الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة

حوار/بريد الجمعة

نشرة “الإنسان والتطور”

الجمعة: 1-2-2019

السنة الثانية عشرة

العدد: 4171

حوار/بريد الجمعة

مقدمة:

ثم ماذا؟

****

فى رحاب نجيب محفوظ

تقاسيم على اللحن الأساسى: الحلم (107)

أ. اسلام نجيب

حضر إلى ذهنى شخصية الفقيد هو الطيب المبتلى الذكي..الذى كدح فى حياته والنتائج فى الحياة لا تشير إلى ذلك …

ولكنك ختمتها بإبداع دكتورنا أن الدنيا لا تقف على أحد وإنها حركة إيقاعية دائبة فى الحياة حتى لا يصيب أحدنا الغرور أوالإغترار بشخص…

ولكن هناك فعلا شخصيات مثل هذا الفقيد أصابها فرط الألم وسوء الحظ..الذى يجب أن يرضى به الإنسان مع ربه…ولا يرضى به لنفسه لعله يحركها إلى إتجاه جديد خلاق…

وهذا ما إقتطفته من الحلم…..

ولعل الحلم – (حلم محفوط-حلم الرخاوى)- يشير إلى غير ذلك..

د. يحيى:

أنا لا أرحب كثيرا بما يسمى “تفسير الأحلام” ولو أننى حاولته باكرا فى نقد لبعض أعمال فتحى غانم وشيخنا محفوظ، لكن هذه القراءة الجديدة هى أقرب إلى ما يسمى “التناص” هى نصّ على نصّ بديلا عن اختزال الحلم إلى ما يفسر

شكرا

****

حوار مع مولانا النفرى (324)

  من موقف “بين يديه”

د. أحمد الابراشى

المقتطف: حين يكون الوصف حجابا يكشف عن يقين مفتوح النهاية.

التعليق: سبحانه الظاهر الباطن .

 د. يحيى:

الأحد الصمد

رحمن رحيم

****

الأربعاء الحر:

من‏ ‏تقديس‏ ‏البطل‏ ‏إلى ‏تخليق‏ ‏الذات (2 من 2)

د. أحمد الابراشى

المقتطف: وأن الإنسان الفرد يخلق ذاته باستمرار، لا يستلمها جاهزة، ولا يقرها ساكنة، وأن البطولة الحقيقية هى فى الحفاظ على زخم هذا الإيقاع المتجدد لتخليق الذات

التعليق:  اى نعم،  in the making .

د. يحيى:

ياه أدعو الله أن يقبل الأصدقاء هذا النحت الجديد: الشخصية فى “اليتكون” تعبيرا عن “تخليق الذات” وأن يعطى نفس الجرْس بالانجليزية أو قريبا منه

****

(مقتطفات متعلقة) من أعمال يحيى الرخاوى النقدية والإنشائية والإبداعية:

 قصيدة “الساقية‏ ‏المهجورة” ديوان: “سر اللعبة”

د. نجاة انصورة

يالله … كم هى واقع كدت أجده تأطيراً غاية فى الدقة وليس شعراً كأنه الوسواس يتحدث ليصف نفسه ,,, وختام المعنى فى الجملة الجامعه ( لم‏ ‏يعد‏ ‏التكرار‏ ‏ليكفى) غاية الإبداع فى التصوير .

يبدو إن الوساوس تطغى ظهوراً عندما يضيق المجال لإحتواءها كفكرة ,,, مرحلة الأفكار ثم مرحلة محاولة المقاومه وهى التى تشكل التأزم الحقيقى ثم مرحلة التنفيذ القهرى ” إبداء السلوك القهرى ”

د. يحيى:

يبدو ذلك

يبدو ذلك

د. نجاة انصورة

أعتقد بأنه إنعكاس لما هو “ذات” ,,, هذا المكون الغائص بما هو نحن وهكذا العلاقة طردية كلما إنخفض تقدير الذات ارتفع معدل الإزدراء فالرفض فالوساوس أو هكذا يبدو الأمر فى عديد الحالات التى شاهدتها حتى اصبحت اجدنى أشتغل على مفهوم الذات كأول محور لإستيعاب مسار المرض ومحاولة فك طريق سليم نحو اغوار اعمق وأصبت الكثير من التوفيق خاصة فى بدايات قراءة المريض . وبالفعل التمستها هنا (‏لا‏ ‏مهرب‏ ‏من‏ ‏هول‏ ‏الداخل‏ ‏إلا‏ ‏عقلٌ‏ ‏عاقلْ ‏ ‏متحذلقْ ‏ ‏عقلٌ‏ ‏ينظم‏ ‏عقد‏ ‏القضبان‏ ‏المحكمْ ‏دعواه‏ ‏قديما‏ ‏كانت‏ “حل‏ ‏الطلسم‏” ‏ ‏ويظلّ‏ ‏التافهُ‏ ‏يملؤ‏ ‏وجه‏ََ ‏الساحة ‏ ‏يُخفى ‏الخطرَ‏ ‏الأكبرْ‏).

** أعتقد التعامل مع الوساوس بما هى أعراض فقط دون الرجوع لأرضية أسبابها هو كمن يراوح فى مكانه دون تقدم …

د. يحيى:

هذا توجه طيب

وأكمل

أ. فؤاد محمد

ربنا يفتح عليك يا دكتور …كالعادة تجسد بالقصيدة اصل الامراض ..

مفعمه بالمعانى والمعاناة….

د. يحيى:

شكرا

****

حوار مع مولانا النفرى (325)

 من موقف “التمكين والقوة”

د. رجائى الجميل

كل ما اكتب لا اعرفه الا بعد ان يكتبه قلمى فهو الوسيلة التى انطقها الله بى لمحاولة قراءة نوره فى وبى اليه

كل ما اكتب يكتبنى ولا اكتبه. الحمد لله الذى جعل القلم وسيلة لاعرف ما اوحاه الى منه اليَّ

د. يحيى:

انهيت قصيدتى ” ياليت شعرى..، لست شاعرا” (1)

بهذا المقطع:

…….

 ‏تدقُّ‏ ‏بابى ‏الكلمة

أصدّها.‏

تُغافل‏ ‏الوعى ‏القديم‏،‏

أنتفضْ‏.‏

أحاولُ‏ ‏الهربْ‏،‏

تلحقنُى.‏

‏ ‏أكونُها‏،‏

‏ ‏فأنسلخ‏ْْ.‏

‏-3-‏

أمضى ‏أغافل‏ُ ‏المعاجِمَ‏ ‏الجحافل‏ْْ، ‏

بين‏ ‏المَخاضِ‏ ‏والنحيبْ‏.‏

أطرحُنى:‏

بين‏ ‏الضياع‏ ‏وَالرُّؤى.‏

بين‏ ‏النبىَّ ‏والعدَمْ‏.‏

أخلّق‏ ‏الحياة‏ ‏أبتعث‏.‏ ‏

أقولُنى ‏جديدا‏،‏

‏ ‏فتولًدُ‏ ‏القصيدةْ‏.‏

****

من حالات الإشراف على العلاج النفسى

 الحالة: (85) “صعوبات ضبط جرعات الضغط العلاجى” (وضرورة الانتباه لموقف المعالج شخصيا

د. أحمد الأبراشى

المقتطف: وانت عارف كلية الطب بتعمل فينا إيه.

التعليق: جمله تخوف ، وتخلينى اراجع اللى وصلنى من الكليه ومن الطب

د. يحيى:

أحسن

مراجعة – لوسمحت – دون تراجع

د. أحمد الأبراشى

المقتطف: ويبقى عندك محكات تانية لمسيرة العلاج، محكات مش مألوفة خذ مثلا: محك الفرحة

التعليق: جميييل.

د. يحيى:

ياه!! وصلت

الحمد لله

د. رضوى العطار

المقتطف: يبقى لازم تتوزن الجرعة ولازم تحسبها بعد كل خطوة (وبعد كل ضغط) هوّا جاب النتيجة الإيجابية ولا لأ من الخطوة الفلانية، بس من غير تردد ولا تراجع خايب، لازم نشوف من واقع الحال النتيجة العلاجية أولا بأول، ماذا يفيد هذا الشاب فى هذا الوقت بالذات ما أمكن ذلك بس خلى بالك لو انت تجنبت مثل هذه المواجهة زيادة عن اللزوم، وعملت حسابك، وزاد خوفك على مريضك أو على نفسك فأعرف إنك قد لن تفيد أحد، لكن لو انت غامرت وافتكرت إنك مش لوحدك وانت واخد بالك من نفسك وأنك مسئول عن الجميع رغم أنك بتعالج واحد بس حاتبقى ماشى صح.

التعليق: التوازن فى الضغط على المريض بالطريقة دى فكرنى بكلمة إنجليزية بحبها أوى وبحب صوتها “Syntonia” .   

د. يحيى:

وصلنى رنين الكلمة بالانجليزية جامعا مانعا برغم أننى أحب لغتى أكثر،

وفى كلِّ خير

د. رضوى العطار

المقتطف: ماجبيتش سيرة النسوان والخيال واللعب والجسد، والحاجات دى بتبقى موجودة فى التركيبة البشرية مهما كانت علاقتك بيه متركزة حوالين المذاكرة، وأبوه، والكلام ده.

التعليق: أنا فعلا حسيت أن العلاقة العلاجية محصورة أوى فى أوامر بعينها دون النظر للمريض ده كإنسان له إحتياجات وله جسد…

د. يحيى:

ربى كما خلقتنى!!

د. رضوى العطار

المقتطف: ربنا يوفقك ويشفيه عشان خاطرك وخاطر أبوه وخاطرى قبل منكم.

التعليق: عارف يا دكتور، مرة كنت قلقانة على مريض فى المستشفى وقتها اتكلمت على عامل زميل عن قلقى فقالى يا دكتورة المريض له ربنا قبل أى حاجة، متقلقيش، المنطق البسيط ده رغم إختلافى مع العامل دينيا لكن طمنى واحترمت مبدأ أعمل اللى عليك وعليها وخليها على الله.

د. يحيى:

سنة 1973 قدمت فى الإذاعة المصرية برنامجا يوميا اسمه “تذكرة نجاح” لطلبة الثانوية العامة قرب الامتحانات وكنت أنهى كل حلقة بعبارة واحدة تقول: “إعمل اللى عليك دلوقتى وسيب النتيجة على الله”، والتقيت بعد ذلك وحتى اليوم بأجيال من الشباب الذين وصلتهم هذه الجملة كما تردد فى لغة الدين الشعبى وفى مقدمتها “الشافى هو الله” والتى تصلنى فى علاقتى “بالعامل العلاجى” وهو استعادة الهارمونية الممتدة من الوعى البينشخصى إلى الوعى الجماعى إلى الوعى الجمعى إلى الوعى المطلق لى الوعى مفتوح النهاية إلى الغيب إليه!!

ما رأيك؟

****

“مقتطف وموقف” من مجلة الإنسان والتطور الفصلية (1980)

“هل العلاج بالعقاقير النفسية يطفئ الإبداع؟”

أ. إسلام نجيب

فعلا العقاقير إبرة فى كومة قش بالنسبة لموضوع الإبداع(القش)…فلا علاقة متضادة بينهم…بل أن العلاج بالعقاقير غير الثابت القمعى – زجزاج كما قرأت للدكتور رخاوى – حسب الأحداث للمريض وحسب تخلق ذاته وحسب أشكال نموه المتعثرة الإبداعية يأتى بالمريض على مرتبة عظيمة من الإبداع..

ولكن الإبداع لا يقاس بالمراتب والكم ..ولكن هذا ردا على أن العلاج بالعقاقير يطفيء الإبداع – رد حسب تفكير كاتب المقال-وكما أن السوى يمكن أن ينطفأ لديه الإبداع سواء بسواء مثل المريض الذى يتعاطى العقاقير.

د. يحيى:

أنصحك بالرجوع إلى نشرة “كيف تعمل العقاقير النفسية (1) ونشرة “كيف تعمل العقاقير النفسية (2) ونشرة”العقاقير النفسية والأعراض الجانبية؟؟!!   وكيف أن ذلك يتم من المنطلق التطورى وإعادة تشكيل الدماغ ونقد النص البشرى، وأظن أن هذا بعض ما جاء فى تعقيبك التالى.

د. أحمد الأبراشى

المقتطف: تصبح‏ ‏الكيمياء‏ ‏كما‏ ‏ظهر‏ ‏من‏ ‏هذا‏ ‏البحث‏ ‏مسخرة‏ ‏لخدمة‏ ‏التطور‏ ‏كما‏ ‏ذكر‏ ‏يحيى ‏الرخاوى (6) وبالتالى ‏تصبح‏ ‏القضية‏ ‏ليست‏ ‏فى “هل‏ ‏نعطى ‏العقار‏ ‏أم‏ ‏لا‏” ‏ولكن‏ ‏تصبح‏ ‏كيف‏ ‏نعطيه، ‏ولمن‏ ‏نعطيه، ‏ومن‏ ‏يعطيه، ‏وكيف‏ ‏نقيس‏ ‏مفعوله، ‏وكيف‏ ‏نضع‏ ‏فى ‏الاعتبار‏ ‏إبداعية‏ ‏الانسان‏ ‏وإنتاجيته‏ ‏الخلافة‏ ‏أثناء‏ ‏ذلك‏”‏؟

التعليق: ”انا شفت فى نتايج البحث ، امكانيه اللى حضرتك قلته قبل كده عن الوظيفه العلاجيه، من استيعاب للحركه الداخليه للمريض وتوجيهها فى المسار الصحى، مش اننا نلغى الاعراض ونكتم المريض .

كذلك، اثار فضولى نوعيه المرضى اللى اعتمد ابداعهم على الخبره المرضيه نفسها !

د. يحيى:

هذا ما قصدت إليه وأنا أحيلُكِ فى الرد السابق إلى ما التقط من بعض كتاباتى السابقة.

د. رضوى العطار

المقتطف: وخاصة فيما يتعلق بتنمية الموقف النقدى، الذى ظل جليا من أول عدد من مجلة “الإنسان والتطور” (يناير 1980) مثلا فى باب جديد باسم “نقرأ معا مرة ثانية: مقتطف وموقف” حيث كنا نختار نصّا، ثم نقرأه معاً، بحروف مكتوبة، ثم ندعو للحوار، هذا وقد آن الأوان أن أعلن أننى شخصيا كنت مسئولا عن هذا الباب مسئولية كاملة – بلا توقيع – طوال عمر المجلة.

التعليق: أعجبتنى جدا فكرة هذا الباب والحرص على  تنمية الموقف النقدى بطريقة بناءة ومهمه.. فى الحقيقة أنا أغبطك كثيرا!!.

د. يحيى:

هل لاحظت يا رضوى كيف أن القراءة النقدية انتهت إلى نقد أبحاث أجنبية جيدة مجتهدة، وكان ذلك منذ 1980 (بينى وبينك وقبلها)

د. رضوى العطار

المقتطف: يبدو‏ ‏كذلك‏ ‏أن‏ ‏فترات‏ ‏الاكتئاب‏ ‏التى ‏تتراءى فيها ‏‏أشباح‏ ‏الموت‏ ‏وما‏ ‏إليه،‏ ‏تعطى ‏مادة‏ ‏وخبرة‏ ‏تصلح‏ ‏للإبداع، ‏إن‏ ‏لم‏ ‏تكن‏ ‏أثناء‏ ‏فترة‏ ‏الإكتئاب‏ ‏فبعدها‏ ‏مباشرة

التعليق: لا أدرى لكن أعتقد أن الاكتئاب كخبرة مرضية وحياتية محفز على الإبداع أكثر من الهوس ربما صلاح جاهين إنتاجية كانت أكثر مكتئبا عن فترات تحت هوسية!.

د. يحيى:

طبعا صلاح هو استاذ احتواء نبض الألم المبدع الذى تشوه باسم “الاكتئاب” ويكفى نقده لإجهاض هذا الحزن بقوله فى إحدى رباعياته:

“الحزن ما بقالهوش جلال يا جدع

الحزن زى البرد زى الصداع

أنظرى أيضا نقدى لرباعياته وهو النقد المقارن مع رباعيات الخيام ونجيب سرور (2)

د. رضوى العطار

المقتطف: وقد‏ ‏ذهب‏ ‏سيلفانو‏ ‏أريتى ‏فى ‏كتابه‏ “‏الابداع” ‏إلى ‏توسيع‏ ‏مفهوم‏ ‏الابداع‏ ‏حتى ‏الابداع‏ ‏الديني‏

التعليق: ممكن توضيح ماذا يقصد بالإبداع الدينى؟

د. يحيى:

..كنت قد عايشته مع إبداع النفرى “فى مواقفه ومخاطباته وهو ما اكتب فيه كل ثلاثاء منذ أكثر من عام وأيضا نشرت منه كتابا مشتركا مع ابن زميل هو د. إيهاب الخراط (3)

د. رضوى العطار

المقتطف: وبالتالى ‏تصبح‏ ‏القضية‏ ‏ليست‏ ‏فى “هل‏ ‏نعطى ‏العقار‏ ‏أم‏ ‏لا‏” ‏ولكن‏ ‏تصبح‏ ‏كيف‏ ‏نعطيه، ‏ولمن‏ ‏نعطيه، ‏ومن‏ ‏يعطيه، ‏وكيف‏ ‏نقيس‏ ‏مفعوله، ‏وكيف‏ ‏نضيع‏ ‏فى ‏الاعتبار‏ ‏إبداعية‏ ‏الانسان‏ ‏وإنتاجيته‏ ‏الخلافة‏ ‏أثناء‏ ‏ذلك‏”‏؟

التعليق: هذا مهم جدا، لكنه صعب أو يكاد يكون مستحيلا… ربما!

 د. يحيى:

صعب : نعم

مستحيل: لا

كتبت مرة عن  استحالة الممكن وإمكانية المستحيل وهذا رابط نشرة “استحالة الممكن، وحتمية المستحيل”  

****

حوار/بريد الجمعة

د. أحمد الأبراشى

المقتطف: هو ليس سياق تشريحى فقط، ولكنه سياق تاريخى، نيوروبيولوجى، تطورى وجودى، إيمانى طول الوقت. ما رأيك؟

التعليق : ايوه ،موافق .

د. يحيى:

هذا طيب ومؤنس ومشجع

[1] – يحيى الرخاوى: قصيدة ” ياليت شعرى..، لست شاعرا”  من الديوان الثانى  “شظايا المرايا ” وهو ضمن ثلاثة دواوين (1981 – 2008)  مجتمعة وهم: الديوان الأول: “ضفائر الظلام واللهب”، الديوان الثانى: “شظايا المرايا”، الديوان الثالث: “دورات وشطحات ومقامات”  والديوان متاح  فى مكتبة الأنجلو المصرية وفى منفذ مستشفى دار المقطم للصحة النفسية شارع 10، وفى مركز الرخاوى: 24 شارع 18 من شارع 9 مدينة المقطم، كما يوجد أيضا بموقع المؤلف www.rakhawy.net  وهذا هو الرابط

[2] –  كتاب  “رباعيات ورباعيات” (الطبعة الأولى 1979، والطبعة الثانية 2017)  والكتاب متاح  فى مكتبة الأنجلو المصرية وفى منفذ مستشفى دار المقطم للصحة النفسية شارع 10، وفى مركز الرخاوى: 24 شارع 18 من شارع 9 مدينة المقطم، كما يوجد أيضا بموقع المؤلف www.rakhawy.net  وهذا هو الرابط

[3] –  يحيى الرخاوى و إيهاب الخراط  “مواقف النـفـّرى: بين التفسير والاستلهام” منشورات جمعية الطبنفسى التطورى الطبعة الأولى 2000 والكتاب متاح  فى مكتبة الأنجلو المصرية وفى منفذ مستشفى دار المقطم للصحة النفسية شارع 10، وفى مركز الرخاوى: 24 شارع 18 من شارع 9 مدينة المقطم، كما يوجد أيضا بموقع المؤلف www.rakhawy.net  وهذا هو الرابط

 

النشرة السابقة 1النشرة التالية 1

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *