الكتاب الثالث
بعض معالم العلاج النفسى
من خلال الإشراف عليه
الحالات: من (41) إلى (60)
أ.د. يحيى الرخاوى
2019
عشرون حالة إشراف (41 – 60)
الحالة (41): ثمنٌ غالٍ لجوعٍ غبىّ (العلاج النفسى: ضمير خارجى)
الحالة (42): العلاج النفسى: مدرسة فى ظلام “بدروم” المجتمع!!
الحالة (43): استيعاب النكسة أثُناء العلاج نقد وتحديات ومثابرة
الحالة (44): “ماقدرشى احب اتنين، عشان ماليش قلبين” (صح! أم خطأ!)
الحالة (45): …. ماذا عن تداخل السياسية فى العلاج؟
الحالة (46): أشكال الضغط، وجرعة التـَّـدخـَـل، وأهمية الاستمرار
الحالة (47): هل السن عائق ضد العلاج النفسى؟
الحالة (48): العلاج النفسى بعد الستين!!، و”إدمان العمل”
الحالة (49): خيال المريض فى تشكيل الشكوى، وخيال المعالج للتحقُّق منها
الحالة (50): العلاج النفسى ليس بديلا عن العمل (وموقف المبتدئ)
الحالة (51): ليس من مسئولية العلاج أن يصنع المعجزات
الحالة (52): …. احتياجٌ بعد إنهاك!! فكيف نُسَاندها؟؟
الحالة (53): كيف نتعلم الصبر على عدم الفهم لصالح المريض؟
الحالة (54): صعوبات الواقع، وحدود المسئولية، والشعور بالذنب!
الحالة (55): … ضبط جرعة التدخل المهنى، ومعنى الاحترام
الحالة (56): “الهوية الجنسية فى متناول العلاج النفسى”
الحالة (57): معالجتان، واستغماية “نظرية المؤامرة”.. بدون هدف !!!!
الحالة (58): ضبط جرعة الرؤية أثناء العلاج (والعلاقة الممتدة بين الإبداع والصرع والمرض النفسى)
الحالة (59): وقف تمادى “حق الضعف بالمرض” بجرعة “احترام حقيقى”
الحالة (60): الحس الإكلينيكى، باستعمال الملاحظة العادية والمسئولية العلاجية فى ثقافتنا الخاصة