نشرة “الإنسان والتطور”
15-4-2011
السنة الرابعة
العدد: 1323
حوار/بريد الجمعة
مقدمة:
وصلنى عدد أكثر فأكثر من الاستجابات للألعاب التى تناولت إشكالة “الظلم” فى التركيب البشرى، وسوف اثبتها هنا فى البريد دون تعليق، على أن أعود للتعليق فى النشرة اليومية ونحن نقرأها مع استجابات المرضى والمعالجين فى جلستىْ العلاج الجمعى الجارى فحصهما.
****
من العلاج الجمعى: الموقف من الظلم
عودة إلى: قراءة فى النص البشرى
من خلال لعبة نفسية: فى جلستين من العلاج الجمعى (1من..؟؟)
د. مصطفى مرزوق
المقتطف: وأكرر الآن أن هذه المهمة الممتدة (ربما لعشرات السنين أو العقود أو أكثر) ربما تكون الضمان الأهم لاستيعاب الثورة القادمة ربما تتحقق من خلالها نقلة أكثر تماسكا إلى مستوى يليق بما نأمله ونستأهله.
التعليق: وجدتها.. أجل هى “الثورة القادمة”.. لكن طبعاً حضرتك اللى وجدتها… لا أدرى كيف غاب عنى هذا المفهوم وانطلقت فى وسط القطيع الحالم الذى يريد تحقيق كل ما يتمناه مرة واحدة -، كيف تصورت أن هذه الثورة هى نهاية المطاف؟..
الآن أدركت أنها كانت بدايته..
أعطاك الله الصحة والعافية وأطال لنا فى عمرك، وتعيش وتنورنا يا دكتور يحيى
د. يحيى:
هذا دعٌم طيب
والفضل لك: أنْ وصلتك هكذا
د. ماجدة صالح
اللعبة I
أنا قابلة الظلم علشان ما شفتش غيره
أنا قابلة الظلم علشان مش مقدره حجمه
أنا قابلة الظلم علشان أنا لسه مش قد تغييره
اللعبة II
أنا مش ممكن أقبل الظلم حتى لو خفت من ضعفى
اللعبة III
أنا مستعدة أقبل الظلم على شرط أشحن نفسى ضده فى الوقت المناسب
أ. محمد شريف مصطفى
انا لا يمكن اقبل الظلم حتى لو خسرت كل فلوسي
انا مستعد اقبل الظلم بشرط محدش يلومني
انا قابل الظلم علشان انا مهاجر
أ. داليا أحمد عبد الرحيم
أنا مستعدة لقبول الظلم إذا كان فى سبيل أمن وسعادة أولادى
د. أميمة رفعت
يا دكتور يحيى أنا قابلة الظلم عشان…. عارفة إنى مش حأفضل مظلومة على طول.
يا \” فلان \” أنا قابلة الظلم عشان… حاسة إنى أكبر من الظلم ومن الظالم .
يا \” فلانة \” أنا قابلة الظلم عشان…..مش متأكدة إنه ظلم قوى لما بأعرفك كويس .
يا فلان أنا لا يمكن أقبل الظلم حتى لو….. ذلتنى. (هذه لعبة صعبة جدا)
يا فلان أنا مستعد أقبل الظلم على شرط….. تبعد عن أولادى .
Anonymous Evolving
المقتطف: د.يحيى (لنفسه): يا دكتور يحيى انا مش ممكن اقبل الظلم حتى لو انت قبلته يا حمار
التعليق: اتمنى أن ينجح هذا في لفت نظر كل واحد إلى الحمار داخله .
د. يحيى:
لم أحاول أن أغير ما قلته فى المجموعة مع أننى خجلت منه
****
من العلاج الجمعى: الموقف من الظلم
عودة إلى: قراءة فى النص البشرى
من خلال لعبة نفسية: فى جلستين من العلاج الجمعى (2 من..؟؟)
أ. هاله حمدى
اللعبة الأولى: يا….. أنا قابله الظلم عشان عندى أمل أنى أبطل ظلم ليا وليغيرى.
اللعبة الثانية: أنا لا يمكن أقبل الظلم حتى لو خسرت كل اللى حواليا.
اللعبة الثالثه: أنا مستعدة أقبل الظلم على شرط يرجّعلى الحاجات الحلوة اللى كانت عندى وراحت.
أ. رباب حموده
أنا قابله الظلم عشان الحياه كده فيها وفيها
انا لا يمكن اقبل الظلم حتى لو فيها مكسب ليا
انا مستعده اقبل الظلم على شرط شرط المصلحه
أ. أيمن عبد العزيز
أنا قابل الظلم عشان قلة حيلتى
انا لا يمكن اقبل الظلم حتى لو هاخسر
انا مستعد اقبل الظلم على يبقى فيه حاجة تانية بعد كده
****
من العلاج الجمعى: الموقف من الظلم عودة إلى: قراءة فى النص البشرى
من خلال لعبة نفسية: فى جلستين من العلاج الجمعى (3 من..؟؟)
قبول الظلم بوعى مسئول: أقوى من إنكاره أو ادعاء رفضه دون مواجهة
(دروس من ألعاب العلاج الجمعى)
د. ايمن الحداد
قرأت بشغف كالعادة ما حدث في الجلسة
واستنتاجا من مجموع ما قرأته وما حضرته أو شاركت فيه وما سمعت من حضرتكم ، تركيزكم على (القبول) اعني قبول كل المشاعر من حزن أو كآبة أو حتى ظلم ، وكأن مفتاح الصحة النفسية إن جاز لي التعبير هي قبول كل ما في الداخل، والمرض انما يحدث من المقاومة … فهل ما فهمته صحيح أم خاطئ ، أرجو من حضرتكم الإيضاح ؟
وجزاكم الله خيرا
د. يحيى:
شكرا
برجاء الرجوع أيضا إلى يوميتى: (نشرة 24-2-2008 “تمهيدا لتقديم تجربة مصرية عن علاج أسميناه علاج: المواجهة – المواكبة – المسئولية: م.م.م. “الفروق الثقافية والعلاج النفسى”)
ونشرة 26-2-2008 “علاج القبول والالتزام “المواجهة”
****
من العلاج الجمعى: الموقف من الظلم
عودة إلى: قراءة فى النص البشرى
من خلال لعبة نفسية: فى جلستين من العلاج الجمعى (4 من..؟؟)
أ. محمد شريف مصطفى
انا لا يمكن اقبل الظلم حتى لو سكت عليه
……..
تعليق:
معرفش ليه انا شايف ان لما اظلم نفسي الناس بتتظلم معاية
انا بقدر احس بالحب اللى في قلوب الناس اقل بكتير من احساسي باالظلم اللى محضرينه ليه
الظالم ده اعمى ده لو شاف كرهى له زي ما هو كان انبسط اكتر
انا مابحبش اواجه الظالم عشان بخاف يسمع ضعفي
انا ماعنديش سلاح فتاك اقتل بيه الظم جوه الظالم بس انا هفضل احزر الناس منه لحد مبطل خوف
الظالم ده جامد اوى مع انه ندل اوي انا نفسي اجمد قلبى زيه عشان اقدر اهزمه برة وجوة
الظالم اعمى جدا ده لو شاف الحجم الحقيقي لخوفي منه كان هيبطل يتكلم كمان
انا قريت كتير عن الظلمة بس برده مش قادر ابقه زيهم او عكسهم
انا لما اشوف ظالم بعرفه من 100 متر بس لما اقرب منه مبقاش متاكد هوهو ولا هوانا
أ. رويدا الصديق
انا مش ممكن اقبل الظلم حتي لو علي حساب ابي
انا مش ممكن اقبل الظلم حتي لو علي حساب كرامتي
انا مش كممكن اقبل الظلم حتي لو علي حساب احترام الناس لي
انا مش ممكن اقبل الظلم حتي لو علي حساب من احببتة
****
حوار/بريد الجمعة
أ. أسلام عبد الخالق
بعد التحية
والدى يحيى توفيق الرخاوى
قد لا تسعفنى الكلمات فى وصف مدى غلاوة ومعزة سيادتكم فى صدرى ولكننى قد إختصرت ذلك فى كلمة والدى هذا ان لم تضايقك الكلمة فلست اتحدث عن والد لى بل عن والد لكثير من الشباب ربما يكون كلامى غريبا لكننى واللع اعلم بما اقول رأى نابع من حب هذا الوطن والخوف الشديد عليه لذا رأيت اننى وبما اننى من الشباب فإننا نحتاج من يوجهنا من دون مصلحة أو مجرد راى مفروض لاغير لذ اطلب من سيادتكم عدم التوقف عن مناداة ومناداة الضمير المصرى الذى مايزال بداخلنا من دون تكاسل أو تباطؤ وذلك لثقتى الكاملة فى رأى سيادتكم ومدى صوابة شكرا وجعلكم الله مركبا لهذا الوطن كى تكتمل الثورة ويصح الصحيح فى ما معناه ثورة ومتاسف للإطالة على سيادتكم
د. يحيى:
بالعكس
هذا طيب يبرر بعض استمرارى
شكراً.
****
تعتعة الوفد: ديمقراطية كى جى ون (3 من 3)
من روضة الديمقراطية إلى المعهد العالى للدفاع التآمرى!!
أ. رضا فوزى
رد الفعل يقاس بما كنت تتمناه وخطيئة النسبه ليست فى العنوان ولكن فى التطبيق وترى ذلك فى جميع القوانين الصادره والتى تعطى السلطه السماح بهدم الماده المقننه ولو قرأت كل القوانين المصريه ستجد فى اخر كل ماده عبارة(وللسلطه المختصه – كذا ..) ونسبة العمال والفلاحين متبعه بنفس الاسلوب وعندما تنظر فى للناجحين يتملكك العجب وتسأل (هم فين؟) العجب ليس فى ذلك ولكن العجب هو كيف ينشأ ويناقش القانون شخص ليس له اى معرفه بالقوانين (عضو المجلس) والذى يطبق(القاضى) استاذ قانون؟!!!!!!!!
د. يحيى:
أوافق من حيث المبدأ
وأرفض، أو أحذر، من التعميم
د. أميمة رفعت
أنا شخصيا يوترنى أيضا التفكير والشعور التآمرى بدرجة مرعبة ، يجعلنى بإستمرار على أهبة الإستعداد (لا أعرف الإستعداد لماذا بالتحديد وما الذى يمكننى عمله؟) طبعا أنا لا أفعل شيئا سوى أن أجزع ثم أطمئن ثم أجزع … وهكذا .
أفكر وأقرا الأحداث وأحبط وأخاف ولا ينقذنى من كل هذا الأدرينالين سوى الأمل والتفاؤل الذى أرجو ألا يكون تفاؤلا رومانسيا عبيطا غير مبرر .
نعم مصر فى حالة حمل صعب وتبدو ولادتها متعسرة ولكن علينا بالأمل حتى يتمم لها ربنا على خير، ولا أتوهم أنها ستنجب طفلا يفيض صحة وعافية ، ولكننا سنرعاه كلنا سويا (وثقتى فى المصرى كبيرة برغم كل شىء) ومعالوقت سيصبح قويا إن شاء الله.
أما ما يحدث فى المنطقة العربية فوالله لا أفهمه أبدا، ولا أصدق عدوى الحرية هذه ويخيفنى الوضع الليبى واليمنى والسورى وزاد عليهم الغزاوى الفلسيطينى أيضا وردود فعل الغرب الغريبة المتباينة إلى حد التناقض التام أضف إليه تربص إيران وتودد تركيا بخطوات لا تلبث أن تسحبها وإمتعاض روسيا.. لا أفهم شيئا !! هل يمكن أن تنور لى قليلا ؟
هل صفقات السلاح لها دخل فى أى من هذا ؟ أم أنه تفكيرى التآمرى ؟
د. يحيى:
لها دخل طبعا جدا،
على شرط أن تقصدى المعنى التطورى الدفاعى للتفكير التآمرى
برجاء – أيضا – متابعة مقال الوفد اليوم الأربعاء 13/11، وهو الذى سوف ينشر فى نشرة الأحد القادم فى الموقع غالبا.
أ. أحمد المنشاوى
بالأخذ بهذا المثال ألا يكون للعوامل الوراثية والبيئية دوراً عن تشكيل هذا المولود وتعلمت أن الكل متفاعلاً لا تنقسم أجزاؤه وأن الكل منهما دوراً مهم فالثورة مولود لأب إيجابى مع محاوله وجود بيئة خصبة لهذا الإستعداد الوراثن حتى ينمو يترعرع بإيجابية. فلا تنس العامل الوراثى لأى ثورة ونصنع نصب أعيننا العامل البيئى…. شكراً
د. يحيى:
وصلنى هذا التعليق بعيدا نسبيا عن المقال وقد أعود لمحاولة إيجاد رابطة.
****
يوم إبداعى الشخصى
13- العدل .. العدل (2 من 4)
أ. دينا شوقى
لقد تعبت من محاولات ايجاد العدل و من كثره محاولات ابداء الاعذار للاخرين،
كم اطمع الى عدل فى المشاعر و الافعال من الناس عذرا لقسوة لغتى و لكنى مجروحه بعمق من اناس نحفل حقا بهم فمحاوله ايجاد العدل من طرف واحد هى كلها محاولات فاشله للاسف برغم قوة و صدق محاولاتنا ارجو ان تعذر لى قسوه لغتى.
د. يحيى:
المحاولات دائما شريفة
والفشل هو التوقف عن المحاولة،
وأعتقد أنه قد ورد فى بعض الطلقات (الفقرات) فى أيام السبت الماضية وقبل ذلك) ما يؤكد هذا مرارا.
د. على الشمرى
ياسلام يادكتور يحيى على نظرتك الثقابة وبصيرتك الفاحصة والموضوعية هناك فرق كبير بين العدل المطلق المتمثل بالله عزوجل ولا احد سواه ولا يضاهيه اي عدل اخروالعدل النظري المجرد الموجود في ثنايا النظرياتوالقوانين والمعدل الموضوعي(الاقرب للعدل المطلقولكن لايصل الى مستواه اي العدل بالاجمال ) والعدل الذاتي وهواخطر الانواع واكثرها فتكا وتدمير وهو يعني العدل وفقا لمنظوري الخاص لمفهومي الشخص اي ان العدل مايحقق كل ما اصبواليه انا فقط وهنا تكمن الخطورة شكرا لك ادام الله لنا بقاءك واشعاعك
د. يحيى:
آسف يا د.على لقد قصدت العكس تماما، ربما استلهاما من الآية الكريمة “بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره”!! وايضا من معنى الحديث الشريف “حكمت لمن هو ألمع دفاعا وحجة، مع أنه ليس عنده الحق، بقطعة من جهنم”
وهذا عكس ما وصلك من معنى العدل الذاتى يا د. على
فعذرا
أ. نادية حامد
أرى إنه يجب إجراء دقيق لضبط جرعة عمق ومدى ومضاعفات “العدل العدل” لضرورة تحقيقه ولإلغاء استحاله تحقيقه.
د. يحيى:
هذا صحيح
وهل نملك غير ذلك
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: العدل الفردى.. لا يمكن أن يتحرك إلا فى إطار العدل العام.. والعدل العام لايمكن أن يغنى عن العدل الفردى.
التعليق: علاقة الجزء بالكل والكل بالجزء وتكامل ذاتيتنا فى التوجهه الجماعى للعدل والقانون الإنسانى الحق إلى الحق!
د. يحيى:
هذه الدروس من مرضانا غالبا
كيف نوصلها للناس؟
واجب حتمى، لكنه صعب.
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: العدل العدل، لا يرتبط بظاهر الأشياء، ولكنه يأخذ فى حسابه الأعماق، والمدى، والمضاعفات، والزمن، من هنا تأتى استحالة تحقيقه، التى هى هى الدافع للسعى إلى تحقيقه.
التعليق: يعنى قصد حضرتك إن إحنا نفضل نسعى حتى لو مش شايفيه على أرض الواقع برغم الإحباط الشديد اللى ممكن نقبله؟ طب إزاى؟
د. يحيى:
طبعا هذا قصدى، تقريبا
جدا
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: إن رشوة الجموع بالحديث عن المساواة والحرية والعدل .. هى اللغة المفضلة عند كل من يريد - استغلالهم – أو خدمتهم على حد سواء.
التعليق: المهم يا د.يحيى إن الناس تفهم وتحس معنى المساواه والحرية والعدل بالنسبه ليهم يعنى إيه الأول علشان ما تبقاش مجرد معانى فارغة من غير ما نكون ذقناها.
د. يحيى:
الفهم ليس ضروريا جدا
المهم الممارسة
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: كل من يعى مسئوليته يعرف استحالة المساواة … فاحذر استعمال اللفظ بالمعنى السطحى الراشى المبتذل.
التعليق: بس المساواه فى حقى إن أنا إنسان ربنا كرمه وإن كلنا سواسيه فى الهبه التى اهدانا إياها وهى الحياه من روحه على الأمل دى مش مستحيله لأن أنا فعلاً مش باقدر افرق فى الطهر والبراءه ما بين طفل مولود وآخر.
د. يحيى:
وأهله يهوّدانه، أو ينصّرانه، أو يمجّسانه،
ونضيف الآن:
أو يمَسْلمانه أو يُمَيكِنانه أو يقولبانه
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: كيف تدعى العدل وأنت تحتكر جنتك لنفسك ولمن يتكلم لغتك، دون خلق الله قاطبة؟
التعليق: مش عارفه ليه اول حاجه حتى فى دماغى بعد ما قرأت هذا المقتطف هو مشهد الحج حول الكعبة هل ينفع واحد لحج لوحده اعتقد ان الحج من حكمته ومتعته إنه يبقى فى جماعه أنا إحنا ثم إليه هو العلى القدير كلنا مع بعض
د. يحيى:
ولكل دين قبلته
ولابد أن تلتقى كل القبلات فى بؤرة الكون إليه تعالى
د. هشام عبد المنعم
المقتطف: لا تدعى فتح أبواب جنتك الخاصة لكل الناس إلا إذا كنت قادرا على سماع لغة لا تفهمها، والصبر على أناس لاتعرفهم، والسعى إلى أهداف لاتعلم عنها إلا الاتجاه إليها معهم (ممن لاتعرف)،
معذرة: لقد تجاوزتَ حدودك حين ادعيت أنه جلّ شأنه خصص لك جنة خاصة أصلا،
فهو هو “العدل” سبحانه وتعالى عما يصفون.
التعليق:فعلا المقتطف ده خلانى أخد بالى من إن العدل المطلق ده اسم من اسماء الله الحسنى وصفه له فهى موجوده فى الحكم الإلهى لحكمته هو اللى ممكن كتير مانبقاش عرفنها (زى قصه موسى والخضر) ولكن ممكن تحقق بعض من هذه الصفه الإلهيه ولكنها ليست مطلقه.
د. يحيى:
الاتجاه صحيح جدا
د. ميلاد خليفة
المقتطف: إياك أن تخدع فيمن لم يدخل اختبار المال والسلطة والعشق، ويثبت نجاحه فى كل اختبار على حدة، وفيها مجتمعه.
التعليق: عندك حق، بس المال والسلطة مفهومين لكن اللى مش مفهوم هو العشق.
د. يحيى:
الحمد لله
والشكر للرب
د. ميلاد خليفة
المقتطف: العدل الفردى .. لا يمكن أن يتحرك إلا فى إطار العدل العام .. والعدل العام لايمكن أن يغنى عن العدل الفردى.
التعليق: لا أعتقد، فهل معنى عدم وجود العدل العام يعنى محدودية العدل الفردى
د. يحيى:
الفهم ليس الأهم
المهم ما وصل
ولعل قراءتك لسائر التعليقات تزيد جرعة ما يصل.
د. ميلاد خليفة
المقتطف: كيف تدعى العدل وأنت تحتكر جنتك لنفسك ولمن يتكلم لغتك، دون خلق الله قاطبة؟
التعليق: عندك حق، ده الواحد فعلاً مش عادل
د. يحيى:
عالبركة
*****
يوم إبداعى الشخصى قصة قديمة (11)
وبرغم الأسئلة التآمرية….، (قصة)
د. أحمد أبو الوفا
أفزعني أني لم أري نفسي في هذه القصة إلا في السمكة، وعند القراءة الثانية آلمني \”
راحت تتابع رقصة السمكة وهى تتلوى فى يأسٍ صاخب\”
ربنا كريم
د. يحيى:
هذا يكفى
هل يمكن أن أدعوك لقراءة القصة مرة أخرى؟
شكرا
د. محمد على
لماذا كل هذه الأسئلة وكل هذا الحنق رغم ما فى الجو من تفاؤل لا بأس به حول مستقبلنا.
د. يحيى:
التفاؤل مسئولية صعبة كما تعلمنا معاً
ماذا وإلا
****
تعليق على موقع د. يحيى الرخاوى مباشرة
يوم إبداعى الشخصى
قصة قديمة (11):
وبرغم الأسئلة التآمرية….، (قصة)
Kareem Barakat
المقتطف:
* “إنها غير مذنبة، وأن المسألة ليست شخصية أبدا”
* الولايات الزفت
* وقلبه لا يحتمل نصف كعكة من التى تصنعها أمه،
* ولماذا يورطون أبناءهم فيما لم يختاروه منذ البداية، وغالبا هم لا يعرفون عنه شيئا؟ أليس من المحتمل أن يكتشفوا أن أطيب سنين حياتهم لم تكن على الكرسى؟ ألا تستحق المسألة التجربة؟
التعليق:
– دة كلام عن الديمقراطية اللى هى أصلاً آخر نسخة من الضحك على الناس .
– أنا أعتقد إن في طائفة من الناس من مصلحتهم انهم يوهمو العامة ويسؤأهم زي الخرفان فى الإتجاه إلي هما عايزينو (السلطة والمال أسباب كافية )
د. يحيى:
برجاء متابعة ما أكتب عن الديمقراطية مثل ما صدر فى الوفد يوم (الأربعاء 13/4) وهو سيصدر فى نشرة الأحد بالموقع، وأيضا مثلما كتبت قديما:
– مقالة الوفد: 20-6-2002 “واحد ديمقراطية، وصلّحها”.
– مقالة الوفد: 5-8-2009 “دمَقـْرَطْْ بالديمقراطية، حتى يأتيك العدلُ بالحرية!!”
– مقالة الوفد 23-3-2011) فى روضة أطفال الديمقراطية: كى جى ون (1 من 3)
Kareem Barakat
المقتطف: * تريد أن تركن إلى صدر عريض يحتويها بقوة حنون،
* أيهما أقوى:عائلة روتشيلد أم عائلة روكفلر؟
التعليق: سيدي الفاضل هل هناك توضيح أو معلومات أكثر عن هؤلاء؟
د. يحيى:
لا أظن أن الإبداع القصصى يسمح بأى توضيح وإلا تشوه
Kareem Barakat
المقتطف: اختلف الأمر الآن وهى تشاهد رأس البرص وهو يعلن حق إسرائيل فى الدفاع عن نفسها،
التعليق: يا برفسور البرص دة كائن جميل جداً، الكائنات السياسية اللي حدردتك بتكلم عليها دي أشبه بل صرصار المصري… يع. مثير لل دوس تحت الجزم والإبتعاد عن الجثة .
د. يحيى:
ربما العتب على خالتى
فأول تعرفى على البرص طفلا كان وهى تطارده بكل جسارة وكراهية.
Kareem Barakat
المقتطف: متى يأتى من يعترف بجمالها الخاص جدا، ويكون أهلا لصحبتها بقية عمرها؟ يأتى فتراه هى أيضا “كما هو”، فيصنعان معا، مع كل الناس، عبر الإنترنت وغيره، غدا ليس كمثله شىء، بل حاضرا “الآن”، حاضرا ماثلا يعجز أى وصف أن يحيط به
التعليق: دة كلام فل مليان أوي أوي يا دكتور!! يسلم فمك!!
د. يحيى:
شكراً.