نشرة “الإنسان والتطور”
الجمعة: 25-10-2013
السنة السابعة
العدد: 2247
حوار/بريد الجمعة
المقدمة:
“مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنْ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ…”
*****
الكتاب: الأساس فى العلاج الجمعى (73)
هيا “نلعب حبا” فى طريقنا إلى أن نحب
د. نجاة إنصوره
السلام عليكم سيدى وبارك الله بك.
– لفت إنتباهى وأثرت وعيى هذه المفاهيم للحب وإن كنت قبل ذلك أتفهمه مركزة على نتائجه من خلال عقد يبرم صراحة بين إثنين ليؤدى أغراضا واضحة وصريحه عادة تكفل إشباع كليهما أو أحدهما مشروطا أو غير مشروط … لكنه لم يصلنى ربط خلق أو نشوؤ \” علاقة غرائزية \” مؤقته ونفعية عادة بأى مستوى للحب ..وإن كانت علاقة واضحه وصريحه فقد لا تتضمن حتى \”الحب كنظام \” ربما تحمل دلاله بأنها \” حب اللاحب\” وحتى هذه التناقضيه لم تلق قبولا فى منظومه وعيى اللهم إلا إذ كان هذا الوعى ممهدا أساسا نحو شيزيدية ترفض الآخر تمهيدا لتفعيل دفاعات تجنبه التبعات الصادمه ربما من علاقته مع الآخر بالأساس.
د. يحيى:
لا مانع
دون تعميم.
د. نجاة إنصوره
_ \”الذين يمارسون العلاج النفسى المكثف أو العميق، بما فى ذلك العلاج الجمعى، يقعون فى مأزق حرج حين يتصورون أن ممارستهم لا بد أن تقتصر على تعهد إتاحة الفرصة لعلاقات موضوعية أبقى وأرقى، المفروض أن العلاج النفسى هو علاقة مثل أية علاقة بشرية، تبدأ بالموجود ، وتتدرج إلى الممكن، فالممكن، وهكذا، بدون توقف، وكلما انتقل العلاج من مرحلة إلى مرحلة، تعاد صياغة الاتفاق، إلى ممكن آخر، أبعد وأرقى، وهكذا.\” هذا مايدورتماما فى حلقة “قروب” (جماعة) العلاج الجمعى بقصر العينى إسبوعيا، نسيج علاقة أو علاقات إيجابيه ما أمكن بينهم تتضمن جميعا الإحساس بالأخر ومعه أيضا، وكذلك مواجهته أحيانا أخرى …وكل ذلك يدور فى فلك \” إنى معك ..أشعر بك..أحس بك ..نحو الأفضل ماأمكن من تعاون وتكافل\” وكنت ألاحظ مليا إن تلك الرسائل تصلهم بوضوح نحو عمق يسمح ويتيح بتفاعليه تضمن إستمرار مستوى إيجابى من العلاقه رغم معاناتهم الداعيه ربما للتشتت وربما الرفض.
د. يحيى:
فرحتُ بالتقاطك – من واقع الجارى بالمشاهدة العيانية ما عبّرتِ عنه هكذا “علاقة مثل أية علاقة بشرية، تبدأ بالموجود، وتتدرج إلى الممكن فالممكن، وهكذا، بدون توقف”، كلما انتقل العلاج من مرحلة إلى مرحلة تعاد صياعة الاتفاق إلى ممكن آخر أبعد وأرقى“
فرحتُ بما نفعل فى قصر العينى حتى تصل الرسالة هكذا بهذا الوضوح.
فقط اسمحى لى أن أمد الخط إلى من يجمعنا نحو ما يبدو مستحيلا وهو ليس كذلك إلا ليستمر الجذب والسعى“.
د. نجاة إنصوره
– تعاقدات الحب الحقيقى ومواصفاته والخوف منه هى التى قد تدفع العميل نحو حب مؤقت \”وجبة سريعه\” وماذا بعد !! عن تأثير الإنسحاب وإنتهاء العلاقة المؤقته … هل ياترى يمكن أن يخلق مستوى أخر من التكيف أم إنه سيبحث مضطرا عن علاقة أخرى غير مشروطه؟ أم إنه سيلجأ لإستحضار الماضى ولو خيالا أو تخيلا عوضا عن حاضر غير موفق ومضمون النتيجه مع إحتماليه أن يدخل دوامه الفقد من جديد متحملا مزيدا من الإحباط حتى نحو حب مؤقت ونهايته أكيدة..ربما كل هذه المرحله رغم صعوبتها تكون هى الهدف وصولا لشيزيدية مبررة تنشد الوحدة لتبرر الخوف من الآخر؟!
د. يحيى:
أو تطور – بعد التعليم والخبرة- إلى ما تعد به الطبيعة البشرية الرائعة
كل شىء جائز.
د. نجاة إنصوره
– ماذا لو حدث تعلق أكثر عمقا رغم وضوح إبرام عقد العلاقه صراحة ومنذ البداية بعدم مطلقيتها وإستمراريتها ؟
د. يحيى:
لا أعرف.
د. نجاة إنصوره
عذرا على الإطالة سيدى وشكرا جزيلا لكم مع فائق إحترامى
د. يحيى:
أهلا بك.
أ. يوسف عزب
ترددت عند التعليق هنا لانها منطقة عش دبابير واقرب الي عملكم مني والاول فيما يتعلق بالكتابة وطلب سيادتك الرأي فيها فاعتقد انها كانت وجبة لذيذة ودسمة وخفيفة في ذات الوقت وافضلها عن الكتاية بالمتن الشعري ولم اشعر بفصلات كثيرة نتيجة التغيير
الامر الثاني وهو تعليق بسيط عن موضوع الحب اتصور ان مكونات الحب الاولي او السطحي او (الوجبة السريعة) في البلاد التي تسمح به والذي وصفت سيادتك مكوناته في رغبة واتفاق معلن وتخلي جاهزاعتقد ان وصف المكون الاول برغبة يحتاج النظراذ اعتقد انه اعجاب مفتوح الاحتمالات
الامر الثالث انه في بلاد مثل بلادنا هناك امور اخري تتدخل في الحب فقد تبدأ عندناصفقة وجبات سريعة ولكنهافاقدة عنصر التخلي الجاهز (الزواج التقليدي نية التخلي الجاهز مفقودة فيه علي الرغم انه رغبة واتفاق معلن)الا اننا هنا قد نتمتع بأمر قد يخلق الحب ولا يتوقف علي موافقة الكيان الداخلي فينا ومشاركته
اتصور ان احساس طرفي العلاقة بمشاركة الله في هذا الامر يخلق معزة وغلاوة صعبة الافتقاد يمكن تسميتها حبا فالله المشارك هنا عنصر فاعلا في موضوع الحب ولا يكون الامر متوقف علي الانسان وحده
د. يحيى:
على البركة
ربنا يستر
*****
أ. يوسف
قرأت تعليق سيادتكم بعناية والاشارة السابقة فى ص 110 من كراسة التدريب واغفر لى شطحى اذ تصورت ان هنا ايضا يدت ملامح عاطفة او خاطر مستبد بالكاتب وخصوصا حينما وضع الديمقراطية وحقوق الانسان كجملة فى سياق اذ يبدو ان الجامع لكل هذا او الوحدة هنا تتعلق بالقيم المطلقة وشبه المقدسة عند نجيب محفوظ والذى يرى هو- من وجهة نظره- انهم اجمل شيء فى حياته وهنا يجتمع ذكر اولاده معهم ويرى ايضا انها قيم مقدسة فيجتمع ذكر الله والحمد الاولى واخيرا قد يرى انه نتاج كل ذلك فيذكر اسمه وكأنه يراه من الخارج
د. يحيى:
لك ما وصلك يا يوسف، شكراً.
عادة أنا أتجنب مثل هذا الربط هكذا.
*****
د. رجائى الجميل
العلم مطيه الى الجهل الرائع المحيط ، يتفتت اذ يسكن ويتوقد بشحذه الى الحركية المطلقة الى الجهل فتحسس العلم
المعرفة مطيه الى تأكيد الغيب الحاضر الذى يستمد روعته فى حضور ومضات اشراقات لا تسمى معرفه لان المعرفة مستحيلة
الوقفة هى الضلال لان الطريق لا ينتهى
اذن فالحركة
1- بومضات العلم المتحرك الى الجهل
2- والمعرفة المتحركة الى الغيب
3- والوقفة المستحيلة
هى الطريق منه اليه
د. يحيى:
الحمد لله.
أ. يوسف
عدت لقراءة موقف من عنده
واقول لسيادتك وصلت يامولانا للمعنى الذى تقصده ومن قول مولانا النفرى ذاته فى نهاية الفقرة الاولى عندما ذكر احتجب عن حقيقة مادل عليه
د. يحيى:
شكراً.
د. أميمة رفعت
من موقف الوقفة
إندهشت وخفت …. فإذا كان العلم بصعوبة الإلمام بأطرافه لا يؤدى إلى المعرفة التى هى شديدة الصعوبة فى الوصول إليها بإدراكنا المحدود والبطىء فى النمو والذى لا يؤدى إلى الوقفة التى لا يصل إليها أغلبنا أصلا ، حتى هذه الأخيرة وجد من يصل إليها مثل مولانا أنها لا تؤدى إلى الله إذن ماذا ؟
د. يحيى:
إذن هذا.
د. أميمة رفعت
ومع ذلك فقد شعرت انها ليست بابا مغلقا و إنما دعوة إلى الإستمرار فى علم جديد ثم معرفة جديدة و أمل فى وقفة أخرى لعلها توصل إلى المراد … و الحقيقة أننى رأيت الطريق يستمر و يخترق الحياة الدنيا إلى الموت: معرفة أخرى مختلفة عن الأولى أوسع وأشمل وبإدراك مختلف، ربما يكون معها وقفة أخرى مختلفة ، فربما توصلنا إليه تعالى … هل ينتهى كلام النفرى فى حدود حياتنا الضيقة؟ ألا نملك حياة أخرى ذاخرة بأشياء أخرى وإمكانات مختلفة؟ أليست هى حياتنا أيضا؟ هل تستمر فيها الإرادة والاختيار؟ هل نستمر فى السعى و الكبد؟ و هل نتساوى كأفراد فى هذه الحياة الأخرى: من بدا الرحلة فى الحياة الضيقة وسعى سعيا \” فملاقيه\” ، ومن إكتفى بالفرجة و الحسرة و فقدان الأمل، هل يكمل الفرجة ؟ هل يلاقيه أيضا؟ و ما معنى كلمة \” ملاقيه \” ؟ هل يمثل اى مما أقوله أى معنى؟
هل أنتظر ردا فعلا عن أسئلتى ؟ ليس بالضرورة و لكن مشاركة الفكرة تريحنى .
د. يحيى:
ليس عندى الرد الذى تنتظرنيه
ثم دعينى أتجرأ فأقول، وربا ليس عند مولانا
الوصول ليس هو القضية، بل مواصلة السعى
والمعرفة والوقفة حركة فى اتجاه وليست جملة مفيدة فـ: “نقطة”
والله أعلم.
*****
الكتاب: الأساس فى العلاج الجمعى (72)
(عودة إلى خبرة من “مجموعة المواجهة”)
أ. دينا شوقى
ما اجمل تلك الكلمات وعمقها
بالحقيقة كلمات حضرتك الالم صحوة المثابرة اقترابا و الاحتياج طلبا شريفا والعطاء فرحة ما اجملها كلها، حضرتك تكتب احيانا كثيره عن احاسيس او مخاوف او مشاعر نحسها و نمر بها لكن نعجز عن التعبير عنها اكرر شكرى لحضرتك على كل شئ
د. يحيى:
شكراً.
أ. ليديا جرجس
المقتطف: الوجدان الذى يتحرك فى العلاج الجمعى هو جماع وعى حيوى ليس اسم فى الأغلب، وهو مزيج من الألم والدهشة والإقدام والنداء والجسارة والحذر والحزن والائتناس والدفء واليقين،
التعليق : والفرحة والإقتراب من الله
د. يحيى
طبعا :
برجاء الرجوع أيضا إلى مقال “آلام فرحِة وأطماع مارِجَة”
just human
بعد الشكر والتحية ..
أستهل حديثى اليوم – ربما – عن شدة الوجل مما قرأت، وقد دارت برأسى الأسئلة ولم تريحنى الأجابات المخفاة وسط السطور .
سيدى، لو وجدت بتلك البقرة وهذا الموقف ما يمكن تسميته “بصبر العاجز” – إن جاز التعبير – : أن تُغمّى، تتوقف ثم تنتظر فترى ألم الوعى بالخبرة، ثم تعود – وتقبل – فتُغمّى!، فتدور من جديد!! وما أبشعها حقيقه تلك التى أبصرت .
د. يحيى:
أعتقد أن البصيرة التى وردت فى النشرة والقصيدة غير قابلة للتراجع
“لو حتى لبست الغُما تانى ما انا برضه حاشوف“.
just human
ثم أصابنى الفزع سيدى وانا أقرأ ما احتوته الأقواس (..غالبا فى المرآة ) فقدّرت ان الألم هذا قد جاوز كونها خبرة شعرية فقط، بل هى أقرب إلى خبرة نمائية شخصيه قبل كونها رؤية تؤدى لمرض او ابداع، من خلال موقف العلاج الجمعى .
وصراحه إن التواتر فى حد ذاته لم يريحنى ولم أطمئن، حتى وإن كان له مأرب أسمى وهو التسامح المؤلم.، لن أطيل، فقط ألتمس حلمك فى الرد فمنى التقصير .. أشكرك
د. يحيى:
المسألة ليست مسألة حلم فى الرد، بل هى فرحة بالحيرة، ودعوة للتقليب.
*****
الثلاثاء الحرّ: إسلام ربنا الجميل، والإسلام السبوبة!!!
أ. أحلام حمودة
الاسلام دين الدولة ومصدر التشريع
ولكن هناك ناس لا تفرق بين الاخوان كحزب سياسى يسعى لاغراض معينة الوصول للحكم وبدلا من ان ننفذ تعاليم رسول الله ننفذ تعاليم المرشد ونعود لحياة القبيلة المرشد يرى ما
يرى ونحن ننقاد وراءه كالابل انا اقدر الاخوان كجماعة دينية اسسها حسن البنا ولكن لا للوصول للحكم فنحن مسلمون ايضا والاسلام ليس حكر عليهم
د. يحيى:
حسن البنا رجل عبقرى، أعتقد أنه أحب الله ويحب الإسلام، لكنه – فى رأيى- توقف حيث كان لا ينبغى لمثله أن يتوقف .
أما الإسلام – طريقا إلى الإيمان إلى الله – لصالح كل البشر فهم (الإخوان) – للأسف- أعجز من أن يتجاووا ما تلقنوه، مع أن الله سبحانه سوف يحاسبنا على ما عرفنا وما لم نعرف.
أ. أحلام حمودة
هناك ناس بتقول يجب فصل الدين عن السياسة وهم العلمانيون بدعوى ان الدين ثابت والسياسة متغيرة فكيف ندمج ثابت بمتغير
وانا ارى ان الدين والقران بالاخص يشتمل على اصول السياسة والاقتصاد وتنظيم الحياة الاجتماعية وكل شييء
د. يحيى:
على شرط ألا يـُلزمنا المفسرون بتفسيراتهم المعجمية التاريخية المغلقة.
*****
حوار الأخت وأخيها (الحوار الخامس والسادس)
أ. يوسف عزب
مش عارف ليه حبيت الحوار الخامس اكثر برغم ان الحوارين مكملين لبعض
د. يحيى
أنت حريا أخى
حب ما تشاء، ودع ما تشاء
*****
“اليوم السابع: “إنى أحب العدل أكثر مما أحب الحرافيش وأكثر مما أكره الأعيان“
متشكرين ونطمع في المزيدمن منهج او مناهج الرؤية العدل
د. يحيى:
العفو ربنا يقدرنى
*****
د. نجاة إنصوره
السلام عليكم ..
رحم الله شيخنا وأبقاه… فكرتني عن نجيب محفوظ كروائي مبدع ..ولا أعرف ما إذا كانت له علاقه بالشعر والنصوص الغنائية وعلاقة ذلك بالسيدة أم كلثوم رحمة الله عليها .فنصوص أغانيها معظمها غايه في الروعة والإبداع ..رحمة الله عليهم جميعا اللهم آمين.
د. يحيى:
آمين
*****
تعليقات موقع “اليوم السابع”:
ملحوظة: تعقيبات مقالات “اليوم السابع” غير موجودة كلها فى نشرات “الإنسان والتطور” وعلى من يشاء الرجوع إلى أصل المقال أن يتبع الرابط المبين مع كل مقال.
هذا علما بأن عنوان المقال يكتب مرة واحدة وتحته كل التعليقات المتعلقة به، وهكذا.
***
“..وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ”
Ehab
الله عليك
د. يحيى:
شكراً
د.إسلام حامد
د.يحيى كتبتَ …فالزم
الاستاذ الدكتور يحيى الرخاوى، نحن – المجتمع المصرى – فى حاجة لهذا الخطاب وهذا الفكر المبنى على الارتقاء بالاخلاق والضمير الانسانى على اساس من تعاليم ديننا العظيم وأقوال ربنا سبحانه وتعالى.
اننى ادعوكم للالتزام بهذا التنوع من الكتابة والاستمرار فيه ونشره والحديث عنه تلفزيونيا لاسترجاع قيما وضميرا فى أنفسنا وضعت عليه مشاغل الحياة مسحة من تراب فى حاجة لمن يزيلها بنفخة هواء من فمه ..أو جره قلم بيده.
د. يحيى:
ربنا يقدرنى.
*****
اليوم السابع: 21-10-2013
حضرة المحترم – نجيب محفوظ 2 من 2
بواسطة: الشعب الاصيل
بالفعل النزعه الدينيه تبلغ مداها فى هذا العمل وكأن صاحبها يتوقع لقاء ربه بعد كتابته
د. يحيى:
رحمه الله ورحمنا رحمة واسعة.
بواسطة: الشعب الاصيل
لقد استشعرت من خلال هذه السطور ان كاتبنا الرائع بهذا العمل يريد حسن الخاتمه
د. يحيى:
ربما، والله ذو الفضل العظيم
بواسطة: الشعب الاصيل
الفقره رقم 12 فى قمة البلاغه – “ضياع الامل ذى الطبيعه الخالده يعنى فناء العالم”
اكاد اجزم بان نجيب محفوظ بهذا العمل قد استشرف قدوم المتاجرين بالدين
د. يحيى:
غالبا.
*****
اليوم السابع: 17-10-2013
د. عبد الله شحاته طبيب مصري يعمل بالسعوديه
الإناء ينضح بمافيه ينضح
كن جميلا تري الوجود جميلا
د. يحيى:
شكراً.
*****
آلامٌ فرِحة، وأطماعٌ مارجَة !!
بواسطة: الشعب الاصيل
الشعب المصرى فيه ميزه فريده كلما زادت الامه كلما ازدادت نكاته وسخريته وقفشاته
د. يحيى:
هذه ليست فضيلة بشكل مطلق.
بواسطة: محاسب/محمد بركات
ياااااة يا دكتور …. ارحتنى جزئيا كل سنة انت طيب والمصريون طيبون والمسلمون طيبون بل و العالم كلة طيب… ادعوا لوالدتى بالشفاء يا دكتور
د. يحيى:
ربنا يشفيها، ويطمئنك عليها، ويخفف عنها، ويعيننا جميعا على حمل الأمانة
صحتنا صحة من حولنا هى أيضا أمانة فى عنقنا