الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة

حوار/بريد الجمعة

نشرة “الإنسان والتطور”

الجمعة: 7-3-2025

السنة الثامنة عشر

العدد: 6397

حوار/بريد الجمعة

المقدمة:

عامان مرَّا … وكاد “الحوار” أن يكون توقف … ولكن هل توقف؟؟

لا أحب قبول هذه النتيجة، ولا أظن أحداً يحب.

ويستمر د. محمد أحمد الرخاوى، بإخلاص ودفق، وأعلم أن غيره مستمر، كل بطريقته.

 “ونواصل الأمل”.

******

من باريس إلى الطائف وبالعكس مروراً بأى “باريس” وأى “طائف”: داخلنا وخارجنا ‏(17) ‏فرسان‏ ‏العصر

د. محمد أحمد الرخاوى

طرقت ابوابا كثيره ظننتها الطريق فوجدت نفسى حيث بدأت لانى اكتشفت انى ابحث عن طريقى انا حاول ويحاول الكثيرون حولى أن يغلقوا بابهم على انفسهم ظنا منهم انهم على طريقك عند بابك فضلوا وأضلوا

يغلق الباب حينما أتوقف عن السعى فقد تعلمت ان الوقوف هو الضلال. فالباب هو بابى انا أغلقه حين اتوقف عن السعى فهو العدم

اذن لا باب لان الطريق مفتوح ولا طريق اذا تصورت انه طريق.

وكيف فقد قلت سبحانك انك اقرب من حبل الوريد فلم الطريق؟؟؟؟

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

انى توكلت على الله ربى وربكم “ما من دابه الا هو آخذ بناصيتها” ان ربى على صراط مستقيم

 ******

تقاسيم على أصداء السيرة الذاتية (نجيب محفوظ) “الأصداء” مع “أصداء الأصداء” بقلم: “يحيى الرخاوى” (219) الفصل‏ ‏الرابع: ‏حتى ‏رأى ‏وجهه‏ ‏سبحانه‏، ‏وسمع‏ ‏برهانه

د. محمد أحمد الرخاوى

المقتطف: قال‏ ‏الشيخ‏ ‏عبد‏ ‏ربه‏ ‏التائه‏:‏  الحياة‏ ‏دين‏ ‏ثقيل‏ ‏رحم‏ ‏الله‏ ‏من‏ ‏سدده‏.‏

التعليق: الدين عندى هو الامانة التى حملها الانسان.

وهى ثقيلة .

ثقيلة اقل القليل من سددها .

وهى سر الخلق كله وروع الوجود.

******

حوار/بريد الجمعة

م. وليد عيد حسن

المخاطبة 10 عن الإيمان وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِى تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ ۚ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِى أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ

أن الإيمان بالنسبة للقلب كالجبال يثبت الله بها الارض.

تعليق واحد

  1. مهندس وليد عيد حسن

    تقاسيم على أصداء السيرة الذاتية (نجيب محفوظ) “الأصداء” مع “أصداء الأصداء” بقلم: “يحيى الرخاوى” (219) الفصل‏ ‏الرابع: ‏حتى ‏رأى ‏وجهه‏ ‏سبحانه‏، ‏وسمع‏ ‏برهانه

    الحمد لله على نعمة الغفله عنه سبحانه وتعالي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *