(تابع) استبيان للشخصية فى الثقافة العربية (14) : (الجزء الثامن من 351 إلى 400 من 500)

“نشرة” الإنسان والتطور

11-3-2009

السنة الثانية

العدد: 558

(تابع) استبيان للشخصية فى الثقافة العربية (14)

مقدمة:

المجموعة قبل قبل الأخيرة.

الحمد لله.

(الجزء الثامن من 351 إلى 400 من 500)

أولا: بالعربية الفصحى:

أشعر أن هناك من سوف يقتحمنى حين أكون.
أقول فى نفسى، لو أن كل الناس مثلى، إذن لخربت الدنيا.
أى شىء يصلح لأى شىء.
أخاف أن أفكر فيما أقوم به، خشية أن أتوقف.
كلما اقتربت من تحقيق ما تمنيته، ملكِنَى الخوف.
أفضل شىء أن أعلن استسلامى، وكفى.
أنا لست واثقا من أى شىء.
أقول فى نفسى لو أن كل الناس كانوا مثلى، ماتعب أحد أصلا.
الأمور كلها سواء.
عندى كل الإمكانيات، لكن أين البال الخالى الذى يسمح لى أن أتمتع بها.
يتملكنى الخوف طول الوقت، لكننى لا أعرف ممَّ أخاف؟.
أقول لنفسى : إذن متى ؟ لكننى لا أحدد ما أعنيه بـ “متى” هذه.
الذين يتغافلون عن عيوبى، هم أقرب الناس إلىّ.
لا أستطيع أن أحب أو أكره.
أريد أن أعرف الحقيقة، لكن بالتدريج .
فى مقدورى أن أقوم بتأليف كتاب لو قرأه الناس لتغير العالم وعاش الجميع فى سعادة.
الذى يقول الحقيقة لكل الناس، يستأهل ما يلحق به.
كثيرا ما أشعر أننى على وشك أن أفقد توازنى.
أقرب الناس إلىّ هو من يصارحنى.
كلما هممت بفعل شىء ما، أتساءل: وماذا بعد؟.
كلما فكرت فيما صرّحت به أندم خشية أن يفهمنى الناس فهما خاطئا.
أنا عنيد وغير مستعد أن أتنازل عن رأيى لأنه الرأى الأصح غالبا.
لا أمانع فى الموافقة على أى قرار مادام غيرى هو الذى سوف يقوم بتنفيذه.
كثيرا ما أصاب بالغثيان دون سبب.
حين أجد الزحام أفرح لأن أحداً لن يلاحظ وجودى.
أحيانا أشعر أننى سوف أفقد حدودى ولن أستطيع أن ألملم نفسى.
كثيرا ما اكتشف أننى لا أثق فى أحد على الاطلاق.
أحب جدا أن أصاحب من هم أكبر منى سنا.
لا أذكر أى حادثة يمكن أن أحكيها على أنها أهم حدث فى حياتى.
كثيرا ما أثق فى الناس ثقة مطلقة مع أنهم ليسوا أهلا للثقة أصلا.
لا أحب أن أتذكر طفولتى، وأحيانا أقول إننى لم أكن طفلا أبدا.
أفضل شىء ألا أفكر فى أى شىء.
أحيانا يغمرنى فرح هائل بلا أدنى سبب .
أشعر أن مزاجى يتغيّر بنظام راتب، أحيانا مع الفصول وأحيانا بشكل تلقائى.
أشعر أحيانا بنشاط زائد وأننى أريد أن أعمل كل الأعمال فى وقت واحد .
كثيرا ما أشعر أن أفكارى تسابق بعضها بعضا حتى لا أستطيع اللحاق بها.
لولا خشية اللوم لعملت كل ما يخطر على بالى.
لولا أنه حرام لكنت قلت للحياة: كفى .
عندى أشياء قديمة وصغيرة لا أستطيع الاستغناء عنها.
أشعر أننى شخصيا قد أضيع لو اكتشفت أن شيئا قد فقد منى أو أن شيئا انتقل من مكانه.
أنا لى قانونى الخاص الذى لا أريد أن يعْرفه أحد وهو قانون أخلاقى وإلهى 100%.
أعتقد أن الناس كلهم ليسوا بشىء.
لو أننى أعمل مديرا (ناظرا) لمدرسة لألغيت حصص الألعاب.
أنا‏ ‏أومن‏ ‏بوجود‏ ‏الجان‏ ‏وأنه‏ ‏لا‏ ‏بد‏ ‏من‏ ‏إرضائهم‏ ‏والتفاهم‏ ‏معهم‏ ‏حتى ‏نعيش‏ ‏فى ‏سلام
الجنس هو المفسر الأول والأخير للسلوك البشرى.
فى رأيى أنه توجد نظرية واحدة صحيحة هى التى تفسر هذا العالم.
أفضل شىء ألا تكون لك علاقة بأى شىء.
أنا‏ ‏أومن‏ ‏بوجود‏ ‏الجان‏ ‏لكن‏ ‏لا‏ ‏أومن‏ ‏بتأثيرها‏ ‏على ‏البشر.
كثيرا ما أفضل أن اسمع أغان بلغة لا أعرفها.
أحيانا‏ ‏أحس‏ ‏أن‏ ‏مخى سوف يطير.

ثانيا: بالعامية المصرية

أحس‏ ‏وسط‏ ‏الناس‏ ‏إن‏ ‏حد‏ ‏حايهبشني.
باقول‏ ‏فى ‏نفسى ‏لو‏ ‏كل‏ ‏الناس‏ ‏زيى ‏كده‏ ‏كانت‏ ‏خربت.
أى حاجة تنفع فى أى حاجة.
أخاف‏ ‏أفكر‏ ‏فى ‏الحاجة‏ ‏إللى ‏أنا‏ ‏باعملها‏ ‏أحسن‏ ‏أبطل‏.‏
كل‏ ‏ما‏ ‏اقرّب ‏أحقق اللى كان نفسى فيه ‏ خالص جدا، ‏ ‏أخاف‏ ‏.
أحسن‏ ‏حاجة‏ ‏إن‏ ‏الواحد‏ ‏يستسلم‏ ‏وخلاص.
أنا‏ ‏مش‏ ‏متأكد‏ ‏من‏ ‏أى ‏حاجة.
باقول‏ ‏لنفسى ‏لو‏ ‏كل‏ ‏الناس‏ ‏زيى ‏كده،‏ ‏ما‏ ‏كانش‏ ‏حد‏ ‏تعب.
أى ‏حاجة‏ ‏زى ‏أى ‏حاجة‏ ‏.
أنا‏ ‏عندى ‏كل‏ ‏الإمكانيات‏ ‏بس‏ ‏ما‏‏فيش‏ ‏روقان‏ ‏البال‏ ‏إللى ‏يخلينى ‏أتمتع‏ ‏بيها.
خايف‏ ‏على ‏طول‏ ‏بس‏ ‏مش‏ ‏عارف‏ ‏خايف‏ ‏من‏ ‏إيه.
أقول‏ ‏لنفسى ‏إمتى ‏بأه‏!! ‏بس‏ ‏مش‏ ‏عارف‏ ‏إمتى ‏إيه؟.
أقرب‏ ‏الناس‏ ‏لى ‏هم‏ ‏اللى ‏بيطنشوا‏ ‏على ‏عيوبي.
مش‏ ‏قادر أحب‏ ‏أو‏ ‏أكره.
أنا‏ ‏عايز‏ ‏أعرف‏ ‏الحقيقة‏ ‏بس‏ ‏واحدة‏ ‏واحدة.
أنا‏ ‏أقدر‏ ‏أكتب‏ ‏كتاب‏ ‏لو‏ ‏الناس‏ ‏قرته‏ ‏يتغير‏ ‏العالم‏ ‏ده‏ ‏كله‏ ‏ويعيشوا‏ ‏سعدا.
اللى ‏يقول‏ ‏الحق‏ ‏لكل‏ ‏الناس‏ ‏يستاهل‏ ‏إللى ‏يجراله.
باحس‏ ‏كتير‏ ‏إنى ‏حافقد‏ ‏توازني.
أقرب‏ ‏الناس‏ ‏لى ‏هم‏ ‏إللى ‏بيصارحوني.
كل‏ ‏ما‏ ‏آجى ‏أعمل‏ ‏حاجة‏ ‏أقف‏ ‏واقول‏ ‏طب‏ ‏وآخرتها‏ ‏إيه.
كل‏ ‏ما‏ ‏افكر‏ ‏فى ‏اللى ‏قلته‏ ‏أندم‏ ‏واخاف‏ ‏لحسن‏ ‏الناس‏ ‏تفهمه‏ ‏غلط.
أنا‏ ‏عنيد‏ ‏ومش‏ ‏مستعد‏ ‏أتنازل‏ ‏عن‏ ‏رأيى ‏لأنه‏ ‏فى ‏الأغلب‏ ‏هو الرأى ‏الأصح‏.‏
ما‏ ‏عنديش‏ ‏مانع‏ ‏أوافق‏ ‏على ‏أى ‏حاجة‏ ‏مادام‏ ‏مش‏ ‏أنا‏ ‏إللى ‏حاعملها.
‏ ‏كتير‏ ‏يجيلى ‏غممان‏ ‏نفس‏ ‏من‏ ‏غير‏ ‏سبب.
لما‏ ‏ألاقى ‏الدنيا‏ ‏زحمة‏ ‏أفرح‏ ‏إن‏ ‏ما‏ ‏حدش‏ ‏حايلاحظني.
ساعات‏ ‏أحس‏ ‏إنى ‏حا تفندق‏ ‏ومش‏ ‏حاعرف‏ ‏ألم‏ ‏نفسي.
كتير‏ ‏أفقس‏ ‏نفسى ‏إنى ‏ما‏ ‏باثقشى ‏فى ‏حد‏ ‏خالص.
أحب‏ ‏أمشى ‏مع‏ ‏الناس‏ ‏إللى ‏أكبر‏ ‏منى ‏فى ‏السن‏ ‏قوي.
مش‏ ‏فاكر‏ ‏حاجة‏ ‏يمكن‏ ‏أقولها‏ ‏على ‏إنها‏ ‏أهم‏ ‏حاجة‏ ‏فى ‏حياتي.
كتير‏ ‏أثق‏ ‏فى ‏ناس‏ 100%، ‏وهم‏ ‏ما‏ ‏يستاهلوش‏ ‏أى ‏ثقة‏ ‏من‏ ‏أصله.
ما‏ ‏احبش‏ ‏أفتكر‏ ‏طفولتي‏، ‏وساعات‏ ‏أقول‏ ‏أنا‏ ‏ما‏ ‏عنديش‏ ‏طفولة.
الواحد‏ ‏أحسن‏ ‏ما‏ ‏يفكّرشي.
ساعات‏ ‏أفرح‏ ‏جامد‏ ‏جدا‏ ‏جدا‏ ‏من‏ ‏غير‏ ‏أى ‏سبب.
باحس‏ ‏إن‏ ‏مزاجى ‏بيتغير‏ ‏بنظام‏، ‏ساعات‏ ‏مع‏ ‏الفصول‏ ‏وساعات‏ ‏لوحده‏ ‏كده.
ساعات‏ ‏أحس‏ ‏بنشاط‏ ‏زايد‏ ‏وإنى ‏عايزأعمل‏ ‏كل‏ ‏حاجة‏ ‏فى ‏نفس‏ ‏الوقت.
كتير‏ ‏أحس‏ ‏إن‏ ‏أفكارى ‏بتجرى ‏ورا‏ ‏بعضها‏ ‏مش‏ ‏قادر‏ ‏ألاحقها.
لولا‏ ‏الملامة‏ ‏كنت‏ ‏عملت‏أى ‏حاجة‏ ‏تخطر‏ ‏فى ‏بالى.
لولا‏ ‏إنه‏ ‏حرام‏ ‏كان‏ ‏كفاية‏ عيشة ‏لحد‏ ‏كده‏.
عندى ‏حاجات‏ ‏صغيرة‏ ‏وقديمة‏ ‏ما‏ ‏اقدرشى ‏أستغنى ‏عنها.
باحس‏ ‏إنى ‏أنا‏ ‏شخصيا‏ ‏حاضيع‏ ‏لو‏ ‏فجأة‏ ‏لقيت‏ ‏حاجة‏ ‏ضاعت‏ ‏أو‏ ‏اتنقلت‏ ‏من‏ ‏مكانها‏ ‏.
عندى ‏قانونى ‏الخاص‏ ‏إللى ‏ما‏ ‏احبش‏ ‏حد‏ ‏يعرفه‏، ‏وهو‏ ‏قانون‏ ‏أخلاقى ‏وإلهى 100%.‏
‏ ‏أعتقد‏ ‏إن‏ ‏الناس‏ ‏دى ‏كلها‏ ‏أى ‏كلام.
لو‏ ‏اشتغل‏ ‏مدير‏ ‏مدرسة‏ ‏حالْغى‏ ‏حصص‏ ‏الألعاب.
أنا‏ ‏أومن‏ ‏بوجود‏ ‏الجان‏ ‏وأنه‏ ‏لا‏ ‏بد‏ ‏من‏ ‏إرضائهم‏ ‏والتفاهم‏ ‏معهم‏ ‏حتى ‏نعيش‏ ‏فى ‏سلام.
الجنس‏ ‏هو‏ ‏المفسر‏ ‏الأول‏ ‏والأخير‏ ‏للسلوك‏ ‏البشري.
أنا‏ ‏رأيى ‏إنه‏ ‏توجد‏ ‏نظرية‏ ‏واحدة‏ ‏صحيحة‏ ‏لتفسير‏ ‏هذا‏ ‏العالم.
أحسن‏ ‏حاجة‏ ‏إن‏ ‏الواحد ‏يبقى ‏مالو‏ ‏ش‏ ‏دعوة‏ ‏بأى ‏حاجة.
أنا‏ ‏أومن‏ ‏بوجود‏ ‏الجان‏ ‏لكن‏ ‏لا‏ ‏أومن‏ ‏بتأثيرها‏ ‏على ‏البشر.
كتير أفضل إنى اسمع ‏أغانى ‏لغة‏ ‏لا‏ ‏أعرفها‏ ‏.
أحيانا‏ ‏أحس‏ ‏أن‏ ‏مخى ‏حايطير.

يحيى الرخاوى طبيب نفسى

(تابع) استبيان للشخصية فى الثقافة العربية (14) : (الجزء الثامن من 351 إلى 400 من 500)

اترك تعليقاً إلغاء الرد