الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / قراءة فى كراسات التدريب نجيب محفوظ: صفحة 119 من الكراسة الأولى

قراءة فى كراسات التدريب نجيب محفوظ: صفحة 119 من الكراسة الأولى

نشرة “الإنسان والتطور”

الخميس:  8-8- 2013

السنة السادسة

العدد: 2169

صورة نشرات تدريب محفوظ

ص 119 من الكراسة الأولى

119 صفحة تدريب محفوظ  الله‏ ‏واحد

لا‏ ‏شريك‏ ‏له‏ ‏

له‏ ا‏لأسماء‏ ‏الحسني‏ ‏فادعوه‏ ‏بها

الحمد‏ ‏لله‏ ‏رب‏ ‏العالمين

يا‏ ‏عشرة‏ ‏الماضي‏ ‏الجميل

امتى‏ ‏الهوي‏ ‏يجى‏ ‏سوا

(سطر بأكمله لم أستطع أفك شفرته)

الأطلال

أعجبت بى

عندما‏ ‏يأتي‏ ‏المساء

النيل‏ ‏نجاشي

نجيب‏ ‏محفوظ

نجيب‏ ‏محفوظ

             3/6 

 مقدمة:

ليس فى هذه الصفحة إلا قصيدة “أعجبتْ بى” شعر مهيار الديلمى غناء محمد عبد الوهاب، وكنت أود لو أكتب أكثر عن مهيار لكن الَعيد غداً، وكل عام وشيخنا بخير ودائم العطاء

أما ما جاء سابقا فهو:

*الله واحد لا‏ ‏شريك‏ ‏له

ورد فى صفحة (33) بتاريخ 18-8-2011، (118) 25-7- 2013

* له‏ ا‏لأسماء‏ ‏الحسني

ورد فى صفحة (56) بتاريخ26-1-2012

* الحمد‏ ‏لله‏ ‏رب‏ ‏العالمين

ورد فى صفحة(7) بتاريخ 21-1-2010، (16) بتاريخ25-2-2010،  (36) بتاريخ 8-9-2011، (49) بتاريخ 15-12-2011، (55) بتاريخ 26-1-2012، (118) 25  – 7  – 2013

* عشرة‏ ‏الماضي‏ ‏الجميل

ورد فى صفحة (35) بتاريخ 1-9-2011

* امتى‏ ‏الهوي‏ ‏يجى‏ ‏سوا

ورد فى صفحة (11) بتاريخ 4-2-2010، (77) 24-5–2012

* الأطلال

ورد فى صفحة (77) 24-5-2012

* عندما يأتى المساء

ورد فى صفحة (62) بتاريخ 23-2-2012

* النيل نجاشى

 ورد فى صفحة (105) بتاريخ 22-11-2012، (109) بتاريخ 28-3-2013

 ****

وبعد

على أن هناك سطراً بأكمله لم أستطع أن أفك شفرته وهو السطر السابع ويقع بين “إمتى الهوى بيجى سوى” وبين “الأطلال” فلابد أنه اسم اغنية مما يحب شيخنا ويحفظ ويسترجع، أخذت كل رسم كلمة على حدة وكبرّتها وقربتها إلى أقرب كلمة، وكتبت، وبحثت، ولم أجد ما يسعفنى

فعذرا

ثم ننتقل إلى الأغنية الوحيدة الجديدة وهى “أعجبتْ بِى..” وهى من كلمات: مهيار الديْلَمى وهو كاتب وشاعر فارسى، كان مجوسياً فأسلم، ويقال إن إسلامه كان على يد الشريف الرضي أبي الحسن محمد الموسوي وهو شيخه، وعليه تخرج في نظم الشعر.

كان شاعرا جزل القول، مقدما على أهل وقته، وله ديوان شعر كبير يدخل في أربع مجلدات، وهو رقيق الحاشية طويل النفس في قصائده.

الأغنية ألحان: محمد عبدالوهاب غناها سنة 1935 

وقد سمعت الأغنية من اليوتيوب بعد أن قرأت كلماتها، ولم أطرب كثيرا للحنها، أما عن كلماتها فأنا أرفض هذا النوع من الفخر وأعتبره معطلا بشكل ما، توقفت قليلا عند مقطع:

قد قبَستُ المجدَ عن خير أبٍ  وقبسـت الدين عن خير نبى

ولم أجد فى نفسى ميلا أن أعقب أكثر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *