نشرة “الإنسان والتطور”
6-4-2011
السنة الرابعة
العدد: 1314
من العلاج الجمعى: الموقف من الظلم
عودة إلى: قراءة فى النص البشرى
من خلال لعبة نفسية: فى جلستين من العلاج الجمعى (2 من ..؟؟)
مقدمة:
- برجاء قراءة مقدمة نشرة أمس (أو لو سمحت وعندك وقت: كل النشرة) قبل قراءة نشرة اليوم.
- وتظل الدعوة قائمة لأصدقاء الموقع للمشاركة بأسرع ما يمكنهم، قبل قراءة الاستجابات فى النشره تفصيلا. فقد يكون ذلك أكثر فائدة تجنبا للايحاء غير المباشر من ردود الأطباء والمرضى، بما يتيح الإلمام بالفروض التى استثارتها اللعبة، ومن ثم لقراءة النتائج معا والتعقيب النهائى
- الدعوة قائمة للأصدقاء بالمشاركة فى الاستجابة ليس فقط فى هذه اللعبة التى نكملها اليوم، ولكن فى اللعبتين التاليتين (انظر نهاية النشرة) موضوع الاسبوع والأسابيع التالية.
ولكم الفضل
للتذكرة: طريقة المشاركة مرة أخرى:
(1) يكرر المشارك نفس ألفاظ اللعبة بصوت عال مع صديق أو قريب أو أى شخص ماثل أمامه (دون إلزام ذكر اسمه أو صفته أو علاقته به).
(2) يكمل الجملة الناقصة بسرعة، أى بأقل وقت من التأجيل.
(3) يكمل على أية حال (بأى كلام، ولا يهمه)
(4) مسموح بدرجة اقل فائدة أن يلعبها مع شخص يحضر فى ذاكرته (بنفس الشروط فى (2)
(5) يسجل ما قاله كتابة
(6) يرسلها لنا دون تعليق
ملحوظة مكررة: أسماء المرضى ليست هى الأسماء الحقيقية أما اسماء الزملاء الأطباء والمتدربين فظلت كما هى، كما اعتدنا.
أنا قابل الظلم عشان ……(أكمل ما يخطر على بالك) (تكملة)
د.محمد: يا أسامة أنا قابل الظلم عشان مصلحتك
د.محمد: يا عبد الحميد أنا قابل الظلم عشان بحبك
د.محمد: يا مروه أنا قابل الظلم عشان أتعلم
د.محمد: يا دينا أنا قابل الظلم عشان أقدر أكمل
د.محمد: يا رحاب أنا قابل الظلم عشان أسمعك
د.محمد: يا محمود أنا قابل الظلم عشان تبقى جنبى
د.محمد: يا دكتور يحيى أنا قابل الظلم عشان أقرفك
د.محمد: يا سميرة أنا قابل الظلم عشان أستحمل
………
د.محمد: (لنفسه) يا محمد أنا قابل الظلم عشان أعديّه
****
سميرة: يا دكتور يحيى أنا قابله الظلم عشان ولادى
سميرة: يا محمود أنا قابله الظلم عشان قله حيله
سميرة: يا رحاب أنا قابله الظلم عشان ولادى (إعادة)
سميرة: يا دكتوره دينا أنا قابله الظلم عشان مش عارفه أخد حقى
سميرة: يا دكتوره مروه أنا قابله الظلم عشان قلة تفكير
سميرة: يا عبد الحميد أنا قابله الظلم عشان قلة إراده
سميرة: يا محمود أنا قابله الظلم عشان مش قويه
سميرة: يا دكتور محمد أنا قابله الظلم عشان إتكتب عليا
………
سميرة: (لنفسها) يا سميرة أنا قابله الظلم عشان مافيش بديل ليه
****
محمود: يا دكتور يحيى أنا قابل الظلم عشان أخف
محمود: يا سميرة أنا قابل الظلم عشان شغلى
محمود: يا دكتور محمد أنا قابل الظلم عشان مش عارف أغيره
محمود: يا أسامة أنا قابل الظلم عشان ضعيف
محمود: يا عبد الحميد أنا قابل الظلم عشان أكمّل
محمود: يا دكتوره مروه أنا قابل الظلم عشان أسرتى
محمود: يا دكتوره دينا أنا قابل الظلم عشان الأمل
محمود: يا رحاب أنا قابل الظلم عشان ضعف
………
محمود: (لنفسه) يا محمود أنا قابل الظلم عشان جبان
****
عبد الحميد: يا دكتوره مروره أنا قابل الظلم عشان أحقق اللى أنا عاوزه
عبد الحميد: يا دكتوره دينا أنا قابل الظلم عشان أخواتى وأمى
عبد الحميد: يا رحاب أنا قابل الظلم عشان أرضى ربنا
عبد الحميد: يا محمود أنا قابل الظلم عشان أتعود عليه
عبد الحميد: يا دكتور يحيى أنا قابل الظلم عشان حاسس أن شخصيتى ضعيفه
عبد الحميد: يا سميرة أنا قابل الظلم عشان صعب أعيش
عبد الحميد: يا دكتور محمد أنا قابل الظلم عشان أتعلم منه
عبد الحميد: يا أسامة أنا قابل الظلم عشان عشان ربنا صلطه علينا فى الدنيا، عشان ربنا كتبه علينا فى الدنيا
………
عبد الحميد: (لنفسه) يا عبد الحميد أنا قابل الظلم عشان مش لاقى حد يشجعنى على حاجه تانيه
****
د.مروه: يا دينا أنا قابله الظلم عشان مش بإيدى اغيره
د.مروه: يا رحاب أنا قابله الظلم عشان أبقى موجوده وأسعدك
د.مروه: يا دكتور محمد أنا قابله الظلم عشان إبنى
د.مروه: يا دكتور يحيى أنا قابله الظلم عشان أتعلم
د.مروه: يا سميرة أنا قابله الظلم عشان أعرف أكمل حياتى
د.مروه: يا محمود أنا قابله الظلم عشان ضعيفه
د.مروه: يا أسامة أنا قابله الظلم عشان شغلى
د.مروه: يا عبد الحميد أنا قابله الظلم عشان أعرف أعديه
………
د.مروه: (لنفسها) يا مروه أنا قابله الظلم عشان ربنا فرضه علينا
****
د. يحيى: يا سميرة أنا قابل الظلم عشان أكمل
د. يحيى: يا دكتور محمد أنا قابل الظلم عشان ربنا موجود
د.يحيى: يا أسامة أنا قابل الظلم عشان قادر أشتغل فيه
د. يحيى: يا عبد الحميد أنا قابل الظلم عشان ده قدر جزء من الحياه
د. يحيى: يا دكتوره مروه أنا قابل الظلم عشان واخد قصاده حاجات كتير خالص تعوضه
د. يحيى: يا دكتوره دينا أنا قابل الظلم عشان باحبّ
د. يحيى: يا رحاب أنا قابل الظلم عشان أقدر أتعامل مع المظلومين سوا سوا
د. يحيى: يا محمود أنا قابل الظلم عشان أكمل قوى
………
د. يحيى: (لنفسه) يا يحيى أنا قابل الظلم عشان أنت حمار
وبعد:
اللعبتان التاليتان هما اللتان لعبناهما فى جلسه 30 مارس 2011 (بعد اسبوعين من هذه اللعبة) لنكمل سبر أغوار الظاهرة
الدعوة للمشاركة الآن قبل نشر نص استجابات المرضى والمعالجين هى للأسباب التى ذكرناها فى المقدمة
اللعبة الثانية: أنا لا يمكن أقبل الظلم حتى لو……..(أكمل من فضلك)
اللعبة الثالثة: أنا مستعد أقبل الظلم على شرط…….(أكمل من فضلك)