الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة: 7-9-2012

حوار/بريد الجمعة: 7-9-2012

نشرة “الإنسان والتطور”

الجمعة: 7-9-2012

السنة السادسة

العدد: 1834

حوار/بريد الجمعة

مقدمة:

لا مقدمة.

*****

 تعتعة التحرير

الحزب الوطنى- الإخوانى 2007، (تحديث 2012)

د. ماجدة صالح

شكراً لك يا د. يحيى على هذا التحديث الرائع الذى كشف التطور النوعى الممتد فى موقف الأم “بكل رمزيته” على مر المراحل.

د. يحيى:

عفواً

لكننى متردد فى قبول تعبير ” بكل رمزيته”.

أ. أيمن عبد العزيز

وأنا بقرأ لقيت حاجتين:

الأولى: انى عندى رفض للربط ده خلال التعتعة والهجوم على الإخوان وبعدين قلت ما أنا كمان واخد نفس الموقف بس الدفاعى عنهم ومش عايز أشوف غير أنهم ممكن يحققوا اللى أنا عايزه وأنهم مظلومين ومفترى عليهم .

د. يحيى:

ما هو هذا الذى أنت “عايزة”؟! أو هم يريدونه يا أيمن؟ المسألة أكبر كثيرا مما وصلك فجعلك تعلق عليه هكذا، الإسلام – ممثِّلا لأرقى مرحلة من تطور الأديان بفضل الله- هو ليس فى دائرة وعى أغلب هؤلاء الذين يتصورون أنهم ينتمون إليه، سواء كانوا إخوانا أو غير إخوان، أما لعبة الحكم والديمقراطية والأغلبية وهذا الكلام فلها حديث آخر فصّلته من قبل كثيرا ومطولاً.

ثم أخيراً ما هى حكاية المظلومين والمفترى عليهم، وما معنى ذكرها الآن بالذات؟

هل تتصوّر أن ما حصلوا عليه هو تعويض للظلم الذى لحق بهم والذى أقره معك وأرفضه، لكن عليك أن تنتبه أنه لا يجوز أن يكون هذا هو التعويض، فالحكاية أمانة جديدة ومسئولية جديدة وحسابات أخرى.

أ. أيمن عبد العزيز

الحاجة الثانية: اللى لقيتها جوايا أنه يمكن الناس عايزين الإخوان يبقى حزب وطنى تانى عشان يبقى الشماعة وسبب كل حاجة وسبب كل المشاكل.

د. يحيى:

شماعة ماذا يا أيمن؟

هل نحن سنبدأ بالبحث عن شماعة يا رجل لنضع عليها تبرير ما نحن فيه؟

وصلنى خلط شديد فى منهج تناولك للأمور، ولم ألحظ أن ما جاء بالتعتعة قد وصلك لا من الأصل سنة 2007 ولا من التحديث سنة 2012.

أ. منى أحمد

أنا بجد حاسه نفسى مكان البنت ونفسى اسأل ومحتارة قوى بس بصراحة أنا فهمت التعتعة لكن بعدما قرأتها مخى سرح كتير فى الإخوان أنا فعلا مش فهماهم خالص ونفسى أعرف الحقيقة فين.

د. يحيى:

أظن التعتعه لها أكثر من مستوى

د. محمد أحمد الرخاوى

قالت البنت لابيها ولاخيها ولامها لماذا ؟؟؟

قالوا جميعا:- لماذا ماذا؟؟؟

قالت لماذا هذا؟؟؟

قالوا:هذا ماذا؟؟

قالت هذا الذي أدي الي كل هذا

قالوا سلامة عقلك يابنتي

قالت اذن هذا هو!!! هذا هو الحل “الحل هو ؟؟!!

العقل هو الحل

قالوا جميعا:- لا حول ولا قوة الا بالله

قالت :- بالظبط كدة الحوقلة هي الحل

د. يحيى:

لا تعليق

آسف،

أعتقد أنه تزيّد فى غير سياق ما أردت،

لكن فى آخره تنبيه متواضع إلى رفض اختزال البحث عن أى حل فى شعار من ثلاث كلمات هكذا.

*****

قراءة فى كراسات التدريب نجيب محفوظ

صفحة(91) من الكراسة الأولى

د. مينا جورجى

المقتطف: ” إنما يختار الهم مهما كنز”

التعليق: حتى الشبع من الأكل لا تحدده الكمية وانما مركز الشبع Satiety centre بالمخ وهو الذى يتأثر بقرار الإنسان فى الشبع، والرضا، والقناعة.

د. يحيى:

عندك حق

جددت لى يا مينا معلومات فسيولوجية نفسية هامة، وأنا فى حالة فقد حاسة التذوق حاليا لأسباب طارئة، تعلمت منها يا “مينا” أن التذوق الحسى باللسان والفم هو بعد وجودى يدخل فى محور جوهر طعم الحياة كلها دون أن ندرى، وأننا لا نحمد الله عليه بدرجة كافية.

****

 تعتعة الوفد

دبّرنى يا وزير، “التدابير لله يا ملكِ”

د. مروان الجندى

ربما نحن بحاجة لمثل هذه الطفلة الصغيرة ولكن أكثر تنظيماً ووعياً لتنثر القطع الساكنة وتكسر الجمود الذى حل علينا عسى أن نتمكن بذلك من خلق وعى جديد – وقد يوفقنا الله- ويكون وعىٌ مُبْدِع.

د. يحيى:

وهل حدث فى العام والنصف الماضيين غير ذلك، وبالرغم من هذا فنحن ركزنا أكثر من اللازم على الطفلة، ولم ننتبه للمؤامرة ولا للحوارات الصريحة والخفية، ولا للنصر الذى هو بمثابة الهزيمة الذى لحق بكثير من الأطراف، ولمحة من كل ذلك جاءت فى التعتعة.

د. محمد أحمد الرخاوى

ده مش بس الملك بيلاعب نفسه، دة الناس كمان بقت بتلاعب نفسها!!!!!!!!!!

د. يحيى:

لا أوافق

الناس – معظم الناس– لا تلاعب نفسها

الناس مشغولون بأكل عيشهم تحت كل الظروف.

*****

حوار/بريد الجمعة

أ. عمر صديق

استاذى العزيز، احببت فقط ان اعلق على بريد الجمعة.

اوافقك على عدم موافقتك لى لما وصلني، لانى شخصياً عندما لعبتها مع نفسى كان يصلنى شيء جديد ومتغير من كل اسم شخص اذكره ولكن لا ادرى هذا ما حصل عندما كنت اقرأ اللعبة مع عدد كبير من الاشخاص، يمكن اذا لعبتها عدة مرات لحلقات متعددة تظهر اشياء جديدة، وفعلاً لاحظت ندرة المختصين!!! 

د. يحيى:

شكراً للأمانة والمتابعة.

أ. عمر صديق

اما بالنسبة للكتاب (حيرة طبيب نفسي)، فدائماً وانا أقرأه ارانى اذكر فى نفسى التاريخ واحسب يا ترى كم من الخبرة كانت لك حتى تخرج بهذه الفرضيات وما الى ذلك حتى انى انزعجت وقلت مالى انا والتاريخ!

د. يحيى:

بل إن التاريخ بالنسبة لى مهم..،

ألم تلاحظ يا عمر أهميته خاصة فى محاولتى تحديث ما سبق كتابة فى صورة “القصة/المقال”، قبل سنوات كثيرة وقليلة، مثلا: 1981 أو 2007 ثم تحديثه الآن 2012

أ. عمر صديق

اما بالنسبة للتصوف، فأنا احاول وبكل قصد ألا اذكر هذه الكلمة لما لها من وقع قد يكون غريب عند بعض الناس او سوء فهم من البعض الاخر ومن سوء استعمالها من بعض ادعيائها، وأذكر ان عالماً قال (كنت اتمنى ان هذه الكلمة غير موجودة لكان عملى اسهل بكثير) (مترجم) وفعلاً ما كتبته فى تعليقك هو اجمل ما يكون ( أحد أعمق وأنقى مناهج \”المعرفة\” ) وهو ذلك ما أردت معرفته.

د. يحيى:

نبهتنى يا رجل إلى تعبير خرج منى عفوا فقرأته فى تعليقك أجمل.

*****

 حوار مع الله (78)

من موقف “الأعمال”

د. محمد أحمد الرخاوى

كيف ابحث عن المخرج وانا في رحابك

فانت الاول والآخر والظاهر والباطن وليس كمثلك شئ فكيف ابحث عن أي شئ انت ليس كمثله.، وانت ملئ كل شئ!!!

سمحت لي ان أقف في رحابك فعلمتني ان لا بداية ولا نهاية

الطريق الطريق هو هو انت منك اليك بل قلت سبحانك انك سبحانك علي طريق مستقيم.

عندما وصلني ذلك ادركت ان جل النعمة ان اكون علي الطريق برحمتك دون ان ابحث اصلا عن اي مخرج او اي وصول فكيف ؟؟؟؟

لا ابحث عن اي مخرج او وصول طالما يصلني نور الطريق.

المخرج المخرج هو ان أطمئن فادخل في عبادك  برضاك وليس بعملي.، فعملي هو عجزي كدحا الا ان ترضي

علمونا صغارا ان الجنة والنار هي  النهاية ولكل جنته وناره حسب اختياره اذا حاد عن الصراط ليس الا.

اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضآلين

سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام علي المرسلين والحمد لله رب العالمين

د. يحيى:

وصلتنى تلك الابتهالات طيبة صادقة.

*****

الأساس: الكتاب الأول: الافتراضات الأساسية (104) الإدراك (65)

“أنا خايف أقول كلام من غير كلام لحسن…..” (2 من 4)

د. محمد أحمد الرخاوى

1- يا اميرة انا خايف اقول كلام من غير كلام لحسن تشوفي كل حاجة

2- يا سلمي انا خايف اقول كلام من غير كلام لحسن تفهمي كل حاجة مرة واحدة

3- يا لينة انا خايف اقول كلام من غير كلام لحسن تكتشفي ان نص حياتك في الفطش

4- يا امة انا خايف اقول كلام من غير كلام لحسن اموت من غير ما اقدر اواجهك

5- يا ايمن انا خايف اقول كلام من غير كلام لحسن تطب ساكت

6- يا عزة انا خايف اقول كلام من غير كلام لحسن تكتشفي عندك

7- يا عمي يحيي انا خايف اقول كلام من غير كلام لحسن القيامة تقوم.

 – 8 ياآبا انا خايف اقول كلام من غير كلام لحسن ما تقدرشي تسامحني

ملحوظة اميرة هي زوجتي ، سلمي ولينة بناتي.

“امة” هي امي/ “ايمن” هو اخي/ “عزة” هي اختي/ “آبا هو “ابي”/ واخيرا “عمي” هو د.يحيي الرخاوي

د. يحيى:

لأنى أعرف كل هؤلاء الذين خاطبتهم فى هذه اللعبة وصلتنى أمانتك وبلغنى اجتهادك بشكل صادق، أدعو الله أن يكون مفيدا لك أولا،

*****

الأساس: الكتاب الأول: الافتراضات الأساسية (106)

 الإدراك (67)

 الإدراك والعلم المعرفى

د. محمد أحمد الرخاوى

يظهر هذا جليا في هذا التناقض الرهيب بين تقديس ما يسمى العلم (200 سنة او50) وبين الاغتراب الممنهج المنمط وخاصة في الغرب.

استبدلت علمنة الخرافة في الشرق بخرفنة العلم في الغرب اذا جاز التعبير!!!! وطبعا علمنة الخرافة جايز ان تكون افضل لانها تبحث عن اصول الظواهر (الفينومولوجي) اكثر منها تقديس ما لا يقدس برغم روعة ادواته.

الانذار الحقيقي الآن فعلا هو هذا الزحف الديناصوري لطمس كل ادوات المعرفة لصالح صنم ابشع من اي اصنام قبله وهو صنم ما يسمي العلم المادي لان خطره لا يكمن في نفسه ولكن في تقديس الناس له وكانه هو الاول والآخر

د. يحيى:

الدين الكنسى الجديد المسمى “العلم”، وبالتحديد العلم المؤسسى باهظ التكاليف، سوف يثبت أنه من أبشع أشكال تجميد المعرفة الإبداعية (التى تسميها الأديان الإيمان) فى قوالب صنمية (من الأًصنام)، وما يجرى الآن هو الإسراع باتهام كل من يخرج على تعاليم هذه الكنيسة العلمية المزيفة الجديدة: بالهرطقة، كما فعلوا مع “العلم المعرفى” و”علم الإدراك”.

برجاء متابعة ملف الادراك من أوله إن كان لديك وقت.

د. محمد أحمد الرخاوى

اتابع هذه الايام برامج تسمي documentaries تعرض ذهاب واحد او واحدة من اعماق الغرب بكل مشاكله الي قبيلة في افريقيا تعيش في منطقة نائية وفيها يعيش الناس من غير اي علم وتعيش السيدات عارية النصف الاعليتماما وتمتزج هذه او هذا الوافد من الغرب مع هؤلاء الناس القبيلة لمدة تتراوح بين ثلاثة الي ستة اشهر فتتغير مفاهيم كثيرة لديه او لديها ويتعرف علي المعرفة ذاتها ويتعلم ما لم يكن يعلم- دون اي وسيلة- الا المواجهة المباشرة مع ثقافة ما !!!!فيدرك نه كان يطمس علي مسامه بطقوس تعلن شقاؤه طول الوقت.

د. يحيى:

سمعت عن هذا البرنامج وأعتقد أن من أفضل ما يتحلى به هؤلاء الغربيون الذين نخطىء ونحن نعمم نقدهم أو رفضهم، أقول إن من أفضل ما يتمتعون به هو هذا النوع من النقد الذاتى، على شرط ألا يكون نوعا من التفريغ المُجِهضِ للمراجعة الحقيقية.

*****

الأساس: الكتاب الأول: الافتراضات الأساسية (108)

 الإدراك (69)

عن العلم والثقافة والمعرفة (2)

د. أشرف

أكمل بالله عليك… ما منعنى عن الكتابة إليك إلا الشديد القوى……

د. يحيى:

– أهلا أشرف،

 حمدًا لله على السلامة، معك عذرك!

ولكن على حد علمى أن “الشديد القوى” هو دافعى أنا للكتابة والحوار، وليس مانعا

أنا ما منعنى عن التوقف عن مواصلة الكتابة إلا “الشديد القوى

د. أشرف

عندك حق يا أستاذي العزيز.  ليس لدى عذر.

فقط لم أعد أرى فيما أكتب شيئا ذا بال، ولكنى أتابع بشغف ما تكتب وأتحمل صعوبته0

أشعر أنك تكتب لمن هم مثلى.

لن أوفيك حقك من الشكر والعرفان.

د. يحيى:

الحمد لله

وبارك الله فيك.

د. محمد أحمد الرخاوى

الادراك ، الوعي ، المعرفة هي مترادفات تبدأ ولا تنهي وهذا من اهم خصائصها وتسمح بطزاجة التلقي طول الوقت دون منهجية مسبقة، وهذا ما يفرقها عن العلم المادي الملموس والخاضع للاختبار المادي الملموس ايضا.

د. يحيى:

هذا طيب

ولكن: اعمل معروفا يا محمد تذكر أنه لا توجد مترادفات فى اللغة، لأن اللفظ لو تضمن كل ما أردنا أن يحمل من مضمون لما احتاج (ولا احتجنا) لتوليد لفظ آخر بترادف معه، وهكذا

شكراً مرة أخرى.

د. محمد أحمد الرخاوى

هذا الفرق يا عمنا هو ما سيدخلنا حتما في قضية الروح ولغزها وعلاقتها باشكالة الوعي والادراك والمعرفة.، وبالتالي قصورهما وروعتهما كدحا الي كلية مستحيلة لا تتأتي الا تناغما مع فتح آفاق المجهول المعلوم كدحا اليه طول الوقت وهدفا في حد ذاته لذاته.

د. يحيى:

ومع ذلك لا استعمل كلمة “الروح” أبدا احتراما للآية الكريمة التى سبق الإشارة إليها .. ” وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الرُّوحِ قُلْ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي…”

****

 “تحرير المرأة .. وتطور الإنسان

أ. هدى أحمد

يبدو ان البحث يؤكد حديث الرسول الكريم \” النساء شقائق الرجال . . \” ، و قد ذهب عبد الوهاب المسيري  ان مسألة الفصل بين الرجال و النساء تعنى الصراع وهذا يشبة النظرة الصهيونية التي تفصل بين اليهودي وما حققه في وطنه زاعما ان له ارض اخرى . .\” وما دمنا نتحدث عن الصهيونية فأنها الافكار و المعتقدات التي تضبغ جيل بعد جيل ، ولكن نجد ان الاسلام يحرر الانسان من كل الافكار و المعتقدات التي تعوق مسيرة نموه وتطوره نحو الكمال الانساني ليكون اهلا للملاقاه، وعلى هذا نجد ان التنشئة الاجتماعية رسمت و باقتدار الدورالسلوكى لكلا من الرجل و المرأة فاصبحت النظرة لكلا منهما قاصرة الان ، ولكن مع استبصرنا بالحقبة الاسلامية الاولى نجد السيدة عائشة فقية الامه والسيدة خديجه وغيرهن من نساء المسلمين حيث كان الرسول الكريم الذي يمثل الانسان الكامل و مع مرور الازمنة اذا كان الهدف هو السعى نحو الكمال  الانساني لكلا منهما لتحققت السكينه و الله اعلم.

د. يحيى:

من حيث المبدأ، لا مانع

لكن الأطروحة تفتح الأبواب لكل التاريخ الحيوى والإنسانى، بما فى ذلك تكريم كل الأديان لكل البشر نساءً ورجالاً.

والدعوة عامة.

*****

تعليقات جريدة التحرير

تعتعة التحرير

الحزب الوطنى- الإخوانى 2007، (تحديث 2012)

Doctora Somia

رائع يا استاذ بس مستغربه ليه لايرد عليك احد من جوقه الشتامين هم للدرجه دى خايفين منك عارفين انك عارفهم بالاسم،

 جمال فهمى فى الصفحه الاخيرة بهدلوه.

د. يحيى:

يا دكتوره سمية

الطيب أحسن.

****

تعتعة التحرير “… كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ”

Ahmed Hassan Taha   

مشكاة المتأسلمين والمسلمين في ضحاله تفكيرهم يا استاذ

د. يحيى:

أشكرك للاهتمام، وأحذرك من التعميم.

Doctora Somia

اتباعهم يا استاذ هم اللى حمر يساقوا بصرخه.

د. يحيى:

أيضا، حذار من التعميم.

*****

رسائل الفيس بوك

Bahaa Basha

دكتورنا العزيز ما هو علاج الصراعات النفسيه التى نمر بها فى ظل هذه الظروف العصيبه التى تمر بها مصرنا الغاليه من ناحيه تشتت الافكار والايدلوجيات برجاء التوضيح من سيادتكم.

د. يحيى:

تعدد الإيديولوجيات غير تشتتها

نحن لم نعتد الاختلاف

والصراعات الإيجابية هى خير وبركة

أما المصارعة التنافسية للاستبعاد بالضربة القاضية فهذا هو المرفوض

أما وصفك لها بأنها صراعات نفسية فأنا أحذر منه حتى لا يصل للناس أنها “عقد” يمكن أن تحلل وتفسر من متخصصين نفسيين كما يحلو للكثيرين أن يصوروها كذلك، ويستدرج بعض الزملاء لاعتبارها كذلك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *