“نشرة” الإنسان والتطور
3-3-2009
السنة الثانية
العدد: 550
(تابع) استبيان للشخصية فى الثقافة العربية (11)
مقدمة:
مازلت أتمنى، أكثر من أى صديق من أصدقاء الموقع، لأن تنتهى هذه المهمة/الورطة.
وفى نفس الوقت مازلت على يقين بفائدتها (غير إعداد الاستبيان)
(الجزء الخامس من 201 إلى 250 من 500)
أولا: بالعربية الفصحى:
- كلما انتهيت من مهمة أتصور أنها الأخيرة، أجد نفسى قد بدأتُ أخرى.
- كثيرا ما أحدث نفسى: متى – إذن – سوف أتوقف؟!
- يا ليته كان من الممكن أن أبدأ من جديد ولى والد غير والدى، وناس غير ناسى، وحتى – استغفر الله العظيم – دين غير دينى.
- أستطيع أن ألمّ بمعرفة أى عمل أكثر من المختص فيه.
- أنا على استعداد أن أذهب إلى آخر الدنيا، حتى أعرف “ما الحكاية”! لعلى استريح.
- حين أكون وحدى أشعر بحاجتى إلى الناس، وحين أكون مع الناس أشعر أننى أريد أن أتركهم لأنفرد بنفسى
- أتمنى أن أعرف “أصل الحكاية” تحديدا
- أحيانا تغلبنى وسوسة الشيطان فأتساءل: لماذا يتركنا ربنا هكذا؟ هل يتفرج علينا؟
- أفضل سبيل فى هذه الدنيا، ألا تعرف فيها أى شئ.
- كل السياسيين نصابين.
- كل الناس، نعم كل الناس، تعيش – هكذا – كيفما اتفق.
- لو أخذت فرصتى كامله فى القيام بأى عمل، سوف أتقنه أكثر من أى واحد يعمل به.
- الوقت بمرّ علىّ ببطءِ شديد.
- فى رأيى أن الناس ليسوا كما يحسبون أنفسهم أصلاً.
- كل واحد لا يرضيه إلا فكره الخاص، وأنا كذلك.
- أميل أن يطمئننى الأطباء على صحتى، برغم أننى لا أصدقهم تماما.
- يا ليت الناس يحبون بعضهم البعض كما أحبهم أنا.
- من أصعب الأمور علىّ أن أتظاهر بالفهم، فى حين أننى غير فاهم.
- أخجل من أعمال أنا لم أعملها أصلا.
- أشعر بمسئوليتى باستمرار طول الوقت.
- أنا لا استطيع وأنا وحدى أن أغير أى شئ، وبالتالى ما هو الداعى أن أفعل أى شئ.
- أمتلئ غيظا حين يقوم من هو أصغر منى بعمل يعمله بطريقة أفضل مما لو كنت عملته أنا.
- أكرر دائما أنه: وماذا يهم؟! وماذا يهم؟! مع أننى لا أقصد ذلك دائما.
- كثيرا ما أشعر أننى على وشك أن أفقد السيطرة على نفسى.
- أشعر أننى لن أكمل إذا سارت الأمور هكذا.
- كثيرا ما أتلفّت حولى دون داعِ.
- أشعر أن ذنوبى لا يمكن أن تغتفر.
- لو أن الأمر بيدى، لحققت مطالب الناس جميعا.
- كلما حصلت على ما كنت أبغيه، أكتشف أنى لم أكن فى حاجة إليه كما كنت أتصور.
- كلما أعطانى ربى، أجدنى اقول: إن هذا لا يكفينى.
- من المؤكد أن التلوث سوف يقضى على الحياة
- لا يوجد حل للمجاعة التى تهدد العالم إلا أن يقل عدد الناس، ولو بحرب ذرية.
- لا أعتقد أن أحدا يفهم أحداً آخر، والجميع يخدعون بعضهم البعض.
- أدعو الله طول الوقت أن “يقرّب البعيد”.
- كلما أقول ها هى قد أوشكت أن تتحقق، أجد نفسى أبعد ما أكون عنها.
- أخاف أن أكتشف أن المسالة هى جادة فعلاً، وبالتالى يصبح الأمر كارثة بالنسبة لى.
- أفضل أن أشاهد الورود على أشجارها وليس أن أشاهدها وقد رصت فى آنية بعد قطفها.
- بعض الكلاب أكثر إخلاصا من كثير من البشر.
- كل واحد مسئول عن ما وصل إليه مهما كان ما وصل إليه.
- الغش هذه الأيام حلال.
- أعتقد أن الناس ليس لها ذنب فيما يجرى هكذا.
- حين ترتبك المسائل جدا، يبدو الحل قريبا.
- لا أحد مسئول عما هو فيه، إنها دائما الظروف.
- إن من يغش إنما يغش نفسه.
- لا أحد يترك أحدا فى حاله.
- أشعر أننى سوف أنفذّ ما فى مخى، حتى لو كان الناس كلهم ضدى.
- أصاب بنوبات برد متلاحقة، حتى فى الصيف.
- أفضل أن يكون علاجى بالأقراص بدلا من الحقن.
- يخيل إلىّ أنه “يكفى هذا”، لم أعد أستطيع.
- أسائل نفسى كثيراً: هل يا ترى كل الناس مثلى هكذا، أم أننى فريد فيما أنا فيه.
ثانيا: بالعامية المصرية
- كل ما اخلص حاجة واقول دى آخر حاجة ألاقى نفسى بابتدى من جديد.
- كتير أقول لنفسى: هوا إمتى حا بطل بقى .
- الواحد نفسه يبتدى من جديد باسم تانى وأب تانى وناس تانية، وحتى دين تانى، أستغفر الله العظيم.
- أنا أقدر أعرف فى كل حاجة أكتر من المختص فيها.
- مستعد أروح آخر الدنيا عشان أشوف إيه الحكاية واستريح.
- لما أكون لوحدى بابقى عايز الناس، ولما باكون مع الناس بابقى نِفِسى أكون لوحدى.
- نفسى أعرف إيه أصل الحكاية بالظبط.
- ساعات الشيطان بيضحك علىّ واقول هوه ربنا قاعد يتفرج علينا كده ليه؟ .
- أحسن حاجة فى الدنيا دى إن الواحد ما يعرفشى حاجة.
- كل السياسيين نصابين.
- كل الناس، آه كل الناس، عايشة كده والسلام.
- لو خدت فرصتى بحق وحقيق فى أى شغـلانة، حاعملها أحسن من أى واحد بيشتغلها.
- الوقت بيمر ببطء بشكل !!!!
- أنا رأيى إن الناس مش زى ما هما فاكرين نفسهم خالص.
- كل واحد ما يرضيهوش إلا إللى فى مخه، وانا أولهم.
- أحب الدكاترة يطمنونى كتير على صحتى، ولو إنى ما باصدقهمش قوى.
- ياريت الناس تحب بعضها زى انا ما باحبهم.
- أصعب حاجة عليّا إنى أعمل نفسى فاهم، وانا مش فاهم أصلا.
- باتكسف من حاجات أنا ما عملتهاش.
- أحس دايما إنى مسئول عالعمال عالبطال.
- ما هو أنا لوحدى مش حا غيّر حاجة، يبقى أحسن حاجة، ما اعملشى أى حاجة.
- باتغاظ جدا لما حد أصغر منى، يعمل حاجة أحسن منى.
- على لسانى دايما حكاية “وإيه يعنى”؟ “وإيه يعنى”؟! مع إنى مش دايما باقصدها.
- باحس كتير إنى حافقد السيطرة على نفسي.
- باحس إنى مش حاقدر أكمل كده.
- ساعات أتلفت حوالى من غير داعي.
- باحس إن ذنوبى لا يمكن تغتفر.
- لو الحكاية بإيدى ما خليش حد عايز حاجة.
- كل ما احصُل على حاجة ، ألاقينى ما كنتش عايزها قوى.
- كل ما ربنا يدينى، أقول “وإيه يعني!!”.
- أكيد التلوث ده حايجيب داغ العالم قوام قوام.
- ما فيش حل للمجاعة اللى بتهدد العالم إلا إن الناس يقل عددهم عن كده، ولو بحرب ذرية.
- ما أظنش فيه حد فاهم حد، واهو كله بيضحك على كله.
- بادعى ربنا ليل نهار يقرّب البعيد.
- كل ماقول خلاص قرّبت أهه، ألاقى نفسى بعيد خالص .
- باخاف لحسن الحكاية تطلع جد فى الآخر، واروح انا فى ستين داهية.
- أحب أشوف الوردة على شجرتها مش مقطوعة ومحطوطة فى زهرية.
- بعض الكلاب مخلصين أكتر من كتير من البنى آدمين.
- كل واحد مسئول عن اللى هوه فيه، حتى لو إيه ؟
- الغش اليومين دول حلال.
- أنا رأيى إن الناس مالهاش ذنب فى اللى جارى كده.
- لما المسائل تتلخبط خالص يبقى حلها قريب.
- مافيش حد مسئول عن اللى هوه فيه، الظروف هيه إللى خلته كده.
- اللى بيغش بيغش نفسه .
- الناس ما بيسيبوش حد ف حاله.
- أنا حاسس إنى حاعمل اللى فى مخى، حتى لو الناس كلها ضدي.
- بتجينى أدوار برد ورا بعض طول الشتا، وحتى فى الصيف.
- أفضل آخد العلاج -أى علاج- على شكل حقن مش أقراص .
- يتهيألى كفاية كدا، أنا ما عنتش قادر.
- باقول لنفسى كتير يا ترى الناس كده زيى ولا انا بس اللى شكل تانى.