الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / عودة إلى أغانى الأطفال: إنت إمتى راح تشوفنى: إن انا نفسى مش انتَ!؟

عودة إلى أغانى الأطفال: إنت إمتى راح تشوفنى: إن انا نفسى مش انتَ!؟

نشرة “الإنسان والتطور”

23-1-2011

السنة الرابعة

العدد: 1241

 

عودة إلى أغانى الأطفال

تمهيد: أثناء إعدادى كتاب أغانى الأطفال داخلنا وخارجنا للطبع، اكتشفت أن بعضها لم ينزل لأصدقاء الموقع، فقررت أن أكملها لهم، مع أننى على ثقة من أنهم نسوا ما سبق نشره (أحسن!!)

إنت إمتى راح تشوفنى:

 إن انا نفسى مش انتَ!؟

نفسى إنك،

ترضىَ عنِّى

نفسى أبقى الّلى انت عايزُهْ، بس يعنى….

              حتى أكترْ

                          إنتَ تؤمرْ..

وانا راح امشِّى كلامك

 لاجل ما أرضى جنابك

 

بس لو تسمح وتتبصّر شويهْ

راح تلاقى حاجه تانية غير اللى هيّه

 

إنتو عايزين منّى إيه،

 ولْحدْ إمتى؟

إنت إمتى راح تشوفنى:

إنّ انا نفسى، مِشِ انتَ.

أقعـُد أعمل إللى يرضيكم وانا اللى فيـّا فيـّا؟

تبقى مش نافعة ولو حتى عملتها : مِيّا ميّـا!

 

آنا من حقى عليكم بالفصيح

أبقى نَفْسِى، إللِّى هّيهْ، وبصحيح

حتى لو أنا مش عاجبْكم،

      يمكن احسنْ،

بس برضه مش حاسيبكم، أصله أضمنْ:

آنا حاعملها لوحدي !!

مش لوحدى،  يعنى مالكوش لازمة عندى

لأ، لوحدى يعنى أبدأْ  مالِّلى عندى

تسمحو لى، وَنا وِبختى

 أنا حاتغير براحتى”

بس برضه البركة فيكم

بس مش لعبة فْ إيديكم

 

لمّا أكبر واانا بينكم  حبّه حبهْ

مش حا يفضل بينّا غير روح المحبة

دانا باكبرْ، مش باعاند

واللى بيساعدْ يساعدْ

بس ما يُطلبشِي روحى قصاد ما إنه خد بَيدِّى

ما انا برضه حاردّ دينى، للى بيحاول يِعَدّى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *