أنا قابلة الظلم عشان…. عارفة إنى مش حأفضل مظلومة على طول.

يا \” فلان \” أنا قابلة الظلم عشان… حاسة إنى أكبر من الظلم ومن الظالم .

يا \” فلانة \” أنا قابلة الظلم عشان…..مش متأكدة إنه ظلم قوى لما بأعرفك كويس .

يا فلان أنا لا يمكن أقبل الظلم حتى لو….. ذلتنى. (هذه لعبة صعبة جدا)

يا فلان أنا مستعد أقبل الظلم على شرط….. تبعد عن أولادى

****

أ. هاله حمدى

اللعبة الأولى: يا….. أنا قابله الظلم عشان عندى أمل أنى أبطل ظلم ليا وليغيرى.

اللعبة الثانية: أنا لا يمكن أقبل الظلم حتى لو خسرت كل اللى حواليا.

اللعبة الثالثه: أنا مستعدة أقبل الظلم على شرط يرجّعلى الحاجات الحلوة اللى كانت عندى وراحت.

*****

أ. رباب حموده

أنا قابله الظلم عشان الحياه كده فيها وفيها

انا لا يمكن اقبل الظلم حتى لو فيها مكسب ليا

انا مستعده اقبل الظلم على شرط شرط المصلحه

*****

أ. أيمن عبد العزيز

أنا قابل الظلم عشان قلة حيلتى

انا لا يمكن اقبل الظلم حتى لو هاخسر

انا مستعد اقبل الظلم على يبقى فيه حاجة تانية بعد كده

****

د.أمل سعيد

يا اميرة انا قابلة الظلم عشان مضطرة

يا نور انا مش ممكن اقبل الظلم حتى لو حاتجنن

يا احمد انا ممكن اقبل الظلم على شرط ما تجيش عليا

****

أ. محمد شريف مصطفى

انا لا يمكن اقبل الظلم حتى لو سكت عليه

……..

*****

أ. رويدا الصديق

انا مش ممكن اقبل الظلم حتي لو علي حساب ابي

انا مش ممكن اقبل الظلم حتي لو علي حساب كرامتي

انا مش كممكن اقبل الظلم حتي لو علي حساب احترام الناس لي

انا مش ممكن اقبل الظلم حتي لو علي حساب من احببتة

****

أ. مصطفى مرزوق

يا سالى انا قابل الظلم علشان: أعيش

يا مروة انا قابل الظلم علشان: ضعيف

يا بابا انا قابل الظلم علشان: ملفيش غير كده

يا د.جمال انا قابل الظلم علشان: مش عارف علشان أيه

يا أستاذى انا قابل الظلم علشان: غبي يمكن

يا ضياء انا قابل الظلم علشان جبان و خايف وباتكسف

يا أيمن انا قابل الظلم علشان أنا بتاع كلام

…….

يا مصطفى(أنا) انا قابل الظلم علشان جباااااااااااااان

 

أ. مصطفى مرزوق

يا سالى انا لايمكن اقبل الظلم حتى لو: حاموت

يا مروة انا لايمكن اقبل الظلم حتى لو: حاقول كلام وخلاص

يا بابا انا لايمكن اقبل الظلم حتى لو: حأتعب فى حياتى

يا د.جمال انا لايمكن اقبل الظلم حتى لو: كل الناس قبلته

يا أستاذى انا لايمكن اقبل الظلم حتى لو: حاجى على نفسى

يا ضياء انا لايمكن اقبل الظلم حتى لو: ضعفت أحيانا

يا أيمن انا لايمكن اقبل الظلم حتى لو: منك أنت

…….

يا مصطفى(أنا) انا لايمكن اقبل الظلم حتى لو: أنت قبلته

أ. مصطفى مرزوق

يا سالى أنا مستعد أقبل الظلم على شرط: يخلص

يا مروة أنا مستعد أقبل الظلم على شرط: ماحدش تانى يتظلم

يا بابا أنا مستعد أقبل الظلم على شرط: أرضى بيه

يا د.جمال أنا مستعد أقبل الظلم على شرط: إنك توافقنى

يا أستاذى أنا مستعد أقبل الظلم على شرط: مايطوّلش

يا ضياء أنا مستعد أقبل الظلم على شرط: أنى أخد ثواب

يا أيمن أنا مستعد أقبل الظلم على شرط: أفضل زى ما أنا

…….

يا مصطفى(أنا) أنا مستعد أقبل الظلم على شرط: تقبله معايا

وبعد :

ننصح بأن يجمع من يريد أن يبادر بالمشاركة فى المناقشة البدئية أن يجمع كل النشرات معا وياحبذها لو طبعها، ثم تجول فيها بما يرى، أو كما يشاء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *