الرئيسية / نشرة الإنسان والتطور / حوار/بريد الجمعة

حوار/بريد الجمعة

نشرة “الإنسان والتطور”

الجمعة: 18-11-2016

السنة العاشرة

العدد: 3367 

حوار/بريد الجمعة  

مقدمة:

طيب

*****

الطبنفسى الإيقاعحيوى (122) Biorhythmic Psychiatry

 الفصام من منظور الطبنفسى الإيقاعحيوى التطورى (7)

مغارة الضياع، ووعود الإبداع (2) نشرة غريبة واعتذارات أغرب

د. رجائى الجميل

في تقديري يا عمنا ان سبر غور الجنون/ الفصام لابد ان يدفعنا دفعا رضينا ام لن نرض الي محاولة قراءة البيولوجي كله وسر خلق وتركيبة الانسان.

اظن انك تحاول- بمداراة- ان تؤكد من خلال نظرية تعدد الذوات وفك شفرة تركيبة الوجود الانساني الي فرض يتعلق باساسيات نظريات التطور والبصمات الجينية علي التركيبة الانسانية.

في لحظة من لحضات الابداع الفائق يتولد للانسان روعة ومأساة وجوده كمترادفان. !!!

فروعة وجوده هو وعيه الفائق بكلية المعني في ذاته لذاته ومأساة وجوده هو حتم مكابدة ودفع ارادة نكوصه هربا من مواصلة الشحذ الابدي للحضور المتجدد الابدي.

هذه هي معضلة شرح مترادفات الفصام /الجنون/الابداع/الحضور/الخلود والخلود هنا هو بمعني الدفع الابدي الي الصراط في ذاته لذاته .

والله اعلم

 ولا يعلم الا من علمه الله ورضي له كدحه اليه.

د. يحيى:    

هذا جهد واجتهاد لا يحتاجان لتعقيب منى

شكرا

 أ. إسلام محمد

أري الفصام كل ما هو تفكك وتفسخ معقد وكأنني أشعر أن الفصامي لا يجن ولا يصاب بالجنون مثل الهستيرين مثلا ولكنه يصاب خسائر فادحة في ذاته ..تصبح مفككة هلامية ..متزعلش مني يا دكتور إني أختزل الفصام تشخيصيا بإنه سرطان الأمراض النفسية.

د. يحيى:    

لا أوافق

أغلب السرطان هو تدمير وإغارة بلا رجعة

أما الفصام فهو تفكيك وإنذار، ثم هزيمة وإجهاض إن لم نحسن الاستماع لتهديده،

 والفصامى خاسر فى النهاية ونحن أيضا نخسر حين لا نحسن الاستماع إليه

 ومقصِّرون إذا لم نلحقه.

 *****

حوار مع مولانا النفّرى (210)

من موقف “وراء المواقف”

د. رجائى الجميل

لغات الحضور هي بعيدة تماما عن ظن الرؤية وظن المعرفة هي حضور لحظي لمن سمح (بضم السين(

  له ان يشهد

هي برق سحابة لم تمطر

واذا امطرت يلمس الماء الوجود المتواري فيرتوي باليقين.

تتوالف لغات الحضور دون نبس بين من حضر وشهد دون ان يتوقف احدها من اخص خصائص الشهادة حتم الحضور وحتم الالم وحتم الرضا عنه بعد أن رضي  عنه

د. يحيى:    

الشعر شعر

يتقبل الله

****

الأربعاء الحر: أحوال وأهوال (19)

د. رجائى الجميل

انت في الفرصة دائما لتقدم لحياتك تنبض فتقدم لحياتك تعمل فتقدم لحياتك ان تعمل لحياتك هو ان تكون في بؤرة الحياة طول الوقت .

الحياة هي الفرصة والفرصة هي الحياة.

د. يحيى:    

“بؤرة الحياة”: تعبير جيد عن “هنا والآن”

عمق المسئولية، وسر الحركة، ودفع الإبداع

 *****

الطبنفسى الإيقاعحيوى (123) Biorhythmic Psychiatry

 الطبنفسى الإيقاعحيوى التطورى

حيرة بالغة ما رأيكم، دام فضلكم؟!!

أ. إسلام محمد

أنظر إلي نشرات حضرتك اليومية منذ بدأت أنا المشاركة أري تفصيلا شديدا جميلا لحضرتك كأن كل ماتصل إليه من معرفة تبلغنا إياه وجهل طيب خيٍر أيضا..!

فشايف إن النشرات دي عالمثل الشعبي متخرش المايٍه…كله موجود فيها ..

ربنا يطول عمرك ويسعدك وتبلغ رسالتك يا دكتور.

د. يحيى:    

أشكرك

والله المعين

أ. هدير عبد القادر

ممكن حضرتك ترجع باب  “حالات وأحوال”، وباب “التدريب عن بعد” ومقاطع ومشاهد وألعاب من “العلاج الجمعى” لكن انا مش مع التوقف   نهائيا عن استكمال “التنظير”  فى الطب النفسى ارجو يكون التوقف مؤقتا ربنا ميحرمناش منك يادكتور يحيى

د. يحيى:    

والله العظيم إن هذه الأبواب هى من أحب الأبواب إلىّ

وفى كلَّ خير إن شاء الله

ربنا يقدرنى

 *****

عـــام

د. رجائى الجميل

دونالد ترامب سعدت جدا بفوز ترامب

اولا: لانه سيضع كل البشرية في امتحان مواجهة هذا الكريه وما يمثله من عنصرية كريهة وغطرسة يمينية . بشعة نطق بكل القبح وبرغم ذلك فاز في انتخابات مشكوك في حقيقة تمثيلها لكل الشعب الامريكي اذا اراد الغرب الانقياد لهذا التيار اليميني المتغطرس –واظنه لا يريد— فليدفع ثمنه هو شخصيا (الغرب)

الموضوع جد خطير الميزة المهمة جدا في فوز هذا القبيح انه نطق بكل ما يفعله الغرب القبيح بنفاق حقير وبنفس الاجندات ولكن وراء ضحكات صفراء وادعاء حقوق الانسان الآن جاء من يلعب علي المكشوف ولذلك ارتعد الغرب منه لانه عراهم هم شخصيا شفت ازاي نجاحه كله مزايا اي والله شفت ان فوز ترامب كله مزايا اي والله.

د. يحيى:    

أرى أن تعقيبك على نشرة أحوال وأهوال (11) بتاريخ 21-9-2016 هو أقرب وأكثر إبداعا،

حتى أغرانى ذلك بإعادة نشر الصورة مع تعليقك.

18-11-2016_1

تعليق: د. رجائى الجميل (“حوار/بريد الجمعة” بتاريخ:  23/9/2016)

الحكاية دي فكرتني بالصراع الوهمي بين كلينتون وترامب كلينتون هي ترامب بس الراجل بيفخر بمساوئه.

عشان كدة  عايزه هو اللي يكسب.

اي والله.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *