نشرة “الإنسان والتطور”
18-2-2011
السنة الرابعة
العدد: 1267
حوار/بريد الجمعة
مقدمة:
بعد كل شئ:
فنحن الذين نصنع النتائج
حتى لو كانت النتائج الأولى غامضة أو ملتبسة
أو حتى سلبية
الحمد لله.
****
يوم إبداعى الشخصى:
حكمة المجانين: تحديث 2011
حمْل الأمانة، وكدح اليقين (2 من 8)
أ. هاله
المقتطف: بقدر احتياجى لنور رؤيتك الأعمق أشعر بأنها تعجزّنى، بوهجها الباهر، ولا سبيل لحل هذا التناقض إلا بالبعد عنك، ولو إلى حين، ثم الاقتراب منك أيضا إلى حين، وهكذا…
التعليق: بعدى عنك ولو قليلا يترك لى فرصة الرؤية من خلالى، عندما اكتشف رؤيتى اقترب منك لاختبار رؤيتى فى عمقك هنا اتاكد منهاثم اؤمن بها من خلالك وخلالى معا
د. يحيى:
ماشى
أ. هالة
المقتطف: اذا وصلك من سعيك علامات صحة طريقك، فمن أين يأتيك الألم المنهك؟.
التعليق: يمكن الم تغيير مسار السعى المفاجىء والسريع مع اقتناعنا باهمية التغيير,(تقريبا اى تغيير مؤلم، يمكن السعى الفردى بعيدا عن الكل (كلنا بنسعى مع بعض )هنا يمكن كلنا بنتالم زى بعض، او قلق من عدم صحة الطريق، يمكن السعى المستمر يزيل هذا الالم مع التعود أو تحويل الم السعى الى ابداع هنا وقته أو ماذا
دلنى على الطريق
د. يحيى:
تحويل ألم السعى إلى إبداع!
هذا ممكن ورائع
أ. عبير محمد
المقتطف: لا تخف من اللوم نتيجة جهلك أو خطئك، فأنت على حق حتى لو أخطأت، مادمت قد صَدَقْتَ المحاولة، ولكن تعلم الحساب أكثر فأكثر، واحذر الإضرار أبدا. يتسع مجال وعيك فى كل حين.
التعليق: إزاى الواحد يخطأ فى الزمن ده، وما يتعرضش للوم، والناس بتستنى الواحد، ويكتر اللوم عليه. وأعتقد أن فى ظل الوقت الحالى ده ممكن الواحد يتعلم الحساب فعلاً.
د. يحيى:
يتعرّض
لكن لا ينبغى أن يجعله اللوم يخاف، فَيُعوّق
د. أميمة رفعت
المقتطف: بقدر احتياجى لنور رؤيتك الأعمق أشعر بأنها تعجزّنى، بوهجها الباهر، ولا سبيل لحل هذا التناقض إلا بالبعد عنك، ولو إلى حين، ثم الاقتراب منك أيضا إلى حين، وهكذا
التعليق: هذا صحيح .. جدا.
د. يحيى:
إذن، فلنحترمه مهما كان قاسيا أو محيّرا
د. إيمان سمير
المقتطف: لا تخف من اللوم نتيجة جهلك أو خطئك، فأنت على حق حتى لو أخطأت، مادمت قد صَدَقْتَ المحاولة، ولكن تعلم الحساب أكثر فأكثر، واحذر الإضرار أبدا. يتسع مجال وعيك فى كل حين.
التعليق: طبعا فهذه هى الطريقة للتعلم، أفضل وأعمق ما نتعلم هو نتيجة ما نفعله حين نخطىء سواء عن جهل أو حتى عن قصد، المهم أن نتعلم ولا نستمر فى الجهل أو الخطأ، لأن الاستمرار يعنى الغباء.
د. يحيى:
صحيح
لكننا نتعلم من صوابنا، ومن نجاحنا أيضا
وجدًّا
د. إيمان سمير
المقتطف: (203)
أية مساحة تركتَها لى لأتحرك فيها إذا رأيتنَى بكل هذه الأبعاد، إلى كل هذا العمق، تحت كل هذا الضوء؟؟؟
يا أخى واحدة واحدة .
المقتطف: (204)
بقدر احتياجى لنور رؤيتك الأعمق أشعر بأنها تعجزّنى، بوهجها الباهر، ولا سبيل لحل هذا التناقض إلا بالبعد عنك، ولو إلى حين، ثم الاقتراب منك أيضا إلى حين، وهكذا…
التعليق: من هو المقصود فى هذين المقتطفين؟
د. يحيى:
أى واحد
أى اتنين يصدق عليهما هذا الوصف
أ. هالة حمدى
المقتطف: إذا وصلك من سعيك علامات صحة طريقك، فمن أين يأتيك الألم المنهك؟.
التعليق: يعمل إيه الواحد وهو فى رحلة سعيه لما مايوصلش لعلامات تدل على صحة طريقه، وفى نفس الوقت مش قادر يخفف ألمه المنهك أو ألم الرحلة.
د. يحيى:
يواصل
ويحمد الله أنه ليس ميت الاحساس
الجثث المتحركة عبء على الباقيين
أ. هالة حمدى
المقتطف: لا تخف من اللوم نتيجة جهلك أو خطئك، فأنت على حق حتى لو أخطأت، مادمت قد صَدَقْتَ المحاولة، ولكن تعلم الحساب أكثر فأكثر، واحذر الإضرار أبدا. يتسع مجال وعيك فى كل حين.
التعليق: إزاى منخفش من اللوم مادامت أخطائنا حتى لو كنا بنحاول بصدق، الخطأ هو الخطأ واللوم والتجريح هو هو، بس اللى يمكن يكون معنا أننا نتعلم الحساب بس إزاى نتعلم الحساب بعد فوات الأوان.
د. يحيى:
برجاء قراءة ردى على عبير حالا
ثم إن الأوان لا يفوت أبدا، حتى بالموت!!!
أ. نادية حامد
المقتطف: أعجبنى جداً مصطلح (الألم المنهك).
إذا وصلك من سعيك علامات صحة طريقك، فمن أين يأتيك الألم المنهك؟.
التعليق: كما وصلنى من هذا المقتطف دعوة للمثابرة والاستمرار طالما هناك مؤشرات للهداية الصحيحة.
د. يحيى:
هذا صحيح
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: إذا وصلك من سعيك علامات صحة طريقك، فمن أين يأتيك الألم المنهك؟.
التعليق: أعتقد أن الألم يِأتى من الرغبة الدائمة من عدم تشويش الرؤية أو من فقدان هذه العلامات والإشارات التى تنير طريقك، أو ربما يكون من عدم وضوح هذه العلامات فيدخل فى الحيرة.
د. يحيى:
لا توجد علاقة مباشرة بين الألم والحيرة، ومع ذلك توجد علاقة ما إذا حالت الربكة (لا الحيرة) بينك وبين استعمال طاقة الألم فى الفعل،
ثم لماذا هذه الرغبة الدائمة من عدم التشويش، مع أن الإبداع يبدأ من المعرفة الهشة amorphous cognition
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: إن كنت كامل الصدق، فكن كامل الثقة، ولا تخش أن يسئ استعمالك أحد، فصدقك سوف يرعب الكذابين.
التعليق: ياه! فعلا الرضا أو (peace of Mind) دى حاجة جميلة فعلاً واحساس ما ينفعش يتوصف ويخليك فعلاً قوى بس على فكرة معرفش ليه بيخليك حزين.
د. يحيى:
أنا لم اقصد الرضا، برغم أننى أفرح جدا بالآية الكريمة التى تسمح لى أن أرضى عن ربى.
ثم إنى أريد أن أتراجع عن حكاية “كامل الصدق” فهى مبالغة سخيفة.
لا يوجد بَعْدُ من هو كامل الصدق
شكرا أن سَمَح لى تعليقك بالمراجعة.
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: لا تخف من اللوم نتيجة جهلك أو خطئك، فأنت على حق حتى لو أخطأت، مادمت قد صَدَقْتَ المحاولة، ولكن تعلم الحساب أكثر فأكثر، واحذر الإضرار أبدا. يتسع مجال وعيك فى كل حين.
التعليق: فعلا اللوم الإيجابى بيخليك تتعلم ومتكررش خطئك بس محتاج لقدر من الشفافية والصدق مع النفس وتوسيع الأفق.
د. يحيى:
وحتى اللوم السلبى يمكن أن يدفع أيضا
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: إذا بلغت بصيرتك الحدة الناقدة فلن تقيس خطواتك بمقاييس الصواب والخطأ فحسب، ولكن لا تنس أنك قد تعمى فى أية لحظة، فلابد من رفيق يقظ، بل رفاق مختلفون فى ‘الآن’ والطريق، متحدون فى الهدف وصدق المحاولة: يتصحح توجّهك – وتوجههم – باستمرار متدفق، فتأمن إلى لقاءٍ ما فى نقطة مجهولة.
التعليق: فعلاً لو كل واحد واخوانه اختلفوا فى منهجهم أو الطريق المؤدى (وعلى فكرة الاختلاف ده فعلاً مهم جداً)، لأن كل شيخ وله طريقه بس اتفقوا فى الصدق ساعتها الواحد بيحس بالونس والدفء وإنه أد إيه فعلاً محتاج يخرج من فرديته إلى الجماعة ثم إلى…..
د. يحيى:
ربنا بالسلامة
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: نحن نعيش فى عصر تحدى التناقض بقبول طرفيه حتى تختفى معالمهما فى الكل الجديد، فإياك والتسطيح بالتسرع فى الحكم الاستقطابى الأخلاقى الجبان .
التعليق: عجبنى قوى مصطلح (الكل الجديد) لأن فعلاً النظرة الشمولية بتخليك تبقى fair وكله فى الآخر بيصب فى الوعى أو الوجدان الجمعى.
د. يحيى:
رائحا غاديا
(رايح جَىْ)
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: إذا احتملت معايشة الفرق بين الرؤية والقدرة على طول الطريق .. ثم واصلت التقريب والإبعاد حسب مقتضى الحال، تحققت غايتك مع أولى خطواتك، فلا تتوقف أبدا.
التعليق: الاستمرار فى الرحلة والحركة والعطاء هو الأهم، مش مهم تتأخر شوية أو تسرع شوية، المهم أنك تفضل تعيش وتتنفس الحاضر بكل ما فيه مع عدم الرجوع للماضى أو التشتت بالمستقبل يعنى بمعنى أصح عيش الحاضر قوى واستمر.
د. يحيى:
حلوة “تتنفس الحاضر” هذه
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: كيف أستطيع أن أوفق بين ضرورة وضوح الأمور أمامى حتى لا أضل، وبين قبول غموضها مرحليا أمام أعينهم حتى يتمكنوا من أن ينيروها – هم – ببصائرهم … لا عن طريق مواعظى ؟؟
التعليق: اعتقد إنه فعلاً حكاية المواعظ دى ما بتنفعش لكن التجربة الذاتية هى الأهم، وأعتقد يا د. يحيى إن إنت بتقدر تعمل ده برغم صعوبته وبرغم المعاناه اللى أنت بتحس بيها، وباحس فعلاً إن إنت كأنك ماسك مصباح نور بتحاول تنور لنا بيه بس أكيد مش حاتيجى تمسك جفونا علشان نفضل شايفينه، (شكراً).
د. يحيى:
يارب أقدر
ربنا يخليك
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: أية مساحة تركتَها لى لأتحرك فيها إذا رأيتنَى بكل هذه الأبعاد، إلى كل هذا العمق، تحت كل هذا الضوء؟؟؟
يا أخى واحدة واحدة .
التعليق: فعلاً الموضوع بسيط
بس…..!!!
د. يحيى:
ليس بسيطا تماما
لكنه بسيط
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: بقدر احتياجى لنور رؤيتك الأعمق أشعر بأنها تعجزّنى، بوهجها الباهر، ولا سبيل لحل هذا التناقض إلا بالبعد عنك، ولو إلى حين، ثم الاقتراب منك أيضا إلى حين، وهكذا…
التعليق: الإنسان اللى بينور لحد بجد المفروض إنه ما يعمهوش بنوره يعنى ما يبقاش عايز يستحوذ عليه، ويمتلك مفاتيحه وفى نفس الوقت ميقفلش باب نوره لحد محتاجه، وهو ده فعلاً قمة النبل.
د. يحيى:
هذا صحيح
د. أسامة فيكتور
المقتطف:
1- “حين تعرف الطريق الصحيح ومسار خطواتك وكيفية التغلب على المصاعب: لابد أن تصل إلى هدفك..”
2- “الذى علينا أن نؤكد عليه الآن هو تدعيم ما تعلمناه من المكاسب المنهجية فى التعامل مع من يعمل فينا مثل هذا…”
التعليق: أعتقد أن المقتطف (1، 2) من أهم ما يجب ان نكسبه فى هذه المرحلة ويبقى مع الشعب معنا مدى الحياة والأجيال القادمة يبقى للمرضى والأصحاء، المؤيدين والمعارضين، نستفيد منه فى التعليم والعمل والحياة.
د. يحيى:
يارب
هيا
****
يوميات الغضب والبلطجة
ولادة شعب جديد قديم (10 من ؟؟؟)
تراجعٌ وحيرة: فلترحل سيدى الرئيس: الآن، وليس بعد
د. أسامة عرفة
أبي الحبيب
أستشعر كل ألمك وحيرتك
تراجعت الآن عن التعليق الذي يراودني حتى لا تزيد مساحة الألم و الإيلام
أكثر ما يؤلمني الآن أنني لا أجد من أستطيع أن أصوت له أو لهم لقيادة مصر … يتبع
د. يحيى:
شكرا للمشاركة
لا تخش شيئا،
مصر ولاّدة
فقط تنصلح المعادلة كما خلقنا
فتتفجر الطاقات، وينبعث الإبداع
د. شيماء مسلم
انقطع النت وكنت فى ميدان التحرير لأيام طويلة، كنت فقط أعود كل عدة أيام لتبديل ملابسى أوغير ذلك، وظللت أياما حتى أستطيع أن أتابع ما كتب على الموقع خلال هذه الأيام مفيش وقت ولا مكان هيكفى اللى شفته فى هذه الأيام…شفت نقيضين تماما شفت مصر وشعبها اللى كان بيتقال عليه لازم قنبلة تيجى تشيله وييجى ناس غيره عشان البلد تنضف…وأكيد حضرتك وقراء البريد شفتم وسمعتم من كتير عن عدم وجود حالة تحرش واحدة رغم الزحام الشديد,,الشباب والبنات اللى كانوا بينضفوا المكان ويلموا الزبالة (اللى جمعها الشباب فى أكياس حول الميدان لكن محدش من الحكومة المزعومة الغيير شرعية جاب عربيات تشيلها لحد دلوقتى). شفت ناس بتبتسم فى وش بعضها ابتسامة طاهرة ونقية من غير ما يعرفوا بعض…شفت مصر تانية يا د يحيى..مصر التى فى خاطرى
د. يحيى:
الحمد لله
د. شيماء مسلم
وشفت حرب..نعم هى أقل ما يقال عليها حرب من ألأمن المركزى بداية من يوم الثلاثاء 25 يناير مرورا بجمعة الغضب 28 يناير( واللى كان صوت قنابل الغاز والحجارة ثم الرصاص المطاطى ثم أخيرا الرصاص الحى لا ينقطع..لا ينقطع) ثم رصاص القناصة بوزارة الداخلية يوم السبت.. ثم الخطاب الوديع الذى انخدع به كثيرون يوم الثلاثاء,,ليطل علينا الاربعاء الدامى, ويعلم الجميع لماذا لا نثق قيد أنملة فى هذا النظام حتى وان غيروا الحكومة وحاولوا يفهموا الناس ان كل اللى فات ده كان بسبب الحكومة القديمة,,الاربعاء الدامى كان بعد تولى الحكومة الجديدة واللى طلع رئيسها يقول انه ما كانش يعرف رغم ان الضرب استمر من 2 ظهر الأربعاء وحتى صباح الخميس، على مرأى ومسمع من الجيش اللى محاصر الميدان بدعوى الحيادية,, وطائرات الهليكوبتر اللى لم تتوقف عن التحليق فوقنا للاستطلاع.
د. يحيى:
مؤلم مؤلم مؤلم
وجميل رائع مدهش
لكن هذا وذاك: ليس إلا بداية
د. مروان الجندى
ما حدث بعد تنحى السيد الرئيس من احتفالات تؤكد ضرورة تنحيه مما اضطره من حوله إليه لأن نهايته كانت ستكون مثل جلال صاحب الجلالة إذا ظل موجوداً.
د. يحيى:
الحمد لله
هل تذكر كيف مات مسموما عند حوض البهائم أمام جرار التكيّة!!
يا ساتر يارب
الحمد لله
أ. ايمن عبد العزيز
رحل الرئيس، وبدأنا نشعر بمشاعر جديدة وإحساسنا مختلف، كلنى اكتشفت الوهم الذى نعيش فيه، الوهم فى كل شىء بدات أشك فى كل شىء وهم النظام القوى، وهم الشرطة، وهم الاستقرار، وهم الأخوان المسلمين، وحتى امريكا واسرائيل، أرى أن النظام قام ببناء داخلنا من الأوهام والأفكار أننا ما نعرفش نعيش إلا بالوضع كده كما أنه أشركنا فى ضلاله وأوهامه لكن الأن نحتاج لعلاج، ولكن كيف؟
د. يحيى:
هذا صحيح
لكن كل هذا لم يستطع أن يقتل الوعى اليقظ، ولا الشجاعة النادرة
بقى أن نستمر
****
يوميات الغضب والبلطجة
ولادة شعب جديد قديم (9 من ؟؟؟)
المكسب الحقيقى: رحيل مبارك؟
أم أن نعرف طريق الخلاص من “أىّ” مبارك؟؟
د. مدحت منصور
المقتطف: إنه: “وإن عـُدْتـُمْ عـُدْنـَا”
التعليق: لقد تم استجواب الأولاد جيدا حتى لا يتكرر ذلك أم أنا هكذا سطحي؟
د. يحيى:
لم أفهم
ربما
أ. عماد فتحى
فى حدود تفكيرى أكثر شىء وصلنى وذكرته مع بداية الثورة هو أننا كسرنا حاجز الخوف، وأحسست أنه قد يكون هو المكسب الكبير وحتى لم لم يتنح هو، وأحسست أنه ستكون البداية مهما كانت نتائجها.
د. يحيى:
البداية
البداية
البداية
…….. فعلا
ماذا وإلا….
****
يوميات الغضب والبلطجة
ولادة شعب جديد قديم (8 من ؟؟؟)
الفرق بين “الفتوة” و”البلطجى” و”الرئيس” (2 من 2)
د. مدحت منصور
عندما كنا في الصف الأول الابتدائي كان لدينا في الفصل شلتان، شلة حمادة وشلة خالد كان وجودك في الشلة يعطيك الأمان في كنف الفتوة رئيس الشلة كما كانوا يسمونه، كان الفتوة قويا عادلا وكان يؤدب أفراد الشلة المعتدين أو المارقين أما البلطجة فكانت توجه ضد الشلل المعتدية من صفوف أخرى وهكذا قام وزير الداخلية بقهر الشعب إلى أن اتسعت الهوة بين الفتوة الحماية وناسه وكانت الناس تناديه أن يتدخل لحمايتهم في الرسائل المباشرة لم أفهم معناها إلا الآن (تدخل يا ريس) (إحمينا يا ريس) ولكن الهوة ازدادت اتساعا وفقد الشعب حماية الرئيس الفتوة واتسعت الهوة أكثر فأكثر ليفقد الشعب الثقة في حمايته و أمنه (الرئيس الفتوة) و يفقد (الرئيس الفتوة ) الثقة في ناسه ويعتقد يوما بعد يوم أن الأمان ينبع من البلطجي إلى أن انفجر الناس .
ثانيا: هناك فتنة الكرسي وفتنة الاستقرار عليه وهذه لا حل لها إلا تداول السلطة كل ستة سنوات إلى 12 سنة.
د. يحيى:
صحيح
د. شيماء مسلم
عفوا د يحيى لإطالتى ولكنى يعتصرنى حزن وألم شديد على الشهداء وغضب شديد ممن يشاهدونا على شاشات التليفزيون وعمالين يقولوا الولاد دول عايزين ايه؟؟ مش كفاية كده.. مطالبهم اتحققت..
وده مش حقيقى على الاطلاق، مفيش ولا مطلب من مطالبنا المعلنة من يوم 25 اتحققت.. ولكنهم يوهمون الناس بتغيير الحكومة وعزل بعض رموز الوطنى.. وتارة أخرى يتهموننا بالعمالة
وأيضا أشعر بفخر شديد من وجودى وسط مصريين كانوا يطلبون اسعافهم بشكل سريع لا ليستريحوا، ولكن عشان يروحوا يقفوا تانى للدفاع عنا عذرا ..
ولكن اللى شاف قصاد عينيه شباب أعزل بيموت بشكل غادر بدون أى ذنب غير انه بيطالب بحريته و انه يعيش بعدل وكرامة..مش هيقبل بأقل من الرحيل و محاكمة عادلة
د. يحيى:
هى بداية ليس لها نهاية
ماذا وإلا!!
****
حقوق الإنسان الأوْلى بالرعاية
تتفجر من جديد فى ميدان التحرير
د. على طرخان
بعد قراءة هذه اليومية وأعجابى بقصيدة الطفل العملاق الطيب إلا أن ما خطف انتباهى وسرق بصرى هما سطران رأيت فيهما كل شئ معقد بمنتهى البساطة وهما:
“يبدو أننا تنازلنا عن أغلب هذه الحقوق فى غفلة من الوعى، أو لعلهم سرقوها فى الظلام”
د. يحيى:
حصل
ونلتقى فى ندوة مارس، فهى عن الحقوق الحقيقية غالبا
د. ناجى جميل
أشكرك يارب على هذا الجهد الجديد
د. يحيى:
الحمد لله
أ. رباب
جميلة جداً هذه القصيدة وتتكلم عن حق الإنسان فى كل شىء ولكن كل الستون سنة الماضية لم أخذ فيها حقى حتى جاءت ثورة ميدان التحرير أم الحق يأخذ ولكن باساليب مختلفة ويسمى تسميات مختلفة أم فجاءة صحيت اطالب بها بحقى وكل السنوات الماضية كنت مقهورة وفجاءة أطالب بحقى.
د. يحيى:
المسألة لابد أن تتجاوز “المطالبة”
الحقوق يعترف بها من صاحبها أولا
ثم يساعده الآخرون على التمسك بها ما أمكن ذلك، ثم هو ينتزعها انتزاعا.
د. هشام عبد المنعم
فى رأيى إن الى حصل ده فى ميدان التحرير مش مجرد ثورة على نظام سياسى أو تفسير وضع ظالم فاسد ممتد يؤثر علينا ويأخذنا معه منذ قديم ولكنه محاولة الإنسان المصرى لإستعادة شعوره بأنه إنسان فعلا أصطفاه الله ورضى عنه وكرمه وليس إنسان كاذب متواطئ فى منظومة عطنة فاسدة مجُبر على التمثيل والتزييف وظالم لنفسه وللآخرين على الدوام فعلا إحنا شعبنا ده عبقرى قوى وذكى وحدق قوى لما يتجمع على حاجة لازم يعملها بس المشكلة إن احنا كنا بعيد عن بعض قوى وخايفين من بعض قوى بس بجد اللى حصل ده خلانى أحس أن احنا ممكن نقدر نحب بعض فعلا ونحب ونحترم إنسانيتنا على فكرة أنا مش شايف الدنيا وردى بس اللى حصل ده إيجابى قوى ومعاه طبعا حاجات سلبية فلو قدرنا نخلى الطاقة الإيجابية فى كل حاجة هى الأغلب وقدرنا على قد ما نقدر نحارب السلبية دى ممكن فعلا نبقى حاجة تانية خالص بس نصبر شوية ونستحمل شوية ونحب اللى إحنا بنعمله قوى وننجح فى شغلنا قوى ونساعد بعض قوى ونقول يارب.
بس الأكيد إن فى حاجت جميلة قوى جوانا كلنا نفسنا تتطلع حتى لو غصب عنا، فيارب ده يحصل ويارب الحاجة الجميلة هى اللى تطلع مش الـ …. !!
يارب
د. يحيى:
الوقت
الوعى
الله
الناس
السعى
(كله تمام)
****
يوم إبداعى الشخصى
قبل بدء الفصل الأول: سوق السلاح
د. ميلاد خليفة
المقتطف: هذه السوائل هى عصير الحياة قبل أن تتشكل
التعليق: أعجبتنى جداً هذه الجملة .. هى بالفعل عصير الحياة
د. يحيى:
يا ترى ما مذاقها؟
الأفضل ألا يوصف
د. ميلاد خليفة
تعليق شخصى:
لقد قرأت سوق السلاح كقصة قصيرة كما ذكرت حضرتك أنها مستقلة، ولكن نظرا لأن حسنى مبارك رحل وأحذ معه الخوف والنفاق (أو قول المجاملة) فدعنى أصرح بأن القصة غامضة وقرأتها أكثر من مرة دون أن افهم هدف أو مغزى لها باستثناء بعض الجمل التى أعجبنى وصفها دون أن أستطع أن أرسم صورة متكاملة للقصة.
لا أعرف يا د يحيى هل أنت تحب الغموض؟ أم أنى لا افهم؟
لكن فى النهاية أعترف أنك تجعلنى أفكر.
د. يحيى:
الإبداع ليس له هدف إلا الإبداع
والمتلقى مبدع ثانٍ
والناقد مبدع ثالث
وهكذا (نقد النقد …إلخ)
د. عماد شكرى
“قبل أن تتشكل” هذه الجملة تقلقنى كثيراً لكن يبدو أن ذلك يتبع موضوع “فكراً فكراً” هذا وأنا متفائل بموضوع تعدد البدايات وأتمنى أن يستوعبه الجميع هذا.
د. يحيى:
ياليت
****
حوار/بريد الجمعة
د. أميمة رفعت
هل أستطيع أن أكتب على الموقع هذا الخاطر الذى لا علاقة له بالموقع؟
سأكتبه على أية حال وتستطيع حجبه إذا أردت .
جرحنى كثيرا مشاهدة د. جابر عصفور يقسم اليمين فى وزارة مبارك فى هذه الظروف، ولم يستطع عقلى إستيعاب المشهد، وظللت أبحث له عن مبررات، ثم قررت نسيان الأمر برمته وليكن مسئولا عن إختياراته .
ولكن حينما قرأت خبر إستقالته قفزت فرحة، هو لا يعرفنى ولكننى، وغيرى، يعرفونه ويعرفون فكره وكلمته. فرحتى كانت دليلا لى على أننى لم أستطع نسيانه كما حاولت أو أقنعت نفسى بذلك. مكانته مازالت قائمة فى قلوبنا كما كانت دائما .
د. يحيى:
أنا أعرفه
واحبه
وأختلف معه
وقد شكرته على هذه التضحية (بقبول الوزارة)
ولم أشكره بعد – إلا فى نفسى – على الاستقاله
د. أميمة رفعت
مبروك .. مبروك .. سقط النظام الفاسد الذى ظن أنه خالد لا يموت ولا يسقط. لا أتذكر متى كانت آخر مرة شعرت بكل هذا الحب الغامر النابع من داخلى وحب الآخرين الذى يصب فى داخلى فى آن واحد.
المصريون، من كل الأديان والأطياف، والعرب يحتفلون بنا فى بلادهم، كم هو لذيذ هذا الشعور الجارف، أخيرا إسترددت كرامتى كمصرية وكعربية .
أعرف أنك ستقول لى إحذرى الفرحة الغير مسئولة، لا تخف، ولكن أتركنى أفرح اليوم وأنا أعى المسئولية الملقاة على عاتقى وعلى عاتق كل فرد .. كل فرد .. كل فرد .
أخيرا أصبحنا مسئولين عن إختياراتنا، أصبحنا مسئولين عن مشاركتنا فى الحكم، أصبح لنا وجود، أصبحنا مرئيين، من العالم بأجمعه.
اليوم نفرح، غدا نقلق … مبروك لمصر .
د. يحيى:
– برجاء مشاهدة ما سجلته أمس فى قناه الحياة- وهو بالموقع – وقد وصلتنا الاستقالة ونحن فى الاستديو بين التسجيل الأول، والثانى، فى نفس اليوم وقبل مقابلتى مع بعض شباب التحرير (التسجيل الثالث)، وكلها فى الموقع بعد حذف المكالمات التليفونية
والتسجيل فيه ردّ على تعقيبك المهم هذا أو لعله تعقيب على تعقيب. (برنامج “الحياة اليوم” 11-2-2011)
شكرا
د. زمرده هارون
سيدى العزيز
سعادتي غامره بهذا النصر العظيم لشعب مصر الأبي ومبروك بثورة البدايه يا مصر
د. يحيى:
نفس ردى السابق على دينا
وقد فرحت بهذه الصفة “ثورة البداية”
****
معنى كلمة “شاب” و”شابة”
والحفاظ على حق الدهشة
د. عنان المصرى
الألوان بتغيب وتبقي درجات من الرمادى او الرمادى جدا.
كأن اللى كبر بجد ولا غصبن عنه غيران من اللى لسه بيشوف الوان. وكاد الشعب كله ما يشوفش وخايف يشوف لحسن يطمع ويموت بحسرته على اللى فاته وما سمحش لنفسه يشوفه.
اقول لبنتى اللون ده ايه تقولى ًاصفرُ اقولها لا يا بنتى ًاخضرً تضحك وتقوللي ًاصفرً خليه اصفر يمكن ربنا يتوب عليا وعلينا ونشوف
د. يحيى:
وأيضا:
يفتح علينا ونشوف
أ. إيمان عبد الحميد
إن كان مفهوم الشباب أن تجرب وتندهش وتتفاعل فأنا أعتبر نفسى خارج هذه المنظومة ..
دائما ماكنت افكر ان العيش داخل قوالب ونماذج محددة المعالم يسهل عليا الكثير _للاسف لم يفعل _ فقد جعل منى شخصا اصم وابكم كالحجر والأن وبعد قراءة هذا المقال ادركت انه ادخلنى فى مرحلة الشيخوخة ، فقد أصبحت جزءا لايتجزأ منها رغم أنها أبعد عنها بعقود عمرية لا توصف بالكثيرة أو القليلة ولكن يكفى أنها عقود..
د. يحيى:
عندك حق
ولكن البدء من جديد ممكن دائما
والطفولة كامنة
والشباب يتجدد باستمرار
هيا
أ. هالة
اولا كل عام وحضرتك بخير، اسمح لى ان اقول اننى ارى روحك شبابا دوما ربنا يبارك لك يمكن معنى الشباب تطوير باستمرار ، تجديد سعى دؤب واكتشاف,تغيير ومواكبة العصر، جرأة، ابداع دون خوف او توقف حتى مع الفشل ، امل، احلام جارية التنفيذ الان الان، صبر قليل
د. يحيى:
وأنت بالصحة
هذا هو
****
أسئلة ووصايا إلى الشبان والصبايا
(25 يناير: 1 من 2)
د. ناهد خيرى
المقتطف: هل وصلك أن الخوف من الفعل هو أكبر بكثير من الخوف من نتائج الفعل؟
التعليق: وصلنى أن خوفى هو مما سيفضحه الفعل من حقائق ..خوفى من المستور
د. يحيى:
وهو خوف مشروع
د. إيمان سمير
المقتطف: مسموح لك أن تكذب على من كذب عليك فعلا، لكن غير مسموح أن تكذب على نفسك (ما أمكن ذلك).
التعليق: ولماذا أكذب على من كذب على؟ إننى أفضل أن أتجنبه وأبتعد عنه بدل أن نظل نكذب على بعضنا البعض.
د. يحيى:
أقول “مسموح “
لكننى لم أنصح به!
د. إيمان سمير
المقتطف: هل وصلك معنى لما هو “وطن” غير ما تسمعه فى الأغانى الوطنية، ومباريات كرة القدم، وحصص التربية القومية ، وخطب الساسة؟
التعليق: أيوه جداً.
د. يحيى:
يارب ينمو باستمرار
د. إيمان سمير
المقتطف: هل بدأت تحذر أكثر فأكثر من التسليم للكلمة المطبوعة، مهما كانت مطبوعة على ورق مصقول، أو صادرة من دار نشر مشهورة أو مسجلة فى صحيفة، خصوصا قومية؟
التعليق: أكيد بس متضايقة من فقدان الثقة.
د. يحيى:
مراجعة النص ونقده غير فقدان الثقة فيه
الحذر واجب
والاستمرار ضرورة
د. إيمان سمير
المقتطف: هل وصلك معنى “الوعى الجمعى”، و”الحس الجماعى”؟ وكيفية تخليق الوعى البشرى الجديد عبر التواصل بالتكنولوجيا الأحدث؟ (هنا – ثم عبر العالم إن شاء الله!!)؟
التعليق: دى كانت أحلى حاجة حتى من غير تكنولوجيا كان فيه هذا الحس والوعى
د. يحيى:
التكنولوجيا (الفيس بوك) كانت “للتحضير”
أما إبداع الوعى الجمعى فكان “فى التحرير”
د. إيمان سمير
المقتطف: هل عرفت كيف يجمعنا الصدق معا: من كل ملة ودين؟
التعليق: لما نحط كل تعصب وغباء على جنب نعرف نتجمع بجد.
د. يحيى:
صحيح
د. إيمان سمير
المقتطف: كيف تشعر أنك محترم فى بلد محترم، (برجاء ذكر بعض الأفعال اليومية الصغيرة)؟
التعليق: لما أعرف أعبر عن رأيى فى أى حاجة دون خوف، لما نلم الزبالة ونبطل نرميها فى الأرض.
د. يحيى:
شكراً
د. إيمان سمير
المقتطف: إذا كنت لا تحترم نفسك بمعنى الحب والعزة، فكيف تطلب من آخر أن يحترمك؟
التعليق: ما ينفعش
د. يحيى:
إذن؟؟
د. إيمان سمير
المقتطف: هل يمكن أن تجرّب أن تبدأ أنت باحترام غيرك، بالاعتراف به، وليس فقط بالاستماع إليه؟
التعليق: صعب بس ممكن لو جيينا على نفسنا شوية.
د. يحيى:
ما هو ضرورى: ضرورى
د. إيمان سمير
المقتطف: ما علاقة الاحترام بكل من: (1) السياسة؟ (2) العدل؟ (3) الوقت؟ (4) الآخر؟ (5) الحب؟
التعليق: كلام كبير مش هاعرف أقول إيه، دى حاجة تتعاش أكثر ما تتكتب
د. يحيى:
فعلا
تحتاج كتابا من ألف صفحة
د. إيمان سمير
المقتطف: هل وصلك أن الخوف من الفعل هو أكبر بكثير من الخوف من نتائج الفعل؟
التعليق: مش عارفة
د. يحيى:
ولا أنا
د. إيمان سمير
المقتطف: هل يمكن أن ترتب أولويات مطالبك –تنازليا- بعد الذى حدث من بين:
(أ) المطالب الفئوية ، (ب) المطالب الشخصية، (جـ) المطالب الوطنية، (ء)المطالب القومية.
التعليق: مش عارفة الفرق بين الوطنية والقومية بصراحة بس ممكن أحطهم فى الأول بعد كده الشخصية وفى الآخر الفئوية.
د. يحيى:
الوطن: مصر
القومية: العالم العربى
الإجابة هى ما قصدت التنبيه إليه
د. إيمان سمير
المقتطف: وبعد : أم نتناول معا كل قضية واحدة واحدة؟
التعليق: نتناول كل قضية واحدة واحدة.
د. يحيى:
لا أظن أننى سوف أقدر
الأسئلة أهم
د. محمد الشرقاوى
ان قلبى واجعنى على حال البلد لا مؤاخذة الشعب ده رغم طيبته شعب وسخ مش هاعمم بس كل اللى بيقدر يستغل الظروف بيستغلها مش عارف ايه الدور علينا عشان نعلم الناس عيب يستغلوا الظروف فى الوقت ده والاعلام هيج الدنيا كل شويه ده سرق كام ملطوش والناس تقوللك عايزين حققونا من الفلوس دى وشكل البلاد اتغير مثلا اما بروح البلد اللى اخد مدخل البلد اللى كان شكله حلو وبنى بيت علىه بقت الاماكن الحلوه شكلها عشوائى واللى يجيب محلات محمولة وعايزين يحطوها فى اى مكان الى الان لم نعرف نتيجة هذه الثوره انا لست معترض عليها انا اعلم احساس الواحد لما اتنحى الريس الواحد خالجه مشاعر مختلطة مشاعر ان الظلم انتهى من جهة وايجابية وكدة ولكن البلد خربت طب ما كان التفويض للسيد عمر سليمان افضل والخوف من لاالنظام يعتقل روؤس الثورة طب ما اللى يعرفوهم هيشوفوا الظلم ده وهايتظاهروا عشانهم اكتر لو حصل هناك حقائق خافية وياريت تكون فى صالحنا
د. يحيى:
أقدر مشاعرك
وأشاركك بعضها
وأرفض أن يوصف الشعب المصرى بأنه “وسخ” مهما كانت المبررات.
حتى لو كان بعضنا كذلك فمسئولية النظيف أن يعين ناسه حتى يكتشفوا خسارتهم لو رضوا أن يستمروا كما وصلك من بعضهم عموماً..
أنت صادق..
وهذه بداية طيبة.. و… ومسئولية.
****
عــام
أ. دينا شوقى
تحيا مصر للابد شامخة بأولادها
د. يحيى:
قائمه بأولادها وبناتها
غامرة ببناتها وأولادها
ممتلئة بخيرها وانتاجها
متجاوزه بإبداعها وإضافاتها
وحاجات تانية كثيرة
أ. نشأت
استاذى العظيم
اتابع حديثك على الهواءعلى قناة الحياة حالا وفعلا لدى نفس القبضة فى الصدر والقلق من المجهول وارجو ان يوفق الله اولى الامر
د. يحيى:
– يا رب تكون أكملته
– أظن أن نسخة منه – بدون اتصالات هاتفيه – قد نزلت فى الموقع فعلا (برنامج “الحياة اليوم” 11-2-2011)
فى انتظار تعقيبك بعد مشاهدة الفيديو.
أ. السيدة
لقد اوحشتنى كما وحشنى قيم عظيمة حتى انا ذاتى اوحشتنى تذكرت سيدى تعتعة لكم فى الدستور عن الولد المسخ الذى كان بصحبة ابيه وامه بالطائرة مغادرين المكان ولم يفهمها البعض ارجو اعادة عرضها على الموقع.
وتذكرت ايضا حلقة لسيادتكم مع هالة سرحان عن الشباب ولغة الشباب والله العظيم اللى مايسمعش كلامك يستاهل اللى يحصل له
سلام.
د. يحيى:
بصراحة يا ابنتى أنا أخجل من أن أكرر أننى قلت كذا وكيت فى الماضى مع أننى قلت كذا وكيت.
سأبحث عن التعتعة، وربما كانت صالحة للنشر أما التسجيل مع هالة فلست متأكدا أنه عندى، ومع ذلك سوف أبحث عنه.
أ. دينا محمد شوقى
اشكر حضرتك على السماح لنا بالمشاركه مع حضرتك عالخص كلماتى فى اننى لم اكن اعلم اننى اموت عشقا فى حب ثرى مصر
كنت اعلم اننى احبها ولكننى لم أكن اعلم اننى قد افقد الاحساس بالحياه لخوفى عليها
اننى الآن اموت سعاده لأننى احيا على ثراها.
د. يحيى:
هذه بداية اكتشاف حب حقيقى لأرض تستأهل، هى وناسها، لكن آمل أن يترجم الحب الحقيقى إلى فعل حقيقى، يملأ وقتا حقيقيا لنصبح بشرا حقيقيين.
أ. أنس محمود على صالح
حضرت فيديو على youtube ظهرت حضرتك في برنامج تلفزيوني وقمت بنقد اب يعلم ابنه القران ، والخطابة ، وقمت بعمل حركة لم توضح الهدف منها مضمون الحركة كان طقطقة بالاصابع على انها توضح كيفية مشي الفرس للاسف لم افهم المقصود والمراد هنا وفي هذه
الرسالة هو ايضاح حول ما قمت بالحديث عنه من باب حبي للعلم
د. يحيى:
هذا الفيديو معروض لرفضى، (وسبّى وتجريحى) ربما حتى التكفير.
الطفل – كما خلقه الله طفل، كما خلقه الله، والحركة التى لعبتها معه هى لتقليد عدو (هرولة) الحصان، وكنت أحاول أن أبين الناس حقه فى طفولته، بدلا من استعمال خلايا مخه كشريط تسجيل يدار بواسطة ابيه للدعابة لما لا يحتاج لدعابة من هذا النوع، الاسلام الحنيف، وكلام الله، سامحهم ربى برحمته وغفر لنا ولهم.