“نشرة” الإنسان والتطور
17-3-2009
السنة الثانية
العدد: 564
(تابع) استبيان للشخصية فى الثقافة العربية (15)
مقدمة:
الحمد لله
ينتهى هذا الاسبوع (اليوم وغدا) عرض آخر مجموعة من هذا الاستبيان (من 401 إلى 500) وقد واصل الصديق مهندس محمود مختار الاستجابة للخمسمائة عبارة، ما بين الاستجابات الحاسمة “نعم” – “لا”، وما بين الطلاقة الشارحة.
ومازلت غير متحمس لأولوية إتمام هذه المحاولة مقارنة باحتمال إعداد التقسيم العربى الثانى للأمراض النفسية، أو التدريب عن بعد أو الاستشارات المهنية أو النقد.
لكن دع الأيام ومبادرات الأصدقاء والزملاء، بكل كرمهم وحماسهم وإبداعهم، تهدينا إلى ما سيتم دون وصاية حذرة هكذا.
(الجزء التاسع من 401 إلى 450 من 500)
أولا: بالعربية الفصحى:
- أغلب الناس أشرار حتى يثبت العكس.
- أعامل الناس كما أحب أن يعاملونى به، لكنهم لا يعاملونى بالمثل.
- أنا لا أومن بوجود الجان والمسألة كلها مجازية.
- رأيى أن من واجب الطبيب أن يحل مشاكل المريض ويغير ظروفه.
- هذا العالم ليس له رئيس، وهذه هى المشكلة.
- ليس من مهمتنا أن نبحث عن حلول لمشاكل ليست من صنعنا.
- خلاصة الرأى أن هذه الدنيا لا تساوى، لكن أحدا لا ينتبه إلى هذه الحقيقة.
- لو أننى اعترفت أننى مريض نفسيا، لكان ذلك دليلا على أن كل الناس كذلك.
- أقوم من النوم وكأنى لم أنمْ دقيقة واحدة.
- إظهار الانفعالات دليل على الضعف.
- أنا لا أملك ما أعطيه للضعيف إلا الشفقة.
- كلما تصورت أننى انتهيت من أمرٍ ما، أجدنى لم أنجزْه تماما.
- الشرف مسألة نسبية.
- لو أن ما فى مخى تحقق، إذن لانصلح حال العالم بأسره.
- أعتقد أن المريض النفسى مسئول عن مرضه مهما كانت الظروف.
- كل واحد لا يقبل أو يقر إلا ما فى عقله، إلا أنا.
- كلما حصلت على شىء وجدتنى أريد شيئا آخر أفضل منه.
- يخيل إلى أن ما أنا فيه هو يرضينى تماما والحمد لله.
- لو حسنت نوايا الناس بحق، لما شقى أحد.
- القرارا الوحيد الذى ينبغى على أى أحد اتخاذه هو الاختيار بين “أن يعيش” أو “أن يموت” (حيّا).
- لو استطاع أى منا أن يفرح بجد، لحلت كل المشاكل.
- فى إمكانى أن أصبر لأى مدة شريطة أن أتأكد أن ثم عدلا ممكنا.
- ما دام كل شىء مثل غيره، فما هو لزوم أى شىء.
- أنا أخاف أن أعرف أفكارا جديدة خشيةَ أن تغيّرنى.
- ما دام الأمر كذلك ، إذن لا داعى لأى شىء.
- لو أننى عرفت ما يعيقنى، إذن لانطلقت مثل الصاروخ.
- لقد فاض بى تماما، ولا أستطيع الصبربعد ذلك ثانية واحدة.
- كل الذمم تباعُ وتُشترى، إلا ذمتى، فثمنها غالٍ جدا.
- أنا لا أتحمل أن أرغب فى شىء لا أستطيع الحصول عليه.
- كثيرا ما أقول لنفسى، إعقلى ما دامت الأمور تسير والسلام.
- أود لو أن الناس فهمتنى كما أنا متصور عن نفسى، وليس على حقيقتى.
- بودى لو أفهم من حولى جيدا حتى أستطيع أن أعاملهم على قدر عقولهم.
- أحيانا أشعر أننى أريد أن أنفجر دون سبب.
- إن من لا يشعر بمشاعر مَنْ حوله وما حوله، لهو الفائز فعلاً.
- فعلا لا شىء يعين، ما دام الأمر كذلك.
- ما دام الجميع ضدى، ما ذا يمكنننى أن أفعل أنا؟
- أنا محظوظ، لكننى لم آخذ فرصتى بدرجة كافية.
- أنا أتقن أمورا كثيرة ليست فى اختصاصى أصلا.
- أنا أستطيع أن أكشف مَنْ أعامل حتى لو لم ينطق حرفا.
- ما دمنا قد انتهينا إلى هذه النقطة، فليس أمامى إلا أن أبدأ من جديد.
- الدنيا بخير، لكن الأمور تنقلب غما إذا ما كان الأمر يخصنى.
- أنا لو دققت فى كل شىء، لن ينتهى أى شىء.
- إن من يفوّت للناس، لابد أن ينتظر أن يعاملوه بالمثل.
- ما دمت قد أديت واجبى، فلا يهمنى أى شىء، ولا أقيم وزنا لرأى أى أحد.
- الدنيا لا تساوى، لكننى قادر أن أجعلها تساوى.
- لا بد أن أنتقم ممن تسبب فى هذا مهما كانت النتائج.
- أحب الأماكن الخلاء، بما فى ذلك الصحراء.
- الذى يعرف أن هذه الدنيا دار فناء، لا بد أن يسارع بأخذ حقه قبل أن ينتهى العمر.
- ما دامت الدنيا ليس لها أمان، فلا بد أن يحذر الإنسان من كل الناس.
- لو أن الأمور سارت على غير ما أشتهى، فلنْ أُكمْل.
ثانيا: بالعامية المصرية
- أغلب الناس شر، لحدّ ما يثبت العكس.
- أنا باعامل الناس زى ما أحب إنهم يعاملونى لكن هم مش بيعملوا كده معايا.
- أنا لا أومن بوجود الجان والمسألة كلها مجازية.
- أنا رأيى إن الطبيب لازم يحل مشاكل المريض ويغير ظروفه.
- المشكلة إن العالم ده ما لوش ريس.
- ليس من مهمتنا إننا نبحث عن حلول لمشاكل مش من صنعنا.
- الأمر ومافيه إن الدنيا ماتساويش لكن ما حدش واخد باله.
- لو اعترفت إنى مريض نفسى، يبقى كل الناس مرضى نفسيين.
- باقوم من النوم كإنى ما نمتش دقيقة واحدة.
- إللى ِيظهر انفعالاته ضعيف.
- أنا ما عنديش حاجة أقدر أديها للضعيف إلا الصُّعْبانية.
- كل ما اشوف نفسى إنى خلاص، أقول لسّه.
- الشرف مسألة نسبية.
- لو كل اللى فى مخى اتحقق يبقى الدنيا حايتصلح حالها.
- أعتقد إن المريض النفسى مسئول عن مرضه مهما كانت الظروف .
- كل واحد ما يرضيهوش إلا إللى فى مخه، إلا انا.
- كل ما احصل على حاجة، ألاقينى عايز حاجة كمان أحسن منها.
- يتهيأ لى كدا رضا قوى والحمد لله.
- لو الناس نيتهم حسنة بصحيح، ما كانشى حد تعب.
- القرار الوحيد اللى لازم كل واحد ياخده هو إنه يعيش أو يموت (وهو حَىْ).
- لو الواحد عرف يفرح بحق وحقيق، كل المشاكل تتحل.
- أنا ممكن أصبر أى مدة على شرط أتأكد إن فيه عدل.
- ما دام كل حاجة زى كل حاجة يبقى إيه لزومها بقى.
- أنا ما احبش اعرف أفكار جديدة قوى أحسن أتغير.
- ما هو ما دام الحكاية كده، يبقى بلاش بقى أى حاجة.
- لو قدرت اعرف إيه اللى معطلنى كنت انطلق زى الصاروخ.
- أنا خلاص زهقت بصحيح ومش قادر أصبر ولا ثانية.
- كل الذمم ممكن تِتِشرى إلا ذمتى انا، تمنها غالى قوى.
- ما أنا ما اسمحشى لنفسى أعوز حاجة أنا مش قدّها.
- كتير أقول لنفسى يا واد اعقل، ما هى ماشية وخلاص.
- نفسى الناس تفهمنى زى ما انا متصور، مش زى ما انا بحق وحقيق.
- نفسى افهم اللى حوالى كويس عشان اقدر أعاملهم على قدهم.
- ساعات باحس إنى حا فرقع من غير سبب.
- الناس اللى مش حاسة باللى حواليها دول أجدع ناس.
- ما هو كده بقى، تبقى مش نافعة بحق وحقيق.
- طب انا اعمل إيه، وهما كلهم علىّ.
- أنا حظى كويس بس ما خدتش فرصتى كفاية.
- أنا اعرف فى حاجات كتير قوى مش اختصاصى.
- أنا اقدر افقس اللى قدامى، حتى لو ما نطقشى ولا كلمة.
- ما دام وصلتْ لحد كده، يبقى لا زم ابتدى من جديد.
- الدنيا بخير، بس تييجى لحدّى وتتقلب غم.
- ما انا لو حادقق فى كل حاجة ما فيش حاجة حا تخلص.
- اللى يفوّت للناس لازم هما يفوتوله برضه.
- ما دام انا عملت اللى علىّ، يبقى طز فى أى حاجة، وأى حد.
- الدنيا ما تساويش، بس انا بقى حاخلّيها تساوى.
- أنا لازم انتقم من اللى كان السبب مهما كانت النتايج.
- أحب الأماكن الخلا حتى الصحرا.
- اللى يعرف إن الدنيا دى فانية لازم ياخد حقه منها قبل ما يمشى.
- الدنيا دى ما لهاش أمان، يبقى الواحد يحرّس من كل الناس.
- لو الأمور ما مشيتشى زى ماانا عايز بالظبط، أنا مش لاعب.