حوار/بريد الجمعة
نشرة “الإنسان والتطور”
الجمعة: 22-11-2019
السنة الثالثة عشرة
العدد: 4465
حوار/بريد الجمعة
مقدمة:
المختصر المفيد
إن شاء الله.
*****
أ. محمد الحلو
المقتطف: (القهر من الخارج: مادة لإبداع لاحق)
التعليق: استوقفنى العنوان كثيرا كيف أن القهر الذى هو فى طبيعته كما أعرف يقضى على أى محاولة إبداعية ولكنى بعد أن قرأت النشرة اتضح لى جانب آخر من القهر لم أنتبه إليه من قبل ….
شكراً دكتور يحيي…..
د. يحيى:
العفو
كل جديد مفيق
وكل تلقٍّ يقظ هو مشارك فى الإبداع
شكراً.
أ. محمد الحلو
المقتطف: (هذه النقلة تتم من خلال حيل متنوعة دفاعية متعددة أهمها: التقمص)
التعليق: اللى وصلنى ان الحيل الدفاعية ممكن استخدمها للكبران والنضج مش بس عشان اتغلب بيها على الاحباط او الازمات زى ما اتعلمت فى التحليل النفسى…
فهل اللى وصلنى ده صح؟؟؟
د. يحيى:
طبعا
لكن الدفاعات برغم أهميتها ووظيفتها فهى مرحلية دائما مهما طال عمرها،
فلقدرتنا على تحمل الحقائق عارية حدودا بشرية متواضعة.
أ. أيمن عبد العزيز
المقتطف: إشكال القهر الخفية المحتملة، ثم إنه يمكن أن يكون مصدرا جيدا من مصادر ذوات الداخل (التقمص بالمعتدى، ولو مؤقتا).
التعليق: لم أفهم كيف يكون ذلك.
د. يحيى:
حين تتقمص بالمعتدى ولو مضطرا-دون أن تدرى- قد تكتسب بعض قوته، لكن عليك أن تتجاوز جبروته وظلمه وتُبقى على قوته وانت تملك أدوات مناوراته.
أ. أيمن عبد العزيز
المقتطف: الخطر الأكبر على الحرية هو حين ينتقل هذا القهر الخارجى ليصبح قهراً داخليا.
التعليق: أشكرك على هذه اليومية لأنها وصلتنى جداً، وأضافت لى فهم خاص، بأن النقلة من الخارج للداخل تأخذ صور متنوعة حيث أن حضرتك ذكرت ذلك فى حياة الفرد، وأن هذه النقلة تتم من خلال حيل متنوعة.
د. يحيى:
هذا صحيح
وشكراً.
د. رجائى الجميل
يتولد وجود من وجود
اذا اتصل الفرع بالاصل
فى مقعد صدق
تتوالف لغة دون كلام
لا تفهم
بل تمشى على اقدام!!!
يقذف بالحق على الباطل
فاذا هو زاهق
…
يمشى اصحاب الوجود الجديد
مثل اصحاب الكهف
حتى يكشف عن ساق!!!!
يربط على قلوبهم
فيشرق نور الله فى كل شئ!!!
د. يحيى:
وله الحمد من قبل ومن بعد
أ.هند
وصلتنى استفادة كبيرة من الموضوع شكراً
د. يحيى:
العفو
د. باسم رمزى
شكراً هذا الموضوع ممتاز
د. يحيى:
الشكر لك، والحمد لله
د. ماجدة عمارة
أولا : أشكر حضرتك شكرا جزيلا على إهدائى نسخة من كتاب” the dao of neuroscience”والتى أشعر ، بنفس قدر سعادتى وشعورى بالامتنان للحصول عليها ، أنها مأزق وورطة بالنسبة لى ، حيث أنها قد اجتذبتنى إلى بحر عميق كنت أخشى من الخوض فيه سابقا ، لكن أما وأن التدابير الإلهية وأستاذية وفيض فضل حضرتك قد ألقيتمونى فى اليم فليس أمامى إلا أن أسبح فيه ، حتى ولو كانت سباحتى ” تضبيشا” .
ثانيا : هذه الحلقة الحادية عشر تعيد ، بالنسبة لى ، تمثل موضوع ” الأسطورة الشخصية وتخليق الذات ” الذى حاضرتنا فيه من قبل مرة ، وتناولته فى معرض كلامك مرات كان منها حديثك عن ” الحواديت ” والحكايات الشعبية وعلاقتها بتخليق الذات ، وكنت حضرتك طلبت منا كتابة مانستطيعه فى هذا الصدد ، وقد قمت بكتابته وتسليمه لحضرتك وأتمنى الإفادة بتعليق حضرتك على ماقمت به .
ثالثا : كل فقرة فى المقال تحتاج إلى الحديث عنها حديثا مطولا : بالشرح والمناقشة والتحليل ، وحيث أن هذا غير متاح فى هذا الحيز الضيق ، فقد تخيرت منه فقرتين ، لعلهما كانتا الأدعى للتساؤل عندى:
أولهما:
الفقرة الأولى: التى تتناول فكرة : أن ” الداخل – تطوريا – ليس إلا جماع تراكمات الخارج فى طفرات نوعية عبر الزمن ” … أوافق أن يكون الداخل جماعا لتراكمات الخارج فى طفرات نوعية عبر الزمن ، لكننى أشعر بقلق تجاه أن يكون الداخل : ” ليس إلا ” ذلك ، فلدى اعتقادأن هذا “الداخل” هو: غيب خُلِق فى الغيب ولا نعلم عنه إلا ما يتخلق أمامنا أما حقيقته ، حتى التطورية، فلا يعلمها إلا من خلقه ، وظنى أنها لا زالت مفتوحة على احتمالات عدة وحده يعلم ان كانت كامنه فى الداخل أم تتأتى بتراكمات من الخارج .
د. يحيى:
أولا: أشكرك
ثانيا: لا أظن أن علم ربنا وحده بالحقيقة التطورية يحول دون وضع فروض من واقع المعلومات المتاحة والاجتهادات الإبداعية والممارسات الحدسية، وتظل الفروض عاملة ونافعة خاصة لو تولد منها فروض أعمق وأقرب إلى حقائق لا نعلم كل تفاصيلها إلا بما يتيحه لنا اجتهادنا فى كدحنا نحو عالم الغيب والشهادة.
الفقرة الثانية: وهى الفقرة التى تتناول حضرتك فيها بالمقارنة فكرة ” التقمص بالمشابه ” و” التقمص بالمخالف والنقيض” وعلاقة كل منهما بعملية ” نمو الذات ”، فقد ذكرت فى الأولى أن التقمص بالمشابه “…أقسى وأكثر إعاقة للإبداع من التقمص بالمعتدى ” أما التقمص بالمعتدى فهو عند حضرتك ” ..أخطر على الحرية ”…السؤال هنا: عن إشكالة الإبداع والحرية ، هل تنفصلان فى عملية تخليق الذات بحسب نوعى التقمص هذان ؟
د. يحيى:
عندك حق من حيث أن هذا الفرض يحتاج لشرح أوفى، لا أذكر إن كان قد ورد بقدر كاف فى باقى الأطروحة مجتمعة أم لا، كل ما أستطيع أن أذكره فى هذه العجالة هى أن التقمص بالمعتدى ويحرك معركة داخلية تستدعى مواجهة وربما صراعا قد يشل قدرتنا على الاختيار الحر، أما التقمص بالمشابه فهو يُدخل إلى أعماقنا وهما بانتصار يعفينا من مواصلة السعى إلى إبداع ما هو نحن دون شبهة التقليد.
*****
أ. ميرام كرم
اعجبتنى
د. يحيى:
على البركة.
*****
أ. فاطمة
“فى النهاية فإن حياة كل فرد فى نفس الوقت: هى الحياة الأبدية لنوعه.
المناقشة: لاحـِظ كل “فرد” فى “نفس الوقت) ثم): “الحياة الأبدية لنوعه”!!!”
يصعب عليا استيعاب المعنى
د. يحيى:
الفرد هو مثل الجماعة التى هى فريق من نوعه
والجماعة مجموعة أفراد
والحياة الأبدية هى امتداد للحياة كلها من أول سلسلة التطور حتى مطلق الغيب إلى وجه الله.
د. طلعت مطر
استاذى الفاضل: شعرت بالارتياح بعد قراءة هذا المقال , لأنى شعرت بأن حيرتى ليست وحيدة , فالتنظير جميل وجذاب ولكن التطبيق صعب أو غير موجود. فالطب النفسى التطورى قد يشرح معنى الأعراض ولكنه لا يقول لنا كبف نتعامل معها بطربقة عملية ونجد أنفسنا مضطربن الى وصف الدواء كما يفعل أصحاب المدرسة البيولوجية . وهولاء بدورهم قد لا ينكرون المفهوم ولكنهم يرجعونها الى البيولوجى والجينات التى تراكمت عن الاسلاف .
د. يحيى:
بالله عليك يا طلعت من ذا الذى قال إن الطب النفسى التطورى لا يستعمل الأدوية، إنه يستعملها بكل مهارة مروّض الوحوش فى السيرك، ولكنه لا يستعملها وحدها، ولا يستعملها ليلغى بها الطاقة برمتها، وإنما يستعملها بانتقاء محسوب بالنفسمراضية التركيبية Structural psychopathology يهـّدئ بها الطاقة العشواء حتى يتمكن من توجيهها للنمو والإبداع بأساليب العلاج الأخرى، وينظم بها توزيع عموم الطاقة على مختلف الأمخاخ التى تستجيب انتقائيا لكل نوع من الدواء حسب مرتبته الفاعلة وموقعها الهيراركى، وكل هذا كتبت فيه مراراً، لكن لا يمكن تنفيذه بالقراءة وحدها وإنما بالتدريب والإشراف والمهارة وحوارات مستويات الوعى البينشخصى والجمعى…إلخ.
شكراً يا طلعت.
أ. محمد الحلو
المقتطف: “إن لم يقدم لنا سبيلا نتعلم منه ونمارسه ونتأكد من خلاله أن الاهتمام بالفرد هو اهتمام بكل الناس، وأن تأنيس المريض ومعه تأنيس الطبيب هو مجرد عينة قابلة للاقتداء والامتداد، ما لم يحدث كل ذلك فإنه مرة أخرى جدير بأن ينضم إلى فصيلة الطب النفسى السلبى دون الإيجابى”
التعليق: هل هذا يشبه قوله تعالى “وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً” أم أنه قد اختلط علىَّ المعنى؟؟
د. يحيى:
هناك علاقة
ولكن لا يوجد ترادف.
أ. محمد الحلو
المقتطف: “فبدلا من إدراك الأعراض على أنها معاناة مـُخِلّة، فإنه يمكن استقبالها باعتبارها آلام النمو لشخص يجاهد ليتكيف لمتطلبات الحياة التى فرضت عليه”
التعليق: أعجبتنى هذه الرؤية جداً
د. يحيى:
وسوف تفرح لو نجحت فى تطبيقها، ولكن بمسئولية أخرى، استجابة لاحتجاج المريض واحتراما لمعاناته من حيث المبدأ دون التسليم لحلوله السلبية
أ. أمير منير
المقتطف: حين يدخل مريض إلى حجرة الكشف فإنه يدخل ومعه – إن صح التعبير – جمهرة من الناس الممثلين تاريخه الشخصى، هذا ما يعرفه الطب النفسى من قديم، الذى يضيفه الطب النفسى التطورى هو أنه تبين أن هذا المريض نفسه يحضر معه أيضا أجداده من الصيادين وآكلى النمل والزواحف من تاريخ أسلافه،
وحين تقترب الاستشارة من نهايتها تصبح حجرة الكشف مليئة بمعارض المخلوقات البدائية التى لكل منها الحق أن يـُـستمع له، وأن يُستجاب لاحتياجاته
التعليق: يحدث معى كثيرا وأحاول فى نهاية الجلسة أن أعيدهم سوياً معاً بعد الخناقات الكثيرة أثناء الجلسة.
د. يحيى:
يا خبر يا أمير
لا أعرف لماذا لم أتصورك قادراً على تنشيط خيالك هكذا!!
مبروك.
أ. أمير منير
المقتطف: “….ويصبح دور الطبيب النفسى مثل مدرب كرة القدم الذى يدرب كل لاعب على أداء دوره ويشحذ مهاراته حتى يتكامل مع سائر اللاعبين فتكون نتيجة تفاهمهم وتكاملهم هو اللعب بكفاءة كفريق فعلا وليس كأفراد يتنافسون فيما بينهم”
التعليق: أعجبنى المثل”
د. يحيى:
وهذا استقبال طيب أيضا.
أ. أمير منير
المقتطف: إن تـَفـَهـُّمَ الأعراض على أنها إبداع وآلية هادفة، يكشف قيمة هذا التفاؤل العلاجى لدى الطبيب والمريض على حد سواء.
التعليق: هل ممكن، هل من المفضل فى حالة مريض مبدع أن أوقف الأعراض وبالتبعية إبداعه أم أحاول أن أوظف إبداعه بشكل صحى،
أم ماذا أفضل طريقة لجعل المريض أفضل، وفى نفس الوقت أحرم المريض من إبداعانه والعالم من إبداعه؟؟
د. يحيى:
هذا الموقف صعب حقيقة
ويمكنك الرجوع إلى نشرة الإنسان والتطور: 10-8-2008، الكتاب الأول “من كتب الإشراف على العلاج النفسى”، الحالة (12): “إبعد عن المبدع، ولا تتخلاش عنه” (ص 155- 172)
أ. أميرة محمد فؤاد
مفيد جداً هذا الموضوع … شكراً .
د. يحيى:
العفو
أ. محمد الويشى
بدئيا متشكر، وصلنى كمان أن العلاقة بكل محاورها وابعادها هى الأهم على الاطلاق، وأنها بوابة التناغم بين مستويات الوعى، وصلنى كمان أن مسئولية الدور هنا صعبة رغم الضرورة والاختلاف، فسواء مدرب او مايسترو، أن الإنسجام يخرّج الإيقاع دا مُـجهد، خاصة بعد الرؤية واعادات النظر! فربنا يعين !!
د. يحيى:
لم أعرف يا محمد تعليقك هذا هو على أى نشرة، أو أى مقتطف من أى نشرة.
*****
أ. ميرام كرم
المقتطف: إن الاهتمام بالأسوياء ابتداء فى المقام الأول إنما يخرجنا عن دائرة المهنة والتعاقد المتعدد المراحل بين الطبيب والمريض على مسار العلاج، ثم العمل على منع النكسة ما أمكن ذلك، ثم يضاف التأهيل للوقاية، بهذا الترتيب.
التعليق: أعترض: من وجهة نظرى أن الاهتمام بالأسوياء والوقاية من ظهور المرض أفضل من الانتظار لحين ظهور المرض.
د. يحيى:
لكل تخصص حدوده وظروفه
كما أن حسن النوايا والأمل العام ليس حكـْراً لأحد
*****
د. رجائى الجميل
فى غمار الرؤية لا مكان ولا مجال لاى ذكر وكيف ؟؟
الذكر كدح الى الملاقاة فحين الاقيه يختفى الذكر ليتحقق اليقين
رؤية سواه هى الضلال فكيف الذكر .
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.
الاول الآخر الظاهر الباطن . ليس كمثله شيء.
سبحانه وتعالى عما يشركون.
د. يحيى:
وعما يصفون
*****
د. أحمد يوسف
الحمد لله وشكراً.
د. يحيى:
ربنا يتقبل
*****
أ. فؤاد محمد
المقتطف: أثناء انتظارى لهما حتى ينتهيا من هذه المعركة منتصرين بالسلامة على هذه الأحياء المائية (على قدر ظنى)…جعلت أتعجب من علاقة إنسان هذا العصر بالأكل أصلا.. والمسألة تختلف عندنا عن عندهم، لكن ثَمَّ وجه شبه، ذلك أنى أحسب أن أغلبنا لايأكل، وإنما ينقل الطعام من خارجٍ إلى داخلْ، حتى لو استطعمناه، فهو لا يزال منفصلا عنا. فبعضنا يستطعم الطعام (إذا وجده)، ولكن ليس بالمعنى الحسى الحَمْدى البسيط (حمد الله وتقبيل اللقمة – النعمة)، وإنما بمعنى الانتصار الافتراسى الغنائمى، وأحيانا يخيل إلى أن الأكل لا يُستعمل للاستكفاء بالطاقة عن طريق التمثيل الغذائى، وإنما هو يستعمل لإقناع من يمارسه، هكذا، بأنه ما زال حيا.
التعليق: يصلنى من نشرات الترحال فى كل مره الكثير والكثير حتى على هامش الترحال وان كنت اعتبره هو لب وغاية الترحال ، وفعلا اننا نتعلم الطب النفسى وعلم النفس من الادب بكل انواعة اكثر مما نتعلمه من الكتب المتخصصة ..ودون مبالغة او مجاملة اظن أن ما يصلنا فى المجال من خلال اعمالك الادبية كان سيصل وان لم تكن طبيبا ..كونك اديبا مبدعا..
د. يحيى:
الحمد لله
وفى كلٍّ خير.
أ. منى أحمد
المقتطف: الفرصة التى يستعيد فيها الأهل استقلالهم عن عبوديتهم لهؤلاء الضيوف المستغلين من الأولاد.
التعليق: لمستنى هذه الجمل، وأنا واقفه عندها ومش عارفه أعديها.
د. يحيى:
لا داعى لتعديتها
فأنت أم جميلة، وداخل داخلك يفرح بذلك
بارك الله فيهم
وفيك.
*****
أ. ميرام كرم
لقد أعجبتنى النشرة وعند قراءتها شعرت أنى أقوم بهذه الرحلة وكان شعورى جميل ومشوق بمدى دقة التفاصيل والاهتمام باكمال النشرة.
د. يحيى:
هذا طيب، خاصة وهى مكتوبة منذ ثلاثين عاما تقريبا
*****
أ. فؤاد محمد
القصيده باستدراكها صحت الالم اللى صاحي
د. يحيى:
بالسلامة.
*****
أ. هاجر
المقتطف: فالخطأ فى وجود بركة الماء، وليس فى أن قائد السيارة قادها بجوارالرصيف،والجريمة الأكبرفى استغلالها للنصب.
التعليق: وصلنى هذا التعبير وهذا التشبيه
د. يحيى:
شكراً.
أ. هاجر
المقتطف: “هذه خدعة قديمة يعرفها كل من يعمل فى الشرطة ” يعرفونها إذ يمارسونها وليس إذ يتصدون لمحاربتها !!! وهكذا نقدم للطفل أسوأ صورة لأهم جهاز فى الدولة.
التعليق: أتفق معك وبشدة
د. يحيى:
ربنا يهديهم
ويصبرنا.
أ. ميرام كرم
المقتطف: فمصادر المصائب عندهم من كل جانب (التليفزيون، والقيم الخواجاتى التى تعلى من القوة الغاشمة وتقدم نماذج آلية قاسية وليس عم عطية شاويش إسماعيل يس).
التعليق: أتفق معك فى نقد ما هو مكتوب فى المجلات وانها ضارة للأطفال وأيضا التليفزيون والتلفونات المحمولة والـ I pad، إنها تعطل عقول الأطفال وتقوم بتغيير سلوكياتهم وظهور العزلة والانطواء وظهور ألفاظ وسلوكيات لا تتناسب مع السن.
د. يحيى:
يا نـَجـِىّ الألطاف: نـَجـِّنـَا مما نخاف!!
*****
أ. ميرام كرم
أتفق.
د. يحيى:
على البركة
2019-11-22