أ.د. يحيى الرخاوى
هى حالة لها معالمها الخاصة التى تكاد تبعدها عن كونها كذلك، ومع ذلك فهى كذلك، حين تأكدت وأنا أعيد كتابتها تمهيدا للنشر أنها تفيد مدخلى إلى هذه المهمة: من حيث أننا لا نعرف ما هو الفصام، سمحت لرشاد أن يعلمنا فكان العنوان:
“فصامى يعلمنا الفصام، دون أن ينفصم!”
قيل: وكيف كان ذلك؟
قلت: هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ !!