“نشرة” الإنسان والتطور
25-3-2009
السنة الثانية
العدد: 572
ملحق:
استبيان للشخصية فى الثقافة العربية
تقديم:
من خلال التعليقات القليلة، الطليقة، التى وردتنى من الأصدقاء، اكتشفت أنه ربما يكون لمثل هذه الاختبارات، (ولغيرها) وظيفة “كَشْفية” وأحيانا “علاجية”، وظيفة لا تتعلق بنتيجة الاختبار أو تصنيف الشخصية، وقد تفتح ملف جاك لاكان “من جديد” لنتكلم من هذه الزاوية عن مزيد من الفهم حول علاقة “الدال” و”المدلول”.
رواية قديمة:
صدق أو لا تصدق
أظن كان ذلك فى أواخر الستينات: جاءنى شاب قارب الثلاثين – على ما أذكر – كان يعمل مهندسا (على ما أذكر أيضا) بشكوى ما، لم تكن بسيطة، واحترت فى الإلمام بأبعاد حالته، وكانت علاقتى مع اختبار منيسوتا للشخصية المتعدد الأوجه وثيقة وحميمة، حيث كنت حديث عهد بالحصول على درجة الدكتوراه، فقد كان هذا الاختبار هو الأداة الأساسية فى رسالتى المقدمة تمهيدا لنيل هذه الدرجة، وأعطيت المريض الاختبار ليس للتشخيص تحديدا، وإنما لإكمال الصورة الإكلينيكية كما تعلمت من مئات الاختبارات التى أجريتها أثناء إعدادى رسالة الدكتوراه، فقام المريض بأداء الاختبار فى حجرة مجاورة، بحماس وأتقان شديدين واستغرق ذلك حوالى ساعتين، وأعطانى الاجابة، وانصرف على موعد لإكمال التوصيف وتقرير اللازم.
لم يحضر المريض فى الموعد المحدد لمعرفة نتيجة الاختبار وإكمال الفحص ووصف خطة العلاج أو كتابة العقار المناسب أو أى شىء
غاب هذا المريض عنى بضع سنوات ثم عاد للكشف، ولم أتذكر المقابلة الأولى تفصيلا، لكنه ذكرّنى بها، وحين استغربت اختفاءه بعد أداء الاختبار قال لى أنه بعد المقابلة الأولى وأداء الاختبار شعر بأنه عرف نفسه بطريقة أفضل، وأحاط بمشكلته وواقعه، وتحسنت حالته حتى لم يجد مبررا للزيارة والسؤال عن النتيجة والاستشارة، وحين سألته عن سبب مجيئه هذه المرة بعد مرور هذه السنوات قال أنه جاء لأداء الاختبار مرة أخرى، وحين ذكرّته أنه لم يسأل عن النتيجة فى المرة الأولى أصلا، وبالتالى فما فائدة الاختبار الذى يهدف أساساً لقياس الشخصية (والأعراض المرضية) إذا كان لم نعرف نتيجة تصحيحه السابقة، وبالتالى لم نستفد من أدائه الاختبار لا فى التشخيص ولا فى العلاج، أجاب بأنه حين تحسنت حالته بعد الإجابة على الـ 566 عبارة، اعتبر أن هذا هو العلاج، وأننى كنت أقصد أن أجعله يتعرف على نفسه أفضل من خلال أداء الاختبار، وقد تحقق ذلك وتحسن تلقائيا وانطلق لعدة سنوات، وحين عاودته الحالة، شعر أنه يحتاج لمعونتى من جديد، جاء يستشيرنى طالبا أداء الاختبار من جديد آملا أن يشفى بنفس الطريقة.
أذكر وقد مضى على هذه الحالة أربعة عقود أننى لم أستجيب لطلبه، حيث قدرت أن الخبرة الأولى غير قابله للتكرار، كما أذكر أننى قدمت له المشورة بطريقة أخرى، عادية دون اختبارات، ولا أذكر بعد ذلك إن كان قد تحسن بها أم لا، وأيضا لا أذكر أنه لم يحضر للمتابعة وبالتالى لا أعرف ما آلت إليه الحالة بعد ذلك.
دع جانبا التفسيرات المتعجلة عن الإيحاء، أو تفاهة الحالة، أو أنه لم يكن مريضا أصلاً وهذا الكلام السهل.
نقلة
حين قرأت تعقيبات الأصدقاء على الخمسمائة عبارة المقترحة للاستبيان الحالى، شعرت بأن بعضهم – خاصة من غير المشتغلين بالتطبيب النفسى أو العلاج النفسى – قد استجاب استجابات طيبة وصادقة وربما تفسر لى “الأثر الإيجابى المحتمل” لمجرد الاستجابة لمثل هذه العبارات أو التساؤلات، خاصة الاستجابة الحرة (وهو ما لم يحدث مع مريضى القديم هذا).
حين راجعت استجابات الصديق م. محمود مختار وصلنى هذا الاحتمال الذى لا أريد أن أتحمس له، ولا أن أنفيه.
ما رأيكم؟
نقرأ معا المجموعة الثانية من استجابات م. محمود مختار ونحاول أن نجيب على هذا السؤال:
- هل من الجائز أن يكون لمجرد أداء هذه الاختبارات دور كشفى أو تنويرى أو علاجى؟ دوراً لا نعرفه، ولا يمكن تحديد طبيعته، لكن يمكن رصد نتائجه؟
دعونى أعترف أن توصيتى لبعض المرضى بأداء مثل هذه الاختبارات (وبعض الاختبارات الإسقاطية أيضا) ربما كانت (ومازالت) تشمل ضمنا هذا “البعد العلاجى” بغض النظر عن قراءة نتائج الاختبار تفصيلا. يحدث ذلك دون قصد مباشر، لكنه يتجلى فى توثيق العلاقة، وإذابة الثلج، تمهيد للعلاقة العلاجية ثم بعض ما نرى من نتائج.
ربما.
ما رأيكم؟
هل يمكن قراءة بعض استجابات الصديق محمود مختار من هذا البعد الجديد؟
فيما يلى نقدم الخمسين استجابة التالية لنفس الصديق مهندس محمود مختار، دون تعليق، آملين من الأصدقاء أن يتفضلوا بالتعليق الحر، سواء كان مماثلاً أو قريبا أو ضد ما عرضناه من تعليقات مبدئية فى نشرة أمس.
المطلوب (تقريبا): الوقوف أمام ضَعْف الاستجابة النمطية فى مقابل الاستجابة الحرة، والتعليق على ذلك، وقد تعمدنا تكرار العبارة كل مرة، تأكيدا على اختلاف الرسالة، واختلاف النتيجة (الكشفية التنويرية) مع اختلاف نوع الاستجابة.
تعليقات على استجابات م. محمود مختار 151-200
العدد | رقم الاستجابة | ||
الاستجابة بـ “لا” | 34 استجابة |
|
|
الاستجابة بـ “نعم” | 16 استجابة | 153/156/175/160/161/163168/171/181/185/187/189193/195/196/200 |
(ولم يترك سيادته أية عبارة بدون استجابة).
151- ساعات كتير أحس إن حد واقف ورايا………………………………………..لا
151- ساعات كتير أحس إن حد واقف ورايا……….لأ خالص
التعقيب:
152 – أشك أحيانا إن أبويا مش أبويا مع إنى متأكد إنى غلطان……………………….لا
152- أشك أحيانا إن أبويا مش أبويا مع إنى متأكد إنى غلطان………..لأ أنا متأكد أنه أبويا أصله شبهى شوية.
التعقيب:
153-باقوم من النوم أبقى عايز أنام تانى………………………………………….نعم
153-باقوم من النوم أبقى عايز أنام تانى………….أيوة لأنى دايما سهران
التعقيب:
154 -كل ما افرح أوقٌف نفسى، وقلبى ينقبض واقول اللهم اجعله خير…………………لا
154-كل ما افرح أوقٌف نفسى، وقلبى ينقبض واقول اللهم اجعله خير……….. لأ أنا في الحالة أدي بسيب نفسي عالأخر… حد طايل يفرح ومايفرحش.
التعقيب:
155-نفسى ولو مرة واحدة أبقى محور \”القعدة\” كلها……………………………….لا
155-نفسى ولو مرة واحدة أبقى محور \”القعدة\” كلها………..أحيانا ببقى كدا
التعقيب:
156 -أحس ساعات إنى أقدر أقرا أفكار غيرى……………………………………نعم
156-أحس ساعات إنى أقدر أقرا أفكار غيرى………..مش دايما في ناس بتمثل كويس أوى………..مممممم وأنا عاطفى وممكن ينضخك عليه بسهولة.
التعقيب:
157 -فيه جواى أفكار زحمة كتير ما اعرفشى إيه هىّ بالظبط………………………نعم
157-فيه جواى أفكار زحمة كتير ما اعرفشى إيه هىّ بالظبط………….يمكن علشان أنا مقصر شوية في حق نفسي.
التعقيب:
158- مرات أبقى عايز أستخبى فى حتة ظلمة ودفا………………………………….لا
158-مرات أبقى عايز أستخبى فى حتة ظلمة ودفا…………لأ خالص
التعقيب:
159-كتير أسأل نفسي: طب وانا ذنبى إيه فى دا كله………………………………..لا
159-كتير أسأل نفسي: طب وانا ذنبى إيه فى دا كله………….ذنبى أنى انسان….ذنب حلو والله
التعقيب:
160-الدنيا بحالها كده كلها على بعضها: ما تستاهلشى……………………………..نعم
160-الدنيا بحالها كده كلها على بعضها: ما تستاهلشى………….أيوة أيوة أيوة أيوة أيوة…. للصبح
التعقيب:
161 -مال الكُنَزِى للنزهى\”، يعنى اللى يحّوش حايسيب فلوسه للى ينزّه نفسه بيها وهوه حايموت محروم………………………………….نعم
161-مال الكُنَزِى للنزهى\”، يعنى اللى يحّوش حايسيب فلوسه للى ينزّه نفسه بيها وهوه حايموت محروم…………..حصل كتير وبيحصل وحايحصل….بس على فكرة الكنزى خد متعته في جمع المال قبل ما يموت.
التعقيب:
162 -أنا ماليش دعوة باللى جارى،!!…. هو انا اللى اتسببت فيه؟……………………لا
162-أنا ماليش دعوة باللى جارى،!!…. هو انا اللى اتسببت فيه؟…………أه أنا السبب
التعقيب:
163-بافكر كتير من غير ما اوصل لأى حاجة……………………………………نعم
163-بافكر كتير من غير ما اوصل لأى حاجة…………ساعات
التعقيب:
164 – باخاف أقفل دورةالمية عليه بالمفتاح لما تكون الدنيا ضلمة (وحتى لما ما تكونشى ضلمة)……………………………………………………لا
164- باخاف أقفل دورة المية عليه بالمفتاح لما تكون الدنيا ضلمة (وحتى لما ما تكونشى ضلمة)……لأ
التعقيب:
165- أنا مش عارف مالى……………………………………………………….لا
165- أنا مش عارف مالى………..لأ عارف.
التعقيب:
166 – باقول لنفسى ساعات كتير: \”وده كان ليه؟\” \”وده كان ليه؟\”…………………..لا
166- باقول لنفسى ساعات كتير: \”وده كان ليه؟\” \”وده كان ليه؟\”…………..مش محتاجة اسئلة كتير كل حاجة واضحة زي عين الشمس.
التعقيب:
167- ساعات أضبط نفسى وانا شمتان وفرحان فى واحد ضعيف اتكسرت نفسه، أو خابْ قوى………………………………………………………..لا
167- ساعات أضبط نفسى وانا شمتان وفرحان فى واحد ضعيف اتكسرت نفسه، أو خابْ قوى…………لا لا لا لا لا إلا كدا دا كنت أموت نفسي
التعقيب:
168 -يصعب علىّ الناس، بس ما اقدرشى أساعدهم المساعدة اللى هىّ………………نعم
168-يصعب علىّ الناس، بس ما اقدرشى أساعدهم المساعدة اللى هىّ……………أه وساعتها بتصعب عليه نفسي كمان.
التعقيب:
169-كتير أقول يارب إنت حر، لك فى ذلك حِكَمْ، بس يعنى المظاليم كتير!…………….لا
169 -كتير أقول يارب إنت حر، لك فى ذلك حِكَمْ، بس يعنى المظاليم كتير!………….ازاى أبقى مقتنع أنه له في ذلك خكم وأقول بس يعني….هو كلام وخلاص.
التعقيب:
170-كتير أحس بإيدى بتتحرك لوحدها من غير ما انا اللى أكون باحركها……………..لا
170-كتير أحس بإيدى بتتحرك لوحدها من غير ما انا اللى أكون باحركها…………..ساعات
التعقيب:
171-باقول فى نفسى : يعنى يجرى إيه لو كان الناس كلهام كويسين.………………..نعم
171-باقول فى نفسى : يعنى يجرى إيه لو كان الناس كلهام كويسين.…………فعلا بس مش عارف ده هيبقى كويس ولا لأ.
التعقيب:
172-أنا رأيى إن اللى يغلط لازم ياخد فوق دماغه قوى……………………………..لا
172-أنا رأيى إن اللى يغلط لازم ياخد فوق دماغه قوى…………لأ مش قوى.
التعقيب:
173-ساعات أحس إن الكلام داخل فى مخى بالعافية………………………………..لا
173-ساعات أحس إن الكلام داخل فى مخى بالعافية………….لما بقرا للدكتور يحيى الرخاوى أحيانا.
التعقيب:
174 -ما عنتش باقدر أفرح، ولا حتى أزعل زى زمان……………………………..لا
174-ما عنتش باقدر أفرح، ولا حتى أزعل زى زمان…………لا أنا على طول فرحان وزعلانو مبسوط وزهقان وكدا.….
التعقيب:
175-باكره كل حاجة حتى نفسي………………………………………………….لا
175-باكره كل حاجة حتى نفسي………….لأ أنا بحب كل حاجة ومنهم نفسي.
التعقيب:
176-أنا مش غلطان هم اللى دايما بيجيبو الغلط علىّ. ………………………………لا
176-أنا مش غلطان هم اللى دايما بيجيبو الغلط علىّ. ………..لأ أحيانا ببقى غلطان فعلا.
التعقيب:
177-أنا اقدر أصلّح الكون لو ادونى كل الإمكانيات اللى انا عايزها……………………لا
177-أنا اقدر أصلّح الكون لو ادونى كل الإمكانيات اللى انا عايزها…………..ما أعتقدشى….بس ممكن اصلح على أد ما أقدر.
التعقيب:
178-كل ما تجينى فكرة جديدة ألاقى حد سبقنى وكتبها، أو عملها…………………….لا
178-كل ما تجينى فكرة جديدة ألاقى حد سبقنى وكتبها، أو عملها…………..ساعات.
التعقيب:
179-أحب أنام فى نفس المكان إللى اتعودت أنام فيه………………………………..لا
179-أحب أنام فى نفس المكان إللى اتعودت أنام فيه………….لا عادى.
التعقيب:
180 -لما اسافر: يجينى إمساك لمدة يومين تلاتة……………………………………لا
180-لما اسافر: يجينى إمساك لمدة يومين تلاتة…………لا خالص
التعقيب:
181-باخاف على صحتى قوى………………………………………………….نعم
181-باخاف على صحتى قوى…………..طبعا دي حاجة مهمة.
التعقيب:
182-باروح للدكاترة كتير، مع إنى ما باثقشى فى كلامهم قوي……………………….لا
182-باروح للدكاترة كتير، مع إنى ما باثقشى فى كلامهم قوي………….العكس ما بروحشي وباثق فيهم.
التعقيب:
183-حاسس إنى حاموت بالسرطان……………………………………………….لا
183-حاسس إنى حاموت بالسرطان………….الله أعلم.
التعقيب:
184-ما يطلع الطبع إلا إذا طلعت الروح…………………………………………..لا
184-ما يطلع الطبع إلا إذا طلعت الروح……………لأ ممكن يتغير أوى بس أحنا ننتبه ونحاول.
التعقيب:
185- وانا باتكلم أحس إن الكلام اتقطع أو هرب منى ما اعرفشى أكمل الجملة…………..نعم
185-وانا باتكلم أحس إن الكلام اتقطع أو هرب منى ما اعرفشى أكمل الجملة………….ساعات فعلا بس بعرف ألحق نفسي.
التعقيب:
186-إيدى بتقف أثناء الحركة من غير ما اقصد…………………………………….لا
186-إيدى بتقف أثناء الحركة من غير ما اقصد………….لأ
التعقيب:
187 -أقرر حاجات كتير وما اعملش منها أى حاجة……………………………….نعم
187-أقرر حاجات كتير وما اعملش منها أى حاجة…………..كتير.كتير.كتير الحلو بقى أنى ماببطلشي أقرر بردوا.
التعقيب:
188-أحلامى مزعجة لكن أحسن من مافيش……………………………………….لا
188-أحلامى مزعجة لكن أحسن من مافيش…………..دا كان وانا صغير.
التعقيب:
189 -ساعات كتير أحلم نفس الحلم، يقعد يتكرر هوه هوه بنفس المشاعر……………..نعم
189-ساعات كتير أحلم نفس الحلم، يقعد يتكرر هوه هوه بنفس المشاعر………….أيام الدراسة والحلم المشهور.
التعقيب:
190 -بصراحة كفاية كده، أنا خلاص زهقت……………………………………….لا
190-بصراحة كفاية كده، أنا خلاص زهقت…………..زهقت من أيه ولا أيه ولا أيه ؟
التعقيب:
191 -كنت وانا صغير أسرق حاجات صغيرة وماقولشى لحد…………………………لا
191-كنت وانا صغير أسرق حاجات صغيرة وماقولشى لحد…………..لا خالص عمرى ما عملتها.
التعقيب:
192 -أنا محروم من حاجات كتير………………………………………………..لا
192-أنا محروم من حاجات كتير………….مش كتير ولا حاجة وعندي بردوا حاجات كتير
التعقيب:
193-حظى أحسن من غيرى ألف مرة……………………………………………نعم
193-حظى أحسن من غيرى ألف مرة……………أيوة.
التعقيب:
194 -بافكر فى الجنس بشكل ماقدرشى أقول لحد عليه………………………………لا
194-بافكر فى الجنس بشكل ماقدرشى أقول لحد عليه………….لأ
التعقيب:
195 -ربنا خلق الناس مش زى بعضها عشان تاخد وتدى مع بعض…………………نعم
195-ربنا خلق الناس مش زى بعضها عشان تاخد وتدى مع بعض…………..أكيد
التعقيب:
196-الواحد نفسه يهجّ من هنا، يروح فى أى حتة تانية…………………………….نعم
196-الواحد نفسه يهجّ من هنا، يروح فى أى حتة تانية………….أيوة عايز أغير جو فعلا.
التعقيب:
197-باقول لنفسى كتير: طب وبعدين؟! طب وآخرتها؟!……………………………..لا
197-باقول لنفسى كتير: طب وبعدين؟! طب وآخرتها؟!…………..لأ ما بيحصلشي
التعقيب:
198-باسمع أصوات بتوشوشنى…………………………………………………..لا
198-باسمع أصوات بتوشوشنى…………….. لأ ما بيحصلشي
التعقيب:
199-إللى ما لوش فى السياسة يبقى يستاهل اللى بتعمله فيه السياسة…………………..لا
199-إللى ما لوش فى السياسة يبقى يستاهل اللى بتعمله فيه السياسة…………..لا مش لازم كل الناس يبقى ليها في السياسة.
التعقيب:
200 -باعرف حاجات كتير من اللى مكتوبة فى الكتب من غير ما قراها……………..نعم
200-باعرف حاجات كتير من اللى مكتوبة فى الكتب من غير ما قراها…………..بيحصل ولما أقراها ببقى في منتهى السعادة. وكمان بستفيد من بروزتها قدامى
التعقيب:
****
وبعد
هل آن الأوان أن نغلق الملف إغلاقا حاسما فى الوقت الحالى،
أمْ أن مناقشة استجابات هذا الصديق الكريم م. محمود مختار قد “فتحت نفسنا” لمزيد من الحوار؟