فقه العلاقات البشرية (4)
(عبر ديوان “أغوار النفس”)
قراءة فى نقد النص البشرى للمُعـَالِج
شيخ الطريقة قاعدْ لى كما قاضى الزمانْ.
بيقسِّم الأرزاقْ ويمنح صكّ غفران الذنوبْ،
وكإن مشكلة الوجـودْ، ما لهاش وجود،
إلا حـَـداهْ.
عامل سبيل إسمه “الحياه”:
“قال ده يعيش،
ودى تموتْ،
ودا مالوش الاّ كِدَه”.
قاعد يصنَّفْ فى البشر حسب المزاج:
“لازم تـعــدِّى عالصراط”
واللى بيشبه حضرتـُهْ: يديه قيراطْ: فى جـِّنتـَهْ،
واللى يخالف هوّا حـُـرّ.
يكتب على قبره ماشاء:
مـَـيـِّـتْ صحيح، لكنه حر فْ تـَرْبـِتـُه.