الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة : 9-9-2011

حوار/بريد الجمعة : 9-9-2011

نشرة “الإنسان والتطور”

9-9-2011

السنة الخامسة

 العدد: 1470

حوار/بريد الجمعة

مقدمة:

البريد اليوم أغلبه من خارج دائرة “الضغط” الأدبى على تلاميذى وزملائى بدار المقطم، هو من أصدقاء ما يسمى “الفيس بوك” تبعى، الذى لا أفهم فيه شيئا، وإن كنت آمل فيه ومنه كل شىء فى عملية تكوين “الوعى البشرى الكونى” الجديد، انظر نشرة: “تشكيل الوعى … الكونى الجديد (الحرية 1-)بتاريخ 16-8-2011، ونشرة: تشكيل الوعى المصرى الكونى … (الحرية 2-)  بتاريخ:  23-8-2011، والذى أشرت إليه قبل ذلك مرارا.

ربنا يسهل.

****

تعتعة التحرير:

 “اللعب فى الوعى” وأسلحة الانقراض الكامل (1 من3)

 د.  ماجدة صالح

أشفق عليك عليك واختلف معك يا أستاذى العظيم من المبالغة فى اعطاء السلطة الأمريكية كل هذا الشرف فى قدراتها على القضاء على كل هذا التاريخ البشرى التطورى.

ألم تصف الوعى البشرى بأنه أعظم ما انتجه التطور بشكل واعد بما يتخلق منه أروع مما يخلق به؟

ألم يكن موجودا بكل مستوياته فى كل أنحاء المعمورة حتى وهى بقع جغرافية شبه معزولة؟

ألم يكن موجودا بصورة أكثر إنتشاراً فى الأماكن التى حقق فيها الإنسان المعاصر إضافات علمية وتقنية رائعة (فى أمريكا نفسها)؟

فكيف بالله عليك الا يقدِرُ أصحاب هذا الوعى الرائع (سواء داخل أو خارج أمريكا) من كشف هذه اللعبة وتحويل الدفة لصالح بقاء هذا الجنس البشرى العظيم الواعى.

د. يحيى:

أشكرك على جرعة التفاؤل هذه

يدى على يدك

هيا سوف تفعلها

لكننى أذكرك قبلا أننى لم أضخم أمريكا الدولة، وإنما أنا أنبه إلى وحشية وكانيبالية وغباء القوى المالية التحتية التى تحرك أمريكا وكل أمريكا عبر العالم (ربما بما فى ذلك الصين!)

لكننى أصر على شكرك بنفس القدر

هذا التعليق الجيد جعلنى أتذكر كيف ختمت قصيدتى فى آخر ديوانى “سر اللعبة” وهى بعنوان: “رسالة‏ ‏من‏ ‏دون‏ ‏كشيوت الى ‏إخوان‏ ‏أبى ‏لهب” قائلا:

“وبرغم واقعنا الغبى

ينمو البشر فى ملعبى!!”

وهذا يؤكد أهمية تعليقك، ويتفق معه

كان ذلك سنة 1972 حين كتبت هذه القصيدة، فما بالك اليوم!!

د. أحمد عثمان

أولا: أصبح من حكم المؤكد ومن خلال العديد من الدراسات والاجتهادات أن فقط 6000 شخص حول العالم هم من يتحكمون فى مجريات العالم وإدارته لتحقيق أرباح شخصية وأن كنت أعتقد أن العدد أقل من ذلك بكثير!!

ثانيا: وعلى المستوى الشخصى كنت قد ربيت على مقولة/قانون أن “الرابح يفوز بكل شىء”، ثم تغيرت وتبلورت خاصة فى أحدث روايات الأديب “باولو كويهللو”  والتى أدعو الجميع إلى قرائتها  لتصبح “الرابح يبقى وحيداً” (لاحظ استعماله لفظ يبقى) ولكنى أحب أن أضيف إليها لتصبح “الرابح لنفسه فقط يبقى وحيداً حتى الفناء”.

د. يحيى:

أولاً: أشكرك على المعلومة الأولى، وأريد أن أؤيدها، وأحلم أن نزيحهم لنضع بدلا منهم ولو 600 سوف يقودون العالم “الناحية الثانية”

(لا أعرف كم عدد الأنبياء عليهم السلام عبر التاريخ)

ثانياً: لم أقرأ رواية باولو كويلهو هذه وإن كنت قد قمت بنقد لروايته “السيميائى” مع مقارنتها برائعة نجيب محفوظ “رحلة ابن فطومة” ونشر ذلك فى العدد الثانى من دورية نقد محفوظ  ديسمبر 2009

عموما، أنا لا أحب كويلهو هذا، وهو ليس مبدعاً بالقدر الذى روجوا له .

 أيضا – إن شئت يا بوحميد– مراجعة ما جاء فى سلسلة نشرات “النجاح” فى هذه النشرات: نشرة 6-8-2011 عن النجاح والفشل (1 من 2) ونشرة  13-8-2011 عن النجاح والفشل (2 من 2)، فهى فى الاتجاه الذى ذكرت.

د. مروان الجندى

إن عدد الأفراد الذين يتحكمون فى العالم الأن أصبح قليلا، وبالتالى فإن إنقراضهم أثناء اللعبة التى يلعبونها أمر حتمى، كما أرجح أنه ليس لديهم أى علم بمعنى الوعى البشرى ولا يعرفون عنه شيئا ولا عن العلاقة بالأخر حتى ولو كانوا يظهرون أو يقولون عكس ذلك.

د. يحيى:

تعقيبك يا مروان، مع تفاؤل د. ماجدة صالح حالا، مع معلومات وتعقيب د. أحمد عثمان كانوا أجمل تهنئة لى بالعيد.

الحمد لله ولكم جميعا ان وصل كل هذا هكذا

الحمد لله.

****

 تعتعة الوفد:

 كل عام وأنت “عادى”

أ. عماد فتحى

بعد قراءتى لهذه التعتعة أننا كلنا مشاركين فى الوصول إلى هذه المرحلة من العادية أو أكثر “فرط العادية” من كثرة برامج التوك شو وتناولها لما يحدث أصبح الكلام ماسخ مالوش طعم، لدرجة أنى أكتشف أحيانا أن ما بداخلى اعملوا اللى انتم عايزينه وسنرضى فى النهاية عادى.

د. يحيى:

عندك حق

لكننا لن نرضى فى النهاية

برجاء قراءة تعتعة الوفد الأحد القادم بعنوان: “اللهم اجعله خيرا”

وربما أيضا الاثنين والثلاثاء القادمين بعنوان: “اللعب فى الوعى” وأسلحة الانقراض الكامل (2 من2) جريدة التحرير، و”النظام التزويرى الجديد، وحيرة الشباب!” أخبار اليوم،

 إن كنت مستعجلا فى النشرات هنا، أو فى أخبار اليوم والتحرير يوم السبت 10 سبتمبر 2011.

****

قراءة فى كراسات التدريب

نجيب محفوظ الصفحة 35

د. أسامة فيكتور

كلما قرأت قراءة فى كراسات التدريب يصلنى الكثير وأشعر أنى أقترب ولو قليلا من فهم ما هو وعى، وأعجبنى فى هذه النشرة وصفك للرسول (صلى الله عليه وسلم) بالأتى:

يعيش خبرة النبوة بإنسانيته الرقيقة، يقرأ فى صفحات الفطرة بوحى من الله عزوجل، ويتفعال مرتجفا فى دفء زوجته، ربما أعجبتنى الأفعال، ربما شعرت بحركة فى هذه الأفعال مع أنها عادية و(كل سنة وأنت عادى).

د. يحيى:

تفاجئنى يا أسامة دائما بالجديد الجميل

وأنت بالصحة والسلامة والطيبة والعطاء.

****

رسائل الموقع المباشر

تعتعة: أخبار اليوم

الحرية (3) والديمقراطية، و”الشعب يريد!” ماذا؟ بالضبط؟..!

Nashwa

هذا فعلا ما اراه الان ممن حولي

فقد اصبح الوضع ان الكل يتكلم حتي من لا يفهمون شيئا مما يرددونه، ومن يخالفهم الرأى يعتبرونه أنه لا يفهم شيئا أو حتى خائن لوطنه ودينه، وعايز يفرح الاخر فيهم

 حقا أنا خائفة علي الثورة من الجهلة

د. يحيى:

وأنا كذلك  خائف لكن خوفى يدفعنى إلى الإقدام، وليس العكس

خائف من الجهلة ومن غير الجهلة.

****

كتاب جديد (قديم) عندما يتعرى الإنسان (11 من 12)

“دروس للناس: فى الطب النفسى” (أو) ‏قبل‏ البداية‏.. قبل‏ ‏النهاية‏…

nashwa

انا مقتنعه بالكلام ده بس المشوار طويل قوي وبطئ ومؤلم جدا لدرجة اني احيانا بخاف افقد الامل من طول المشوار

د. يحيى:

إياك إياك!

من يفقد الأمل يتنازل عن حقه فى الحياة

من يفقد الأمل يفقد الله.

****

كتاب جديد (قديم) : عندما يتعرى الإنسان (10 من 12)

“دروس للناس: فى الطب النفسى” أكبـادنا

nashwa

بجد اشكرك علي هذا الكلام الرائع فهو عبر عما داخلنا نحن الابناء تجاه الاباء فنحن لا ننسي فضلهم ولكننا نريد ان نشعر باستقلاليتنا فما يفعلوه لا نستقبله علي انه خوفا علينا بل كحبل يخنق حريتنا

د. يحيى:

العفو

أنا الذى أشكرك.

nashwa

أليس ما تقصده هو أن ما يفعله الاباء هو وسيلة دفاعية ليخرجوا مابداخلهم من خلال ابنائهم

د. يحيى:

ليس تماما

أنا لا أهتم كثيرا بحكاية “إخراج ما بالداخل” بقدر ما يهمنى: ماذا نفعل بما يصلنا مما بالداخل وما بالخارج، فينا وفى غيرنا، هنا والآن.

****

يوم إبداعى الشخصى:

رؤى ومقامات 2011(تحديث “حكمة المجانين” 1979)

بدون عنوان (3)

Anonymous

المبالغة‏ ‏فى ‏الحزن‏ ‏على ‏الموتى .. ‏هو‏ ‏احتجاج‏ ‏يعلن‏ ‏اعتمادنا‏ ‏فى ‏وجودنا‏ ‏على ‏وجودهم‏ ..‏فهو‏

‏ضرب‏ ‏من‏ ‏الأنانية‏ ‏وإقرار‏ ‏بالنقص‏ .. ‏

وضعف‏ ‏فى ‏الإيمان.‏

اذا كان ذلك كذلك فما العمل فى كل هذا؟

د. يحيى:

نتحمله

ونخفف من المبالغة

وندعو لنا ولهم.

أ. هالة

المقتطف: إذا‏ ‏لم‏ ‏تكن‏ ‏معركتك‏ ‏معه‏ (‏صاحب‏ ‏السلطة‏ ‏أو‏ ‏صاحب‏ ‏الجلالة‏) ‏قد‏ ‏انتهت‏ ‏بالتصالح‏ ‏التام‏، ‏فاحذر‏ ‏أن‏ ‏يلبسك‏ (‏عفريته‏) ‏فى ‏نفس‏ ‏اللحظة‏ ‏التى ‏تتصور‏ ‏فيها‏ ‏أنك‏ ‏تخلصت‏ ‏منه‏ (‏شخصيا‏)‏

التعليق: هل تقصد بالتصالح التام ان تكون معه او ضده بحياد اتباعا للحق

د. يحيى:

أنا لا أحب حكاية “الحياد” هذه ولا أعنى بالتصالح “الحل الوسط”

أظن أننى أركّز فى حكاية التصالح على: الاحترام المتبادل، والتفاعل المستمر، والجدل الخلاق .

****

 تعتعة التحرير:

 “اللعب فى الوعى” وأسلحة الانقراض الكامل (1 من2)

أ. عمر صديق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…

يعجبني كثيراً استعمال كلمة لعبة! لان هذه الحياة بكل ما فيها لعب ولهو كما قال القران الكريم.

والذي يعجبني اكثر الحديث عن هذه السلطة!

خفية:- لا اعتقد انها خفية لكل الناس، فقط للذين يريدون ان يتغاضو عن الحقيقة المرة والمرعبة.!!!

غبية:- قد اتفق انها غبية من حيث انها لاتدرك انها تسوق البشرية الى الهلاك ولكنها ليست غبية على الاطلاق من حيث تطبيق اهدافها وغايتها.

احادية:- نعم والغريب في الامر انها تستعمل الجميع لمصلحتها.

ناشز: الحقيقة لم افهم بالضبط معنى هذه الصفة.؟

د. يحيى:

أشكرك على هذه الإضافة الشارحة

كما أشكرك على تنبيهى إلى غموض كلمة ناشز

يبدو أننى أعنى نشاز، لأننى اعتبر الملحد (الملحد الحقيقى وليس مجرد المُنكر) مثل النيزك الساقط بعيدا عن لحن الكون الأساسى

لعل هذا هو ما قصدته.

أ. عمر صديق

ولكن السؤال المهم الان, هل توعد الله بقوة شريرة لا يستطيع احد ان يدمرها في اخر الزمان الا هو؟ هل نحن في اخر الزمان؟ هل نحن في زمن المسيح الدجال؟ هل لا زلنا ننظر الى الامور بعين واحدة؟

د. يحيى:

لا أظن.

أ. عمر صديق

قال تعالى: ” يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ..” الشعراء89

لا حول ولا قوة الا بالله وانا لله وانا اليه راجعون

د. يحيى:

صدق الله العظيم.

****

رسائل الفيس بوك

 حوار/بريد الجمعة 2-9-2011

Lorans Josef

 الانسان يحتاج للرجوع الى ربه ومعرفه حقيقه الله سبحانه لكى يرجع الى اصله الذى خلقه عليه الله

د. يحيى:

هذا صحيح

لكن ليس القول كالفعل ، أعاننا الله.

Khairy AbuShara

 إنها عودة الفقير إلي الغني و عودة التائه إلي من لا رب له سواه..بل هي عودة من أبق الي مولاه

د. يحيى:

نعم

ربنا يهدينا لنهتدى.

Peter Repeater

 But … Devil Exist !!

د. يحيى:

داخلنا وخارجنا

وهو أضعف مما نتصور.

Khairy AbuShara

 و لكن الله أعلي و أعز

د. يحيى:

ونِعم بالله.

Ahmed Zayed

 اعادها عمربن الخطاب قبل اربعة عشر قرن ……..وسلبها الطغاة منه عن خنوع وطيب خاطر

د. يحيى:

ونحن قادرون على استعادتها بعون الله.

Safaks Ismail

 جعل الله علمك الذي تنفعنا به في ميزان أعمالك وحسناتك ورفعك الله به لأعلي درجات الجنااااااااان اللهم تقبل اللهم آآآآآآآآآآآمين

د. يحيى:

آمين يارب العالمين

معا بإذن الله.

Anti-corruption Citizen

 العودة للدين هي التي تعيد للانسان انسانيته. الدين هو منهج الهي وضعه الخالق للمخلوق، ولا وجه للمقارنة بينه و بين أي منهج بشري.

د. يحيى:

على شرط أن يظل الدين طريق للإيمان

إذا انفصل الدين عن الإيمان انقضّت عليه صقور السلطة الدينية وغير الدينية تفسره لحسابها أو تعرّض للسلطة الخائفة منه: تهمشه بعيدا عن الفعل العام والإيمان اليومى المتجدد.

ربنا يستر.

Khairy AbuShara

 نعم أعيدوا للتائهين الكاتالوج الضائع

د. يحيى:        

ياليت.

Mervet Radwan

 أؤيدك وبشدة مشكلتنا الإلتزام بالقيم وفعلاً احنا عايزين ثورة تحت شعار الدين معاملة وربنا يقوينا لتحمل ما نراه وما يحدث بنا ولنا

د. يحيى:

الدين ليس فقط المعاملة، والإيمان ليس محاسن الأخلاق!

الدين منهج…، والإيمان غاية

الدين برنامج…، والإيمان نبض حياة

الدين نظام…، والإيمان إبداع.

Khairy AbuShara

 إن أولـَى الأولويات هي سد الثقوب التسريبية قبل زيادة مياه الحنفية… التربية التربية ثم التربية.. عودة دور المدرسة و المعلم القدوة المعلم المحترم و القضاء علي نشر فكرة المدرس الملطشة في الإعلام و الفن الذان خربا القيم ليقتاتا فتاتا و بئس ما يقتاتون….

د. يحيى:

هذا صحيح

ولو أنه بالنسبة لى أصبح أملا بعيد المنال.

Khairy AbuShara

 في مدارس جنوب شرق أسيا تدرس مادة تسمي conduct and good manners

لها مدرسين يعلمون التلاميذ كيف يأكلون و كيف يجلسون و كيف يتكلمون

د. يحيى:

هذا مستوى جيد من أدب المعاملة

لكنه أول الطريق فحسب

وأنا لا أنكر ضرورته لكنه سنة أولى،

هو بمثابة  اللبنات الأولى بالنسبة لمنظومة القيم الإيمانية التطورية الحقيقية التى تعلو تدريجيا حتى تتجاوز الهرم الأكبر.

Khairy AbuShara

 يلزم 14 سنة تعليم لخلق أجيال جديدة قوامها القيم والأخلاق وإعلاء قيم العمل والإخلاص والوفاء والتخلص من القيم الفاشلة مثل الميكيافيلية والبراجماتية وحرية الإنحلال.. قطيعة تقطعهم جميعا

د. يحيى:

14 سنة فقط ؟!

يالحسن الظن!

هيا نبدأ، ولا نحسبها حتى لا نيأس.

هالة القمر متولى

 فطرة الله التى فطر الناس عليها دون تشويه

د. يحيى:

ياليتك تعود لما كتبناه عن الفطرة، إليك هذه الروابط إن كان عندك وقت

وهى قاصرة على ما جاء فى النشرات، مثلا:

– نشرة 30-9-2007 “الصوفية والفطرة والتركيب البشرى 1”

– نشرة 1-10-2007  “الصوفية والفطرة والتركيب البشرى (2) مستويات الوعى وأساطير المتصوفة”

– نشرة 4-11- 2007 “….الفطرة، والقشرة والانشقاق”

– نشرة 6-11-2007 “عن الفطرة والجسد وتَصْنيم الألفاظ “

– نشرة 26-11-2007  “عن القشرة والفطرة والتعدد والواحدية!”

****

كتاب جديد (قديم) عندما يتعرى الإنسان (11 من 12)

“دروس للناس: فى الطب النفسى” (أو) ‏قبل‏ البداية‏.. قبل‏ ‏النهاية‏…

 Sama Sh

 شكرا يادكتور، كل سنة وحضرتك طيب

د. يحيى:

وانت بالصحة والسلامة.

Islam Zidan

 دوما ننتظر منك كل ما هو مفيد لنا فشكرا لسيادتك وكل سنه وانت طيب

د. يحيى:

وانت طيب.

Anti-corruption Citizen

 الى الدكتور / يحيي الرخاوي: أنت أستاذ كبير وصاحب مدرسة في الطب النفسي، و كل حكاياتك مصاغة بحرفنة ولها هدف مطلوب توصيله للقارئ. لقد حصلت على جزء من ثلاثية المشي على الصراط، و هو مدرسة العراة، و أجتهد في الحصول على الباقي. و من اللافت للنظر قولك أن الثلاثية يمكن قراءتها كعمل متكامل أو كأجزاء منفصلة، و هذا في حدود علمي أول عمل أدبي يمكن قراءته بهذه الصورة كل سنة و أنت طيب يا عبقري الطب النفسي وعبقري الأدب (دكتور مهندس).

 د. يحيى:

أولاً: شكرا، ثم يمكنك الحصول على الأجزاء الثلاثة

من المستشفى (دار المقطم للصحة النفسية)، أو من الناشر:

الجزء الأول: الواقعة، الناشر: دار ميريت، سنة 2008

الجزء الثانى: مدرسة العراة، الناشر: الحضارة للنشر، سنة 2008

الجزء الثالث: ملحمة الرحيل والعود، الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب%