الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة

حوار/بريد الجمعة

نشرة “الإنسان والتطور”

الجمعة: 15-9-2017

السنة الحادية عشرة

العدد: 3667

حوار/بريد الجمعة

مقدمة:

– احتلت أصعب النشرات أغلب البريد

– والمشاركون هم هم تقريبا

– فيهم البركة.

  وشكراً .

*****

جذور وأصول الفكر الإيقاعحيوى (45)

مقتطفات من كتاب:”فتح أقفال القلوب” (32) (حكمة المجانين)

د. رجائى الجميل

من اصعب الصعاب هو جدلية العلاقة مع اى آخر.

مررت بمراحل كثيرة فى حياتى تمخضت فى النهاية عن يقينى بحتم وجودى بين الناس مع

الناس .

اشارك برؤية وحضور

يرانى فقط من تصله اى رؤية او اى حضور.

معوقات الواقع لا تبرر التوقف.

طالما ان هناك قلوب تنبض وشمس تشرق وتغيب فمستحيل ان تنسلخ عن دورات الحياة.

هيا يا رجل. ودع عنك ما هو ليس ملكك.

وستأتيه فردا . وستسأل يومئذ عن النعيم !!!!

د. يحيى:             

شكراً يا رجائى

وآسف لاعتذارى عن نشر قصيدتك الطويلة

فكما قلت لك سابقا مع كل تقديرى لإبداعك هذا ليس مكانها

ذلك لأننى أقدّر أن قارىء هذه النشرة، على الأقل “بريد الجمعة”:، فهو لم يـَعـْتـَدْ قراءة هذا النوع من الشعر، وكل سطر يحوى كلمة أو اثنتين أو ثلاثة، عذراً.

******

جذور وأصول الفكر الإيقاعحيوى (44)

مقتطفات من كتاب: “فتح أقفال القلوب” (31) (حكمة المجانين)

أ. اسلام محمد

الحكم اليوم مفيقة فعلا وكاشفة. وتظهر أسرار فى الكون كما ذكرت فى تعليق أستاذة هالة ورد حضرتك عليه.

فالكشف البصيرى مؤلم لكنه مفيد بجرعة معينة.   

والإفاقة من غيبوبة الضلال الجامد مؤلمة حقا لكنها مفيدة كلما زاد صدقها.

د. يحيى:             

ربنا يقدرنا.

أ. نهله ابو بكر

بالنسبه للحكمه 280 وهى: 

(280): “الناس‏ ‏يستعمل‏ ‏بعضهم ‏بعضا‏ ‏لأغراض‏ ‏لا‏ ‏تخطر‏ ‏على ‏بال‏ ‏بعضهم البعض.‏

 ولِمَ لا؟!!

 ماداموا يواصـِلون السير بعضهم مع بعضهم؟

التعليق:– هل هذا يعطى للبعض الحق فى الاستعمال الخاطئ للبعض الآخر؟. وهل نقبل بذلك فقط لكى نكمل السير معا ، ام نرفض ونعتبر ذلك مؤشرا بخطأ الطريق أو سوء الصحبه؟

د. يحيى:             

وحتى لو اعتبرنا ذلك مؤشرا على خطأ الطريق، فالمسألة ليست “الكل أو لاشىء”، الاستعمال وارد، وأحيانا يكون عادلا متكافئا، فتكون صفقة مفيدة للطرفين، أما إنكاره وطلب ما هو غير موجود، فهو إما عمىً، وإما مثالية خائبة يمكن أن توقـِعـَنـَا فى أخطاء أكبر.

 أ. نهله ابو بكر

سخريتك هى عهد اخذته من الله سبحانه وتعالى أنك لن تكون طوال حياتك مكان من تسخر منه وانك أعلى منه….. ولكن حاشاه سبحانه وتعالى أن يظلم أحد ويفضل أحد عن أحد دون التقوى

د. يحيى:             

الحساب مع الله ليس سهلا، وليس لغير الله أن يتدخل فيه، مع تذكر التوصية أنه ” بَلْ الإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ

والحساب عند الله ليس فيه محامين للدفاع، ولا مذكرات تفسيرية

“وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً “.

وهو سبحانه: العدل نفسه.

أ. اسلام محمد

الوجود تحت الطلب أمر كاشف صادم للإنسان إيجايا وسلبا..يا بخت من كان فعلا تحت الطلب.
وأحب أقول إسم “طلقات من عيادة نفسية” اللى كان مكتوب زمان بديع كذلك.

د. يحيى:             

الوجود تحت الطلب: برغم أنه موضوع فى درجة أعلى، إلا أنه شرط صعب ويمكن ادعاؤه، ولا يختـِـبـُرِهُ إلا فعل قادر، ونفعٌ ظاهر للطالب والمطلوب.

أما الاسم القديم “طلقات من عيادة نفسية”، فهو اسم عزيز علىّ فعلاً، لكننى خشيت أن يظن القارىء أنه  يشير إلى نوع من المباشرة، وأن هذه الطلقات تخرج من المرضى مباشرة.

د. مريم سامح

اعتذر لك عن غيابى لفترة فى التعليق رغم كثرة ما يصلنى منك طوال الوقت. رأيت وشعرت بأهمية وجدوى الوجود تحت الطلب فى وجود حضرتك المُرحّب والمتاح لنا ولمرضاك. ربنا يعينك ويونّسك، ويوصل رسالتك لقلوبنا فنعمل بها ونعيشها مع ناسنا.

أما بخصوص أن الناس بحاجة إلى موصل يصل بينهم وبين الوعى الكونى الأعظم، أرى فيها مسؤولية وعمق مطلوبين منّي، إذ كيف افعل ذلك إن لم اكن متصلة به و بقلبه.

تفاجأت من عدم رفضك استعمال الناس لبعضهم  لأغراض وصلتنى انها قد تكون حسنة ما داموا يكملون السير معاً!

د. يحيى:             

لم أتأكد مما وصلك يا مريم

لقد قصدت أن الاستعمال المتبادل وارد، وهو ليس سيئا على طول الخط وأنت تقولين: “لأغراض قد تكون حسنة مادموا يكملون السير” هذا صحيح

الاستعمال يا مريم سىء دائما من حيث المبدأ، إلا إذا أمكن تبادل الاستعمال وفائدة الطرفين بالعدْل،

 ومع ذلك هناك علاقات أرقى، واستعمالات أجمل لا تصب فى صالح طرفىْ الصفقة فقط، بل تصب فى دوائر أوسع فأوسع من المحيطين حتى تصل إلى كل الناس.

*****

جذور وأصول الفكر الإيقاعحيوى (46)

مقتطفات من كتاب:”فتح أقفال القلوب” (33) (حكمة المجانين)

أ. نهلة ابو بكر

المقتطف: (288): “عليك أن تقيس مودَّة أقرب الناس إليك: بمدى دفـْعـِهـَا لك أن تحب أبعد الناس عنك”.

التعليق: سيدى ارجو توضيح الحكمه رقم 288

د. يحيى:             

هل هناك أوضح من ذلك (يا شيخة!!)

د. مريم سامح

المقتطف: لا تحمِلـْنِى: لا على كتفك ولا فوق ظهرك،

وطبعا ليس فى بطنك.. ‏

خذْ‏ ‏بيدى:

  • إليك،

  • إليه،

  • إلىّ،

  • إلينا،

  • إليه.

التعليق: ياه! ده نوع من العلاقة مُريح و يكبّر.. يا ريت منها!

د. يحيى:             

مـَنْ طلب شيئاً وجده.

*****

الأربعاء الحر أحوال وأهوال (61)

من كتاب: أغانى مصرية: عن الفطرة البشرية للأطفال للكبار وبالعكس

أ. اسلام محمد

معذرة يا دكتور لو عايز تنشر أو لا تنشر التعليق كما يتاح

– إنت كتاباتك بتفكرنى بنفسى بالظبط … إنت يا أخى كلك بتفكرنى بيـّا

كنت هكتب إنت يابا بس أنا فى العرف مش أبو نفسى.

د. يحيى:             

نشرت تعليقك يا إسلام

ولم أعرف سبب تحفظك

بارك الله فيك.

أ. اسلام محمد

من الآخر متونس بيك أوى،  بس حاسس ببعض من رهبة الواقع اللى ممكن تكون صحية.

د. يحيى:             

دون اعتمادية لو سمحت

فكلنا “منه” و”به” و”إليه”.

د. أسامة عرفة

رائعة … الحياة مخاطرة كبرى

د. يحيى:             

وتستأهل

ما دمنا تورطنا فيها

بفضل الله ورحمته.

*****

الأربعاء الحر أحوال وأهوال (62)

من كتاب: أغانى مصرية: للأطفال للكبار وبالعكس (العوَزَانْ)

د. مريم سامح

فعلاً بالنغمة مختلفة و لذيذة. اشاركك بجزء وصلنى بطريقة غير المقصودة: “ما هو ربك لما خلقك كان علشان إنك تنوله”، وصلنى ان فيها حركة من عوزان الناس إلى عوزان ربنا لأنى فهمت “تـِنـُولـُهْ” إنها راجعة على ربنا برضه، مش على حقك وبس، و قريت آخر ثلاثة سطور بالفهم ده فى الأول..

و كالعادة حسيت بصعوبة استرداد الحق، هنا حق العوزان، بعدما اختفى تحت أطلال الرسائل التى تنكره..

د. يحيى:             

كل إدراك مجتهد رائع ويضيف إلى النص:

“آنا من حقى أعوزْ

دا ضرورى، مش يجوز”!!

لا أذكر متى كتبت هذا يا مريم بهذه البساطة والوضوح!!

*****

حوار مع مولانا النفرى (252):

من موقف “بيته المعمور”

د. ايمان سمير

أقف بحيث أنا، وأراه مع كل شئ، فأراه هو وحده، وحين أراه اعرف نفسى فيصير حبيبى لى وأنا له.
فكيف اعرف نفسى إن وقفت مهما وقفت دون أن أراه هو أولاً؟

د. يحيى:             

ما هذه الجرأة يا إيمان؟

ترينه ماذا؟ و”أولا”  كيف؟!

واحدة واحده يا ابنتى

مجرد التلويح بالرؤية هى الرؤية

ماذا وإلا ..!!

د. أسامة عرفة

النص صعب ترانى مع كل شيئ ولم يقل ترانى فى كل شئ فأكد المعية ونفى الحلول والمعية تكون بين وجودين فنفى الاتحاد ثم يقفز بنا قفزة أخرى بإسقاط المعية إلى أن تكون لله وهذا أيضا خلافا للاتحاد المعكوس (اقصد اتحاد المخلوق بالله عكسا لفكرة اتحاد الله بخلقه) وإسقاط المعية يحمل معه تلقائيا إسقاط للذات ولكن لأى ذات إسقاط للذات المصقولة الحدود المتمحورة حول نفسها المتوجهة إلى نفسها إلى الذات المتجاوزة لحدودها المتوجهة لله فتتناغم مع كل الوجود المتوجهة لخالقه… يذكرنى هذا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم إلى عمر: لا تؤمن حتى أكون احب إليك من نفسك… تلقيت هذا الحديث أن الرسول كان يأخذ بيد عمر صاحب الذات القوية فى اتجاه فتح مسام جدار الذات المصقولة لتجاوز السجن داخل حدود الذات .

والله أعلم.

د. يحيى:             

أوافقك يا اسامة على حكاية “فتح مسام جدار الذات المصقولة لتجاوز السجن داخل حدود الذات”

لكن أرجو أن تعيد قراءة نص النفرى والحوار القديم فالجديد

فقد خيل إلىّ أنه لم يصل إليك ما قـَصـَدَ، أو ما قصدتُ

والحكاية كما تقول صعبة فعلا

(اللَّهُمَّ لا سَهْلَ إِلا مَا جَعَلْتَهُ سَهْلا ،

 وَأَنْتَ تجَعَلْ الصعب إِنْ شِئْتَ سَهْلا يا رب العالمين)

******

حوار مع مولانا النفرى (253):

 من موقف “المطلع”

د. رجائى الجميل

هذا هو المستحيل الممكن

اتساءل – واعلم غالبا- عن سيدنا الخضر الذى قال لنبى الله موسى “أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْراً “

بعد ان علمه الله العلم اللدنى الذى لا يستطيعه الكون كله ولا حتى الانبياء !!!!! أن يعلموه.!!!

يا عمنا هذا لخاصة الخاصة الخاصة.

لذلك قال الله لمولانا علمتك علما لا يستطيعه الكون كله.

وبرغم ذلك رب اشعث اغبر لو اقسم على الله لابره.

“وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُمْ مُشْرِكُونَ

د. يحيى:             

شكراً يا رجائى

ولقد توقفت أمام هذه الآية الكريمة طويلا، وغالبا

سوف أرجع لها لمزيد من الاستيعاب، ربما الاستلهام

أ. نهلة أبو بكر

هل عندما يصل إلى هذا العلم سيستطيع توصيله لكل الكون ام سيعجز البشر عن الفهم مالم يصلوا إلى نفس هذه الدرجه من الرضا من الله عز وجل؟

د. يحيى:             

طبعا لا يمكن لبشر توصيل ما أنعم الله عليه مهما كان لكل الكون، حتى الأنبياء صلوات الله عليهم، هم يوصلون ما علمهم الله إلى الدوائر الأقرب فالأبعد فى حدود القدرة البشرية والرعاية الإلهية.

د. أسامة عرفة

لا حول و لا قوة إلا بالله حتى به أبصر و به اسمع و به افعل

د. يحيى:             

والحمد له أن أتاح لنا بعض ذلك لمن ابتغى إليه الوسيلة.

د. مريم سامح

حرّك الموقف داخلى الكثير من المشاعر، خاصة رؤية “حين أكون له: أكون ‘به’ ‘فأكونني’ لي”
وذكّرنى بصراعى الخفى كلما سمعت آية تحب الرب إلهك من كل قلبك، ومن كل نفسك، ومن كل قدرتك، ومن كل فكرك، فأشعر بعجزى عن كل هذا الحب، فكيف وسط هذا التخبُّط والنمو احب هكذا.
فإذ وأنا اكتب الآن اخجل إذ تصوّرت كيف اتساءل عن كيف احب الله ما لم اتركه يحبني..
جملة: “أن أريده بكل شيء، لا بديل ولا نقصان، حتى لو بدا لى أننى أريد هذا الشيء لذاته”، طمنتنى شوية..

د. يحيى:             

تواصل الحركة مع ضبط الاتجاه، لابد أن يهدى للتى هى أحسن

أعاننا الله.

******

حوار/بريد الجمعة (8/9/2017)

أ. إسلام محمد

المقتطف:

 أ. هالة: المقتطف: ثم لاح لى أن هذه توصية إلى السبيل لمعرفة النفس.

التعقيب: كلما ظننت أننى اقتربت من أن اعرف نفسى لأصل إليها أبتعد،

 هل رحلتنا فى الأرض ربما تنتهى قبل أن نصل؟ أم نحتاج إلى السعى الدؤب ومضاعفه المجهود؟

د. يحيى:             

طبعا سوف ننتهى قبل أن نصل

لكننا سوف نواصل بعد أن ننتهى

نحن وشطارتنا،

 برحمته.

أ. إسلام محمد

المقتطف: تعقيب أستاذة هالة فى آخر البريد وردك عليه يا دكتور

كلام مهم جدا. وخطيرا جدا وعظيم جدا.

باحس إن لقاءنا فى البريد بيتقال فيه أسرار هامة خفية كادت أن تحل مشاكل الكون، ولكن إن حلت مرة واحدة دون الكدح والسعى ربما أدى ذلك إلى كارثة وانهيار.

شكرا.

د. يحيى:             

هذا صحيح

لا شىء يأتى سريعا سهلا، ومرّه واحدة

 حين غمرتنى الرؤية وأنا عاجز قلت فيها

ياليتنى طفوتُ دون وزنِ

 ياليتنى عبرتُ نهر الحزنِ

من غير أن يبتل طرْفى فَرَقا

ياليت‏ ‏ليلى ‏ما‏  ‏انجلي‏،‏

ولا‏ ‏عرفت‏ ‏شفرة‏ ‏الرموز‏ ‏والأجِنـّة‏.‏

…. الخ.

كما يمكنك الرجوع إلى القصيدة كلها، ديوان شظايا المرايا: قصيدة عفواً ..فعلتها”

د. طلعت مطر

عن الشعور بالذنب

لا ادرى يا أستاذى ماذا يمكن أن نسمى هذا الشعور، أهو شعور بالذنب؟ أم له اسم آخر؟. وقد رجعت الى النشرات المشار إليها ولم أجد أن ما أردت التعبير عنه ينطبق تماما على أى من الأنواع المشار إليها. فهو شعور لازمنى منذ أيام الصبا . شعور بأن عليك  أن تنجز شيئا ما  ولا تدرى  ما هو، شعور يشعرك بالضيق حين تمضى وقتا غير مثمر، أو تقرا كتابا تافها. تشعر إنك مقصر تجاه واجب ما، أحساس بانك مسئول عن مشاكل كل البشر ومالم يتم اكتشافه بعد سواء فى تخصصك او حتى فى غير  تخصصك.  شعور بأنك استلمت من الله وزنة ولم تستثمرها  كما ينبغى، ولكنك أيضا لا تدرى حجم هذه الوزنة.  قديما سمعت عن القلق المقدس أو القلق الإيجابى الذى هو طاقة الابداع أو قل طاقة الانجاز. فهل يمكن أن نسمى هذا الاحساس الشعور الوجودى بالتقصير. أم هو ثمن  الحرية والتى أشرتم إليها فى. النشرات عن الشعور بالذنب. فهل نجد له اسما غير الشعور بالذنب؟

د. يحيى:             

الشعور بالذنب: غير الشعور بالتقصير، وغير الشعور بالمسئولية (وخاصة نحو كل الشر)، وغير العجز عن حمل الأمانة بقدرها.

 الشعور بالذنب هو شعور سلبى قبيح معطـُّل

وهو فى ذاته ذنب عادة، وهو ذنب أكبر من الذنب الذى ندّعى أننا شعرنا بالذنب لأننا ارتكبناه!

ولا أحسب يا إسلام – مع كل ثقتى بصدقك – أنك رجعت إلى كل النشرات التى أوصيتك بالرجوع إليها فهى تملأ عشرات الصحفات وأظن أن الذى جاء عن الذنب على لسان وبحدْس مولانا النفرى ثم حوارى معه: هو من أهم هذه النشرات (نشرة 27-1-2008 “الشعور بالذنب”) و(نشرة 28-1-2008 “النفّـرى..، والشعور بالذنب”) و(نشرة 29-1-2008 “سر اللعبة: لعبة بالذنب”) و(نشرة 30-1-2008 “أغنية للأطفال، ورحمة ربنا”).

علما بأننى كتبت أطروحتى عن الذنب قبل أن أقرأ مواقف مولانا النفرى بعشرات السنين. “مجلة الإنسان والتطور – عدد ابريل –  سبتمبر1988، الموسوعة النفسية-   حرف الذال “ذنــب”.

******

النشرة التالية 1النشرة السابقة 1

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *