حوار/بريد الجمعة
نشرة “الإنسان والتطور”
الجمعة: 21-3-2025
السنة الثامنة عشر
العدد: 6411
حوار/بريد الجمعة
المقدمة:
عامان مرَّا … وكاد “الحوار” أن يكون توقف … ولكن هل توقف؟؟
لا أحب قبول هذه النتيجة، ولا أظن أحداً يحب.
ويستمر د. محمد أحمد الرخاوى، بإخلاص ودفق، وأعلم أن غيره مستمر، كل بطريقته.
“ونواصل الأمل”.
******
د. محمد أحمد الرخاوى
فى قلبى غصة ويعلم الله ما بي.
نحن فى ٢٠٢٥ وتطاول اليهود وبلغوا من الجبروت والظلم والقسوة ما بلغوا .
ولا استطيع الا ان انكر كل هذا بوجدانى ووجودى كله.
واسائل ربى فهو القائل “ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الارض”
فهل فسدت الارض. ؟؟
بيدك الامر كله .
ولكنك قلت “الا تنفروا يعذبكم عذابا اليما ويستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا امثالكم”
واخشى ان اقول العذاب قادم لا محالة.
ولكنى اردف هل الاستنفار هو قبل وبعد الجهاد والحرب ام لتغيير واقع شديد البأس والبؤس.
واقرأ الآن الآية:- “واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة”.
******


2025-03-21