الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة: 30-7-2010

حوار/بريد الجمعة: 30-7-2010

نشرة “الإنسان والتطور”

30-7-2010

السنة الثالثة

 العدد: 1064

حوار/بريد الجمعة

مقدمة:

يتراجع البريد أكثر فأكثر

لا مانع

أنتم أحرار!!

****

فى فقه العلاقات البشرية: دراسة فى علم السيكوباثولوجى (24)

شرح على المتن: ديوان أغوار النفس:

 اللوحة: (40) لعبة الحياة (6)

د. محمد الشرقاوى

القصيدة الواحد لما قراها مع بعضها حسيت انها جميله على الرغم من انى برضه لسه مافهمتش الحياة، وليست الحياه عندى هى الحياة، الحكاية عايزالها تفسير، وكل الواحد ما يقع يقول انه عمره ما حايقوم تانى. بلا تفسيرات او مبررات بالاقينى اقوم سواء كنت افضل أو اسوأ من الاول، المهم باقوم بس خايف أن يجئ يوم ما اقومش فيه وكله على الله.

د. يحيى:

بعيد الشر

د. ناجى جميل

أعتقد أن الفقرة الأولى التى توضح مفهوم المسيرة المتقطعة دون إعادة التشكيل يمكن تطبيقها ليس على المرضى فقط، وإنما على الاسوياء ايضا إذ يصلنى فى الآونة الأخيرة خواء المسيرة وتقطعها، وبالتالى الصعوبة أقسى فى ممارسة هذا المفهوم فى العلاج وبالأخص إذا أضفنا موضة حقوق الإنسان وقوانين العلاج.

د. يحيى:

وهل هناك اختيارين سهل وصعب فيما هو صحيح وواجب

نحن مضطرون للصعوبة النبيلة كى نعيش شرفاء

ما أمكن ذلك

أ. نادية حامد

ما هذه الروعة والرؤية العميقة فى الآتى:

– كل واحد فينا هو بعضنا

– كل واحد هو نفسه

– بس نفسه هى برضه كلنا

أرى أن هذا له علاقة وإرتباط بيوميات سابقة لحضرتك  تحدثت فيها عن، “عن التواصل المنفصل”.

د. يحيى:

صح، ولكننى لا أذكر هذا التعبير تحديداً.

د. أسامة فيكتور

لما بيخرج مريض من المستشفى أو ينتهى فترة العلاج النفسى الفردى أظل أتذكر هذا المريض أو ذاك ويظل يحضرنى فى وعيى بين الحين والآخر فهل هذا بعض معنى عبارة:

“أن الشخص الغائب لا يغيب إلا فى العالم الخارجى، وأنه يظل جزءا من وعينا بشكل أو بآخر مهما طال الزمن؟”

د. يحيى:

نعم

د. مروان الجندى

إذا استطاع كاتب مقال بدون تردد أن يدرك المرأة بداخله ويقبلها وقرأ قصيدة لعبة الحياة (المتن فقط بدون شرح) ولم يحاول أن ينقده أو يشرحه هو عدة مرات، ربما يفكر فى أن يتردد حتى يستطيع أن يستمر.

د. يحيى:

تقريبا

أ. أيمن عبد العزيز

وصلنى أن الشعور الطبيعى عند البشر هو برامج البقاء مثل سرب الطيور وما يحدث فيها، وعند اختفاء ذلك ينذر بوجود خلل فى برامج البقاء ولكن لم أفهم كيف إذا اتمادى هذا الاختفاء وأصبح هو القاعدة وما تأثير ذلك.

وفى المقابل أيضا لا أفهم كيف أن الخوف من أن واحد ينفرط ينبغى أن يكون خوفا مشروعا فهو خوف لا يمثل خطرأ حقيقيا على تماسك المجموعة.

د. يحيى:

الخوف على فقدان واحد أى واحد ولو واحد فقط، هو خوف من “مبدأ الانفراط” نفسه، ومن تماديه، وليس لنقص واحد من المجموعة.

****

فى فقه العلاقات البشرية: دراسة فى علم السيكوباثولوجى (25)

 لوحات تشكيلية من العلاج النفسى والحياة

 شرح على المتن: ديوان أغوار النفس اللوحة (41)

الغنيوة الأولانية: جمل المحامل (1)

د. أميمة رفعت

تسأل الآن: “هل عاد يستطيع؟ هل عاد يستطيع؟”

ما الإجابة التى تحب أن تسمعها فعلا يا د. يحيى؟

د. يحيى:

لا أعرف.

د. أميمة رفعت

أفهم ما تقوله تماما. هذه المهنة صعبة للغاية، وتفرض على المشتغل بها الوحدة، ولكنها تذكرنى بمهمة الأنبياء، فهل يخفف هذا من الألم شيئا؟ لا أظن !

د. يحيى:

“لا أظن” اننى أوافق على استدراكك الأخير، ثم أننى لا أسعى إلى تخفيف الألم، أو حتى اشكو منه.

من يستصعب مهنته لا ينبغى أن يعمل بها،

المسألة ليست شكوى وإنما هى وعى شائك رائع، وبالتالى فالألم الخلاّق هو جزء من نبل الوجود.

د. أميمة رفعت

أين الرابط الذى وعدتنى به للتقاسيم ونقد ليالى ألف ليلة؟ هل ستضعه لى فعلا فى الموقع؟

د. يحيى:

ها هما:

(قراءة فى ليالى ألف ليلة لـ نجيب محفوظ “القتل‏: ‏بين‏ ‏مقامى ‏العبادة‏ ‏والدم” – عدد يوليو 1984 مجلة الإنسان والتطور)  

(كتاب “أصداء الأصداء” تقاسيم على أصداء السيرة الذاتية لنجيب محفوظ)  

د. أميمة رفعت

إفتقدت الأستاذ رامى عادل وهو المواظب دائما وأبدا على الكتابة فى البريد، فهل لديك أخبار عنه؟ هل هو بخير؟

د. يحيى:

وأنا أيضا افتقدته جدا، وليست عندى أية أخبار، ربنا يستر.

****

تعتعة بديلة، قديمة جديدة

القراءة المسئولة والتدليك الفكرى ‏

د. محمد الشرقاوى

القراءة شئ مهم بس الواحد مابيلاقيش نفس انه يقرا الا لو موضوع جذبه للقراءه والايام دى المواضيع اصبحت متشابهة يا اما عن السياسه يا الدين يا الواقع اللى احنا عايشين فيه لكن يصراحة لم يصلنى من الموضوع كثير غير ان القراءه مهمه وما تنفعش بان الواحد يقول انا لازم اقرا واكون مثقف لكن يترك نفسه تنهل من القراءه بدون ان يدرى

د. يحيى:

ربما هذا أحسن

وأبقى

أ. أحمد سعيد

– أنا مع كون القراءة وسيلة لتحقيق هدف وغاية وليست هدف فى ذاتها، ولعل تحريك أو تدليك الفكر كبداية يعد من أسمى أهداف القراءة.

د. يحيى:

تحريك الفكر: نعم

أما تدليلك الفكر، فيفتح الله!

 ****

تعتعة الوفد:

“الأحزاب.. والانتخابات.. والمقاطعة!! (والبرنامج الجاد الجديد)

د. محمد الشرقاوى

ايه الشروط الصعبة دى احنا عايزين نسهل الامور شويه ولا نعقدها زيادة لحسن تسمعك الحكومة وتاخد الحاجات الى تقرف الناس زيادة وتسيب بعض المقترحات اللى فيها حلول زى بتاعه مجلس الشعب والعلاج والرى بس ارى الزام الافرادباشياء شخصيه زى الجرى والغنا دى اشياء ديكتاتورية ما كل واحد يعمل اللى هو عايزه بس فى حدود الحدود الرسمية والانتاج الحقيقى والنتيجة النهائية بس مقال جميل وجاد ومستفز فى نفس الوقت الزعل ممنوع ابداء الاراء وهو اساس التعلم انا عارف انى زودتها واتاسف على اى كلام لا يعجب حضرتك.

شكرا.

د. يحيى:

بالعكس

أنت شجاع، طيب، فاهم، واقعىّ

شكرا على مثابرتك

د. محمد أحمد الرخاوى

ما رأيك في اضافة البنود التالية:-

منع كل السيارات الخاصة في شوارع القاهرة واستبدالها بوسائل النقل العام الا في حالات الخدمات

غلق كل المحلات في الساعة الخامسة مساء

تأميم كل المستشفيات الخاصة مع تعويض اصحابها ووقف الاستثمار في العلاج

تبدأ مرتبات المدرسين والاطباء من خمسة آلاف جنيه شهريا وزيادة ألف جنيه سنويا

تعميم المستوصفات والمستشفيات الخيرية المدعومة من الدولة و اموال الزكاة واجبار كبار الاطباء علي العمل فيها وتدريب الاصغر فالاصغر

الاهتمام باللغة العربية كمادة اساسية لابد من النجاح فيها بنسبة 75% علي الاقل وعلي من لا يحصل علي هذا المجموع اعادة السنة الدراسية

وقف الاستثمار في المدارس الخاصة وعلي من يريد ان يعلم اولاده اللغات اكثر من الاساسيات ان يبعثهم الي الخارج

الغاء كل مظاهر العبث في الاستثمار باموال الدولة مثل مدينتي وغيرها

هدم كل العشوائيات واجبار كل من هو نازح  من الريف  وحتي الاقاليم علي العودة واجبار القطاع الخاص علي اقامة مصانع او ما شابه في الاقاليم دون القاهرة

د. يحيى:

روح يا شيخ: عينتكَ دكتاتورا مهاجرا، تحكم بلدك بالريموت كونترول!

أنصحك يا محمد أن تبدأ عندك فى استراليا، فإذا نجحت فسوف أستدعيك بدلا من البرادعى حتى لا يضطر رئيسنا الجليل أن يمد فى عمره، أعنى أن يمّد الله فى عمره، أقصد أن يرغمنا أن ندعو الله أن يمد فى عمره!!!!

د. عمرو دنيا

أرى أن كل الأطروحات التى طرحتها حضرتك هى أدعى للضحك .. الضحك الذى هو كالبكا والبقاء لله .. فلا حياة لمن تنادى.

د. يحيى:

لكننا سننتصر

د. إسلام إبراهيم

والله يا د. يحيى كلام جميل بس حاسس إنك بتتكلم فيه عن مسئولين وحكام ونواب شعب وشعب غير الشعب المصرى، ويمكن مع الأفكار اللى لازم نفكر فهيا نجيب شعب آخر يتطابق معه هذا البرنامج.

د. يحيى:

نحن فينا “شىء ما”، يا إسلام، يستأهل!

هل نسيت؟

فينا “شىء ما” برغم كل هذا الذى نراه  (نشرة 24-5-2008 “برغم كل الجارى، مازال فينا: “.. شىءٌ مـَا”)

نحن تستحق الحياة

وسوف ننتزعها انتزاعا

أ. منى فؤاد

– حرب الشوارع والله فكرة حلوة بس يا خوفى من إن اللى يتدرب على الحرب يعمل انقلاب.

د. يحيى:

على الله

أ. منى فؤاد

– أعتقد أن فكرة إلغاء الثانوية العامة فكرة جيدة لو أحنا مش فى مصر، المدرسين حايستغلوها ويخلوا الدروس كل السنين وبيهدلوا الأهالى.

د. يحيى:

ليس تماما، لا أذكر أننى قلت بفكرة إلغاء الثانوية، أنا اقترحت أن نكتفى بالترتيب دون النسب المئوية.

أ. منى فؤاد

– ممكن المسئولين يركبوا ميكروباصات بس حايدخلولهم ميكروباصات فى المكاتب

د. يحيى:

على ان تكون مكيفة الهواء وبها أسرة نوم

أ. منى فؤاد

– رغم كرهى الشديد للأغلبية بتاعت الوطنى 99.9 % إلا أننى أعتقد لو كل البنود السابقة تم تفعليها مش حانتحاج أننا نضع حد أقصى للحزب فى المجلس.

د. يحيى:

هل نسيتى يا منى أنه لا يوجد أصلاً شىء اسمه الحزب الوطنى أصلا؟

أ. أحمد سعيد

– عجبتنى التوصيات والواجبات المكلف بها المسئولين، وحاسس أنهم لو قدروا ينفذوا حاجة منها مش هيلاقوا وقت يحكموا ويبقى أحسن.

د. يحيى:

كله على الله.

*****

يوم إبداعى الشخصى

 حكمة المجانين: تحديث 2010

11- الحب والزواج والجنس (6 من 7)

أ. عبير محمد

أن تقبل المرأة الرجل بداخلها جائز ويمكن رؤية ذلك كثيرا، ولكن كيف يقبل الرجل المرأة بداخله؟

د. يحيى:

أعتقد أن هذا أسهل

اسألى رجلا شجاعاً

د. أحمد عثمان

كيف نعلم أن الارتقاء قد تم بالجنس إلى مرتبة الصلاة؟

د. يحيى:

أعتقد أنه لا يوجد شىء محدد، ربما يصلك فيما تبقى من قرب وإفاقة وتكامل واتحاد بعد الانتهاء، وغير ذلك.

د. على طرخان

المقتطف (466): الحرية‏ ‏الجنسية‏ ‏توحى ‏بالقدرة على التواصل مع‏ ‏كل‏ ‏البشر، ‏ولكنها‏ ‏قد‏ ‏لا‏ ‏تعنى ‏إلا‏‏ ‏العجز عن الالتزام‏ ‏ ‏نحو‏ ‏‏واحد‏، أو واحدة ‏من‏ ‏البشر‏.

التعليق: أو قد تكون قيمة الالتزام نحو واحد أو واحدة أن عدت من جديد لنقطة البداية.

د. يحيى:

لم أفهم

د. على طرخان

المقتطف (470): لا فرق‏ ‏بين‏ ‏الرجل‏ ‏والمرأة‏ ‏إلا‏ ‏فى ‏نقطة‏ ‏البداية، ‏وباب‏ ‏التطور‏ ‏مفتوح‏ ‏لبنى ‏البشر‏ ‏جميعا‏

فلماذا لا يتكافلان فيتكاملان كلٌّ من موقعه؟

التعليق: أن تكافلا تكاملا وأن تكاملا فما لزوم الحياة؟!

د. يحيى:

لم أفهم، لزوم الحياة أنها الحياة التى سمحت بذلك.

ربما تقصد الإشارة إلى أن ثم طريق مفتوح النهاية

إن كان ذلك، فنعَمْ!

د. على طرخان

المقتطف (475): لا‏ ‏يمكن‏ ‏أن‏ ‏يحبنى ‏من‏ ‏لا‏ ‏يعرف‏ ‏بقية‏ ‏وجودى، ‏ويقبلها، ‏فيقبلنى ‏أنا‏ ‏كلى، ‏أو حتى يصلنى أنه يحاول ذلك باستمرار، هكذا‏ ‏فقط‏ ‏أطمئن‏، وأحاول بدورى

وهكذا.

التعليق: لذلك أظن أن هذه الكلمة صارت لا تستخدم فى محلها ولا أظن أن أحدا الآن يفهمها حق فهمها، فليس هناك من سيعرف بقية وجودك ويقبلها ويقبلك كلك وأن حاول وحاولت سيصل بكم الدرب إلى نقطة أن كل منكم حاول بما فيه الكفاية وأن على الآخر أن يحاول أكثر من ذلك.

د. يحيى:

المسألة ليست من حاول أكثر

المهم أن تحاول بلا توقف

وهو طريق بلا نهاية كما ذكرت حالا

أ. ميادة المكاوى

لا يزال ثنائى على هذه اليومية مستمرا لما يصلنى منها إضافة وأحيانا أخرى تأكيدا.

ومن أكثر المقتطفات التى جاءتنى تأكيدا أو التى ربما أحزنتنى تأكدها لياس من إمكانية استيعابها أو توصيلها لآخر على مستويات مختلفة:

المقتطف هى فقرة (475)‏:

“لا‏ ‏يمكن‏ ‏أن‏ ‏يحبنى ‏من‏ ‏لا‏ ‏يعرف‏ ‏بقية‏ ‏وجودى، ‏ويقبلها، ‏فيقبلنى ‏أنا‏ ‏كلى، ‏أو حتى يصلنى أنه يحاول ذلك باستمرار، هكذا‏ ‏فقط‏ ‏أطمئن‏، وأحاول بدورى

وهكذا”

بعد أن أعدت كتابة المقتطف انتبهت أن ما يحزننى على الأغلب هو المحاولات الشخصية الفردية والتى لا تكفى بالمثل أو حتى بأقل منه ولكن على نفس الدرب.

والحقيقة أننى كثيرا أو أتمنى ألا أكون متجاوزة كثيرا ما أجد الحب من مفهوم الطرفين هو لجزء ما وكل منهم يسعى لتكبيره على حساب باقى الوجود أو أن يتغاضى عن هذا الباقى وكأن هذا الباقى هو لاحق (أو زينة للأساسى الذى يتصوره كل منهما) ومنهم من يسعى لمحوه أو تغييره بمعانى مختلفة وعلى مستويات مختلفة وفى الأغلب على مستوى ضمنى غير معلن.

لا يزال عندى تعليقات ولكن ربما أطلت كثيرا

أو ربما لا أريد تدوين ما لدى فى هذا الموضوع خوفا أو تحسبا بخوف.

د. يحيى:

لك كل الحق

وما وصلك هو بعض ما أردت

أ. أحمد سعيد

المقتطف (475): “لا‏ ‏يمكن‏ ‏أن‏ ‏يحبنى ‏من‏ ‏لا‏ ‏يعرف‏ ‏بقية‏ ‏وجودى، ‏ويقبلها، ‏فيقبلنى ‏أنا‏ ‏كلى، ‏أو حتى يصلنى أنه يحاول ذلك باستمرار، هكذا‏ ‏فقط‏ ‏أطمئن‏، وأحاول بدورى

وهكذا”

التعليق: عجبتنى جداً، من أروع ما قرأت، شكرا.

د. يحيى:

أنا الذى أشكرك

د. إيمان طلعت

الرجل المسترجل ألعن وأقبح

لم أفهم

معنى ذلك أن الرجل المسترجل اليوم هو شىء سيئ.

د. يحيى:

الرجل الرجل لا يحتاج أن يسترجل!

ألم تأخذى بالك يا إيمان؟

****

حوار/بريد الجمعة 23-7-2010

أ. أحمد سعيد

رداً على تعليق د.يحيى على د. على طرخان (تعتعة الوفد الانتخابات وبرامج الاحزاب)

حاسس إن عملية تبرئ زمتنا أمام أنفسنا وأمام الله وأمام التاريخ فيها إنكار وإسقاط شديد أو التركيز على ملء الوقت الشخصى فى أنانيه واضحه.

د. يحيى:

ربما.

أ. أحمد سعيد

رداً على تعليق د.يحيى على أ. محمد إسماعيل (يوم إبداعى الشخصى: الحب والزواج والجنس 5-7)

أفادتنى جداً هذه الملاحظة وأنا شغال مع أحد المرضى

د. يحيى:

ربنا ينفع بك: مرضاكَ وأهلكَ ونفسكْ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *