نشرة “الإنسان والتطور”
الجمعة: 17-4-2015
السنة الثامنة
العدد: 2786
حوار/بريد الجمعة
المقدمة:
طيب
خير اللهم اجعله خير.
*****
الأساس فى الطب النفسى
الافتراضات الأساسية: الفصل الخامس:
ملف اضطرابات الإرادة (17)
إرادة التصعيد بالوعى إلى الوعى المطلق: إلى ما بعده (1 من ..)
د. طلعت مطر
أولاً: أود ان أعبر عن تعازى وأن كنت لا أعرف الفقيد أو درجة قرابته لك ولكنك ذكرت إنها خبرة مؤلمة.
د. يحيى:
شكرا
لا أراك الله مكروها.
د. طلعت مطر
ثانيا: أغبطكم على تأملاتكم الدائمه والاحتفاظ بالدهشة التى لا تتأثر ولن تتأثر إن شاء الله بمرور السنين. ادام الله دهشتكم الطفولية والتى هى وقود الإبداع.
د. يحيى:
الدهشة نعمة، ولا أفضل أن أصفها “بالطفولية” مع أنها أول عاطفة ووجدان تُرصد عند الطفل بعد الولادة، فهى تظهر فى عينىْ الأطفال قبل عاطفة الفزع من الصوت العالى وفزع فقد الدعم،
برجاء الرجوع – إن شئت – إلى نشرات الوجدان التى تناولت عاطفة “البهر” Orientation، نشرة: 14/9/2014، ونشرة: 8/9/2014، لكنها كما قلت تظل وقود الابداع مدى الحياة.
شكرا.
د. طلعت مطر
ثالثا: فيما يخص بالفرق بين ثقافة العامة والثقافة التى اكتسبتها من العلاج الجمعى أود ان أذكر سيادتكم بأنكم فى العلاج الجمعى تتعاملون مع مرضى أو كما علمتنا مع كيانات مفككة نسبيا تنتظر إعادة التركيب مع وجود فارق بين المخ البشرى حينما يتفكك ويعاد تنظيمة فى عملية تشبه ما يجرى فى عملية الابداع وقد علمتنا أنت فى كتابك حكمه المجانين وغيره عن وضوح الرؤية وكشف ما هو غير مكشوف لدى المرضى الذهانيين خاصة.
د. يحيى:
إذن نتعلم منهم ما يهدينا إلى مقابلة ما يجرى لهم وبهم بما يحدث عند الأسوياء عامة، ولو من وراء ظهورهم أثناء النوم النقيضى (نوم حركة العين السريعة = نوم الأحلام النشطة REM Sleep = نوم “الرنا” كما ترجمه د. أحمد مستجير”) وهكذا لا نحرم أنفسنا من الإحاطة بأبعاد هذا الكيان الرائع المسمى المخ البشرى وتجلياته فى الجسد والوعى من أى مصدر متاح.
د. طلعت مطر
رابعا: إن الحالة أو الظرف (set)الذى يكون عليه المرضى يفرض نوعا مختلفا من التواصل ويظهر شكلا مختلفا من الوعى إن جاز التعبير.
فهؤلاء الاشخاص انفسهم فى جلسات العلاج الجمعى وعلى فرض إنهم أسوياء تماما أو عاديون – على حد تعبيركم – قد يكون لهم ردود فعل مختلفة عن التى يكونون فيها فى موقف عزاء جمعى. وأنى لأذكر أننى أيام كنت طالبا فى كلية الطب ذهبت مع والدى لتهنئة أحد الحجاج بعودته من الحج، وكان هذا الحاج عاملا زراعيا بسيطا أدخر معظم دخلة على مدى سنوات كثيرة ليستطيع الحج وسمعت منه كلاما مع المهنئين، ولكن حينما اختلى بى فى اليوم التالى حيث كان يعمل لدينا قال لى كلاما مخالفا تماما لما قاله بالأمس لجموع المهنئين، وكان وقتها قد كتب الدكتور يوسف إدريس كلاما مشابها لما قاله هذا الفلاح البسيط على صفحات الأهرام، وتعجبت من رؤية الرجل وتسائلت، هل استطعت أنا ان أبلغ الى مستويات من وعيه لم تكن ظاهرة فى الليله البارحة.
د. يحيى:
أوافقك وأحترم ذاكرتك وتقديرك للنظر فى معنى وحتمية تناسب كل موقف مع ما يثيره أو ينشِّطه من مستويات الوعى، هذا علما بأنى أشرت مرارا إلى أن وعى الأمّى البسيط اليقظ قد يكون أكثر عمقا وأرحب إدراكا من وعى الأمّى الجامعىّ أو المثقف الذى محت الدرجات والشهادات والجوائز كل ما حصل عليه من معارف حقيقية شكلية براقة.
شكراً.
د. طلعت مطر
خامساً: حاولت أن أرى إرادة المرضى ومسئوليتهم عن مرضهم فلم أستطع أن أتبين ذلك جيدا وخصوصا مع المرضى الذهانيين وحسنا ذكرت أنت هذا الموضوع لإعادة الطرح وخصوصا مع علمنا بالدراسات الجينية المتراكمة.
د. يحيى:
برجاء الرجوع إلى نشرات اختيار الجنون (نشرة: 13/7/2008، ونشرة:20/7/2008) واعتراض الابن د. رفيق حاتم فى حوار/بريد الجمعة (نشرة:25/7/2008) وردى المطول عليه.
د. طلعت مطر
سادسا: عن إرادة الإنسان والجدل الأزلى بين دعاة الثنائية (dualism)والتوحيدية (monism) وأشكال التوحيدية المختلفة.
فبعد ترجمتى لكتاب قوة العواطف – والذى لم أجد له ناشرا حتى الأن- إزدات حيرتى بعد أن كنت قد سكنت إلى حل وسط.
د. يحيى
الحيرة ثروة رائعة
لكننى عموما أتحفظ على أغلب ما يسمى “الحل الوسط”، فكثير مما يسمى كذلك يكون أقرب إلى التلفيق منه إلى التوفيق، أنا اقبل الحل الوسط حين يكون خطوة فى جدل نشط مستمر فقط.
د. طلعت مطر
سابعا: فيما ما يتعلق بالأديان وقضية الجبر والاختيار فلى فيها حديث آخر، لا يتسع له المجال هنا وإلا تعرضت لما تعرضت له سابقا من سب وقدح حينما تعرضت للشخصية المصرية وإن سمحت لى فيمكننى طرح بعض ما أرى فى بريدكم الخاص.
وأعذرنى على الاطالة أستاذى الجليل
د. يحيى:
أنا لم أتناول هذا الموضوع بعد فى ملف الإرادة، وقد أرجع إليه قريبا غالبا.
*****
الأساس فى الطب النفسى
الافتراضات الأساسية: الفصل الخامس:
ملف اضطرابات الإرادة (18)
ثقافتنا: وتفعيل إرادة الحياة
حركية التفاعل بين “الامتلاء” و”الامتداد”
أ. نادية حامد
وصلنى بشكل كبير وأعجبنى أيضا كيفية تحقيق الإمتلاء والإمتداد وأرى أنهما شديدى الإرتباط ولن يتحقق الإمتلاء إلا بالإمتداد.
د. يحيى:
ياه يا نادية!!
كيف وصك ذلك
شكراً بحق.
أ. نادية حامد
كما وصلنى فى تحقيق الإمتلاء لابد أن يكون الآخر هو جزء من وعيى طول الوقت حيث لابد من مواجهة ومواكبة نبض آخر بنبض بنفس القوانين وفى نفس الاتجاه لتحقيق إرادة الحياة.
د. يحيى:
وهذا أيضا أفرحنى وطمأننى لأننى كنت متصورا أن أحدا لن يلتقط ما أقصد، فما بالك وقد وصلك وربطِت بين “الامتلاء”، و”الامتداد”.
د. كيرلس فوزى
المقتطف: ” لكن يظل الجهاد الأكبر هو ألا نتخلى عن جذور الموقف الإنسانى”
التعليق: أتفق معك فى ذلك.
د. يحيى:
الحمد لله.
د. كيرلس فوزى
المقتطف: 1- عندنا (أو المفروض أن عندنا): إن الانسان ليس هو غاية الوجود، ولكنه بعض مظاهره، وإحدى وسائله.
(الغالب عندهم أن: الإنسان قد ألم بقدر كاف من الوجود يجعله سيد العالم، بل ومحوره، وصانع مصيره).
التعليق: ليه عندنا وعندهم؟ وهل تريد أن تقول أن الثقافة هى السبب فى هذا الاختلاف الشاسع؟
د. يحيى:
الثقافة ليست سببا ولكنها واقع ونتيجة ثم إن هناك دائما ثقافات متعددة بلا تناقض ولا صراع حتمى كما يصرّون.
وحتى فى الثقافة الواحدة (الثقافة المصرية مثلا) توجد ثقافات فرعية كثيرة مختلفة عن بعضها البعض جدا.
*****
الأساس فى الطب النفسى
الافتراضات الأساسية: الفصل الخامس:
ملف اضطرابات الإرادة (13)
المزيد عن علاقة الإرادة بالتطور (1)
إرادة البشر فى مقابل إرادة الحياة
د. نجاة أنصوره
لم يصلني تماما من (الفقرة 4 “العقل والتفكير والوعى)
المقتطف: تصبح محتويات العقل وعيا حين تكتسب تنافساً ضد مستويات وعي أخر”
كإنها وصلتني هنا إشاره لتفعيل التفكير لمستوى أو لأخر منه؟!!!
التعليق: وهل تأثير ذلك على السلوك ناتج من تناغم مستويات الوعي وحركية الإمخاخ؟
شكرا سيدى
د. يحيى:
يبدو ذلك.
*****
الأساس فى الطب النفسى
الافتراضات الأساسية: الفصل الخامس:
ملف اضطرابات الإرادة (11)
عودة إلى اضطرابات الإرادة
مزيد من أعراض اضطرابات الإرادة (9)
د. نجاة أنصوره
المقتطف: “كما أن القهر قد يظهر حتى بالنسبة للوجدان حين يفرض الخوف – مثلا – نفسه بلا سبب أو مؤثر مخيف، فيعتبر الخوف فى هذه الحالة مفروضا من الإرادة المرضية ضد الإرادة الظاهرة، وكل هذا يظهر عادة فى “تشكيلات الاضطراب الوسواسى القهرى”
التعليق: أعتقد سيدي بأنه قد تناولت النظرية التحليليه تفسيرا مطولا لمثل هذه العوارض النفسيه فأعتبرتها تقفز حيز الشعور من مخزونها اللا شعوري كإستحضاراً واعي لحدث قديم ضمن \”الحركية المبدعة للأمخاخ, الشعور اللاشعور ، الوعي المتطور، الحُلم إبداعا .. الخ ولايشترط أن تُستحضر لمماثلة موقف حادث آني أو ما يثيرها حالا
د. يحيى:
أنا احترم بعض تفسيرات التحليل النفسى لكننى لا أوافق على كثير منها وأفضل أن أركز فى “هنا والآن” دون إغفال الإمراضية الطولية فى نفس الوقت.
شكراً.
د. نجاة أنصوره
المقتطف: “الحكم على العجز عن اتخاذ القرار، أو العجز عن إخراج القرار من حيز الإصدار إلى حيز التنفيذ فالاستمرار”.
التعليق: ماذاعن صُنع القرار؟ التضمين الأدق للإرادة وتفعيلها ومايتطلبه من تفعيلً للمعرفه وتجاوز إضطرابات التعلم المدرك ,, وماذا عن أثر العوامل الخارجيه الكابحة بكل مجالاتها الإجتماعيه سياسيه ايديولوجية في ظهور إضطرابات الإرادة والتي تكون خارج إطار السيكوباثولوجي للعيان.
د. يحيى:
العوامل الخارجية شديدة الأهمية، لكنها فى كثير من الأحيان قد تكون أقل أهمية من العوامل الداخلية، والتغلب على العوامل الخارجية قد يكون فى الإمكان أكثر من إمكانية التغلب على العوامل الداخلية التى لا نعرف أغلبها.
*****
الأساس فى الطب النفسى
الافتراضات الأساسية: الفصل الخامس:
ملف اضطرابات الإرادة (10)
عودة إلى اضطرابات الإرادة(الاعتمال (؟) والاعتزام) (8)
تشكيلات أخرى للإرادة، والعودة إلى رصد اضطراباتها
أ. ندى نوار
المقتطف الأول: هل يا ترى نجحتُ أنا فى عمل الواجب كما ينبغى؟
التعليق : فى الواقع وانا لا أجاوب على هل نجحت فى الواجب ام لا ولكن الصورة التى وضعتها عند عدم كفاية المعلومات عن كل الاختيارات حيث يوجد سهمان اقصر من الثلاثة الاخرين وقراءتك لها مميزة للغاية فهى من الصور الشهيرة على الجوجل ولكنك بالفعل اضفت لها معنا.
د. يحيى:
شكرا
وفـَرَحاً بدقة ملاحظتك.
أ. ندى نوار
المقطتف الثانى: هل هذه التشكيلات عن العجز عن اتخاذ القرار هى موجودة فى الحياة العامة أكثر؟ أم فى المرضى الذين نتهمهم بفقد الإرادة؟
التعليق: أعتقد انها موجودة فى الحياة اكثر فلا اعتقد ان نوع على الاقل من هذه الانواع ان لم يكن اكثر لم يمر على كل البشر فلقد خلقنا الله مخيرين فى معظم نواحى الحياة ..
فنحن نختار باستمرار فانا اعتقد ان الاختيار نوع من العمليات الحيوية كالتنفس والهضم وغيرها، لا يستمر الكون بدونها وفى ظل اننا نختار باستمرار فبالتأكيد مررنا بتلك الأنواع من العجز فى الاختيار ولو وقتيا أو مرحليا…شكرا
د. يحيى:
ومع ذلك يظل الاختيار من أصعب اختبارات حمل الأمانة.
*****
الأساس فى الطب النفسى
الافتراضات الأساسية: الفصل الخامس:
ملف اضطرابات الإرادة (12)
بعض ما تبقى عن الإرادة واضطراباتها (10)
د. نجاة أنصوره
لم يصلني الموت البعث إحدى مظاهر إرتقاء الإرادة. فهو حدث خارج نطاق تفعيل مستويات الوعي داخل الذات
د. يحيى:
لم أفهم التعقيب بدرجة كافية.
*****
قراءة فى كراسات التدريب
نجيب محفوظ
صفحة (194) من الكراسة الأولى
د. نجاة أنصوره
حاجة الناس إلى الثورة هي تضمين صريح لمناشدة السلام .
رحم الله الشيخ وكل أمواتنا ,,, ليثني أستطيع التنبأ عن رأيه فيما يحدث من إدعاء الثورات بعرابين موساد وكل هذا الضياع والإستسلام والتمدد ولكن نحو مزيدا من التهديد المستمر مقابل تقليص مضطرد للنبضة في الإصلاح .
د. يحيى:
مازال شيخنا يعلمنا بعد رحيله.
*****
دراسة فى علم السيكوباثولوجى (الكتاب الثانى) (7)
لوحات تشكيلية من العلاج النفسى:
شرح على المتن: ديوان أغوار النفس
المريض يرشدنا (5) 30-6-2009
أ. رباب حموده
المقتطف: لا أجد مبررا لشرح نصوص هذا المتن التى لا تحتاج إلى شرح أصلا، خاصة حين تبتعد عن سياق التطبيب والمعالجة، فهذه الفقرة – مثلا – تكاد تكون نقدا اجتماعيا وسياسيا صريحا ومباشرا أكثر منها عرضا لما هو خاص بالمرض النفسى والعلاج النفسى.
التعليق: أجد أن الشرح يزيد من خبرة المعالج وثقافته وليس لمجرد أنها متداولة مهنيا او معروفة للممارس العام فيجب أن نتجاهلها، أرى أنه يمكن أن نشرح ولكن طريقة الشرح جعلتنى تختلف من شرح علمى مرة وشرح مهنى.
د. يحيى:
عموما الشرح يجرح الشعر (وكذلك النقد غالبا)
ولكن فى مقامنا هذا فإن الشرح قد يخدم العلم
ما العمل؟
أ. رباب حموده
المقتطف: “أما الذين “يرصون الكلام” فلا مبرر للإطالة فى الحديث عن الدور السلبى للخطب، والبيانات، والشعارات، والإعلام، إذا ابتعد كل ذلك عن الفعل المثِمر على أرض الواقع”.
التعليق: لا أقصد الدور السلبى أو إعادة ليس لها أى أهمية ولكن تعثر الاسلوب قد يتيح فرصة للفهم والاستفادة عن طريقة العلاج المختلفة.
د. يحيى:
هذا جائز
أ. رباب حموده
المقتطف: “الطبيب النفسى ليس سياسيا، ولا مصلحا اجتماعيا أو داعية دينيا منوطا به إقامة العدل، ورفع الظلم، لكن المريض لا يدعه فى حاله، فهو ثائر (برغم فشله وخيبته) يحتج على ما ينبغى الاحتجاج عليه، وهو يلقى فى وجه الطبيب بقضايا حقيقية تستحق الاحتجاج، بل الثورة”
التعليق: أعتقد أن حضرتك علمتنا أننا لنا دور فى كل شىء ما يحصل حوالنا والطبيب هو كل ذلك.
د. يحيى:
نعم لنا دور، لكنه دور تراكمى، وفردى غالبا أو فى جماعات صغيرة.
لكن هذا لا يمنع الطبيب النفسى أن يدلى بدلوه فى الهم العام مثل أى مواطن آخر.
أ. أمير منير
المقتطف: حاولت عدة مرات، وقد أكرر هذه التيمة كثيرا، أن أبين الفرق بين العلاج وبين “الترييح”، كما يشاع عن الطبيب النفسى أن: “الطبيب لازم يريّـح المريض”، الطبيب يعالج، ومن ضمن علامات نجاح العلاج أحيانا أن مريضه يرتاح، لكن لا ينبغى أن يكون الهدف تماما ودائما هو “إرضاء الزبون”، فالزبون هنا بوجه خاص ليس “دائما على حق”.
التعليق: أحيانا يكون “التتريح” أو الراحة النفسية التى يطلبها المريض ولا أملك فى الوقت الحالى مرحلة من مراحل العلاج إلا أنه أوفرها له كيف ذلك ذلك وليس على حساب المريض.
د. يحيى:
أنا لا أرفض الترييح، فهذا حق المريض وخاصة عندما يشتد الألم، لكنه ليس غاية المراد من الطب النفسى أو العلاج عموما.
******
الثلاثاء الحرّ:
قصة جديدة: خيانة مجهضة
أ. أحمد رأفت
أعجبتنى جداً القصة
د. يحيى:
شكراً.
د. كيرلس فوزى
المقتطف: قال: جنسيته ….جنسيته … إســ …إســـ…لا بلاش
التعليق: وماله ممكن.
د. يحيى:
هل وصلك ما هى الجنسية التى لم تُذكر فى المتن والتى كان الأخ يريد أن يتزوج مواطنة منها؟
أرجو أن تكون قد استنتجتَ أن اللفظ المحذوف هو إســ… إســـ…“اسرائيل”.
د. كيرلس فوزى
كنت مبسوط وأنا بأقرأ القصة دى
د. يحيى:
أدام الله انبساطك.
******
استهلالة من رواية “ملحمة الرحيل والعود”
الفصل الثالث عشر: أرض الجولف
د. نجاة أنصوره
بوعي أو من غير وعى ،،، وأعتقد اكثر إنه بوعي ومتيقظ أيضاً أصبحنا كلنا مع أمريكا لا خيار أخر …. كلنا رأس ماليين لأسواقها وجيوشنا تحولت لوزارات دفاع لأجل مخططاتها وأمنها القومي … قلبي على وطني الكبير .
د. يحيى:
وقلبى معك
ومع كل الوطن العربى
وكل المستضعفين عبر العالم.