(تابع) استبيان للشخصية فى الثقافة العربية (13) : (الجزء السابع من 301 إلى 350 من 500)

“نشرة” الإنسان والتطور

10-3-2009

السنة الثانية

العدد: 557

(تابع) استبيان للشخصية فى الثقافة العربية (13)

مقدمة:

لم يبق إلا الأسبوع القادم (بعد اليوم وباكر)

وتنتهى هذه الورطة (المرحلة الأولى) ثم نرى ماذا يمكن أو يتضاعف الاعتذار.

هذا هو الجزء السابع ، وغدا الثامن.

شكراً.

(الجزء السابع من 301 إلى 350 من 500)

أولا: بالعربية الفصحى:

أحيانا أشعر بفرحة غامرة، وكأنى أكاد أطير، يحدث هذا حتى لو كانت الأمور من حولى شديدة السوء .
من رأيى أن علينا أن نفهم أحلامنا، ونفسرها، ونضع ذلك فى الحسبان بشكل جاد.
كلما صادقت أحدا، يتركنى، ويتعرف على غيرى.
كثيرا ما أشعر أن طعم الأكل قد تغير بشكل مزعج.
أنا أشك أن المخابرات العامة تراقبنى أنا بوجه خاص.
يمكن لأى شخص أن يدس الدسم لشخص آخر دون أن يعرف هذا الآخر.
الناس الأخيار هم ناس الزمن القديم فقط لاغير.
لو أحسنا النظر، وأتقنا الرضا لاكتشفنا أن الدنيا مليئة بالخير.
حتى تسيّر أمورك فى هذه الدنيا لابد من فرط الانتباه والحذر.
أنا أغارُ من أى شخص حتى كدت أغار من خيالى .
أريد أن أكون أفضل واحد فى كل شىء.
لو أن حظى كان مثل حظ من هم ليسوا بشىء، لكنت الآن مَلِكا.
من رأيى أنه يجب علىّ أن أحذر وأخاف من أى شخص حتى أسلم من المقالب.
أنا واثق أننى سوف أكسب فى نهاية النهاية.
كثيرا ما أشعر أننى ممزق إربا، كل قطعة فى ناحية .
حين أغضب أو يتحدانى أحدهم لا أعرف ماذا أقول.
أنا أثق فى نفسى مائة فى المائة طول الوقت.
لا أعرف كيف كان يمكن أن يكون حال مَنْ حولى إذا لم أكن موجودا هكذا بينهم .
يملكنى الخوف حين أرى من يرتدى لباسا رسميا (من الشرطة مثلا)
أخاف أن أسير وحدى .
لا أدخل فى النوم بسهولة .
أحب أن أغنِّى أثناء استحمامى .
لابد من أن أتأكد من إحكام اقفال الأبواب والنوافذ قبل أن أنام .
لو أن الناس كانوا صادقين وأحبوا بعضهم بعضا، لسارت الأمور على مايرام مائة بالمائة.
ليس لى ذنب فى أى شىء جارٍ أو يجرى .
كلما حصلت على ما يُسعدنى أجد نفسى لست سعيدا أصلا.
أشعر بالسعادة حين أتأمل أى شىء بإمعان .
كثيرا ما أضبط نفسى أثناء قيامى بعمل ما أتساءل: وماذا سوف أفعل بعد ذلك؟
أشعر أننى أشغل نفسى فى أى شىء طول الوقت حتى لا أفيق لنفسى .
أنا أعرف فيم أفكر، لكننى حين أحاول أن أحكيه لا أستطيع.
أشعر أنه لا أحد يستطيع أن يشعر بما أشعر به، ولا بما أنا فيه.
حال الدنيا متقلبة من النقيض إلى النقيض.
ساعة الحظ لا تعوض، لكن أين هى؟
كلما هممت أن أفرح، أقول اللهم اجعله خيرا، ويغمرنى الغم قبل أن أسمح لنفسى بالفرحة.
أنا فاهم كل ما يجرى ، لكن ياخسارة!!ّ
أتلفت كثيرا حولى.
أشعر أن مخى مزدحم تماما، كما أشعر أنهم يتكلمون فى موضوعى .
أشعر أن كثيرا مما يذاع فى التليفزيون متعلق بشخصى.
أنا أستطيع أن أوقِعَ من أشاء فى حبى.
لا توجد حواجز بينى وبين الناس، فهم يعرفون كل ما فى دماغى بالضبط.
لا أحب التحديد حتى لا يظهر قصورى أو تقصيرى .
أخاف أن أفاجأ بسؤال لا أعرف إجابته .
لو أننى كنت أعمل بحارا لوددت أن تكون لى زوجة (أو حبيبة) فى كل ميناء.
أحب البحر، ولكن عن بُعد (من بعيد لبعيد)
أخاف من الجبال، لكننى أقف أمامها فى خشوع كامل.
أصبح الطعام فى فمى مثل نشارة الخشب.
أحيانا اشم رائحة الحياة فى نسمة هواء عابرة فأشعر أن الله سبحانه وتعالى راضٍ عنى.
أنا لن أعدم وسيلة مهما حدث.
أنا بمقدورى أن أحقق أى شىء، لو أن الحظ معى.
حين أكون وحدى أشعر بالطمأنينة أكثر.

ثانيا: بالعامية المصرية

بابقى ‏ساعات‏ ‏كتير‏ ‏فرحان‏ ‏وزى ‏ما‏ ‏اكون‏ ‏حاطير‏ ‏حتى ‏لو‏ ‏الدنيا‏ ‏منيّلة‏ ‏بستين‏ ‏نيلة.
أنا‏ ‏من‏ ‏رأيى ‏أن‏ ‏الأحلام‏ ‏لا‏ ‏زم‏ ‏تتفسر‏ ‏وتتفهم‏ ‏ونعمل‏ ‏حسابها‏ ‏تمام التمام.
كل‏ ‏ما‏ ‏اصاحب‏ ‏واحد‏ ‏ألاقيه‏ ‏سابنى ‏وعرف‏ ‏غيرى.
كتير‏ ‏أحس‏ ‏إن‏ ‏الأكل‏ ‏طعمه‏ ‏متغير‏ ‏بشكل‏ ‏مزعج.
باشك‏ ‏إن‏ ‏فيه‏ ‏مخابرات‏ ‏بتتبعنى ‏أنا‏ ‏بالذات.
أى ‏واحد‏ ‏ممكن‏ ‏يسمم‏ ‏أى ‏واحد‏ ‏من‏ ‏غير‏ ‏ما‏ ‏يعرف.
الناس‏ ‏الكويسة‏ ‏همّا ‏ناس‏ ‏زمان‏ ‏وبس.
الدنيا‏ ‏مليانة‏ ‏خير‏، ‏بس‏ ‏اللى ‏يبص‏ ‏ويرضي.
الدنيا‏ ‏عايزة‏ ‏المصحْصحْ.
أنا‏ ‏باغير‏ ‏من‏ ‏خيالي.
عايزأبقى ‏أحسن‏ ‏واحد‏ ‏فى ‏كل‏ ‏حاجة.
لو‏ ‏بختى ‏كان‏ ‏زى ‏بخت‏ ‏الناس‏ ‏الأىْ ‏كلام‏، ‏كان‏ ‏زمانى ملـِـك‏.‏
أنا‏ ‏رأيى ‏إن‏ ‏الواحد‏ ‏يخاف‏ ‏من أى حد عشان يسلمْ من المقالب.
أنا‏ ‏واثق‏ ‏إنى ‏فى ‏النهاية‏ ‏حاكـْسب.
كتير‏ ‏أحس‏ ‏إن ‏كل‏ ‏حتة‏ منى ‏فى ‏ناحية.
أنا‏ ‏ماعرفشى ‏أنا‏ ‏باقول‏ ‏إيه لما اغضب أو حد يتحدانى.
أنا‏ ‏واثق‏ ‏من‏ ‏نفسى ‏مية‏ فى ‏المية‏ ‏طول‏ ‏الوقت.
مش‏ ‏عارف‏ ‏الناس‏ ‏إللى ‏حوالىّ ‏كانت‏ ‏حاتعمل‏ ‏إيه‏ ‏من‏ ‏غيري.
باخاف‏ ‏من‏ ‏أى ‏واحد‏ ‏لا‏ ‏بس‏ ‏رسمى (‏لابس‏ ‏شرطة‏ ‏مثلا‏)‏.
باخاف‏ ‏أمشى ‏لوحدي.
بادخل‏ ‏فى ‏النوم‏ ‏بالعافية.
أحب‏ ‏أغنى ‏وانا‏ ‏فى ‏الحمام.
لازم‏ ‏أتأكد‏ ‏من‏ ‏قفل‏ ‏الأبواب‏ ‏والشبابيك‏ ‏قبل‏ ‏ما انام.
كل‏ ‏شيء‏ ‏ممكن يبقى مية مية لو الناس بتقول الصدق وتحب بعضها كفاية.
أنا‏ ‏ماليش‏ ‏ذنب‏ ‏فى ‏أى ‏حاجة.
كل‏ ‏ما‏ ‏احصل‏ ‏على ‏حاجة‏ ‏فاكر إنها‏ ‏حاتسعدنى ‏ألاقينى ‏مش‏ ‏سعيد‏ ‏ولا‏ ‏حاجة‏.‏
باحس‏ ‏بسعادة‏ ‏من‏ ‏أى ‏حاجة‏ ‏لو‏ ‏أتأمل‏ ‏فيها‏ ‏شوية.
كتير‏ ‏ألاقى ‏نفسى ‏وانا‏ ‏باعمل‏ ‏حاجة‏ ‏باحبها‏ ‏باقول‏: طيب ‏لما تخلص دى انا حاعمل إيه بعدها؟ .
حاسس‏ ‏إنى ‏باشغـِـل‏ ‏نفسى ‏فى ‏أى ‏حاجة‏ ‏عشان‏ ‏مافوقشى ‏لنفسي.
أنا‏ ‏عارف‏ ‏أنا‏ ‏بافكر فى ‏إيه‏ ‏بس‏ ‏آجى ‏أحكى ‏إللى ‏عندى ‏ماعرفشي.
أنا‏ ‏حاسس‏ ‏إنه‏ و‏لا‏ واحد ‏ ‏يقدر‏ ‏يحس‏ ‏باللى ‏انا‏ ‏فيه‏ ‏بصحيح.
الدنيا‏ ‏على ‏دى ‏ودي.
ساعة‏ ‏الحظ‏ ‏ما‏ ‏تتعوضشي، بس هىّ فين.
كل‏ ‏ماآجى ‏أفرح‏ ‏أقول‏ ‏اللهم‏ ‏اجعله‏ ‏خير، ‏ ‏واتغم قبل ما اسيب نفسى.
أنا‏ ‏فاهم‏ ‏كل‏ ‏حاجة‏.، بس يا خسارة.
باتلفـّـت‏ ‏حوالىّ ‏كتير‏ ‏.
فيه‏ ‏زحمة‏ ‏فى ‏مخى ‏وزى ‏ما‏ ‏يكونوا‏ ‏بيتكلموا‏ ‏فى ‏موضوعي.
باحس‏ ‏إن‏ ‏حاجات‏ ‏كتير‏ ‏من‏ ‏اللى ‏بتتذاع‏ ‏فى ‏التليفزيون‏ ‏متعلقة‏ ‏بشخصي.
أنا‏ ‏أقدر‏ ‏أوقـّع‏ ‏أى ‏حد‏ ‏فى ‏حبي.
حاسس‏ ‏إن‏ ‏ما‏ ‏فيش‏ ‏حواجز‏ ‏بينى ‏وبين‏ ‏الناس، ‏ ‏وكل‏ ‏إللى ‏فى ‏مخى ‏هم‏ ‏عارفينه‏ ‏بالظبط‏.‏
ما‏ ‏احبش‏ ‏التحديد‏ ‏أحسن‏ ‏أتفقس.
باخاف‏ ‏إنى ‏أفاجأ‏ ‏بسؤال‏ ‏ماعرفش‏ إجابته .
لواشتغلت‏ ‏بحار‏ ‏أحب‏ ‏يبقى ‏لى ‏زوجة‏ (‏أو‏ ‏حبيبة‏) ‏فى ‏كل‏ ‏مينا.
أحب‏ ‏البحر‏ ‏من‏ ‏بعيد‏ ‏لبعيد.
باخاف‏ ‏من‏ ‏الجبال‏، ‏لكن‏ ‏باقف قدامها فى خشوع واحترام.
الأكل‏ ‏‏بُقَى ‏طعمه فى بُقِّى زى ‏نشارة‏ ‏الخشب.
ساعات‏ ‏أشم‏ ‏ريحة‏ ‏الحياة‏ ‏فى ‏نسمة‏ ‏هوا‏ ‏حلوة‏ ‏واحس‏ ‏إن‏ ‏ربنا‏ ‏راضى ‏عنى ‏.
أنا‏ ‏مش‏ ‏حاغلـَب‏ ‏مهما‏ ‏حصل.
أنا‏ ‏أقدر‏ ‏على ‏أى ‏حاجة‏ ‏لو‏ ‏فيه‏ ‏بخت.
لما‏ ‏أكون‏ ‏وحدى ‏بابقى ‏متطمن‏ ‏أكتر.

يحيى الرخاوى طبيب نفسى

(تابع) استبيان للشخصية فى الثقافة العربية (13) : (الجزء السابع من 301 إلى 350 من 500)

اترك تعليقاً إلغاء الرد