نشرة “الإنسان والتطور”
الجمعة: 28-10-2016
السنة العاشرة
العدد: 3346
حوار/بريد الجمعة
مقدمة:
لا مقدمة!
والفضل له
*****
حالات وأحوال (طب نفسى) …. عن الفصام
أ. محمد الويشى
ترددت كتير قبل ما ابعت السؤال لكن غموض الاجابة غطي محاولات البحث، كنت اقرأ في الفصام من بين عدة مراجع كان من ضمنها تجميع لكل نشرات عصام يعلمنا الفصام، لكن في احد النقاط ارغب في فهمها بتوسع، وجدت هذا التساؤل ولم اجد عنه اجابة كافيه أو لم يصلني؟ لماذا تتطور الجينات التي تزيد منه احتمال الاصابة بالذهان؟
د. يحيى:
برجاء الرجوع إلى نشرة أسباب الأمراض النفسية “عامل الوراثة” فى المقابلة الإكلينيكية (نشرة 16-5-2016) وكذا إلى وراثة الطاقة وتفريعاتها فى ملف الصرْع (من نشرة 7-5-2016 إلى نشرة 15-5-2016)
******
الطبنفسى الإيقاعحيوى (114) Biorhythmic Psychiatry
استكمال عناصر المقابلة الإكلينيكية (45) الشخصية قبل المرض
أ. إسلام محمد
أجمل ما قرأت محاولات الطبيب المبدع رصد إنذارات التدهور باكرا ….و أري هذا يقع إلي حد كبير علي عاتق أسرة المضطرب ….
نفسي يا دكتور تثقيف الأسر بأهمية طب نفسي الأطفال في مصر …تلاشيا لكوارث قد لا تحدث في الرجوع للطبيب النفسي باكرا…وهذا من أهم الدفاعات الأولي ضد الجنون أو الفصام مثل بقية الأمراض النفسية التي تكون دفاع ضد الفصام.
د. يحيى:
هذا جيد، واكتشاف هذه البدايات واحتمالات توجيهها إيجابيا كان بدايتى للتركيز على ما اسميته “الحالات المفترقية” أنظر مثلا: (من نشرة 13-8-2016 إلى نشرة 21-8-2016) إن شئت.
*****
الطبنفسى الإيقاعحيوى (115) Biorhythmic Psychiatry
استكمال عناصر المقابلة الإكلينيكية (46) الشخصية قبل المرض (2)
أ. إسلام
الإنسان في مرضه النفسي رسالة للناس بمعني عندما يمرض جدلا في النمو بأن يتغير جذريا عن حالته قبل المرض مصابا بمرض جسيم . هذا الجدل الولافي يصل للسخص وللناس في رسالة أرادوا أم لم يريدوا.قد تكون رسالة وجودية للبشر.
د. يحيى:
هذا صحيح أيضا، فالمريض – والمبدع – كما قال لى ذات يوم المرحوم يوسف إدريس هو مثل الناضورى الواقف أعلى سارى المركب الشراعى لينذر الربان والبحارة بخطر اقتراب القرصان أو غضب البحر.
*****
الأربعاء الحر: أحوال وأهوال (15)
أ. محمد الويشى
نشرات الاسبوع كافة، وذلك الباب بشكل خاص اراه نموذج لـ ” وكم احياها فكأنما أحيا الناس جميعا “
د. يحيى:
ربنا يتقبل
******
الأربعاء الحر:
أحوال وأهوال (16)
د. رجائى الجميل
الغافل المغفل مسؤليته انه اخبث -في تقديري- من الوغد المتسحب .
لماذا؟؟
لانه ضمنيا لم يبادر ويتحدي ويستكشف ويصارح نفسه بادعائه الغفلة.
كثير منهم اعرفهم ولسان حالهم يقول “” اخيي اخيي وانا نفسي فيه “”
الهروب تحت عباءة الغفلة وفي غالب الاحيان ادعاء الغفلة ليس مبررا اطلاقا لنوع هذا الوجود السلبي الطفيلي المسؤول لا محالة اما عن حكاية الوغد المتسحب فقد تهديه وغندته الي تعرية حقيفية قد تؤدي الي كشف واعادة نظر افضل من ادعاء الفضيلة من الغافل المغفل.
يا خبر . هي احوال واهوال فعلا. !!!!
د. يحيى:
شكرا لك يا رجائى لمتابعتك هذا الباب
لعله “شعر آخر” ما دام قد نال اهتمامك هكذا!
أ. محمد الويشى
عند حضرتك حق، وصلتني جدا وحركتني – وارتبطت جوايا بـ :
” وكُلَّ إِنسانٍ َأْلزمناه طَآئِره فِي عنقِهِ “
” فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ”
د. يحيى:
برجاء مراجعة النشرة بتاريخ 5-10-2016 (أحوال وأهوال (13) “قبل أن تـُزَلْزلَ زلزالها”، حاول أن تعرف أن ذرات أعمالك هى ما تملأ به أجزاء الثوانى “الآن”
*****